×



klyoum.com
jordan
الاردن  ١٣ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ١٣ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

الحوامده يكتب: بين الدبلوماسية والضغوط الدولية: لقاء الملك عبد الله الثاني وترامب ومستقبل استقرار الأردن

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأربعاء ١٢ شباط ٢٠٢٥ - ١٤:٣٢

الحوامده يكتب: بين الدبلوماسية والضغوط الدولية: لقاء الملك عبد الله الثاني وترامب ومستقبل استقرار الأردن

الحوامده يكتب: بين الدبلوماسية والضغوط الدولية: لقاء الملك عبد الله الثاني وترامب ومستقبل استقرار الأردن

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ١٢ شباط ٢٠٢٥ 

لطالما كان لقاءات الملك عبد الله الثاني مع الشخصيات العالمية، وخاصة مع الرؤساء الأمريكيين ،محط اهتمام واسع في الأوساط السياسية والإعلامية. كان اللقاء الأخير بين الملك عبد الله الثاني والرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض في 11 فبراير 2025 أحد تلك اللقاءات التي أثارت الكثير من التكهنات حول أهدافه الحقيقية في ضل وجود العديد من المؤامرات على الاردن لاضعاف موقفه ، لا سيما فيما يتعلق بالداخل الأردني. وبينما كانت المباحثات بين الطرفين تدور حول قضايا إقليمية مهمة، مثل القضية الفلسطينية، كانت بعض الأصوات ترى أن هذا اللقاء قد يهدف إلى زعزعة الداخل الأردني من خلال إملاء سياسات خارجية قد لا تتماشى مع المصالح الوطنية منذ أن تولى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منصبه، تميزت سياساته الخارجية بالمفاجآت والقرارات المثيرة للجدل، سواء فيما يخص القدس أو حل الدولتين أو حتى المقترحات المتعلقة بالقضية الفلسطينية بشكل عام. وكان أحد أكثر الموضوعات التي تسببت في جدل كبير هو ما عرف باسم صفقة القرن ، وهي خطة للسلام تم إقرارها من قبل إدارة ترامب، التي حظيت بانتقادات واسعة في العالم العربي.وقد تزامن هذا التوجه الأمريكي مع حديث عن مقترحات تتعلق بـ توطين الفلسطينيين في الدول المجاورة، وهو ما يُعتبر تهديدًا خطيرًا لسيادة الأردن ، الذي يستضيف أعدادًا كبيرة من اللاجئين. هذا الأمر أثار في الداخل الأردني مشاعر قلق عميقة حول مستقبل الهوية الوطنية، خاصة في ظل وجود تصريحات تتحدث عن إمكانية فرض حلول خارجة عن إطار المواقف التقليدية.لقاء الملك عبد الله الثاني مع ترامب قد يُنظر إلى بعض جوانبه على أنه جزء من التنسيق الدبلوماسي بين الأردن و الولايات المتحدة، إلا أن جزءًا آخر من الرأي العام يرى أن هذا اللقاء قد يحمل أهدافًا سياسية قد تكون مؤثرة على الداخل الأردني. الأردن يعاني من تحديات اقتصادية واجتماعية كبيرة، تتعلق بمعدلات البطالة العالية والضغط الناتج عن استضافة اللاجئين من سوريا ، بالإضافة إلى التحديات الأمنية في هذا السياق، الملك عبد الله الثاني معروف بقدرته على قيادة البلاد بحنكة وذكاء في مواجهة تلك الأزمات. لكن هناك قلقًا داخل العديد من الأوساط الأردنية من أن التقارب مع ترامب قد يتسبب في تغييرات غير مرغوب فيها، تتناقض مع مواقف الأردن الشعبية والسياسية الثابتة.فإذا فرضت بعض التوجهات الخارجية على الأردن، مثل تلك المتعلقة بـ توطين الفلسطينيين أو المقترحات الأمريكية التي قد تُعتبر غير عادلة، فهذا قد يؤدي إلى تصدعات في الاستقرار الداخلي. الحركات الشعبية في الأردن، التي دائماً ما تؤكد على أهمية العدالة و حقوق الفلسطينيين ، قد تجد في هذه السياسات تهديدًا للأمن الوطني والهويّة الأردنية.رغم هذه المخاوف، لا يمكن إنكار أن الملك عبد الله الثاني معروف بقدرته الفائقة على التعامل بحكمة مع الضغوط الخارجية . فهو قادر على توجيه السياسة الأردنية بما يخدم المصالح الوطنية، وكان واضحا في أنه لن يوافق على أي سياسة قد تضر باستقرار المملكة. موقف الأردن الثابت في رفض التوطين و تمسكه بحق العودة للاجئين الفلسطينيين قد يكون بمثابة حاجز دبلوماسي قوي ضد أي محاولات للتأثير على الداخل الأردني حيث ان الأردن أثبت مرارًا أنه قادر على الحفاظ على مصالحه الوطنية بحنكة وذكاء، مما يجعله قادرًا على المضي قدمًا رغم جميع التحديات و المؤامرات الإعلامية التي تُعتبر جزءًا لا يتجزأ من الحرب النفسية والسياسية التي قد تهدد استقرار المملكة. تكمن هذه المؤامرات في محاولات تشويه الصورة و التحريف للواقع الأردني، سواء على الصعيد الداخلي أو في التعامل مع القضايا الإقليمية والدولية الحساسة. ومن أبرز هذه القضايا، تأتي القضية الفلسطينية ، وهي ما تعتبر أداة محورية لفرض توجهات قد لا تتماشى مع المواقف الثابتة للمملكة، ما قد يؤدي إلى زعزعة الاستقرار الداخلي.المؤامرات الإعلامية تستهدف غالبًا إضعاف المواقف الوطنية و تشويه سياسات الحكومة، وبالأخص تلك التي تتعلق بالقضية الفلسطينية. مع تصاعد الضغوط السياسية من قِبَل بعض القوى الدولية، مثل الولايات المتحدة، التي قد تحاول فرض حلول لا تتوافق مع مصلحة الأردن، مثل التوطين أو أي مقترحات قد تؤثر على هوية المملكة السياسية والاجتماعية، يصبح الإعلام أداة مركزية في دفع الشعب الأردني إلى قبول هذه التغيرات.كزرع الفتنة والانقسام الداخلية من خلال نشر أخبار كاذبة أو مغلوطة، قد تسعى بعض الجهات إلى إحداث انقسام بين مختلف فئات الشعب الأردني، خاصة فيما يتعلق بمواقف الحكومة من القضايا العربية والدولية، مثل موقفها الثابت من القضية الفلسطينية.يبقى أن نؤكد أن لقاء الملك عبد الله الثاني مع ترامب ليس مجرد حدث عابر، بل هو جزء من سلسلة طويلة من التحركات الدبلوماسية التي تهدف إلى حماية المصالح الوطنية للأردن في مواجهة التحديات الدولية. وعلى الرغم من المخاوف التي قد تثار حول تأثير هذا اللقاء على الداخل الأردني، الا ان مواقف الملك عبد الله الثاني الثابتة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية وحقوق اللاجئين هي الضمانة الأهم لاستقرار الأردن الداخلي كما ان ضرورة الوقوف الشعبي خلف القيادة في مواجهة تحديات الأردن هو عنصر أساسي لضمان استقرار المملكة و ليبقى هذا التحالف القوي بين القيادة والشعب هو الأساس الذي يضمن مواجهة المستقبل بكل عزيمة وثقة.

لطالما كان لقاءات الملك عبد الله الثاني مع الشخصيات العالمية، وخاصة مع الرؤساء الأمريكيين ،محط اهتمام واسع في الأوساط السياسية والإعلامية. كان اللقاء الأخير بين الملك عبد الله الثاني والرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض في 11 فبراير 2025 أحد تلك اللقاءات التي أثارت الكثير من التكهنات حول أهدافه الحقيقية في ضل وجود العديد من المؤامرات على الاردن لاضعاف موقفه ، لا سيما فيما يتعلق بالداخل الأردني. وبينما كانت المباحثات بين الطرفين تدور حول قضايا إقليمية مهمة، مثل القضية الفلسطينية، كانت بعض الأصوات ترى أن هذا اللقاء قد يهدف إلى زعزعة الداخل الأردني من خلال إملاء سياسات خارجية قد لا تتماشى مع المصالح الوطنية

منذ أن تولى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منصبه، تميزت سياساته الخارجية بالمفاجآت والقرارات المثيرة للجدل، سواء فيما يخص القدس أو حل الدولتين أو حتى المقترحات المتعلقة بالقضية الفلسطينية بشكل عام. وكان أحد أكثر الموضوعات التي تسببت في جدل كبير هو ما عرف باسم صفقة القرن ، وهي خطة للسلام تم إقرارها من قبل إدارة ترامب، التي حظيت بانتقادات واسعة في العالم العربي.

وقد تزامن هذا التوجه الأمريكي مع حديث عن مقترحات تتعلق بـ توطين الفلسطينيين في الدول المجاورة، وهو ما يُعتبر تهديدًا خطيرًا لسيادة الأردن ، الذي يستضيف أعدادًا كبيرة من اللاجئين. هذا الأمر أثار في الداخل الأردني مشاعر قلق عميقة حول مستقبل الهوية الوطنية، خاصة في ظل وجود تصريحات تتحدث عن إمكانية فرض حلول خارجة عن إطار المواقف التقليدية.لقاء الملك عبد الله الثاني مع ترامب قد يُنظر إلى بعض جوانبه على أنه جزء من التنسيق الدبلوماسي بين الأردن و الولايات المتحدة، إلا أن جزءًا آخر من الرأي العام يرى أن هذا اللقاء قد يحمل أهدافًا سياسية قد تكون مؤثرة على الداخل الأردني.

الأردن يعاني من تحديات اقتصادية واجتماعية كبيرة، تتعلق بمعدلات البطالة العالية والضغط الناتج عن استضافة اللاجئين من سوريا ، بالإضافة إلى التحديات الأمنية في هذا السياق، الملك عبد الله الثاني معروف بقدرته على قيادة البلاد بحنكة وذكاء في مواجهة تلك الأزمات. لكن هناك قلقًا داخل العديد من الأوساط الأردنية من أن التقارب مع ترامب قد يتسبب في تغييرات غير مرغوب فيها، تتناقض مع مواقف الأردن الشعبية والسياسية الثابتة.

فإذا فرضت بعض التوجهات الخارجية على الأردن، مثل تلك المتعلقة بـ توطين الفلسطينيين أو المقترحات الأمريكية التي قد تُعتبر غير عادلة، فهذا قد يؤدي إلى تصدعات في الاستقرار الداخلي. الحركات الشعبية في الأردن، التي دائماً ما تؤكد على أهمية العدالة و حقوق الفلسطينيين ، قد تجد في هذه السياسات تهديدًا للأمن الوطني والهويّة الأردنية.

رغم هذه المخاوف، لا يمكن إنكار أن الملك عبد الله الثاني معروف بقدرته الفائقة على التعامل بحكمة مع الضغوط الخارجية . فهو قادر على توجيه السياسة الأردنية بما يخدم المصالح الوطنية، وكان واضحا في أنه لن يوافق على أي سياسة قد تضر باستقرار المملكة. موقف الأردن الثابت في رفض التوطين و تمسكه بحق العودة للاجئين الفلسطينيين قد يكون بمثابة حاجز دبلوماسي قوي ضد أي محاولات للتأثير على الداخل الأردني حيث ان الأردن أثبت مرارًا أنه قادر على الحفاظ على مصالحه الوطنية بحنكة وذكاء، مما يجعله قادرًا على المضي قدمًا رغم جميع التحديات و المؤامرات الإعلامية التي تُعتبر جزءًا لا يتجزأ من الحرب النفسية والسياسية التي قد تهدد استقرار المملكة.

تكمن هذه المؤامرات في محاولات تشويه الصورة و التحريف للواقع الأردني، سواء على الصعيد الداخلي أو في التعامل مع القضايا الإقليمية والدولية الحساسة. ومن أبرز هذه القضايا، تأتي القضية الفلسطينية ، وهي ما تعتبر أداة محورية لفرض توجهات قد لا تتماشى مع المواقف الثابتة للمملكة، ما قد يؤدي إلى زعزعة الاستقرار الداخلي.

المؤامرات الإعلامية تستهدف غالبًا إضعاف المواقف الوطنية و تشويه سياسات الحكومة، وبالأخص تلك التي تتعلق بالقضية الفلسطينية. مع تصاعد الضغوط السياسية من قِبَل بعض القوى الدولية، مثل الولايات المتحدة، التي قد تحاول فرض حلول لا تتوافق مع مصلحة الأردن، مثل التوطين أو أي مقترحات قد تؤثر على هوية المملكة السياسية والاجتماعية، يصبح الإعلام أداة مركزية في دفع الشعب الأردني إلى قبول هذه التغيرات.

كزرع الفتنة والانقسام الداخلية من خلال نشر أخبار كاذبة أو مغلوطة، قد تسعى بعض الجهات إلى إحداث انقسام بين مختلف فئات الشعب الأردني، خاصة فيما يتعلق بمواقف الحكومة من القضايا العربية والدولية، مثل موقفها الثابت من القضية الفلسطينية.

يبقى أن نؤكد أن لقاء الملك عبد الله الثاني مع ترامب ليس مجرد حدث عابر، بل هو جزء من سلسلة طويلة من التحركات الدبلوماسية التي تهدف إلى حماية المصالح الوطنية للأردن في مواجهة التحديات الدولية. وعلى الرغم من المخاوف التي قد تثار حول تأثير هذا اللقاء على الداخل الأردني، الا ان مواقف الملك عبد الله الثاني الثابتة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية وحقوق اللاجئين هي الضمانة الأهم لاستقرار الأردن الداخلي كما ان ضرورة الوقوف الشعبي خلف القيادة في مواجهة تحديات الأردن هو عنصر أساسي لضمان استقرار المملكة و ليبقى هذا التحالف القوي بين القيادة والشعب هو الأساس الذي يضمن مواجهة المستقبل بكل عزيمة وثقة.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

الأرصاد: غيوم ركامية تثير الغبار في وسط وجنوب المملكة

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
18

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2113 days old | 838,239 Jordan News Articles | 11,390 Articles in Aug 2025 | 1,000 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 13 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



الحوامده يكتب: بين الدبلوماسية والضغوط الدولية: لقاء الملك عبد الله الثاني وترامب ومستقبل استقرار الأردن - jo
الحوامده يكتب: بين الدبلوماسية والضغوط الدولية: لقاء الملك عبد الله الثاني وترامب ومستقبل استقرار الأردن

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

القبض على 17 شخصا لتهريبهم مواد مخدرة - sa
القبض على 17 شخصا لتهريبهم مواد مخدرة

منذ ثانية


اخبار السعودية

على خلفية اشتباكات الروضة .. تحذيرات من فوضى أمنية بسبب فشل سلطة تعز في ضبط المطلوبين - ye
على خلفية اشتباكات الروضة .. تحذيرات من فوضى أمنية بسبب فشل سلطة تعز في ضبط المطلوبين

منذ ثانية


اخبار اليمن

صندوق التخفيف من آثار الجفاف والكوارث يوافق على تعويض مزارعي طرطوس وجبلة وتلكلخ - sy
صندوق التخفيف من آثار الجفاف والكوارث يوافق على تعويض مزارعي طرطوس وجبلة وتلكلخ

منذ ثانية


اخبار سوريا

فراس شيحه يحصد ذهبية بطولة العرب للريشة البارالمبية ويحلم بالأولمبياد - sy
فراس شيحه يحصد ذهبية بطولة العرب للريشة البارالمبية ويحلم بالأولمبياد

منذ ثانية


اخبار سوريا

إيرين سعيد: برنامج الحكومة يمثل رؤى بنسبة 80 ويفتقر إلى الخطط التنفيذية - eg
إيرين سعيد: برنامج الحكومة يمثل رؤى بنسبة 80 ويفتقر إلى الخطط التنفيذية

منذ ثانية


اخبار مصر

وزير الصناعة والتجارة يؤكد أهمية بناء تكامل اقتصادي قوي بين الأردن والسعودية - jo
وزير الصناعة والتجارة يؤكد أهمية بناء تكامل اقتصادي قوي بين الأردن والسعودية

منذ ثانية


اخبار الاردن

 تعليم سوهاج : تأهل 5 طلاب للمنافسة العالمية في المعرض الدولي للعلوم والهندسة - eg
تعليم سوهاج : تأهل 5 طلاب للمنافسة العالمية في المعرض الدولي للعلوم والهندسة

منذ ثانية


اخبار مصر

ضبط 3 طلاب بتهمة اغتصاب فتاة في المقابر - sa
ضبط 3 طلاب بتهمة اغتصاب فتاة في المقابر

منذ ثانية


اخبار السعودية

وثقه فيديو.. السرقة المقرونة بالضرب والجرح تطيح بلص في القنيطرة - ma
وثقه فيديو.. السرقة المقرونة بالضرب والجرح تطيح بلص في القنيطرة

منذ ثانية


اخبار المغرب

وزارة التجارة الأميركية: انكماش الاقتصاد في الربع الأول من 2025 - ly
وزارة التجارة الأميركية: انكماش الاقتصاد في الربع الأول من 2025

منذ ثانيتين


اخبار ليبيا

سورة تجلب الرزق والبركة سريعا في ليلة الإسراء والمعراج.. اقرأها في دقائق - eg
سورة تجلب الرزق والبركة سريعا في ليلة الإسراء والمعراج.. اقرأها في دقائق

منذ ثانيتين


اخبار مصر

مقال لضابط إسرائيلي سابق: الأوهام تسير الحرب بغياب أية إستراتيجية عاجل - jo
مقال لضابط إسرائيلي سابق: الأوهام تسير الحرب بغياب أية إستراتيجية عاجل

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

بري: سوريا ماشية بالتطبيع - lb
بري: سوريا ماشية بالتطبيع

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

برلماني مصري يحذر: قبول مطالب ترامب بقناة السويس بداية لموجة ابتزاز أمريكية لا تنتهي - ye
برلماني مصري يحذر: قبول مطالب ترامب بقناة السويس بداية لموجة ابتزاز أمريكية لا تنتهي

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

الحلقة الأولى من مسلسل كوبرا : مجدي كامل يتسبب في حبس محمد إمام - jo
الحلقة الأولى من مسلسل كوبرا : مجدي كامل يتسبب في حبس محمد إمام

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

شاهد.. حديث جلالة الملك عبد الله الثاني خلال لقاء مع مجموعة من ابناء البادية الشمالية في منطقة ام الجمال (فيديو) - jo
شاهد.. حديث جلالة الملك عبد الله الثاني خلال لقاء مع مجموعة من ابناء البادية الشمالية في منطقة ام الجمال (فيديو)

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

بث مباشر لاعلان نتيجة إمتحانات الشهادة السودانية من بورتسودان - sd
بث مباشر لاعلان نتيجة إمتحانات الشهادة السودانية من بورتسودان

منذ ٣ ثواني


اخبار السودان

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل