بيان صادر عن أبناء عشيرة العزة

الحقيقة الدولية - ان ابناء عشيرة العزة نقف صفاً واحداً خلف القيادة الهاشمية الحكيمة والقوات المسلحة وكافة الاجهزة الامنية في التصدي لمن تحاول نفسه العبث بامن الوطن والمواطن ، مؤكدين بأننا كما نحن على الدوام عازمون على مواصلة الوقوف الى جانب جنود الوطن في حماية الوطن ، ونؤكد ونؤكد دعمنا المطلق لجهاز المخابرات العامة الاردنية بجميع كوادره قادة وضباط وضباط صف وافراد ، وكافة الأجهزة الامنية الساهرين على امن واستقرار الوطن بعظيم التقدير وخالص الامتنان لجهودهم في المحافظة على امن الوطن والمواطن ، وكشفهم للمخطط الارهابي و الخلية الارهابية التي دبرت و خططت لترهيب وقتل المواطنين الابرياء ، والقاء القبض على كافة افرادها و الاسلحة التي بحوزتهم قبل ان يتمكنوا من تنفيذ اعمالهم الاجرامية ، في محاولة للنيل من صمود ومقدرات الوطن و مؤسساته

وتاليا نص البيان:

خلية ال (١٦).. واحلام الواهمين

=====================================

ننام ملء عيوننا عن شواردها.. ويسهر البعض على الثغور في كامل الإنتباه واليقظة.

هي عين الله.. ترعى هذا التراب الطاهر، الذي تحميه الأرواح والمهج.

وفي هذا المقام.. ترفع رابطة آل العزة إلى حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين بأعمق معاني الحب والانتماء.. رسالة فخر واعتزاز بقيادتنا المهلمة.. التي تستمد جذوة حاكميتها من محبة الشعب ونبضه.. متسلحين بسياج هذا الوطن المتين الأمين أجهزته الأمنية الوطنية وجيشه المصطفوي اللذان يحملان القسم في حلهما وترحالهما حماية للوطن.. أمنه وسلامة أبنائه.

فلا الجيوسي وأبو ريشة ٢٠٠٤

ولا امتدادها في قلعة الكرك الحبيب ٢٠١٦

ولا خلية الـ ١٦ اليوم

يمكن لها أن تمر.. خلال هذا النسيج الأردني الحديدي بثالوثه المقدس

ترابه.. وأجهزته الأمنية.. ومليكه المفدى

عاش الاردن آمنا أمينا وحصنا حصينا..

بل وخندق العروبة والإسلام المتقدم في وجه كل من يتربص لهذه الأمة

وعاشت أجهزتنا الأمنية الوطنية الأبية الساهرة..

في ظل حضرة صاحب الجلالة المعظم عبدالله الثاني ابن الحسين المفدى حفظه الله ورعاه