×



klyoum.com
jordan
الاردن  ١١ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ١١ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

العمرو يكتب: ورقة الضغط الأردنية نضج سياسي يتجاوز الشعبويات

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الخميس ١٢ أيلول ٢٠٢٤ - ١٥:٠٠

العمرو يكتب: ورقة الضغط الأردنية نضج سياسي يتجاوز الشعبويات

العمرو يكتب: ورقة الضغط الأردنية نضج سياسي يتجاوز الشعبويات

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ١٢ أيلول ٢٠٢٤ 

بظهور نتائج الانتخابات البرلمانية الأردنية يوم أمس الأربعاء؛ أسدل الستار عن المشهد الأول من فصل المرحلة الأولى لمصداقية عملية الإصلاح والتغيير السياسي والاقتصادي والاجتماعي في المملكة الأردنية الهاشمية، والتي شهد لها الجميع بنجاحها ممن شاركوا وراقبوا مجريات الانتخابات النيابية لعام 2024 ؛ وبأن الدولة الأردنية بكل مكونات مؤسساتها الحكومية، ورغم الاحداث الإقليمية المضطربة قد إلتزمت بشكل كامل بتفاصيل التوجيهات الملكية السامية الدائمة بوجوب ان تكون العملية الانتخابية بأعلى معايير الشفافية و الديمقراطية، وان يشهد المواطن انتخابات نزيهة ونظيفة دون تشويهات مهما كانت نتائج فرز الصناديق ليشارك الجميع في تحمل المسؤولية.

وهيا بنا نتحدث سياسة الآن.. ففي ضوء التحولات السياسية والاقتصادية التي يمر بها الأردن والمنطقة، برز ظهور الإسلاميين بشكل واضح في الشارع الشعبي الأردني، ممثلين بجبهة العمل الإسلامي، هذا الظهور معروف لدى الصالونات السياسية في الأردن بمصطلحات تعرف بالقفزات الأكروباتية او ركوب الموجة او استدراج مشاعر الشعب من خلال استغلال الاحداث المؤلمة في فلسطين من بحرها إلى نهرها؛ غزتها وقدسها في ضفتها؛ هذا الظهور كان من البديهي للدولة أن تتعامل معه بمنتهى الحرفية السياسية خاصة للضغط المتواصل على الدولة الأردنية لقبول ما لا يمكن القبول به (حتى وان بلغ الامر الحرب) وهو تصفية القضية الفلسطينية على حساب المملكة الأردنية الهاشمية.فكانت الخطوة السياسية الأردنية المدروسة بإظهار الجميع في انتخابات مجلس النواب الأردني لعام 2024 بما فيهم الإسلاميين ليتحمل الجميع المسؤولية؛ فهذه التحركات ليست مجرد تفاعل عابر مع مشهد انتخابي تقليدي، بل تمثل جزءاً من استراتيجية أوسع يقودها جلالة الملك عبد الله الثاني والدولة العميقة في الأردن، في محاولة لإشراك جميع مكونات المجتمع الأردني لمواجهة التحديات الداخلية والخارجية المعقدة.نعم في عام 1989، واجه المغفور له بإذن الله الملك الحسين بن طلال تحديات مشابهة فيما يتعلق بتزايد الضغوط الاقتصادية والسياسية على المملكة؛ وللتخفيف من هذه الضغوط، قام بفتح المجال أمام مشاركة واسعة للإسلاميين في البرلمان، مما سمح بتوزيع المسؤولية على القوى السياسية المختلفة؛ ولكن ليس كما يدّعي البعض من خيال ووهم ينطوي في استخدام مفردات تدعي الدفاع عن الأردن؛ وانما من عقلانية ورجاحة نهج الهواشم السياسي؛ واليوم ، وبعد مرور 35 عاماً على تلك الانتخابات التاريخية، يسجل للدولة الأردنية استعادة هذه الوصفة الذكية مجدداً، خاصة في ظل مواجهة الدولة لتحديات اقتصادية وسياسية غير مسبوقة؛ لإدراكه أن المرحلة المقبلة ستشهد تداعيات اقتصادية صعبة بسبب الأزمات المتكررة التي عصفت بالمنطقة والعالم، مما يستوجب اتباع استراتيجية تتضمن إشراك الإسلاميين في المشهد السياسي بشكل أكبر، حتى يتحملوا جانباً من المسؤولية أمام الشعب، لأنه في مثل هذه الأوقات العصيبة، يستوجب المنطق توزيع العبء السياسي بين مختلف التيارات، وليس من المنطقي أن يتحمل النظام وحده تبعات هذا الانسداد الاقتصادي والسياسي، وان يكون أي قرار او اجراء يتخذ بموافقة الجميع.وكما يدرك الجميع؛ فإن اختيار 22.46 % من عدد أعضاء مجلس النواب الأردني العشرون لصالح الإسلاميين لا يقتصر على الشأن الداخلي فحسب؛ بل يحمل في طياته رسائل واضحة إلى الأطراف الخارجية بمجملها الحليف والصديق والعدو، خصوصاً الولايات المتحدة الأمريكية ودول الاتحاد الأوروبي وإسرائيل؛ لقناعات الأردن شعباً وقيادة أن المرحلة المقبلة قد تشهد تحولات جذرية في القضية الفلسطينية، وهذه التحولات تمس بمصالحه بشكل مباشر، ففي هذا السياق، يجب استيعاب نجاح الإسلاميين كرسالة للغرب، مفادها أن الأردن مستعد لمواجهة أي محاولة لتصفية القضية الفلسطينية على حسابه؛ لأنه بوجود الليكود (اليمين المتطرف) حكاماً لإسرائيل؛ يستوجب على الدولة الأردنية العميقة تحصين موقفها امام هذه التحديات برسالة واضحة مفادها (( لنا يميننا و لكم يمينكم .. ونحن أصحاب حق في مواجهة أي تهديد إسرائيلي)).وسواء التقطت الرسائل أم لا؛ فالشعب الأردني خلف قيادته يعون جيدا المرحلة المقبلة وما تحمله معها من تحديات جمة، ولديهم القدرة على التعامل بنهج مدروس يشارك به الجميع؛ فلا يمكن أن تعتمد السياسة الأردنية في هذه المرحلة على الشعبوية أو المصالح الضيقة، بل يجب أن تتجاوز تلك الحسابات الصغيرة لتواجه التحديات الاقتصادية والسياسية المتزايدة بنضج ومسؤولية؛ فالتصعيد السياسي ليس هو الحل النهائي، بل هو خطوة ضمن استراتيجية أكبر تسعى إلى تثبيت الاستقرار الأردني على المستويين الداخلي والخارجي.وعلى الجميع استيعاب أن ما يحدث اليوم في الأردن ليس مجرد انتخابات برلمانية، بل هو إعادة تشكيل للمشهد السياسي بطريقة تتيح للنظام مواجهة التحديات الراهنة والمقبلة في اطار استراتيجية متكاملة تهدف إلى ضمان استقرار المملكة في مواجهة التحولات الإقليمية والدولية، مع توزيع مسؤولية المرحلة المقبلة على مختلف القوى السياسية.

وهيا بنا نتحدث سياسة الآن.. ففي ضوء التحولات السياسية والاقتصادية التي يمر بها الأردن والمنطقة، برز ظهور الإسلاميين بشكل واضح في الشارع الشعبي الأردني، ممثلين بجبهة العمل الإسلامي، هذا الظهور معروف لدى الصالونات السياسية في الأردن بمصطلحات تعرف بالقفزات الأكروباتية او ركوب الموجة او استدراج مشاعر الشعب من خلال استغلال الاحداث المؤلمة في فلسطين من بحرها إلى نهرها؛ غزتها وقدسها في ضفتها؛ هذا الظهور كان من البديهي للدولة أن تتعامل معه بمنتهى الحرفية السياسية خاصة للضغط المتواصل على الدولة الأردنية لقبول ما لا يمكن القبول به (حتى وان بلغ الامر الحرب) وهو تصفية القضية الفلسطينية على حساب المملكة الأردنية الهاشمية.

فكانت الخطوة السياسية الأردنية المدروسة بإظهار الجميع في انتخابات مجلس النواب الأردني لعام 2024 بما فيهم الإسلاميين ليتحمل الجميع المسؤولية؛ فهذه التحركات ليست مجرد تفاعل عابر مع مشهد انتخابي تقليدي، بل تمثل جزءاً من استراتيجية أوسع يقودها جلالة الملك عبد الله الثاني والدولة العميقة في الأردن، في محاولة لإشراك جميع مكونات المجتمع الأردني لمواجهة التحديات الداخلية والخارجية المعقدة.

نعم في عام 1989، واجه المغفور له بإذن الله الملك الحسين بن طلال تحديات مشابهة فيما يتعلق بتزايد الضغوط الاقتصادية والسياسية على المملكة؛ وللتخفيف من هذه الضغوط، قام بفتح المجال أمام مشاركة واسعة للإسلاميين في البرلمان، مما سمح بتوزيع المسؤولية على القوى السياسية المختلفة؛ ولكن ليس كما يدّعي البعض من خيال ووهم ينطوي في استخدام مفردات تدعي الدفاع عن الأردن؛ وانما من عقلانية ورجاحة نهج الهواشم السياسي؛ واليوم ، وبعد مرور 35 عاماً على تلك الانتخابات التاريخية، يسجل للدولة الأردنية استعادة هذه الوصفة الذكية مجدداً، خاصة في ظل مواجهة الدولة لتحديات اقتصادية وسياسية غير مسبوقة؛ لإدراكه أن المرحلة المقبلة ستشهد تداعيات اقتصادية صعبة بسبب الأزمات المتكررة التي عصفت بالمنطقة والعالم، مما يستوجب اتباع استراتيجية تتضمن إشراك الإسلاميين في المشهد السياسي بشكل أكبر، حتى يتحملوا جانباً من المسؤولية أمام الشعب، لأنه في مثل هذه الأوقات العصيبة، يستوجب المنطق توزيع العبء السياسي بين مختلف التيارات، وليس من المنطقي أن يتحمل النظام وحده تبعات هذا الانسداد الاقتصادي والسياسي، وان يكون أي قرار او اجراء يتخذ بموافقة الجميع.

وكما يدرك الجميع؛ فإن اختيار 22.46 % من عدد أعضاء مجلس النواب الأردني العشرون لصالح الإسلاميين لا يقتصر على الشأن الداخلي فحسب؛ بل يحمل في طياته رسائل واضحة إلى الأطراف الخارجية بمجملها الحليف والصديق والعدو، خصوصاً الولايات المتحدة الأمريكية ودول الاتحاد الأوروبي وإسرائيل؛ لقناعات الأردن شعباً وقيادة أن المرحلة المقبلة قد تشهد تحولات جذرية في القضية الفلسطينية، وهذه التحولات تمس بمصالحه بشكل مباشر، ففي هذا السياق، يجب استيعاب نجاح الإسلاميين كرسالة للغرب، مفادها أن الأردن مستعد لمواجهة أي محاولة لتصفية القضية الفلسطينية على حسابه؛ لأنه بوجود الليكود (اليمين المتطرف) حكاماً لإسرائيل؛ يستوجب على الدولة الأردنية العميقة تحصين موقفها امام هذه التحديات برسالة واضحة مفادها (( لنا يميننا و لكم يمينكم .. ونحن أصحاب حق في مواجهة أي تهديد إسرائيلي)).

وسواء التقطت الرسائل أم لا؛ فالشعب الأردني خلف قيادته يعون جيدا المرحلة المقبلة وما تحمله معها من تحديات جمة، ولديهم القدرة على التعامل بنهج مدروس يشارك به الجميع؛ فلا يمكن أن تعتمد السياسة الأردنية في هذه المرحلة على الشعبوية أو المصالح الضيقة، بل يجب أن تتجاوز تلك الحسابات الصغيرة لتواجه التحديات الاقتصادية والسياسية المتزايدة بنضج ومسؤولية؛ فالتصعيد السياسي ليس هو الحل النهائي، بل هو خطوة ضمن استراتيجية أكبر تسعى إلى تثبيت الاستقرار الأردني على المستويين الداخلي والخارجي.

وعلى الجميع استيعاب أن ما يحدث اليوم في الأردن ليس مجرد انتخابات برلمانية، بل هو إعادة تشكيل للمشهد السياسي بطريقة تتيح للنظام مواجهة التحديات الراهنة والمقبلة في اطار استراتيجية متكاملة تهدف إلى ضمان استقرار المملكة في مواجهة التحولات الإقليمية والدولية، مع توزيع مسؤولية المرحلة المقبلة على مختلف القوى السياسية.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

الدوريات الخارجية تستقبل المواطنين في ظل كثافة الغبار

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
17

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2111 days old | 835,581 Jordan News Articles | 8,732 Articles in Aug 2025 | 922 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 21 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



العمرو يكتب: ورقة الضغط الأردنية نضج سياسي يتجاوز الشعبويات - jo
العمرو يكتب: ورقة الضغط الأردنية نضج سياسي يتجاوز الشعبويات

منذ ثانية


اخبار الاردن

مقتل 23 فلسطينيا بقصف إسرائيلي على خانيوس وارتفاع عدد الضحايا خلال 24 ساعة إلى أكثر من 100 قتيل - ps
مقتل 23 فلسطينيا بقصف إسرائيلي على خانيوس وارتفاع عدد الضحايا خلال 24 ساعة إلى أكثر من 100 قتيل

منذ ثانية


اخبار فلسطين

انطلاق امتحانات الثانوية العامة في قاعات مدينة القدس - ps
انطلاق امتحانات الثانوية العامة في قاعات مدينة القدس

منذ ثانية


اخبار فلسطين

محافظ أسيوط يتابع تنفيذ سيناريو محاكاة لعدد من الأزمات بمركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة - eg
محافظ أسيوط يتابع تنفيذ سيناريو محاكاة لعدد من الأزمات بمركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة

منذ ثانية


اخبار مصر

اكتشاف تأثير مفاجئ لتناول الجبن على الجسم.. ما علاقتها بالشيخوخة الصحية؟ - eg
اكتشاف تأثير مفاجئ لتناول الجبن على الجسم.. ما علاقتها بالشيخوخة الصحية؟

منذ ثانية


اخبار مصر

 أتمنى لك حياة مليئة بالسعادة .. عمر الشناوي يهنئ ابن زوجته حمزة الكيلاني بعيد ميلاده - eg
أتمنى لك حياة مليئة بالسعادة .. عمر الشناوي يهنئ ابن زوجته حمزة الكيلاني بعيد ميلاده

منذ ثانية


اخبار مصر

إعادة تشغيل مطار صنعاء في موعد قريب رغم الهجوم الإسرائيلي - ye
إعادة تشغيل مطار صنعاء في موعد قريب رغم الهجوم الإسرائيلي

منذ ثانية


اخبار اليمن

أخبار مبهجة .. زيادة معاشات المهندسين 400 جنيه - eg
أخبار مبهجة .. زيادة معاشات المهندسين 400 جنيه

منذ ثانية


اخبار مصر

اعتماد موافقات إسكانية بـ1.2 مليار درهم لدعم الأسر بالإمارات - xx
اعتماد موافقات إسكانية بـ1.2 مليار درهم لدعم الأسر بالإمارات

منذ ثانية


لايف ستايل

مسؤول أميركي: التطورات في سوريا خطيرة للغاية .. وإسرائيل تستعد لاحتمال سقوط النظام - lb
مسؤول أميركي: التطورات في سوريا خطيرة للغاية .. وإسرائيل تستعد لاحتمال سقوط النظام

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

نشرة الفن .. وفاة مخرج شهير و ويجز يكشف مفاجآت بحفله في مهرجان العلمين - eg
نشرة الفن .. وفاة مخرج شهير و ويجز يكشف مفاجآت بحفله في مهرجان العلمين

منذ ثانيتين


اخبار مصر

رئيس وكالة الفضاء يؤكد اهتمام الدولة بالبيانات الفضائية ودورها المحوري في دعم خطط التنمية المستدامة - eg
رئيس وكالة الفضاء يؤكد اهتمام الدولة بالبيانات الفضائية ودورها المحوري في دعم خطط التنمية المستدامة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

الصليب الأحمر يدعو لحماية المدنيين باليمن عقب مقتل مهاجرين بغارات أمريكية - ye
الصليب الأحمر يدعو لحماية المدنيين باليمن عقب مقتل مهاجرين بغارات أمريكية

منذ ثانيتين


اخبار اليمن

مؤشرا البحرين العام والبحرين الإسلامي يقفلان على ارتفاع - bh
مؤشرا البحرين العام والبحرين الإسلامي يقفلان على ارتفاع

منذ ثانيتين


اخبار البحرين

تأكد غياب محمود بنتايك عن الزمالك أمام ستيلنبوش الجنوب إفريقي.. ترعف على السبب - eg
تأكد غياب محمود بنتايك عن الزمالك أمام ستيلنبوش الجنوب إفريقي.. ترعف على السبب

منذ ثانيتين


اخبار مصر

المستشار الألماني ميرتس يلتقي ترامب في أول زيارة رسمية للبيت الأبيض - ps
المستشار الألماني ميرتس يلتقي ترامب في أول زيارة رسمية للبيت الأبيض

منذ ٣ ثواني


اخبار فلسطين

إعادة فتح التسجيل في رياض الأطفال بالمدارس الحكومية اليوم - jo
إعادة فتح التسجيل في رياض الأطفال بالمدارس الحكومية اليوم

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل