إرادة ملكية بالموافقة على اتفاقية الخدمات الجوية بين الأردن والعراق

مدار الساعة - صدرت الإرادة الملكية السامية بالموافقة على اتفاقية الخدمات الجوية بين الحكومتين الأردنية والعراقية والتي وقعها في 30 كانون الثاني الماضي في بغداد، رئيس الهيئة الكابتن هيثم مستو، وعن الجانب العراقي وزير الإعمار والإسكان والبلديات العامة، رئيس سلطة الطيران المدني العراقي، بنكين ريكاني.وتمهد الاتفاقية التي نشرت في عدد الجريدة الرسمية الصادر اليوم الأحد، لمرحلة جديدة من التعاون في مجال النقل الجوي بين البلدين.وجاءت الاتفاقية لتحل محل الاتفاق بين حكومة المملكة الأردنية الهاشمية والحكومة العراقية بشأن تسيير خطوط جوية منتظمة بين إقليميهما وما وراءهما الموقعة في 4 تشرين الثاني 1953'.وتنظم الاتفاقية حركة النقل الجوي بين البلدين بما يتلاءم مع المستجدات والتطورات التي طرأت في مجال النقل الجوي والطيران المدني، وتتوافق مع سياسات النقل الجوي التي تعتمدها كلا البلدين من خلال استراتيجياتهما الوطنية للنقل الجوي.وتتيح هذه الاتفاقية لشركات الطيران من قبل الطرفين سهولة الدخول إلى الأسواق بمزايا تتعلق بالتعرفات والتشغيل بالرمز المشترك، علاوة على تعزيز المنافسة العادلة، كما تضمن الاتفاقية تطبيق العديد من سياسات منظمة الطيران المدني الدولي في مجال النقل الجوي.وجاءت الاتفاقية المحدثة تعزيزا وتطويرا للعلاقات المتميزة التي يرتبط بها البلدين الشقيقين في مختلف المجالات ومنها قطاع الطيران المدني والنقل الجوي. (بترا)

مدار الساعة - صدرت الإرادة الملكية السامية بالموافقة على اتفاقية الخدمات الجوية بين الحكومتين الأردنية والعراقية والتي وقعها في 30 كانون الثاني الماضي في بغداد، رئيس الهيئة الكابتن هيثم مستو، وعن الجانب العراقي وزير الإعمار والإسكان والبلديات العامة، رئيس سلطة الطيران المدني العراقي، بنكين ريكاني.

وتمهد الاتفاقية التي نشرت في عدد الجريدة الرسمية الصادر اليوم الأحد، لمرحلة جديدة من التعاون في مجال النقل الجوي بين البلدين.

وجاءت الاتفاقية لتحل محل الاتفاق بين حكومة المملكة الأردنية الهاشمية والحكومة العراقية بشأن تسيير خطوط جوية منتظمة بين إقليميهما وما وراءهما الموقعة في 4 تشرين الثاني 1953'.

وتنظم الاتفاقية حركة النقل الجوي بين البلدين بما يتلاءم مع المستجدات والتطورات التي طرأت في مجال النقل الجوي والطيران المدني، وتتوافق مع سياسات النقل الجوي التي تعتمدها كلا البلدين من خلال استراتيجياتهما الوطنية للنقل الجوي.

وتتيح هذه الاتفاقية لشركات الطيران من قبل الطرفين سهولة الدخول إلى الأسواق بمزايا تتعلق بالتعرفات والتشغيل بالرمز المشترك، علاوة على تعزيز المنافسة العادلة، كما تضمن الاتفاقية تطبيق العديد من سياسات منظمة الطيران المدني الدولي في مجال النقل الجوي.

وجاءت الاتفاقية المحدثة تعزيزا وتطويرا للعلاقات المتميزة التي يرتبط بها البلدين الشقيقين في مختلف المجالات ومنها قطاع الطيران المدني والنقل الجوي. (بترا)