الهبارنة يكتب: الأردنيون خلف قيادتهم الهاشمية وبصوت واحد (لا للتهجير)

‫ مشاركة الشعب الأردني اليوم بوقفات مشرفة في دعمهم والتفافهم حول جلالة الملك عبد الله الثاني اعز الله ملكه في هذه الأوقات وقفات مشرفة..هذه الوقفات الشعبية تعكس عمق الثقة المتبادلة بين القيادة الهاشمية والشعب الأردني الواحد وتجسد الروح الوطنية التي تجمع الأردنيين من مختلف الأصول والمنابت على كلمة واحدة وهي الأردنلاشك بانه هذه الوقفات ما هي إلا استجابة لمواقف جلالة الملك الحازمة في الدفاع عن القضايا الوطنية والإقليمية وبالأخص القضية الفلسطينية وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس والدفاع عن القضية الفلسطينية بالإضافة إلى جهوده في مواجهة التحديات الاقتصادية وتحقيق الإصلاح والتنمية وتجديد البيعة لجلالة الملك التي صادف تاريخها اليومان الأردنيين من شتى الأصول والمنابت تجمعهم وحدتهم الوطنية والتي كانوا ومازالوا يعلنونها جهراً بدعمهم للملك في مختلف المناسبات سواء من خلال المسيرات الشعبية أو البيانات العشائرية والبيانات المناطقية مؤكدين بان أمن الأردن واستقراره خط أحمر وأنهم يقفون خلف قيادتهماليوم اعلن الأردنيون برسائل ولاء مستمرة وثقة كبيرة يملكها ويتمتع بها جلالة الملك بين أبناء شعبه نظراً لسياساته الحكيمة وحرصه على الحفاظ على استقرار البلاد وتعزيز التنمية والدفاع عن القضايا العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية وتبين بأن العلاقة الوثيقة التي تربط القيادة الهاشمية بالشعب الأردني علاقة الأب بأبنائهالحراك الشعبي الذي خرج اليوم يساند جلالة الملك عبد الله الثاني في كافة محافظات الوطن ما هي إلا رسائل شعبية للعالم الدولي مضمونها بان جلالة الملك يحظى بدعم شعبي قوي والشعب الأردني الواحد ملتف حول قيادته في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية وان الضغوط السياسية والاقتصادية التي قد تمارس على الأردن لن تؤثر على تماسك الجبهة الداخلية ولا على الموقف الرسمي الذي يعبر عنه جلالة الملك والذي أيدها الشعب الأردني اليوم بشكل واسع في الشارع الأردنيلذلك يتطلب من الولايات المتحدة الاميركية والإدارة الاميركية بالأخص التركيز على الهبة الشعبية التي ساندت وناصرت جلالة الملك المفدى اليوم ومراجعة ملف الحلفاء والتركيز على اهمية المملكة الأردنية كدولة محورية في الشرق الأوسط والدور الذي يقوم به جلالة الملك عبد الله الثاني في تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي وبالأخص في المنطقة والعالم اجمعنعم كلمة واحدها قالها قائد ورددها شعبهلا للتهجير وهي لا للتهجيرحفظ الله وطننا الغاليوقائدهالمفدى*

‫ مشاركة الشعب الأردني اليوم بوقفات مشرفة في دعمهم والتفافهم حول جلالة الملك عبد الله الثاني اعز الله ملكه في هذه الأوقات وقفات مشرفة..

هذه الوقفات الشعبية تعكس عمق الثقة المتبادلة بين القيادة الهاشمية والشعب الأردني الواحد وتجسد الروح الوطنية التي تجمع الأردنيين من مختلف الأصول والمنابت على كلمة واحدة وهي الأردن

لاشك بانه هذه الوقفات ما هي إلا استجابة لمواقف جلالة الملك الحازمة في الدفاع عن القضايا الوطنية والإقليمية وبالأخص القضية الفلسطينية وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس والدفاع عن القضية الفلسطينية بالإضافة إلى جهوده في مواجهة التحديات الاقتصادية وتحقيق الإصلاح والتنمية وتجديد البيعة لجلالة الملك التي صادف تاريخها اليوم

ان الأردنيين من شتى الأصول والمنابت تجمعهم وحدتهم الوطنية والتي كانوا ومازالوا يعلنونها جهراً بدعمهم للملك في مختلف المناسبات سواء من خلال المسيرات الشعبية أو البيانات العشائرية والبيانات المناطقية مؤكدين بان أمن الأردن واستقراره خط أحمر وأنهم يقفون خلف قيادتهم

اليوم اعلن الأردنيون برسائل ولاء مستمرة وثقة كبيرة يملكها ويتمتع بها جلالة الملك بين أبناء شعبه نظراً لسياساته الحكيمة وحرصه على الحفاظ على استقرار البلاد وتعزيز التنمية والدفاع عن القضايا العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية وتبين بأن العلاقة الوثيقة التي تربط القيادة الهاشمية بالشعب الأردني علاقة الأب بأبنائه

الحراك الشعبي الذي خرج اليوم يساند جلالة الملك عبد الله الثاني في كافة محافظات الوطن ما هي إلا رسائل شعبية للعالم الدولي مضمونها بان جلالة الملك يحظى بدعم شعبي قوي والشعب الأردني الواحد ملتف حول قيادته في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية وان الضغوط السياسية والاقتصادية التي قد تمارس على الأردن لن تؤثر على تماسك الجبهة الداخلية ولا على الموقف الرسمي الذي يعبر عنه جلالة الملك والذي أيدها الشعب الأردني اليوم بشكل واسع في الشارع الأردني

لذلك يتطلب من الولايات المتحدة الاميركية والإدارة الاميركية بالأخص التركيز على الهبة الشعبية التي ساندت وناصرت جلالة الملك المفدى اليوم ومراجعة ملف الحلفاء والتركيز على اهمية المملكة الأردنية كدولة محورية في الشرق الأوسط والدور الذي يقوم به جلالة الملك عبد الله الثاني في تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي وبالأخص في المنطقة والعالم اجمع

نعم كلمة واحدها قالها قائد ورددها شعبه

لا للتهجير وهي لا للتهجير

حفظ الله وطننا الغاليوقائدهالمفدى*