×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٠ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٠ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» جو٢٤»

عن اختلاف نظرة العرب والغرب لـ"حماس" و"الهيئة" #عاجل

جو٢٤
times

نشر بتاريخ:  الأثنين ١٩ أيار ٢٠٢٥ - ١٩:٥٨

عن اختلاف نظرة العرب والغرب لـحماس والهيئة عاجل

عن اختلاف نظرة العرب والغرب لـ"حماس" و"الهيئة" #عاجل

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

جو٢٤


نشر بتاريخ:  ١٩ أيار ٢٠٢٥ 

عن اختلاف نظرة العرب والغرب لـ'حماس' و'الهيئة' #عاجل

كتب عريب الرنتاوي *

تَطرح الحفاوة العربية والدولية التي قوبل بها قرار ترامب رفع العقوبات عن سوريا، سؤالاً جوهرياً، حول الأسباب التي دفعت عواصم عربية ودولية عدة، إلى الانفتاح على 'هيئة تحرير الشام' التي تتولى إدارة المشهد الانتقالي في سوريا، برئاسة أحمد الشرع، في الوقت الذي ما زالت توصِد فيه أبوابها، في وجه 'حركة المقاومة الإسلامية-حماس'، وتحتفي بتصفية قادتها، وتصنفها حركة إرهابية، بل وتبدي بزعامة واشنطن، تأييداً معلناً حيناً، ومضمراً في أغلب الأحيان، لصيحات اليمين الإسرائيلي الأكثر تطرفاً، الداعية إلى تصفية الحركة وتفكيكها؟

مع أن عودة سريعة إلى تجربة الحركتين في العقود الفائتة، تظهر أرجحية حماس وأفضليتها على الهيئة في ميزان التطرف والاعتدال، فالحركة، وإن كانت مرجعيتها الفكرية والعقائدية، إخوانية بامتياز، إلا أنها في سلوكها وبرنامجها تنتمي إلى حركة التحرر الوطني الفلسطينية، وليس 'الجهاد العالمي' من ضمن أجندتها، بخلاف الهيئة، التي نشأت من رحم 'سلفية جهادية'، ومرّ قادتها، ومنهم أحمد الشرع، بمختلف 'طبعاتها' 'الزرقاوية' والداعشية والقاعدية، قبل أن تخضع لمسار طويل من التحولات وإعادة التكيف والتكيّف، لتصل إلى ما انتهت إليه في سوريا.

بهذا المعنى، ثمة دماء أميركية وغربية كثيرة، على أيدي التنظيمات الجهادية، وإن كانت بالطبع، أقل من دماء السوريين والعراقيين واللبنانيين، لكننا لم نعرف عن إسرائيلي واحد، تم 'تحييده' على أيدي هؤلاء، بخلاف حركة حماس التي 'حيّدت' كثيراً من الإسرائيليين في عملياتها المختلفة، وبالذات في عامي 'الطوفان'، ولم يُسجل عليها 'جهاد' في 'دار الحرب'، وكل غربي أو أميركي سقط بفعل عملياتها، إمّا أنه كان 'مزدوج الجنسية' أو سقط كـ'عرض جانبي' في عمليات استهدفت الإسرائيليين، وفي 'إسرائيل' حصراً.

يعيدنا ذلك إلى ما سبق أن قلناه مراراً وتكراراً في السنوات الماضية: الغرب، والولايات المتحدة بخاصة، يمكن أن يغفر لمن أزهق أرواح مواطنيه، بيد أنه لا يغفر لمن يزهق روحاً إسرائيلية واحدة، ما لم تمنحه تل أبيب 'الصفح' و'صك الغفران'، كما حصل مع فصائل الحركة الوطنية التي انتقلت مع 'أوسلو'، من خنادق 'الكفاح المسلح' إلى موائد التفاوض، خلعت 'الفوتيك' و'السفاري' لترتدي أفخر الملابس الغربية.

لكن ذلك، على أهميته، لا يفسر ظاهرة الانفتاح المتسارع على 'الهيئة' والشيطنة المستمرة لـ 'الحركة'...بالتأكيد ثمة عوامل أخرى، أكثر أهمية، تدخل في حسابات هذه الأطراف، بعضها يعود إلى تحولات الهيئة ذاتها، وبعضها الآخر مستمد من موقع سوريا ومكانتها، من دون أن ننسى أثر التدخلات من عواصم الإقليم، التي لطالما استمرأت التعاون مع السلفية الجهادية، وناصبت الاسلاميين الآخرين عداءً ظاهراً أو مستتراً، قبل عشرية الربيع العربي، وبالأخص بعدها.

أثر 'العامل الإسرائيلي'

التحولات في مواقف 'الهيئة' جاءت متسارعة على نحو أذهل أصدقاءها وخصومها على حد سواء، لعل أهمها على الإطلاق، إبداء قدر هائل من التهافت لـ'طمأنة' 'إسرائيل' والغرب، بأن 'سوريا الجديدة' ترغب في سلام مع 'تل أبيب'، وأن التطبيع معها، مُدرج في جدول أعمالها، وأن لحظة صعودها في العربة الخامسة للقطار الإبراهيمي تنتظر التوقيت المناسب... ذهب 'جهاديو الأمس' أبعد من ذلك، ولم تكن لديهم مشكلة بعد أقل من نصف عام على توليهم السلطة، في الانخراط في مفاوضات مباشرة مع 'إسرائيل'، في باكو، وثمة من يقول في 'إسرائيل' ذاتها، بوساطة تركية 'مجربة'، وأحياناً بتدخل خليجي 'إبراهيمي' فعّال.

أدرك الشرع وصحبه، أن الطريق إلى 'قلب الغرب' يمر بـ'المعدة الإسرائيلية'، رغم أنها مستعدّة دوماً لابتلاع وهضم المزيد من التنازلات، ورغم أنها لا تعرف الشبع أبداً، إذ كلما ظننا أنها امتلأت، تقول: هل من مزيد... بسط السيادة الإسرائيلية على الجولان، لم يعد كافياً، إخراجها في دائرة التفاوض، هو شرط إسرائيلي يرتقي إلى مستوى 'الخط الأحمر'... تدمير البنى العسكرية السورية وعدم تمكين دمشق من إعادة بناء قدارتها، هو 'أحط أحمر ثانٍ'، لا تراجع عنه، حتى مع الجيش الجديد، الذي فرضت قيوداً صارمة على حركته وانتشاره وتسلحه جنوب دمشق، وفي المحافظات الجنوبية الثلاث... احتلال مساحات 'نوعية' مهمة من الأرض السورية، كأعالي قمم الجبال ومساقط المياه، من جبل الشيخ إلى حوض اليرموك، كل ذلك سيصبح حقاً مكتسباً تحت ذريعة 'عدم تكرار سيناريو السابع من أكتوبر'، 'حلف الأقليات' وتقديم 'إسرائيل' نفسها 'حامية حمى' لها، بات في عداد 'الأمر الواقع'، الذي أسهم في إنعاش هويات ثانوية، وشجع على مطالب الانفصال والإدارة الذاتية شمالاً وجنوباً، وربما ساحلاً في مرحلة لاحقة.

والمفارقة اللافتة، أنه كلما استعجلت دمشق إنجاز 'تفاهمات مرّة' مع 'تل أبيب'، استأخرتها الأخيرة، فهي معنية أولاً بالتوصل إلى تفاهمات مع أنقرة للوصول إلى 'آلية لتفادي الاحتكاك'، أما التفاهمات مع دمشق، فتأتي تالياً، بل وتتعمد 'تل أبيب' أن تقابل المحاولات السورية تبريد الجنوب، بتصريحات تكرر انعدام الثقة' بالشرع وقيادته، وتسخر من محاولات وزير خارجيته المتكررة التواصل مع الإسرائيليين، كما تقول صحافة عبرية، وتنقل عن مسؤولين إسرائيليين، ضيقهم بالمكالمات السورية المزعجة التي لا يردون عليها.

هذا عامل بالغ الأهمية والخطورة، ولا مكان هنا للمقارنة بين مواقف وسلوك حركة المقاومة الإسلامية – حماس من 'إسرائيل' ومواقف 'الهيئة' منها، لا قبل الثامن من ديسمبر، ولا بعده، وبالأخص مذ أن تولى السيد الشرع، مقاليد حكم شبه مطلق في دمشق، ولنا أن نتخيل أي ديناميات كانت حماس ستطلقها في علاقاتها مع العرب والغرب، وحتى مع 'إسرائيل'، لو أنها تبنّت الخطاب والسردية اللذين تبنتهما الإدارة السورية الجديدة.

هل هي انحناءة تكتيكية تُمليها 'التركة الثقيلة' التي خلفها النظام الراحل وسنوات الحرب المديدة والمريرة في سوريا وعليها، أم أننا أمام 'استراتيجية' جديدة لسوريا، وقد استكملت مشوار انتقالاتها وتحولاتها؟ ... بعض أصدقاء النظام الجديد، خصوصاً من أنصار المدارس 'الإسلامية'، يروجون فرضية 'الانحناءة' ولا يجدون سوى 'النوايا الطيبة الخبيئة' للنظام الجديد لإضفاء 'الجدية' على رهاناتهم، مع أنهم هم أنفسهم، الأكثر ترديداً لعبارة 'الطريق إلى جهنم معبّد بالنيات الطيبة'... بعض المراقبين، ومنهم من يتمنى الخير لتجربة الانتقال في سوريا، يرى أن طريقاً كهذا، عادة ما يكون 'ذا اتجاه واحد'، لا عودة فيه أو عنه، إلا في حالة واحدة: انقلاب المشهد من جديد في سوريا.

أثر 'العامل الإيراني'

وثمة عامل آخر، لا يقل أهمية عن 'العامل الإسرائيلي' الذي ميّز 'حماس' عن 'الهيئة'، ويتعلق باختلاف المواقف والمواقع من إيران ومحورها، فحماس انخرطت في علاقة مع طهران وحزب الله وبقية القوى الحليفة والرديفة، وهذه حقيقة، لا يمكن إنكارها بعد أن 'ثمّنها' قادة حماس الميدانيين والسياسيين أنفسهم، كما أنه لا يجوز المبالغة في تضخيمها إلى الحد الذي يدفع بدوائر إسرائيلية، وأخرى عربية ودولية، للزعم بأن 'الحركة' تحوّلت إلى 'ذراع' إيرانية... لا الإنكار ولا المبالغة نجحا في نزع هوية حماس كحركة تحرر وطني فلسطينية، وإن بمرجعية إسلامية، ولا يقللان من قدرتها على اتخاذ قرارها المستقل، بمعزل عن المحور أو من دون علمه كما في السابع من أكتوبر، أو حتى بالضد من رغباته ومصالحه، كما في خروج الحركة من سوريا في بواكير أزمتها، وانتهاج خط مغاير حيالها، خارج عن إجماع المحور ومكوناته.

الغرب، وتحديداً واشنطن ، 'إسرائيل' وكثرة من العرب، وضعوا نصب أعينهم جميعاً، هدف إخراج إيران من سوريا، وتدمير 'أذرع' طهران في لبنان وسوريا والعراق واليمن، وسبق لهذه الأطراف، حتى قبل عشرية الربيع العربي، أن عملت بنشاط، من أجل 'إعادة توجيه السلفية الجهادية' من استهداف 'الخطر الشيوعي' كما في أفغانستان، إلى التصدي لـ'الخطر الشيعي' في محوره، وثمة وقائع وأحداث في هذه الدول، تدلل على ذلك، وحين يقول آخر سفير أميركي في سوريا جيمس جيفري، بأن علاقات بلاده مع الشرع والهيئة سابقة للتغيير في سوريا، وأن الاتصالات كانت قائمة بين الطرفين، وأن واشنطن وفرت الحماية لهما في مراحل معينة، ومنعت داعش حيناً ونظام الأسد أحياناً، من الانقضاض عليه في 'إدلب'، فمعنى ذلك أن ثمة 'علاقة عمل' يمكن أن تنشأ بين هذه المدرسة 'الجهادية' وذاك 'التحالف العريض' بزعامة واشنطن... في لبنان تجربة استهداف حزب الله من قبل جماعات سلفية سابقة للأزمة السورية، وفي اليمن، لا يخفى على أحد، أن المدرسة السلفية هي 'الأولى بالرعاية' من قبل بعص العواصم العربية، منذ اندلاع الحروب، فيه وعليه، طيلة عقدين أو أزيد قليلاً.

لا يعني ذلك، أننا 'نُنزّه' الجماعة 'الإخوانية' من تهم 'التعاون' و'التخادم المتبادل'، حصل ذلك كـ 'استراتيجية عليا' في زمن الحرب الباردة، وتكرر في أزمنة متقطعة وأماكن متفرقة في مراحل لاحقة...لكن نصيب حركة حماس بالذات، من هذه الاتهامات هو الأدنى من دون شك.

ودعونا لا ننسى أن مكانة سوريا وموقعها، والحاجة لتحويلها من جسر لعبور إيران إلى سدّ يقطع طريقها الممتد من قزوين إلى شرق المتوسط، والحرص على ضمان ألا يشكل 'قلب العروبة النابض' أي تهديد مستقبلي لأمن 'إسرائيل'، والخشية من 'انفجار' سوريا وتشظّيها، وتداعيات 'مبدأ الدومينو' على الإقليم، وخطر اندلاع موجات جديدة من الإرهاب والهجرة على القارة العجوز المجاورة، كل ذلك أسهم من دون شك، في استحداث هذا الاختلاف في النظر لكل من 'الحركة' و'الهيئة'.

ليست نهاية مطاف

هل يعني ذلك أنه 'كُتِب' على حماس، أن تظل تَرسف في قيود العزلة 'الرسمية' العربية والدولية، وألّا تخرج من شرنقة 'الشيطنة' والعقوبات، وأن تظل تواجه خطط التصفية والتفكيك والتصفية؟

بالطبع لا، وهذا بحث آخر، لا يتسع له هذا المقام، وسنكتفي بإشارات موجزة دالة على ذلك، منها أولاً؛ أن الأطراف العرب والإقليميين الذين رعوا 'الهيئة' إدلب، وعملوا بجد على تأهيلها وتقديمها للمجتمع الدولي، يرتبطون بعلاقات جيدة مع حماس، وربما يفكرون في إعادة إنتاج السيناريو ذاته مع شيء من التبديل والتعديل، وهم أنفسهم الأطراف الذين سبق لهم، أن أنتجوا 'سيناريو الدوحة' لطالبان وواشنطن، لتنتهي أفغانستان مجدداً إلى ما كانت عليه بعد عشريتي الحرب والاحتلال الأميركيتين لتلك البلاد، ولا أستبعد أن يمتد هذا المسعى إلى القرن الأفريقي، حيث سقطت أو تكاد تسقط، محاولات إنجاز حل عسكري لتحدي 'حركة الشباب'.

وثانياً؛ لأن حماس ليست رقماً سهلاً في المعادلة الفلسطينية، وهي برهنت على ذلك مرتين: الأولى، من خلال صناديق الاقتراع في 2006، والثانية، من خلال صناديق الرصاص طيلة العقود الثلاثة الفائتة، الأمر الذي حدا بـ'البراغماتية' الأميركية إلى شق قنوات تواصل وحوار مباشرة معها، وعلى مستويات رفيعة، وهي وإن كانت محكومة بحسابات اللحظة الراهنة وتعقيداتها، إلا أن احتمالات تحولها إلى 'سياسة أميركية' تبدو قائمة، حتى لا نقول 'مرجّحة'... وهذا سيفتح الباب وإن بعد حين، لمزيد من القنوات المباشرة، مع مزيد من الأطراف الإقليميين والدوليين، ولا سيما في ضوء الانهيارات المتتالية للسردية والصورة الإسرائيليتين في الغرب، لمصلحة سردية فلسطينية، تشتمل على حماس، وإن كانت أكبر وأشمل منها.

وثالثها؛ لأن حماس، قبل أن تصبح 'حركة' وبعد أن صارت كذلك، أظهرت قدراً هائلاً من القدرة على التكيف والمرونة في التعامل مع ملفات الداخل والخارج، وفي نسج العلاقات والتحالفات المتناقضة، وفي التقدم والتراجع، وفي مراجعة الخطاب وإعادة مراجعته، وربما نشهد على مرحلة أعلى وأسرع من 'التكيف'، تجريها الحركة في ضوء نتائج 'الطوفان'، وفرصه، ودروسه، وإكراهاته.

يصعب التنبؤ من الآن، كيف ستكون مآلات هذه التحولات، ولا كيف ستنتهي 'ديناميّاتها'، فالمسألة شديدة التعقيد، وتشتبك إلى حد كبير بتطورات الإقليم من حولنا، فضلاً عن طبيعة النظام والعلاقات الدولية المحيطة به، وللبحث صلة.

* الكاتب مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية

المصدر:

جو٢٤

-

الاردن

جو٢٤
أخبار الأردن اليومية في موقع جو24 الألكتروني،أخبار المحافظات اليومية،خبر عاجل من عمان و المحافظات الأردنية،وكالة جو24 الأخبارية، أخبار على مدار الساعة
جو٢٤
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

7 أطعمة يومياً لتخفيض الكوليسترول الضار بشكل طبيعي

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
26

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2027 days old | 747,520 Jordan News Articles | 22,691 Articles in May 2025 | 85 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 27 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



عن اختلاف نظرة العرب والغرب لـ حماس و الهيئة عاجل - jo
عن اختلاف نظرة العرب والغرب لـ حماس و الهيئة عاجل

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

تطلقت منه زوجته بعدما تغيرت شخصيته... رجل يكتشف إصابته بورم في الدماغ وهذا ما طلبه! - lb
تطلقت منه زوجته بعدما تغيرت شخصيته... رجل يكتشف إصابته بورم في الدماغ وهذا ما طلبه!

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

الزراعة توضح تفاصيل المبادرة العربية لتحقيق الأمن الغذائي من الحبوب التي أطلقها العراق - iq
الزراعة توضح تفاصيل المبادرة العربية لتحقيق الأمن الغذائي من الحبوب التي أطلقها العراق

منذ ٠ ثانية


اخبار العراق

في ظلال المشروع القرآني: القوات المسلحة اليمنية..وثبة متقدمة في زمن الخذلان - ye
في ظلال المشروع القرآني: القوات المسلحة اليمنية..وثبة متقدمة في زمن الخذلان

منذ ٠ ثانية


اخبار اليمن

صباح النهار : ترددات مجزرة المواصي ومحاولة اغتيال ترامب... حزب الله يشبك الجنوب بالجولان؟ - lb
صباح النهار : ترددات مجزرة المواصي ومحاولة اغتيال ترامب... حزب الله يشبك الجنوب بالجولان؟

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

 العمل البحرينية توضح حقيقة وجود فرص عمل وتدريب على منصتها الإلكترونية - bh
العمل البحرينية توضح حقيقة وجود فرص عمل وتدريب على منصتها الإلكترونية

منذ ٠ ثانية


اخبار البحرين

جامعة الزرقاء تحتفي بطلبتها المتفوقين أكاديميا - jo
جامعة الزرقاء تحتفي بطلبتها المتفوقين أكاديميا

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

 رويترز : سفراء الاتحاد الأوروبي يوافقون على صندوق تسليح بقيمة 150 مليار يورو - tn
رويترز : سفراء الاتحاد الأوروبي يوافقون على صندوق تسليح بقيمة 150 مليار يورو

منذ ٠ ثانية


اخبار تونس

إنفيديا تستهدف إنشاء سوق للحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي - qa
إنفيديا تستهدف إنشاء سوق للحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي

منذ ٠ ثانية


اخبار قطر

قائد أمني : المرحلة تتطلب جهوزية عالية واستجابة سريعة للتحديات الأمنية المتغيرة - ye
قائد أمني : المرحلة تتطلب جهوزية عالية واستجابة سريعة للتحديات الأمنية المتغيرة

منذ ثانية


اخبار اليمن

صبور: رفع التصنيف الائتمانى لمصر يسهم فى جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية - eg
صبور: رفع التصنيف الائتمانى لمصر يسهم فى جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية

منذ ثانية


اخبار مصر

عقب تخطيه عقبة التعاون.. الوقت القاتل يمنح الشارقة بطاقة العبور لنهائي آسيا2 - sa
عقب تخطيه عقبة التعاون.. الوقت القاتل يمنح الشارقة بطاقة العبور لنهائي آسيا2

منذ ثانية


اخبار السعودية

 13 نسبة انخفاض تملك غير الأردنيين للعقارات في الثلث الأول من العام الحالي - jo
13 نسبة انخفاض تملك غير الأردنيين للعقارات في الثلث الأول من العام الحالي

منذ ثانية


اخبار الاردن

ضبط تاجر خمور ديلفري في طبرق - ly
ضبط تاجر خمور ديلفري في طبرق

منذ ثانية


اخبار ليبيا

مدير عام قعطبة يدشن سير عملية الامتحانات في كلية عدن للعلوم الطبية والتطبيقية في المديرية - ye
مدير عام قعطبة يدشن سير عملية الامتحانات في كلية عدن للعلوم الطبية والتطبيقية في المديرية

منذ ثانية


اخبار اليمن

محمد حلاوة: الصناعة تساهم في سد الفجوة الدولارية وتحقيق 100 مليار دولار صادرات - eg
محمد حلاوة: الصناعة تساهم في سد الفجوة الدولارية وتحقيق 100 مليار دولار صادرات

منذ ثانية


اخبار مصر

أمانة عمان تحدد مواقع حظائر بيع الأضاحي وتستقبل الطلبات إلكترونيا - jo
أمانة عمان تحدد مواقع حظائر بيع الأضاحي وتستقبل الطلبات إلكترونيا

منذ ثانية


اخبار الاردن

رغم التقلبات .. البيتكوين قد تسجل 100 ألف دولار في نهاية العام - eg
رغم التقلبات .. البيتكوين قد تسجل 100 ألف دولار في نهاية العام

منذ ثانية


اخبار مصر

بعد غياب 5 سنوات.. محمد سعد يستعد لتجربة سينمائية جديدة - jo
بعد غياب 5 سنوات.. محمد سعد يستعد لتجربة سينمائية جديدة

منذ ثانية


اخبار الاردن

وكيل وزارة الداخلية يستقبل نائب رئيس بعثة سفارة مملكة الدنمارك لدى المملكة - bh
وكيل وزارة الداخلية يستقبل نائب رئيس بعثة سفارة مملكة الدنمارك لدى المملكة

منذ ثانيتين


اخبار البحرين

وزيرة التضامن تلتقي رئيس جامعة سوهاج لتنفيذ العديد من الفعاليات المشتركة - eg
وزيرة التضامن تلتقي رئيس جامعة سوهاج لتنفيذ العديد من الفعاليات المشتركة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

وفاة أربعيني بصعقة كهربائية في الأغوار الشمالية - jo
وفاة أربعيني بصعقة كهربائية في الأغوار الشمالية

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

رمضان 2024.. سهر الصايغ تنفي تشابه أحداث المعلم مع فيلم أحمد زكي - jo
رمضان 2024.. سهر الصايغ تنفي تشابه أحداث المعلم مع فيلم أحمد زكي

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

مراسلة القاهرة الإخبارية بالقدس تكشف تفاصيل مقتل 24 جنديا إسرائيليا في عملية واحدة - eg
مراسلة القاهرة الإخبارية بالقدس تكشف تفاصيل مقتل 24 جنديا إسرائيليا في عملية واحدة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

اجتماع تركي أمريكي بشأن سوريا في واشنطن الثلاثاء - ly
اجتماع تركي أمريكي بشأن سوريا في واشنطن الثلاثاء

منذ ثانيتين


اخبار ليبيا

بنك جولدمان ساكس يرفع توقعاته للطلب العالمي على النفط - jo
بنك جولدمان ساكس يرفع توقعاته للطلب العالمي على النفط

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل