اخبار الاردن
موقع كل يوم -وكالة مدار الساعة الإخبارية
نشر بتاريخ: ١٧ نيسان ٢٠٢٥
الأردن أولاً.. واستنكارنا شديد لأي محاولة تمس أمنه واستقرارهفي ظل الأحداث الأخيرة وما تم كشفه من محاولة إرهابية جبانة تم إحباطها بفضل يقظة أبطال أجهزتنا الأمنية الباسلة، نُعبّر عن استنكارنا الشديد لكل من تسوّل له نفسه المساس بأمن الأردن أو النيل من استقراره. فالوطن ليس مجرد حدود، بل هو قلب نابض بالحياة، وأي استهداف له هو استهداف لكل أردني وأردنية، واعتداء على كل بيت آمن، وعلى كل حلمٍ يُبنى على ترابه الطاهر.إن الأردن بقيادته الهاشمية الحكيمة، كان وسيبقى صامدًا في وجه كل التحديات. فقد أثبتت الأيام أن القيادة الهاشمية، وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، هي صمام الأمان، والبوصلة التي توجه السفينة وسط الأمواج. بحكمتها ورؤيتها، استطاعت أن ترسخ قواعد الأمن والعدالة، وتبني وطنًا يُحتذى به في الاستقرار رغم ما تعصف به المنطقة من أزمات.إن أمن الأردن ليس مجرد أولوية، بل هو الروح التي نحيا بها، وهو أمانة نحملها جميعًا. وكل يد تمتد بالشر نحوه، هي يد خائنة لكل قيمنا: العروبة، الوفاء، والانتماء الأصيل.ونُحيّي بكل فخر واعتزاز #فرسان_الحق – رجال #المخابرات_العامة، وجميع الأجهزة الأمنية الشجاعة، التي تُثبت كل يوم أنها على قدر الثقة والمسؤولية، في التصدي لكل من تسوّل له نفسه المساس بالوطن، وكشف المخاطر قبل وقوعها. أنتم بالفعل درع الوطن وسياجه المنيع، وعيون الأردن التي لا تنام.وإلى أبناء الأردن الأوفياء، نقول: أنتم الحصن الحقيقي لهذا الوطن، وأنتم امتداد المجد الهاشمي وروحه المتجددة. لا تسمحوا للأفكار المتطرفة أو لليأس أن يجد مكانًا بينكم. كونوا كما عهدناكم: وعيًا، وفكرًا، وإيمانًا، فأنتم الجبهة الداخلية التي بها يشتد عود الوطن.ليكن صوتنا دائمًا مع الأردن، وولاؤنا لقيادته الهاشمية، وانتماؤنا لرايته الخفّاقة.حفظ الله الأردن، وأدام عليه نعمة الأمن، وبارك في قيادته، وجعل هذا الوطن حصنًا منيعًا في وجه كل معتدٍ أثيم
الأردن أولاً.. واستنكارنا شديد لأي محاولة تمس أمنه واستقراره
في ظل الأحداث الأخيرة وما تم كشفه من محاولة إرهابية جبانة تم إحباطها بفضل يقظة أبطال أجهزتنا الأمنية الباسلة، نُعبّر عن استنكارنا الشديد لكل من تسوّل له نفسه المساس بأمن الأردن أو النيل من استقراره. فالوطن ليس مجرد حدود، بل هو قلب نابض بالحياة، وأي استهداف له هو استهداف لكل أردني وأردنية، واعتداء على كل بيت آمن، وعلى كل حلمٍ يُبنى على ترابه الطاهر.
إن الأردن بقيادته الهاشمية الحكيمة، كان وسيبقى صامدًا في وجه كل التحديات. فقد أثبتت الأيام أن القيادة الهاشمية، وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، هي صمام الأمان، والبوصلة التي توجه السفينة وسط الأمواج. بحكمتها ورؤيتها، استطاعت أن ترسخ قواعد الأمن والعدالة، وتبني وطنًا يُحتذى به في الاستقرار رغم ما تعصف به المنطقة من أزمات.
إن أمن الأردن ليس مجرد أولوية، بل هو الروح التي نحيا بها، وهو أمانة نحملها جميعًا. وكل يد تمتد بالشر نحوه، هي يد خائنة لكل قيمنا: العروبة، الوفاء، والانتماء الأصيل.
ونُحيّي بكل فخر واعتزاز #فرسان_الحق – رجال #المخابرات_العامة، وجميع الأجهزة الأمنية الشجاعة، التي تُثبت كل يوم أنها على قدر الثقة والمسؤولية، في التصدي لكل من تسوّل له نفسه المساس بالوطن، وكشف المخاطر قبل وقوعها. أنتم بالفعل درع الوطن وسياجه المنيع، وعيون الأردن التي لا تنام.
وإلى أبناء الأردن الأوفياء، نقول: أنتم الحصن الحقيقي لهذا الوطن، وأنتم امتداد المجد الهاشمي وروحه المتجددة. لا تسمحوا للأفكار المتطرفة أو لليأس أن يجد مكانًا بينكم. كونوا كما عهدناكم: وعيًا، وفكرًا، وإيمانًا، فأنتم الجبهة الداخلية التي بها يشتد عود الوطن.
ليكن صوتنا دائمًا مع الأردن، وولاؤنا لقيادته الهاشمية، وانتماؤنا لرايته الخفّاقة.
حفظ الله الأردن، وأدام عليه نعمة الأمن، وبارك في قيادته، وجعل هذا الوطن حصنًا منيعًا في وجه كل معتدٍ أثيم