×



klyoum.com
jordan
الاردن  ١٣ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ١٣ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة رم للأنباء»

نداء ملكي يتجاوز الحدود هل تتفاعل الجزائر مع دعوة الرباط للمصالحة ؟

وكالة رم للأنباء
times

نشر بتاريخ:  السبت ٢ أب ٢٠٢٥ - ١٣:٥٥

نداء ملكي يتجاوز الحدود هل تتفاعل الجزائر مع دعوة الرباط للمصالحة ؟

نداء ملكي يتجاوز الحدود هل تتفاعل الجزائر مع دعوة الرباط للمصالحة ؟

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة رم للأنباء


نشر بتاريخ:  ٢ أب ٢٠٢٥ 

رم - مهدي مبارك عبد الله

في خطاب متلفز للعاهل المغربي الملك محمد السادس وجهه للشعب المغربي بمناسبة الذكرى الـ 26 لجلوسه على العرش التي وافقت يوم الاربعاء 30 يوليو/ تموز أكد فيه استعداد بلاده لأجراء حوار صريح وأخوي وصادق مع جارتها الجزائر بشأن القضايا العالقة بينهما كما اضاف الملك المغربي في حديثه ان ( موقفي سيبقى واضح وثابت وهو أن الشعب الجزائري شعب شقيق وتجمعه بالشعب المغربي علاقات إنسانية وتاريخية عريقة وتربطهما أواصر اللغة والدين والجغرافيا والمصير المشترك لذلك حرصت دوما على مد اليد لأشقائنا في الجزائر واننا نطمح ان نعمل مع رئاستها على تطوير العلاقات الثنائية )

وقد بين جلالة الملك أن المغرب ( سيظل دائمًا منفتحًا على الحوار والتفاهم مع الأشقاء في الجزائر ومتمسكً بمبدأ حسن الجوار ووحدة الشعوب المغاربية ) حيث حملت هذه الدعوة رمزية وطنية ودلالة استراتيجية وهي ليست المرة الأولى التي يمد فيها المغرب يده نحو الجزائر لكنها ربما الدعوة الجديدة التي تحمل في طياتها إلحاح التاريخ وواقعية الجغرافيا وتحديات اللحظة الإقليمية وهي تأتي ضمن سلسلة من المبادرات الرسمية التي قوبلت بجدار سميك من الصمت أو الرفض من الطرف الجزائري فهل ستجد هذه الدعوة التاريخية آذان صاغية في الجزائر أم سنظل رهائن لمعادلات سياسية خلافية وقرارات أحادية تعرقل وحدة ومستقبل الشعوب المغاربية

خطاب العرش المغربي لم يحمل دعوة بروتوكولية فقط بل عبر عن إرادة سياسية ثابتة ورغبة حقيقية لإغلاق جراح الماضي وبناء مستقبل مشترك وهو نداء للتاريخ والعقل والدم المشترك واللغة الواحدة والقبور المختلطة لشهداء الاستعمار الفرنسي وبالقراءة الدقيقة لمضمون الخطاب نجد تمسكه الكامل بالثبات على المواقف ومصداقية النوايا فمنذ أكثر من عقدين انتهج المغرب سياسة ثابتة تجاه الجزائر تقوم على الاحترام المتبادل وعدم التدخل ومد اليد للحوار وهو ما أكدته خطب العرش على امتداد السنوات الماضية خاصة في الاعوام 2021 و2022 و2023 حين خاطب الملك المغربي الرئيس الجزائري مباشرة قائلًا ' نطمئن أشقاءنا في الجزائر بأن الشر والمساس بأمنهم واستقرارهم لن يأتيهم من المغرب ' وحتى بعد قرار الجزائر الأحادي بقطع العلاقات الدبلوماسية سنة 2021 لم تتردد المملكة المغربية بانتهاج خطوات مماثلة بل واصلت التعبير عن رغبتها في التهدئة وامتنعت عن الرد بالمثل رغم الحملة الإعلامية الرسمية الجزائرية الشرسة والمتواصلة والتي طالت العديد من الاساسيات والمقدسات

بالرغم من كل المبادرات المغربية المتكررة تمسكت الجزائر بموقفها المتشدد دون أن تقدم أي مبررات واقعية لهذا الرفض المستمر للحوار حيث يرى عدة مراقبون أن القيادة الجزائرية كانت توظف الملف المغربي داخليًا كعامل توحيد وهمي لتحويل للأنظار عن الأزمات الاجتماعية والاقتصادية التي تعيشها البلاد من خلال اصرارها المتواصل على ربط أي تقارب بمواقف المغرب من ملف الصحراء المغربية متجاهلة أن هذا الملف يعالج أمميًا وأن العلاقات الثنائية لا يمكن أن تبقى رهينة لخلاف إقليمي عمره عقود طويلة

من وجهة نظر تحليلية متوازنة ومحايدة نرى إن المسؤولية السياسية والأخلاقية لتعطيل المصالحة حتى الآن تقع على عاتق الجزائر بالاعتماد على الأسباب التالية بدءا من المبادرة الى قرار قطع العلاقات مع المغرب في 24 / 8 / 2021 بشكل أحادي حيث لم يسبقه أي حوار أو إنذار دبلوماسي مع استمرار الرفض العلني والمتكرر لكل دعوات المغرب للحوار والتقارب سواء المباشر أو غير المباشر مع الإصرار على استخدام ملف الصحراء كورقة ضغط وابتزاز سياسي بدل معالجته في إطاره الأممي بالإضافة الى التصعيد المتكرر للحملات الإعلامية الرسمية ضد المغرب وشيطنته أمام الرأي العام الجزائري رغم أن الرباط لم تتورط بتاتا في سلوك مماثل وبهذا الحال لا يمكن الحديث عن خلاف متبادل ونحن نقف أمام طرف مبادر هو المغرب وآخر يرفض المبادرة يتمثل بالجزائر

المغرب أوضح مرات عديدة أن علاقته مع إسرائيل لم تأتي على حساب دعمه للقضية الفلسطينية فهو يترأس لجنة القدس ويواصل دعمه السياسي والميداني للفلسطينيين والرباط لم تستغل هذا الملف ضد الجزائر في أي من تصريحاتها الرسمية بل تتجنبه حرصًا على روابط الاخوة والجوار وعدم التصعيد ويبدو انه من الواضح أن قضية التطبيع تستخدم في الجزائر كغطاء دعائي لإخفاء حسابات سياسية أعمق وليست مبررً حقيقيً لرفض الحوار أو واستمرار قطع العلاقات الدبلوماسية التي جاءت بقرار أحادي في خطوة فاجأت المجتمع الدولي وعمقت الشرخ السياسي بين الجارتين

نداء الملك المغربي محمد السادس الأخوي والمفتوح لتغليب صوت العقل على منطق الخلافات والقطيعة يمثل بارقة أمل جديد وواقعية لتحقيق مصالحة تاريخية وانفراج حقيقي إذا ما توفرت الإرادة السياسية لدى الطرفين وعلى الخصوص في الجزائر ومن أبرز الخطوات الممكنة للسير في هذا الاتجاه لتجسير الهوة بين البلدين إطلاق حوار مباشر دون شروط مسبقة وتأسيس آلية ثنائية دائمة لتدبير القضايا العالقة واستئناف التعاون الاقتصادي والإنساني يبدء بفتح الحدود وتسهيل تنقل الأسر وإحياء مشروع الاتحاد المغاربي باعتباره الإطار الطبيعي لإمكانية تقارب الدول الخمس

في هذا الظرف الدولي الدقيق يتوجه العالم نحو بناء التكتلات الاقتصادية والأمنية ولا يجوز أن تظل الجزائر والمغرب في عزلة مفتعلة عن بعضهما البعض في منطقة تعج بالتحديات الإقليمية وتصاعد التهديدات الأمنية في الساحل والصحراء وتفاقم التوترات الجيوسياسية في المتوسط حيث تطرح هذه الدعوة الملكية الجادة سؤالًا وجوديًا لماذا تقابل نداءات المغرب للمصالحة بهذا القدر من التجاهل وعدم الاهتمام وهل بقي هناك أفق حقيقي لتجاوز الخلافات المتجذرة بين البلدين

من الناحية التحليلية نلاحظ وجود حسابات جزائرية معقدة يمكن من خلالها فهم الموقف الجزائري بأنه امتداد لخطاب سياسي داخلي يوظف ملف العلاقات مع المغرب في سياق شرعنة السلطة القائمة إذ يتم تصوير المغرب إعلاميًا ورسميًا كتهديد دائم وهو ما يسهل استثماره لتوحيد الجبهة الداخلية وتبرير بعض السياسات القمعية أو الاقتصادية التي يعاني منها الشعب الحزائري

ملف الصحراء المغربية يمثل نقطة توتر محورية بين البلدين إذ تصر الجزائر على دعم جبهة البوليساريو رغم أن الأمر كما اسلفنا يتعلق بنزاع إقليمي تعالجه الأمم المتحدة حيث يميز المغرب بين الخلافات الإقليمية التي تعالج دوليًا وبين العلاقات الثنائية التي يجب أن تبنى على الاحترام المتبادل لكن في الواقع الامر لا يتعلق بالموقف الجزائري في الدفاع عن ” حق تقرير المصير” بقدر ما يرتبط بموازين قوى إقليمية ومحاولة إضعاف الدور المغربي المتنامي في القارة الإفريقية إضافة إلى ذلك تتوجس الجزائر من علاقات الرباط المتقدمة مع قوى دولية مثل الولايات المتحدة وإسرائيل والصين وهو ما تعتبره تهديدًا لمجالها الجيوسياسي في وقت تعاني فيه من عزلة دبلوماسية نسبية ومحدودية في أفق الإصلاح الداخلي ولا زالت الجزائر ترفض فصل ملف الصحراء المغربية عن العلاقات الثنائية وتصر على ربط أي تقارب بالتخلي المغربي عن مواقفه السيادية وهو أمر مرفوض ومخالف للمنطق الدبلوماسي المعهود

الماضي مرأة الحاضر كما يقولون ومن ينسى أن المغرب كان أول من وقف إلى جانب الجزائر في حربها ضد الاستعمار وفتح أراضيه واحتضن قيادة جبهة التحرير الوطني الجزائرية وشارك شعبه في دعم القضية الجزائرية ماديًا ومعنويًا ومن يتجاهل ايضا أن ( مدينة وجدة ) المغربية كانت القاعدة الخلفية للثوار وأن آلاف المغاربة ساهموا في معركة الاستقلال الجزائري ولا يجوز أن تنسى هذه الحقائق في لحظة انغلاق إيديولوجي لم تعد له مبررات في القرن الـ 21 كما لا يعقل أن تتنكر القيادة الجزائرية لهذه المواقف التاريخية خاصة وان نداء العاهل المغربي الجديد ليس مجرد مبادرة سياسية بل هو صوت إنساني تاريخي وأخوي يخاطب ضمير الأمة المغاربية بأسرها ويضع مصلحة الشعبين فوق كل الحسابات الظرفية والاعتبارات السياسية

منذ اعتلاء الملك محمد السادس العرش سنة 1999 اتسم الخطاب الدبلوماسي المغربي تجاه الجزائر بثبات استراتيجي نادر في السياسة الخارجية ولم يسجَّل أي خطاب عدائي صادر عن أعلى سلطة في المملكة بل كانت معظم الرسائل الرسمية تدعو إلى تجاوز رواسب الماضي وبناء مغرب عربي موحد بالتفاهم والتعاون والحوار

رغم سوداوية المشهد بين الدولتين يبقى السؤال الذي يطرح نفسه هل من طريق او سبيل نحو المصالحة نقول بكل رجاء وامل نعم مستندين الى منطق التاريخ والجغرافيا والدين المشترك الذي يفرض ضرورة تجاوز الجمود والسعي للمصالحة بين المغرب والجزائر ولا يجب أن تكون مجرد مجاملة دبلوماسية بل خيارً استراتيجي يفرضه منطق العقل والمصلحة المشتركة فالتاريخ لا يرحم وشعوبنا تستحق أكثر من خلافات صُنعت في دهاليز السياسة المظلمة وسيأتي يوم لا محالة يسأل فيه الجميع من استجاب لنداء الأخوة ومن اختار العزلة ومن سعى للتكامل ومن حاصر نفسه في خطاب الاستعداء والتاريخ وحده ايضا سيحكم ويحاكم وعليه ستبقى يد المغرب ممدودة تنتظر الرد والجزائر مدعوة للإجابة العاجلة

حتى ذلك الحين سيبقى نداء المصالحة المغربي ثابتًا في لهجته ومتكررًا في توقيته ومتسقًا في مضمونه ما يعكس رغبة ملكية استراتيجية في محاولة كسر جدار التوتر بين بلدين يجمعهما التاريخ والمصير المشترك والمؤسف حقا أن هذه الدعوات رغم وضوحها لم تلق بعد استجابة علنية من الجانب الجزائري مما يبقي آفاق التقارب رهينة حسابات داخلية وإقليمية معقدة

في النهاية نؤكد ان تجاوز حالة الجمود لا يتطلب فقط خطابًا حسن النية بل أيضًا لابد من توفر إرادة سياسية متبادلة ومبادرات عملية تترجم الأقوال إلى خطوات ملموسة فالمنطقة المغاربية لا تحتمل مزيدًا من التشرذم والمستقبل إن كتب له أن يُبنى على أسس التعاون سيبدأ بلحظة شجاعة من الطرفين يختار فيها السلام لا الاصطفاف والوحدة لا الانقسام وان لا يبقي طرف يبادر مرارًا واخر يقابله بالرفض أو الصمت أو التصعيد المعاكس وحتى اليوم المغرب يواصل مد يده وإرسال إشارات إيجابية وفي كل مناسبة وطنية كبرى يحرص العاهل المغربي على توجيه رسائل مباشرة أو ضمنية إلى الجزائر تتمحور في مجملها حول دعوة صريحة لفتح صفحة جديدة بين البلدين وفي خطاب عيد العرش لهذا العام جدد الملك محمد السادس نداء المصالحة في خطوة تعكس تمسك المغرب بخيار الحوار وتجاوز الخلافات بينما الجزائر ترفض التجاوب معها ما يجعلها موضوعيًا الطرف الذي يعطّل فرص المصالحة التاريخية وفي المقابل يظل السؤال مطروحًا: هل ستتلقف الجزائر هذه المبادرة أم أن الجمود سيظل سيد الموقف في علاقات متوترة تعد من أعقد الملفات في المنطقة المغاربية

خلاصة الرأي : لقد آن الأوان أن تخرج القيادة الجزائرية من دائرة الحذر السياسي إلى فضاء الشجاعة التاريخية فالدعوة المغربية ليست ضعفًا بل قوة ناعمة نابعة من إيمان الدولة المغربية بوحدة الشعوب لا تفتيتها وليس هناك لحظة أفضل من الآن وسط التغيرات الإقليمية الكبرى للرد على هذه اليد الممدودة بموقف شجاع يتجاوز الحسابات الضيقة نحو أفق مغاربي مشترك فالأخوّة أقوى من المناصب والخطابات العدائية المتواصلة

باحث وكاتب مختص في الشؤون السياسية

[email protected]

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

استمرار ارتفاع درجات الحرارة وتحذيرات من عواصف غبارية وأمطار رعدية الأربعاء

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
13

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2112 days old | 837,339 Jordan News Articles | 10,490 Articles in Aug 2025 | 100 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 23 sec ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



نداء ملكي يتجاوز الحدود هل تتفاعل الجزائر مع دعوة الرباط للمصالحة ؟ - jo
نداء ملكي يتجاوز الحدود هل تتفاعل الجزائر مع دعوة الرباط للمصالحة ؟

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

شملته الأبحاث في قضية أنستالينغو...إحالة يحيى الكحيلي على الدائرة الجنائية من أجل تبييض الأموال - tn
شملته الأبحاث في قضية أنستالينغو...إحالة يحيى الكحيلي على الدائرة الجنائية من أجل تبييض الأموال

منذ ٠ ثانية


اخبار تونس

وزير الخارجية يؤكد استمرار مصر في جهود الوساطة لاستئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة - eg
وزير الخارجية يؤكد استمرار مصر في جهود الوساطة لاستئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

قيادة الجيش تدعو وسائل الإعلام إلى عدم تداول مستندات عسكرية تتعلق بمذكرة تشكيلات وفصل لضباط وإجراء التحليلات والتأويلات حولها - lb
قيادة الجيش تدعو وسائل الإعلام إلى عدم تداول مستندات عسكرية تتعلق بمذكرة تشكيلات وفصل لضباط وإجراء التحليلات والتأويلات حولها

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

الخارجية تتابع حادث سير تعرضت له عائلة اردنية في السعودية عاجل - jo
الخارجية تتابع حادث سير تعرضت له عائلة اردنية في السعودية عاجل

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

حضرها جمع من الأكاديميين والمثقفين.. أمسية أدبية تناقش ترجمة الأدب الكوري إلى اللغة العربية - eg
حضرها جمع من الأكاديميين والمثقفين.. أمسية أدبية تناقش ترجمة الأدب الكوري إلى اللغة العربية

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

الربيعة: منظومة الحج ارتقت لمستويات غير مسبوقة - sa
الربيعة: منظومة الحج ارتقت لمستويات غير مسبوقة

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

زلزال بقوة 3.7 ريختر يضرب الخليج العربي - sa
زلزال بقوة 3.7 ريختر يضرب الخليج العربي

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

البنك الأوروبي يطلق شراكة تنموية مع مستثمري جمصة لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة - eg
البنك الأوروبي يطلق شراكة تنموية مع مستثمري جمصة لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة

منذ ثانية


اخبار مصر

خامنئي: على الولايات المتحدة أن تغادر وستغادر الشرق الأوسط - ly
خامنئي: على الولايات المتحدة أن تغادر وستغادر الشرق الأوسط

منذ ثانية


اخبار ليبيا

البيت الأبيض: ترامب لم يتعهد نشر قوات في غزة في الوقت الحاضر - ly
البيت الأبيض: ترامب لم يتعهد نشر قوات في غزة في الوقت الحاضر

منذ ثانية


اخبار ليبيا

ندوات توعوية جديدة من الأوقاف والمركز القومي للبحوث حول تأثير مواقع التواصل الاجتماعي - eg
ندوات توعوية جديدة من الأوقاف والمركز القومي للبحوث حول تأثير مواقع التواصل الاجتماعي

منذ ثانية


اخبار مصر

الملك يحذر من خطة احتلال غزة ويؤكد رفض محاولات تهجير الفلسطينيين - jo
الملك يحذر من خطة احتلال غزة ويؤكد رفض محاولات تهجير الفلسطينيين

منذ ثانية


اخبار الاردن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل