×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٣٠ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٣٠ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» رؤيا الإخباري»

تقرير يكشف هوية حسابات نشر الفتنة في الأردن عبر منصة " X"

رؤيا الإخباري
times

نشر بتاريخ:  السبت ٣٠ أذار ٢٠٢٤ - ١٣:٤٦

تقرير يكشف هوية حسابات نشر الفتنة في الأردن عبر منصة X

تقرير يكشف هوية حسابات نشر الفتنة في الأردن عبر منصة " X"

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

رؤيا الإخباري


نشر بتاريخ:  ٣٠ أذار ٢٠٢٤ 

بالتزامن مع تزايد حراك الشارع الأردني الداعم للأهل في قطاع غزة، ومحاصرة الأردنيين لسفارة تل أبيب الفارغة في العاصمة عمان كـ'فعل تعاطفي رمزي'، طفت على السطح حسابات تنشر الفتن وتروج مغالطات، وتدعو للفرقة بين أبناء النسيج الأردني الواحد، حسبما توصلت إليه مرجعيات أمنية متخصصة.

ورغم خروج الأردنيين بمسيرات داعمة للموقف الرسمي الرافض لحرب الإبادة في القطاع منذ اليوم الأول، إلا أن الحراك الأخير هذا الأسبوع والذي شهد شد وجذب بين أطراف رسمية وحزبية مثّل أرضا خصبة لبعض 'ضعاف الأنفس، والذباب الإلكتروني الموجه للطعن في خاصرة الوطن، وترويج الإشاعات أو حرف البوصلة عما يجري في غزة'، وفق مصدر مختص في ملف الرقابة الرقمية.

وشهدت منصة X 'تويتر سابقا' الاشتباك الأكبر بين تلك الحسابات الوهمية (في مجملها) وبين الأردنيين المدركين لمخاطر تلك الخطابات على الأردن وشعبه وموقف قيادته.

العديد من مطلقي الحسابات الوهمية روجوا أفكارا خبيثة بهدف حرف البوصلة، وتفتيت التماسك الداخلي الأردني؛ لإضعاف الموقف الرسمي الخارجي الذي ضغط ولا يزال بكل السبل والإمكانيات الدبلوماسية لوقف العدوان.

'رؤيا' رصدت عشرات التغريدات التي تحمل في طياتها عنصرية مقيتة، تروج لأكاذيب وإشاعات، وتنشر مقاطع فيديو معدلة أو قديمة لإشعال فتيل الفتنة والاشتباك بين جماهير أردنية غاضبة والأجهزة الأمنية، والذين يقفون في الأساس في خندق واحد رافض للعدوان بشكل خاص، والاحتلال بشكل عام.

كما روجت بعض الحسابات التي يظن القارئ في الوهلة الأولى أنها تعود لمواطن أردني حقيقي، ادعاءات عن شبان متظاهرين أو أفراد في الأجهزة الأمنية؛ ادعى بعضها بأن مشاركين في المسيرات من الأردنيين مندسون ومسيسون لجهات خارجية توجههم ضد الوطن، فيما زعمت حسابات أخرى أن أفراد شرطة يتعاملون بخشونة مفرطة مع المتظاهرين ويتعمدون استخدام العنف والاعتقالات، رغم أن جل الأردنيين شاركوا منذ بدء العدوان في مثل هذه الاعتصامات وجاءوا إليها تلبية لنداء الضمير وعاطفة الدم المشترك مع الغزيين.

وكذلك إلى رغبتهم بتشكيل موقف داعم للموقف الرسمي الأردني بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني.

ومنذ بداية العدوان على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي وإعلان الأردن عن موقفه الداعم لأهل غزة بدأت لجان صهيونية من داخل الأراضي المحتلة وخارجها بمهاجمة الموقف الأردني والأردنيين.

وفي الأيام الـ50 الأولى للعدوان صدرت تلك اللجان أكثر من 60 ألف منشور ضد الأردن عبر منصات التواصل الاجتماعي، تضمنت تشكيكا بالجهود الأردنية المبذولة من أجل غزة ودعوات للفتنة والكراهية بين مكونات الشعب الأردني.

وفي تلك الفترة، شركة 'مكانة 360' كل منشور وحوار ومقال ذكر فيه الأردن باللغة العبرية أو أي لغة أخرى. ومن خلال تتبع اختصار بروتوكول الإنترنت الذي يعرف بالـ 'IP' الخاص ببعض الحسابات التي روجت منشورات ضد الأردن، تبين أن تلك الحسابات تعود للجان هندية استأجرها الإسرائيليون ووظفوها لنشر محتوى يخدم الرواية الصهيونية عبر منصات التواصل الاجتماعي، وفق المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة مكانة 360 عبد الرحمن الحسامي.

وأشار الحسامي إلى أن 89% من المنشورات المرصودة آنذاك تضمنت خطاب كراهية ضد الأردن والملك عبد الله الثاني وولي العهد الأمير حسين والملكة رانيا ووزير الخارجية أيمن الصفدي، فيما تناقلت منشورات نسبتها 11% أخبارا تتحدث عن الأردن ومواقفه حول ما يجري في غزة.

كما وكانت تتصاعد تلك الهجمات بالتزامن مع اتخاذ الأردن لأي موقف ضد الاحتلال وعدوانه على القطاع، اذ ارتفعت الهجمات بنسبة 70% بعد إعلان المملكة عن عدم توقيعها لاتفاقية الماء مقابل الكهرباء مع الاحتلال.

وتشير تلك الارقام إلى أن اللجان الصهيونية عادت للتحرك بشكل أوسع وأكبر وأكثر تعقيدا ضد الأردن؛ بالتزامن مع ارتفاع منسوب الغضب بالشارع الأردني وتزايد أعداد المشاركين في المسيرات السلمية الرافضة للعدوان على القطاع، والرامية باتجاه ممارسة دول العالم مزيدا من الضغوطات على الاحتلال لوقف العدوان وإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية.

مصدر أمني مسؤول أكد لـ'رؤيا' وجود آلاف الحسابات الوهمية التي تستهدف أمن الأردن واستقراره، وتلعب على وتر نشر الفتنة والتفرقة بين أبناء المجتمع الأردني، الذين استطاعوا على مدى التاريخ إظهار وحدة الصف وتخطي كل العقبات والأزمات التي مرت بها البلاد.

وقال المسؤول إن مصدر غالبية الحسابات تكون من دول خارجية وإقليمية، موضحا أن هذه الحسابات تكرر مثل هذا الهجوم في فترات مختلفة، ووفقا للمزاج العام في الشارع الأردني والذي انتفض بشكل أكبر خلال الأيام الـ6 الماضية.

وأشار المصدر إلى أن عددا كبيرا من هذه الحسابات يتحرك بتعليمات الوحدة 8200 الإسرائيلية، أحد أبرز الفيالق في جيش الاحتلال الإسرائيلي، حيث تضم نخبة العقول لدى الاحتلال وتزود المنظومة العسكرية بكل ما تحتاج من معلومات حول الجهات المستهدفة.

وتنفذ الوحدة مهمات عديدة في سبيل خدمة مشروع كيان الاحتلال ومحاولة حمايته من أي هجوم محتمل من أي طرف كان.

ولفت إلى أنها تجمع المعلومات الاستخباراتية المتنوعة، إضافة إلى إدارة الهجوم الإلكتروني لجيش الاحتلال، عدا عن مهمات التجسس والتنصت المختلفة. كما تتولى مهمة إدارة الأمن السيبراني لدى الاحتلال الإسرائيلي.

ووفقا لتقارير عبرية اطلعت عليها 'رؤيا'، بدأت الوحدة بتوظيف وتدريب كوادر لاستخدام منصات التواصل الاجتماعي تحت أسماء وهويات مزيفة؛ سعيا منها لجمع القدر الأكبر من المعلومات عن الفئات المستهدفة.

وتقوم الوحدة بتدريب الكادر المستخدم لهذه المنصات على لغات مثل العربية والعبرية؛ كي يخاطب المنتسب الجماهير ويحصل على معلومات محددة تستخدم في وقت لاحق من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ هجمات أو اعتقالات أو غير ذلك.

وفي ذات السياق أكدت وحدة الجرائم الإلكترونية في مديرية الأمن العام مواصلة ملاحقتها لأصحاب حسابات تنشر او تنجر وراء إشاعات وتحاول زعزعة الأمن والاستقرار داخل المملكة.

وقال مصدر مسؤول في الوحدة لـ'رؤيا' إن العاملين في الوحدة يواصلون بذل الجهود وعلى مدار الساعة؛ لرصد الحسابات (الموجودة في الأردن) والتي تنشر الإشاعات والأكاذيب أو ما من شأنه أن يحرض على الكراهية ويثير النعرات بين الأردنيين.

وأشار إلى أن الوحدة ترصد تلك الحسابات وتحدد هوية من يقف خلفها ومن ثم تعمل بالتعاون مع الأجهزة الأخرى على تحويل أصحاب تلك الحسابات إلى القضاء لاتخاذ المقتضى القانوني بحقهم.

ودعا الأردنيين إلى توخي الحيطة والحذر وعدم الإنجرار خلف هذه الحسابات ومن يقف وراءها، مبينا أن هدف تلك الجهات حرف بوصلة الأردنيين عن دعم غزة في حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال، ونقل الأزمة إلى الداخل الأردني ومحاولة إضعافه وزعزعته.

أحزاب سياسية أردنية انتبهت إلى تلك المخاطر خلال الأيام الماضية وعبرت بشكل لا لبس فيه عن وقوفها في صف الوطن ورفضها الانجرار خلف الفتن والإشاعات التي تروجها حسابات لا تمثل السواد الأعظم من الأردنيين.

وأكدت الأحزاب في بيانات صادرة عن مكاتبها السياسية استمرار الأردنيين بتنفيذ مسيرات داعمة للغزيين وحمل مسؤوليتها تجاه الوطن وقضايا الأمة، من دون المساس بالرمزية الوطنية الأردنية.

ودعت الأحزاب الشباب الأردني إلى الانخراط في هذه المسيرات السلمية ودعمها بما يعود بالنفع على الأهل في قطاع غزة، ويمتن من الموقف الأردني الخارجي لبذل المزيد من الجهود لوقف العدوان وإيصال المساعدات الغذائية والعلاجية.

وحول بعض المشاهد غير المقبولة والتي حرفت بوصلة وهدف المسيرات ووقعت خلال الأيام الماضية، أكد مصدر أمني أن الدولة الأردنية قادرة على التعامل مع كافة المخالفات القانونية وتطبيق القانون على من يخالفونه.

وقال إن الغالبية العظمى ممن يشاركون في المسيرات الداعمة للأهل في قطاع غزة ملتزمون بالقوانين ويؤدون دورهم في دعم أشقائهم بشكل صحيح ولا يتسببون بأية أضرار مادية بحق الممتلكات العامة أو أضرار معنوية بخطاباتهم السياسية.

وتابع:' بعض المشاركين في المسيرات يخرجون عن الإطار القانوني ويتسببون بأعمال شغب وتكسير بحق الممتلكات العامة، أو يقومون باستخدام هتافات مسيئة بحق الأجهزة الأمنية مما يستوجب تدخلا من قبلنا وإحالتهم إلى القضاء'.

ودعا المشاركين في الوقفات التضامنية إلى ضبط النفس واتباع إرشادات رجال الأمن المتواجدين في المكان لحمايتهم.

أخر اخبار الاردن:

التربية تغلق غرف مصادر التعلم العام المقبل

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1642 days old | 2,568,750 Jordan News Articles | 40,004 Articles in Apr 2024 | 120 Articles Today | from 38 News Sources ~~ last update: 5 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



تقرير يكشف هوية حسابات نشر الفتنة في الأردن عبر منصة X - jo
تقرير يكشف هوية حسابات نشر الفتنة في الأردن عبر منصة X

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل