×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٥ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٥ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

العدوان يكتب: تصاعد التوتر بين الهند وباكستان ومخاوف اندلاع حرب نووية

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  السبت ٢٦ نيسان ٢٠٢٥ - ١٦:٢٤

العدوان يكتب: تصاعد التوتر بين الهند وباكستان ومخاوف اندلاع حرب نووية

العدوان يكتب: تصاعد التوتر بين الهند وباكستان ومخاوف اندلاع حرب نووية

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٢٦ نيسان ٢٠٢٥ 

تصاعدت حدة التوتر بين الجارتين النوويتين، الهند وباكستان، بعد تصريحات رسمية من الجانب الهندي تلوّح بإعادة النظر في اتفاقية مياه السند الموقعة بين البلدين عام 1960، في خطوة تعتبرها إسلام آباد تهديدًا صريحًا لأمنها المائي القومي. وجاءت هذه التصريحات على لسان مسؤولين هنود عقب تصاعد التوتر في إقليم كشمير المتنازع عليه، حيث اتهمت نيودلهي جماعات مسلحة مقرّها باكستان بتنفيذ هجمات داخل الأراضي الهندية. وردًا على ذلك، تحدثت مصادر حكومية هندية عن 'خيارات استراتيجية' متاحة للرد، من بينها تقييد تدفق المياه عبر الأنهار الغربية المتجهة إلى باكستان.وايقاف اتفاقية مياه السند، التي وُقعت عام 1960 برعاية البنك الدولي، والتي تُعد واحدة من أنجح الاتفاقيات الدولية لتقاسم الموارد المائية، وقد صمدت أمام ثلاث حروب كبرى بين البلدين. وتمنح الاتفاقية الهند حق السيطرة على الأنهار الشرقية (رافي، بياز، وساتلج)، فيما تحتفظ باكستان بالأنهار الغربية (السند، جهيلم، وتشيناب)، مع سماح محدود للهند باستخدامات 'غير استهلاكية' مثل الطاقة الكهرومائية.لكن نيودلهي، التي تعتبر أن صبرها بدأ ينفد تجاه ما تسميه 'استفزازات أمنية متكررة'، ألمحت إلى تجميد التعاون المائي، وهو ما من شأنه أن يؤثر بشكل مباشر على إمدادات المياه لملايين المواطنين في باكستان الذين يعتمدون على نهر السند كمصدر رئيسي للزراعة ومياه الشرب.في المقابل، نددت الحكومة الباكستانية بهذه التهديدات، ووصفتها بأنها 'خط أحمر' و'ابتزاز سياسي' مرفوض. وقال وزير الخارجية الباكستاني بيلاوال بوتو زارداري'الهند تلعب بالنار عندما تفكر في استخدام المياه كسلاح. الاتفاقية دولية ولا يمكن إلغاؤها بشكل أحادي دون عواقب.'كما طالبت إسلام آباد بتدخل دولي عاجل لمنع تفاقم الأزمة، محذّرة من أن أي خرق للاتفاقية قد يشعل صراعًا جديدًا في منطقة تعيش على صفيح ساخن.ويرى مراقبون أن استخدام المياه كورقة ضغط سياسي يمثّل تطورًا خطيرًا في العلاقات الهندية-الباكستانية، خصوصًا في ظل تفاقم أزمة المناخ وتزايد ندرة المياه في جنوب آسيا. كما حذر خبراء من أن فشل المجتمع الدولي في التحرك قد يؤدي إلى أول 'حرب مياه' حقيقية في العصر الحديث.حتى الآن، لم تُقدم الهند على خطوات عملية لإلغاء الاتفاقية، لكن مجرد التهديد بذلك أثار قلقًا واسعًا في الأوساط الدبلوماسية والإقليمية.آلية الردع النووي بين الهند وباكستان، وكذلك تدخل القوى الكبرى كأمريكا والصين لمنع تصعيد نووي، تقوم على عدة مستويات استراتيجية ودبلوماسية منها.أولًا آلية الردع النووي (Deterrence Mechanism)الردع المتبادل (Mutually Assured Destruction - MAD)كلا البلدين يدرك أن استخدام السلاح النووي سيقود إلى رد مماثل، ودمار هائل للطرفين، مما يجعل قرار استخدامه 'انتحاريًا' وغير عقلاني.اختلاف سياسات الإطلاقفالهند تتبنى سياسة 'الضربة الثانية فقط' (No First Use)، أي أنها لن تستخدم السلاح النووي إلا ردًا على هجوم نووي.باكستان لم تتبنَّ رسميًا هذه السياسة، وتُبقي على غموض استراتيجي ما يعزز من ردع الهند تقليديًا. اختلاف أنظمة القيادة والسيطرةكل طرف لديه منظومة عسكرية ومدنية لاتخاذ قرار استخدام السلاح النووي، وتشمل إشراف القيادة السياسية العليا.التدخل الدولي لمنع التصعيد النوويالولايات المتحدة الأمريكية دائماتلعب دور الوسيط الخلفي (Backchannel Diplomacy)واشنطن تتدخل عادة بعد التصعيد العسكري الكبير للضغط على الطرفين لوقف العمليات.وتمتلك نفوذًا قويًا على باكستان من خلال المساعدات العسكرية والاقتصادية.وتحافظ على علاقات استراتيجية متنامية مع الهند، مما يسمح لها بممارسة ضغوط متوازنة.الصين حليف إستراتيجي لباكستان، لكنها أيضًا تدرك خطورة الحرب النووية على استقرار آسيا.تسعى لحماية مصالحها الاقتصادية، خصوصًا 'ممر الصين-باكستان الاقتصادي'، وبالتالي تفضل التهدئة.تمارس نفوذًا غير مباشر عبر قنوات دبلوماسية وتحذيرات خلف الكواليس.الردع النووي لا يعمل حتى الآن لأنه يعتمد على الخوف من التدمير الشامل. أما القوى الكبرى فتتحرك فورًا خلف الكواليس لمنع التصعيد، لأن اندلاع حرب نووية في جنوب آسيا يعني كارثة عالمية إنسانية وبيئية واقتصادية.مقارنة بين القدرات النووية للهند وباكستان تشير الارقام الى انعدد الرؤوس النووية لهند يقدر ما بين 160 إلى 170 رأسًا نوويًا.وباكستان تمتلك ما بين 165 إلى 175 رأسًا نوويًا.و تعتمد الهند سياسة 'عدم البدء باستخدام السلاح النووي' (No First Use).بينما باكستان تعتمد سياسة 'الردع المرن'، وقد تستخدم السلاح النووي أولًا في حال التهديد الوجودي.عدد الصواريخ الباليستية (أرض-أرض):الهند: تملك سلسلة صواريخ 'Agni' بمدى يصل إلى 5000 كيلومتر.باكستان: تملك سلسلة صواريخ 'Shaheen' بمدى يصل إلى 2750 كيلومتر.الصواريخ المجنحة:الهند: تطور صواريخ 'Nirbhay'.باكستان: تطور صواريخ 'Babur'.القاذفات الجوية:الهند: تمتلك طائرات Mirage 2000 وSu-30 قادرة على حمل رؤوس نووية.باكستان: تعتمد على F-16 وMirage III/5 المعدّلة لحمل رؤوس نووية.الغواصات النووية:الهند: تمتلك غواصة نووية فعالة (INS Arihant) تتيح قدرة 'الضربة الثانية'.باكستان: تسعى لتطوير غواصات نووية، لكنها لم تصل للجاهزية الكاملة بعد.الرد الثاني (Second Strike Capability):الهند: تملك قدرة مؤكدة على الرد النووي عبر البر والجو والبحر.باكستان: قدراتها في هذا المجال محدودة وتحت التطوير.نظام القيادة والسيطرة:الهند: تملك نظامًا مدنيًا مركزيًا ومنضبطًا للتحكم بالسلاح النووي.باكستان: لديها نظام مركزي أيضًا، لكن توجد مخاوف دولية من الاختراق أو سوء الاستخدام.الدعم الدولي والتقني:الهند: تحظى بدعم نووي مدني من الولايات المتحدة وفرنسا، وتُعتبر قوة نووية 'مسؤولة' رغم عدم توقيعها على معاهدة عدم الانتشار (NPT).باكستان: تلقت دعمًا تقنيًا تاريخيًا من الصين، لكنها تواجه تحفظات دولية أكبر بسبب سجلها الانتشاري.

تصاعدت حدة التوتر بين الجارتين النوويتين، الهند وباكستان، بعد تصريحات رسمية من الجانب الهندي تلوّح بإعادة النظر في اتفاقية مياه السند الموقعة بين البلدين عام 1960، في خطوة تعتبرها إسلام آباد تهديدًا صريحًا لأمنها المائي القومي.

وجاءت هذه التصريحات على لسان مسؤولين هنود عقب تصاعد التوتر في إقليم كشمير المتنازع عليه، حيث اتهمت نيودلهي جماعات مسلحة مقرّها باكستان بتنفيذ هجمات داخل الأراضي الهندية. وردًا على ذلك، تحدثت مصادر حكومية هندية عن 'خيارات استراتيجية' متاحة للرد، من بينها تقييد تدفق المياه عبر الأنهار الغربية المتجهة إلى باكستان.

وايقاف اتفاقية مياه السند، التي وُقعت عام 1960 برعاية البنك الدولي، والتي تُعد واحدة من أنجح الاتفاقيات الدولية لتقاسم الموارد المائية، وقد صمدت أمام ثلاث حروب كبرى بين البلدين. وتمنح الاتفاقية الهند حق السيطرة على الأنهار الشرقية (رافي، بياز، وساتلج)، فيما تحتفظ باكستان بالأنهار الغربية (السند، جهيلم، وتشيناب)، مع سماح محدود للهند باستخدامات 'غير استهلاكية' مثل الطاقة الكهرومائية.

لكن نيودلهي، التي تعتبر أن صبرها بدأ ينفد تجاه ما تسميه 'استفزازات أمنية متكررة'، ألمحت إلى تجميد التعاون المائي، وهو ما من شأنه أن يؤثر بشكل مباشر على إمدادات المياه لملايين المواطنين في باكستان الذين يعتمدون على نهر السند كمصدر رئيسي للزراعة ومياه الشرب.

في المقابل، نددت الحكومة الباكستانية بهذه التهديدات، ووصفتها بأنها 'خط أحمر' و'ابتزاز سياسي' مرفوض. وقال وزير الخارجية الباكستاني بيلاوال بوتو زارداري

'الهند تلعب بالنار عندما تفكر في استخدام المياه كسلاح. الاتفاقية دولية ولا يمكن إلغاؤها بشكل أحادي دون عواقب.'

كما طالبت إسلام آباد بتدخل دولي عاجل لمنع تفاقم الأزمة، محذّرة من أن أي خرق للاتفاقية قد يشعل صراعًا جديدًا في منطقة تعيش على صفيح ساخن.

ويرى مراقبون أن استخدام المياه كورقة ضغط سياسي يمثّل تطورًا خطيرًا في العلاقات الهندية-الباكستانية، خصوصًا في ظل تفاقم أزمة المناخ وتزايد ندرة المياه في جنوب آسيا. كما حذر خبراء من أن فشل المجتمع الدولي في التحرك قد يؤدي إلى أول 'حرب مياه' حقيقية في العصر الحديث.

حتى الآن، لم تُقدم الهند على خطوات عملية لإلغاء الاتفاقية، لكن مجرد التهديد بذلك أثار قلقًا واسعًا في الأوساط الدبلوماسية والإقليمية.

آلية الردع النووي بين الهند وباكستان، وكذلك تدخل القوى الكبرى كأمريكا والصين لمنع تصعيد نووي، تقوم على عدة مستويات استراتيجية ودبلوماسية منها.

أولًا آلية الردع النووي (Deterrence Mechanism)

الردع المتبادل (Mutually Assured Destruction - MAD)

كلا البلدين يدرك أن استخدام السلاح النووي سيقود إلى رد مماثل، ودمار هائل للطرفين، مما يجعل قرار استخدامه 'انتحاريًا' وغير عقلاني.

اختلاف سياسات الإطلاق

فالهند تتبنى سياسة 'الضربة الثانية فقط' (No First Use)، أي أنها لن تستخدم السلاح النووي إلا ردًا على هجوم نووي.

باكستان لم تتبنَّ رسميًا هذه السياسة، وتُبقي على غموض استراتيجي ما يعزز من ردع الهند تقليديًا.

اختلاف أنظمة القيادة والسيطرة

كل طرف لديه منظومة عسكرية ومدنية لاتخاذ قرار استخدام السلاح النووي، وتشمل إشراف القيادة السياسية العليا.

التدخل الدولي لمنع التصعيد النووي

الولايات المتحدة الأمريكية دائما

تلعب دور الوسيط الخلفي (Backchannel Diplomacy)

واشنطن تتدخل عادة بعد التصعيد العسكري الكبير للضغط على الطرفين لوقف العمليات.

وتمتلك نفوذًا قويًا على باكستان من خلال المساعدات العسكرية والاقتصادية.

وتحافظ على علاقات استراتيجية متنامية مع الهند، مما يسمح لها بممارسة ضغوط متوازنة.

الصين حليف إستراتيجي لباكستان، لكنها أيضًا تدرك خطورة الحرب النووية على استقرار آسيا.

تسعى لحماية مصالحها الاقتصادية، خصوصًا 'ممر الصين-باكستان الاقتصادي'، وبالتالي تفضل التهدئة.

تمارس نفوذًا غير مباشر عبر قنوات دبلوماسية وتحذيرات خلف الكواليس.

الردع النووي لا يعمل حتى الآن لأنه يعتمد على الخوف من التدمير الشامل. أما القوى الكبرى فتتحرك فورًا خلف الكواليس لمنع التصعيد، لأن اندلاع حرب نووية في جنوب آسيا يعني كارثة عالمية إنسانية وبيئية واقتصادية.

مقارنة بين القدرات النووية للهند وباكستان تشير الارقام الى ان

عدد الرؤوس النووية لهند يقدر ما بين 160 إلى 170 رأسًا نوويًا.

وباكستان تمتلك ما بين 165 إلى 175 رأسًا نوويًا.

و تعتمد الهند سياسة 'عدم البدء باستخدام السلاح النووي' (No First Use).

بينما باكستان تعتمد سياسة 'الردع المرن'، وقد تستخدم السلاح النووي أولًا في حال التهديد الوجودي.

عدد الصواريخ الباليستية (أرض-أرض):

الهند: تملك سلسلة صواريخ 'Agni' بمدى يصل إلى 5000 كيلومتر.

باكستان: تملك سلسلة صواريخ 'Shaheen' بمدى يصل إلى 2750 كيلومتر.

الصواريخ المجنحة:

الهند: تطور صواريخ 'Nirbhay'.

باكستان: تطور صواريخ 'Babur'.

القاذفات الجوية:

الهند: تمتلك طائرات Mirage 2000 وSu-30 قادرة على حمل رؤوس نووية.

باكستان: تعتمد على F-16 وMirage III/5 المعدّلة لحمل رؤوس نووية.

الغواصات النووية:

الهند: تمتلك غواصة نووية فعالة (INS Arihant) تتيح قدرة 'الضربة الثانية'.

باكستان: تسعى لتطوير غواصات نووية، لكنها لم تصل للجاهزية الكاملة بعد.

الرد الثاني (Second Strike Capability):

الهند: تملك قدرة مؤكدة على الرد النووي عبر البر والجو والبحر.

باكستان: قدراتها في هذا المجال محدودة وتحت التطوير.

نظام القيادة والسيطرة:

الهند: تملك نظامًا مدنيًا مركزيًا ومنضبطًا للتحكم بالسلاح النووي.

باكستان: لديها نظام مركزي أيضًا، لكن توجد مخاوف دولية من الاختراق أو سوء الاستخدام.

الدعم الدولي والتقني:

الهند: تحظى بدعم نووي مدني من الولايات المتحدة وفرنسا، وتُعتبر قوة نووية 'مسؤولة' رغم عدم توقيعها على معاهدة عدم الانتشار (NPT).

باكستان: تلقت دعمًا تقنيًا تاريخيًا من الصين، لكنها تواجه تحفظات دولية أكبر بسبب سجلها الانتشاري.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

إربد.. حملة لإزالة الأجسام المعيقة لحركة المشاة والمركبات

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
20

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2125 days old | 850,891 Jordan News Articles | 24,042 Articles in Aug 2025 | 458 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 18 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



العدوان يكتب: تصاعد التوتر بين الهند وباكستان ومخاوف اندلاع حرب نووية - jo
العدوان يكتب: تصاعد التوتر بين الهند وباكستان ومخاوف اندلاع حرب نووية

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

علي نور: افتتاح محطة قطارات صعيد مصر يكشف جهود تطوير منظومة النقل والبنية التحتية - eg
علي نور: افتتاح محطة قطارات صعيد مصر يكشف جهود تطوير منظومة النقل والبنية التحتية

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

 البحوث الفلكية تحذر من تأثير العواصف الشمسية على قطاع الاتصالات عالميا - eg
البحوث الفلكية تحذر من تأثير العواصف الشمسية على قطاع الاتصالات عالميا

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

انتفاضة في القادسية والسالمية وتراجع مستوى الكويت والعربي - kw
انتفاضة في القادسية والسالمية وتراجع مستوى الكويت والعربي

منذ ٠ ثانية


اخبار الكويت

فقدت زوجها بسبب السرطان وأصابها في الكبر.. رحلة فاطمة الأم المثالية في السويس من المحنة إلى المنحة - eg
فقدت زوجها بسبب السرطان وأصابها في الكبر.. رحلة فاطمة الأم المثالية في السويس من المحنة إلى المنحة

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

أمسيات ثقافية في مديرية معين احتفالا بذكرى المولد النبوي - ye
أمسيات ثقافية في مديرية معين احتفالا بذكرى المولد النبوي

منذ ثانية


اخبار اليمن

تقارير: رئيس الوزراء الهندي قد يجتمع مع ترامب الشهر المقبل - bh
تقارير: رئيس الوزراء الهندي قد يجتمع مع ترامب الشهر المقبل

منذ ثانية


اخبار البحرين

أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق حتى الاثنين - jo
أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق حتى الاثنين

منذ ثانية


اخبار الاردن

5 توجيهات عاجلة من محافظ المنوفية بشأن مصابي حادث الطريق الإقليمي - eg
5 توجيهات عاجلة من محافظ المنوفية بشأن مصابي حادث الطريق الإقليمي

منذ ثانية


اخبار مصر

اللبنانية الأولى زارت مركز سرطان المرأة: نعمل على تعزيز الخدمات الصحية - lb
اللبنانية الأولى زارت مركز سرطان المرأة: نعمل على تعزيز الخدمات الصحية

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

سويسرا تستعد لإلغاء ضريبة العقارات وفرضها على الشاليهات - om
سويسرا تستعد لإلغاء ضريبة العقارات وفرضها على الشاليهات

منذ ثانيتين


اخبار سلطنة عُمان

كيفية مشاهدة مباراة صن داونز وفلومينينسي البرازيلي في كأس العالم للأندية؟ - eg
كيفية مشاهدة مباراة صن داونز وفلومينينسي البرازيلي في كأس العالم للأندية؟

منذ ثانيتين


اخبار مصر

وزارة الصحة بغزة: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 31,341 شهيدا و73,134 مصابا منذ 7 تشرين الاول - lb
وزارة الصحة بغزة: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 31,341 شهيدا و73,134 مصابا منذ 7 تشرين الاول

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

اتحاد نقابات عمال فلسطين فرع لبنان يواكب الفعالية الوطنية تكريما ووفاء للقادة الشهداء على طريق القدس - lb
اتحاد نقابات عمال فلسطين فرع لبنان يواكب الفعالية الوطنية تكريما ووفاء للقادة الشهداء على طريق القدس

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

دراسة علمية ميدانية في جازان عن العنف الأسري من وجهة نظر معلمي وطلاب الثانوية وأثر كورونا عليه - sa
دراسة علمية ميدانية في جازان عن العنف الأسري من وجهة نظر معلمي وطلاب الثانوية وأثر كورونا عليه

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

ضبط مركز تجميل غير مرخص تديره طالبة تنتحل صفة طبيبة بالمنيا (تفاصيل) - eg
ضبط مركز تجميل غير مرخص تديره طالبة تنتحل صفة طبيبة بالمنيا (تفاصيل)

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

أمسية ثقافية بمديرية صنعاء الجديدة إحتفالا بذكرى المولد النبوي - ye
أمسية ثقافية بمديرية صنعاء الجديدة إحتفالا بذكرى المولد النبوي

منذ ٤ ثواني


اخبار اليمن

افتتاح 12 قاعة في المتحف المصري الكبير تضم 13,400 ألف قطعة أثرية - eg
افتتاح 12 قاعة في المتحف المصري الكبير تضم 13,400 ألف قطعة أثرية

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

الجهاز المركزي للإحصاء يختتم دورة تدريبية حول توطين أهداف التنمية المستدامة - ye
الجهاز المركزي للإحصاء يختتم دورة تدريبية حول توطين أهداف التنمية المستدامة

منذ ٥ ثواني


اخبار اليمن

خبير علاقات دولية: الإخوان أداة لتنفيذ المشاريع العدائية ضد مصر والعرب - eg
خبير علاقات دولية: الإخوان أداة لتنفيذ المشاريع العدائية ضد مصر والعرب

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل