عموتة يواصل خسارة رصيده الجماهيري بعد رحيله عن الأردن

مدار الساعة - كتب فايز حسن:حظي المغربي الحسين عموتة المدير الفني الحالي للجزيرة الإماراتي، بشعبية جماهيرية جارفة على مستوى القارة الآسيوية بعد إنجازه المشهود مع منتخب الأردن، حيث قاده لبلوغ نهائي كأس آسيا لكرة القدم التي أقيمت بداية العام الماضي في قطر.وبلغت شعبية المدرب القمة لدى جماهير كرة القدم الأردنية التي امتدحته طويلاً قبل أن تنصدم برحيله عن منتخب الأردن إثر تلقيه عرضاً مغرياً من نادي الجزيرة الإماراتي.ورغم رحيله المفاجئ عن منتخب الأردن لا تزال الجماهير الأردنية تتابع أخباره وما يحققه من نتائج مع فريق الجزيرة، لتتقلص هذه الشعبية مع مضي الوقت.ويلخص موقع winwin في هذا التقرير سبب انخفاض شعبية عموتة لدى جماهير كرة القدم الأردنية في هذه الأيام على وجه التحديد. اقتراب منتخب الأردن من ملامسة حلمه المونديالي وضعت جماهير كرة القدم الأردنية يدها على قلبها بعد أن فشلت كل المحاولات لاستمرار عموتة مع منتخب النشامى الذي كان ينتظر أن يبدأ مشواره في تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026.وجاء رحيل المدرب بتوقيت صعب وعصيب على كرة القدم الأردنية، وتعددت المخاوف حيث كانت الأمنيات أن يحافظ منتخب النشامى على استقراره الفني حتى تبقى فرصة استنساخه لإنجازه الآسيوي، في تصفيات المونديال قوية.حدث ما حدث، وغادر عموتة موقعه، ودخلت كرة القدم الأردنية في حالة حرجة، فغياب الاستقرار الفني قد ينعكس سلباً على نتائجه وأدائه في تصفيات كأس العالم، فتم التعاقد مع مواطنه جمال سلامي.واستطاع منتخب الأردن أن يتجاوز حادثة عموتة، حيث يقدم حالياً النتائج المطلوبة بقيادة جمال سلامي، وبات قريباً من ملامسة حلمه بالوصول إلى كأس العالم 2026، مما جعل حديث الجماهير عن عموتة يتقلص مع مضي الوقت.ويستقر منتخب النشامى في المركز الثاني ضمن المجموعة الثانية لتصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026، برصيد 13 نقطة خلف المتصدر منتخب كوريا الجنوبية بـ16 نقطة، ويليهما العراق بـ 12 نقطة، ثم عُمان بـ 10 نقاط وفلسطين بـ 6 نقاط والكويت بـ 5 نقاط. نتائج عموتة مع الجزيرة الإماراتي ترسخت لدى جماهير كرة القدم الأردنية قناعة أكيدة بأن ما يحققه النشامى من نتائج وإنجازات يعود بالدرجة الأولى لجيله الحالي وما يضمه من مواهب مميزة كموسى التعمري ويزن العرب ويزن النعيمات ونزار الرشدان ويزيد أبو ليلى.وأصبحت جماهير كرة القدم الأردنية ترتكز في قناعتها هذه على أن منتخب النشامى ورغم مغادرة عموتة، نجح في المحافظة على نتائجه ولم يتأثر ما جعلها تستدل بأن لاعبيها هم الأساس فيما تحقق من إنجاز.وازدادت هذه القناعة لدى جماهير كرة القدم الأردنية مع تراجع نتائج فريق الجزيرة الإماراتي الذي تلقى مساء اليوم الإثنين خسارة قاسية أمام ضيفه الوصل بخماسية دون رد في الجولة 20 من دوري أدنوك للمحترفين.وقام عدد من جماهير كرة القدم الأردنية وعبر حساباتهم في فيسبوك، مساء اليوم الإثنين بنشر صور لعموتة عقب خسارة فريقه أمام الوصل بخماسية، كإشارة واضحة إلى أن المدرب فقد رصيده الجماهيري في الأردن، بعد نتائجه مع فريق الجزيرة، وأن رحيله عن منتخب النشامى لم يكن مؤثراً كما كانت تعتقد في وقت سابق.وتأتي خسارة المدرب المغربي لرصيده الجماهيري في الأردن، في وقتٍ تتداول فيه وسائل الإعلام العراقية احتمالية دخوله ضمن الخيارات التدريبية لمنتخب العراق الذي سيواجه كوريا الجنوبية ثم الأردن في يونيو/ حزيران المقبل ضمن تصفيات كأس العالم 2026.

مدار الساعة - كتب فايز حسن:

حظي المغربي الحسين عموتة المدير الفني الحالي للجزيرة الإماراتي، بشعبية جماهيرية جارفة على مستوى القارة الآسيوية بعد إنجازه المشهود مع منتخب الأردن، حيث قاده لبلوغ نهائي كأس آسيا لكرة القدم التي أقيمت بداية العام الماضي في قطر.وبلغت شعبية المدرب القمة لدى جماهير كرة القدم الأردنية التي امتدحته طويلاً قبل أن تنصدم برحيله عن منتخب الأردن إثر تلقيه عرضاً مغرياً من نادي الجزيرة الإماراتي.ورغم رحيله المفاجئ عن منتخب الأردن لا تزال الجماهير الأردنية تتابع أخباره وما يحققه من نتائج مع فريق الجزيرة، لتتقلص هذه الشعبية مع مضي الوقت.ويلخص موقع winwin في هذا التقرير سبب انخفاض شعبية عموتة لدى جماهير كرة القدم الأردنية في هذه الأيام على وجه التحديد. اقتراب منتخب الأردن من ملامسة حلمه المونديالي وضعت جماهير كرة القدم الأردنية يدها على قلبها بعد أن فشلت كل المحاولات لاستمرار عموتة مع منتخب النشامى الذي كان ينتظر أن يبدأ مشواره في تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026.وجاء رحيل المدرب بتوقيت صعب وعصيب على كرة القدم الأردنية، وتعددت المخاوف حيث كانت الأمنيات أن يحافظ منتخب النشامى على استقراره الفني حتى تبقى فرصة استنساخه لإنجازه الآسيوي، في تصفيات المونديال قوية.حدث ما حدث، وغادر عموتة موقعه، ودخلت كرة القدم الأردنية في حالة حرجة، فغياب الاستقرار الفني قد ينعكس سلباً على نتائجه وأدائه في تصفيات كأس العالم، فتم التعاقد مع مواطنه جمال سلامي.واستطاع منتخب الأردن أن يتجاوز حادثة عموتة، حيث يقدم حالياً النتائج المطلوبة بقيادة جمال سلامي، وبات قريباً من ملامسة حلمه بالوصول إلى كأس العالم 2026، مما جعل حديث الجماهير عن عموتة يتقلص مع مضي الوقت.ويستقر منتخب النشامى في المركز الثاني ضمن المجموعة الثانية لتصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026، برصيد 13 نقطة خلف المتصدر منتخب كوريا الجنوبية بـ16 نقطة، ويليهما العراق بـ 12 نقطة، ثم عُمان بـ 10 نقاط وفلسطين بـ 6 نقاط والكويت بـ 5 نقاط. نتائج عموتة مع الجزيرة الإماراتي ترسخت لدى جماهير كرة القدم الأردنية قناعة أكيدة بأن ما يحققه النشامى من نتائج وإنجازات يعود بالدرجة الأولى لجيله الحالي وما يضمه من مواهب مميزة كموسى التعمري ويزن العرب ويزن النعيمات ونزار الرشدان ويزيد أبو ليلى.وأصبحت جماهير كرة القدم الأردنية ترتكز في قناعتها هذه على أن منتخب النشامى ورغم مغادرة عموتة، نجح في المحافظة على نتائجه ولم يتأثر ما جعلها تستدل بأن لاعبيها هم الأساس فيما تحقق من إنجاز.وازدادت هذه القناعة لدى جماهير كرة القدم الأردنية مع تراجع نتائج فريق الجزيرة الإماراتي الذي تلقى مساء اليوم الإثنين خسارة قاسية أمام ضيفه الوصل بخماسية دون رد في الجولة 20 من دوري أدنوك للمحترفين.وقام عدد من جماهير كرة القدم الأردنية وعبر حساباتهم في فيسبوك، مساء اليوم الإثنين بنشر صور لعموتة عقب خسارة فريقه أمام الوصل بخماسية، كإشارة واضحة إلى أن المدرب فقد رصيده الجماهيري في الأردن، بعد نتائجه مع فريق الجزيرة، وأن رحيله عن منتخب النشامى لم يكن مؤثراً كما كانت تعتقد في وقت سابق.وتأتي خسارة المدرب المغربي لرصيده الجماهيري في الأردن، في وقتٍ تتداول فيه وسائل الإعلام العراقية احتمالية دخوله ضمن الخيارات التدريبية لمنتخب العراق الذي سيواجه كوريا الجنوبية ثم الأردن في يونيو/ حزيران المقبل ضمن تصفيات كأس العالم 2026.

وبلغت شعبية المدرب القمة لدى جماهير كرة القدم الأردنية التي امتدحته طويلاً قبل أن تنصدم برحيله عن منتخب الأردن إثر تلقيه عرضاً مغرياً من نادي الجزيرة الإماراتي.

ورغم رحيله المفاجئ عن منتخب الأردن لا تزال الجماهير الأردنية تتابع أخباره وما يحققه من نتائج مع فريق الجزيرة، لتتقلص هذه الشعبية مع مضي الوقت.

ويلخص موقع winwin في هذا التقرير سبب انخفاض شعبية عموتة لدى جماهير كرة القدم الأردنية في هذه الأيام على وجه التحديد.

اقتراب منتخب الأردن من ملامسة حلمه المونديالي

وضعت جماهير كرة القدم الأردنية يدها على قلبها بعد أن فشلت كل المحاولات لاستمرار عموتة مع منتخب النشامى الذي كان ينتظر أن يبدأ مشواره في تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026.

وجاء رحيل المدرب بتوقيت صعب وعصيب على كرة القدم الأردنية، وتعددت المخاوف حيث كانت الأمنيات أن يحافظ منتخب النشامى على استقراره الفني حتى تبقى فرصة استنساخه لإنجازه الآسيوي، في تصفيات المونديال قوية.

حدث ما حدث، وغادر عموتة موقعه، ودخلت كرة القدم الأردنية في حالة حرجة، فغياب الاستقرار الفني قد ينعكس سلباً على نتائجه وأدائه في تصفيات كأس العالم، فتم التعاقد مع مواطنه جمال سلامي.

واستطاع منتخب الأردن أن يتجاوز حادثة عموتة، حيث يقدم حالياً النتائج المطلوبة بقيادة جمال سلامي، وبات قريباً من ملامسة حلمه بالوصول إلى كأس العالم 2026، مما جعل حديث الجماهير عن عموتة يتقلص مع مضي الوقت.

ويستقر منتخب النشامى في المركز الثاني ضمن المجموعة الثانية لتصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026، برصيد 13 نقطة خلف المتصدر منتخب كوريا الجنوبية بـ16 نقطة، ويليهما العراق بـ 12 نقطة، ثم عُمان بـ 10 نقاط وفلسطين بـ 6 نقاط والكويت بـ 5 نقاط.

نتائج عموتة مع الجزيرة الإماراتي

ترسخت لدى جماهير كرة القدم الأردنية قناعة أكيدة بأن ما يحققه النشامى من نتائج وإنجازات يعود بالدرجة الأولى لجيله الحالي وما يضمه من مواهب مميزة كموسى التعمري ويزن العرب ويزن النعيمات ونزار الرشدان ويزيد أبو ليلى.

وأصبحت جماهير كرة القدم الأردنية ترتكز في قناعتها هذه على أن منتخب النشامى ورغم مغادرة عموتة، نجح في المحافظة على نتائجه ولم يتأثر ما جعلها تستدل بأن لاعبيها هم الأساس فيما تحقق من إنجاز.

وازدادت هذه القناعة لدى جماهير كرة القدم الأردنية مع تراجع نتائج فريق الجزيرة الإماراتي الذي تلقى مساء اليوم الإثنين خسارة قاسية أمام ضيفه الوصل بخماسية دون رد في الجولة 20 من دوري أدنوك للمحترفين.

وقام عدد من جماهير كرة القدم الأردنية وعبر حساباتهم في فيسبوك، مساء اليوم الإثنين بنشر صور لعموتة عقب خسارة فريقه أمام الوصل بخماسية، كإشارة واضحة إلى أن المدرب فقد رصيده الجماهيري في الأردن، بعد نتائجه مع فريق الجزيرة، وأن رحيله عن منتخب النشامى لم يكن مؤثراً كما كانت تعتقد في وقت سابق.

وتأتي خسارة المدرب المغربي لرصيده الجماهيري في الأردن، في وقتٍ تتداول فيه وسائل الإعلام العراقية احتمالية دخوله ضمن الخيارات التدريبية لمنتخب العراق الذي سيواجه كوريا الجنوبية ثم الأردن في يونيو/ حزيران المقبل ضمن تصفيات كأس العالم 2026.