×



klyoum.com
jordan
الاردن  ١٤ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ١٤ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

الرحامنة يكتب في الحوار الدائر حول كتاب مدخل إلى الثقافة الوطنية والمدنية

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الخميس ٢٩ أيار ٢٠٢٥ - ١٥:٠١

الرحامنة يكتب في الحوار الدائر حول كتاب مدخل إلى الثقافة الوطنية والمدنية

الرحامنة يكتب في الحوار الدائر حول كتاب مدخل إلى الثقافة الوطنية والمدنية

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٢٩ أيار ٢٠٢٥ 

لا يزال الجدل دائرًا حول كتاب 'مدخل إلى الثقافة الوطنية والمدنية' الجديد الذي أقرت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تدريسه للطلبة في الجامعات. والحوار يتركّز في أوساط الهيئات التدريسية، والمعنيّين بمادة التربية الوطنية خصوصا، ولكنّه يتّسع ليشمل أوساطًا أخرى، وهذا ما بيّنته بعض القراءات النقدية المنشورة واللقاءات الأكاديمية الجادّة، وتشهد على أهمّيته مستويات التفاعل مع 'المنهج الجديد'، رفضا له أو قبولا، بالمعنى الجزئي أو النسبي أو المطلق. ومن حيث المبدأ، يبدو هذا الاهتمام تعبيرًا صحّيًّا عن وعي بأهمية هذه المادة، وحرصًا طبيعيًّا على أن تكون في المستوى المطلوب، منهجيًةً، ودورًا، وأثرًا تربويًّا ووطنيا وقوميا ودينيا وأخلاقيا وإنسانيا عاما. ولا خلاف، ربّما، في ضرورة النظر بإيجابية واهتمام إلى كلّ إسهام جادّ وموضوعيّ في هذا الموضوع.وقد أكون معنيا مباشرة بالإسهام في هذا الحوار؛ كوني، على الأقلّ، درّست هذه المادة في كلية جامعية وأربع جامعات أردنية. وفي الواقع، يتطلّب الأمر أكثر بكثير من مقالة هنا، وانطباع هناك. وقد لا أبالغ إن قلت إن الأمر يستحق تنظيم لقاء متخصص، يشارك فيه معنيّون مؤهلون، وتُقدّم ضمنه أوراق تقويمية أو نقدية، للخروج بموقف أكاديميّ يمكن الاستناد إليه. والأمر على هذه الدرجة من الأهمية، خاصة وأن أوساطًا أكاديمية عديدة أبدت ملاحظات جوهرية حول صلاحية الكتاب الجديد لتدريس مادة التربية الوطنية، أو الثقافة الوطنية والمدنية، كما أسماها الكتاب المقترح.وفي الواقع، لا تحتمل مقالة صحفية المرور بأهمّ الملاحظات على الكتاب، كما أراها، وهي ملاحظات في صورة عناوين سريعة، في هذا المقام. ولا بدّ أولا من الإشارة إلى أن هناك جهدا واضحا تمّ بذله في إعداد الكتاب. ومن حيث الشكل واللغة وما إليهما، ومع وجود ملاحظات وأخطاء محدودة عموما، ويمكن ذكرها بشيء من التفصيل إن لزم الأمر، إلاّ أن الكتاب لائق وجيّد التركيب في هذه الحدود. ولكن الملاحظات الأبرز تتّصل بالإطار العام وأبرز المضامين، وهي التي تشكّل في الواقع محرّكات لتفاوت وجهات النظر، بل وتعارضها أحيانا، في هذه المحاور. وقد أشار بعض المتخصصين والأكاديميّين إلى بعض هذه المسائل، مثل التوثيق، وعدم تناسب الأوزان النسبية للفصول، وتجاهل بعض المحطات التاريخية أو عرضها بأقلّ مما تستحقّ، وانعدام التوثيق العلمي والمراجع، وإطلاق تعبيرات مثل المملكة الأولى والثانية والثالثة والرابعة، بما يشبه تقليد للتسميات الفرنسية لما يسمونه الجمهورية الأولى والثانية حتى الخامسة، وغير ذلك من الملاحظات التي تبدو مشروعة، ولكنها تبقى عرضة للرفض أو القبول والتبرير والتفسير.ولكن هناك مسائل أخرى ترى بعض أوساط الهيئات التدريسية أنها لا تحتمل المزيد من الاجتهاد والأخذ والرّدّ؛ كونها تمثّل ثُغَرًا واضحة يجب التوقّف عندها، وأنا مع هذه الملاحظات، والتي من أمثلتها أن عنصر وصف عدد كبير من الأحداث طغى على أيّ سياقات تاريخية أو حيثيات، فجاءت المادة في بعض المواقع منفصلة عن أطرها السياسية والاجتماعية-الاقتصادية والروحية والثقافية. بل وإن أحداثا كبرى شهدتها المنطقة، قبيل ولادة الدولة الأردنية وبعدها جاءت في سياق باهت، وبعضها لم يأتِ في سياقه التاريخي الطبيعي البديهي المعروف، ومن ذلك، الثورة العربية الكبرى، والبُعد القومي العربي، والجذور والسياقات العربية والإسلامية للأردن، وغير هذا كثير. وينطبق على ذلك أيضا، المشروع الاستعماري البريطاني والفرنسي في المنطقة، تمهيدا لقيام دولة الاحتلال الإسرائيلي، وما خلّفه ذلك ولا يزال على المنطقة عموما، وفلسطين والأردن على وجه الخصوص.وفي هذا الشأن، كان المأمول أن يتناول كتاب التربية الوطنية بكلّ توسّع واهتمام، المخاطر الوجودية الكبرى لبرامج التوسّع الاستيطاني على فلسطين والأردن معا، وتجاهل الاحتلال بممارساته للوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس، والعمل الذي لا يتوقف على تهويد القدس، تمهيدا لهدم المسجد الأقصى وبتاء الهيكل المزعوم مكانه، وغير هذا كثير مما تعمل به القوى الحاكمة الأكثر تطرفا وعنصرية وفاشية في دولة الاحتلال، ووراءها مجتمع ينساق باستمرار نحو المزيد من التطرف اليمين والعنصرية الفجّة. ومع أن الكتاب يذكر هذه المسائل، ولكنه يذكر دولة الاحتلال من باب 'الجوار الجغرافي' لفلسطين ودولة الاحتلال. ولا يتوقف الكتاب أمام الأحداث المزلزلة التي تعيشها المنطقة، مع أنه تمسّ الأردن بصورة مباشرة، وبما لا يقبل أي تأويل.وفي السياق نفسه، وبما يبدو موقفا سياسيا مسبقا، يتخذ الكتاب في عرضه لعدد من المسائل، مواقف تثير الانطباع بأن الكتاب موجه مع أو ضد هذا التوجّه السياسي أو ذك، مع أن الأوراق النقاشية الملكية، وكل عملية الإصلاح السياسي ترتكز إلى العمل لتبلور اتجاهات اليمين والوسط واليسار، وهذا ما لم يراعِه الكتاب. ولو دعت الحاجة، فبالإمكان طرح عشرات الأمثلة في هذا السياق. وفي الحالة الأردنية المعاصرة، لم تحظَ عملية الإصلاح السياسي والاقتصادي والإداري ومكافحة الفساد بما يعكس أهميتها في المساعي الرامية للنهوض والتقدّم.أمّا 'النصف الثاني' من الكتاب، فغير موجود! ومع الأمثلة المحدودة التي وردت في ما يخصّ التربية الوطنية، فإن التربية المدنية الموعودة في العنوان غائبة فعلا، ما لم يكن هناك اختلاف في تعريف التربية المدنية، وتكاملها مع التربية الوطنية، خاصة وأن الدولة الوطنية المدنية المعاصرة هي دولة سيادة القانون والمساواة أمامه، وتكافؤ الفرص، ونبذ المحسوبية والفساد والتمييز، وهي دولة تواجه السلوكات والعادات الضارة والمرفوضة دينيا أخلاقيا ووطنيا، بتربية أجيالها تربية وطنية ومدنية معاصرة، تُبقي من الماضي على الإيجابي وترعاه، وتعمل على تحجيم ما هو سلبي وتجاوزه، في بيئة داعمة للبناء العلمي المتحضّر المعاصر، مع كل احترام ورعاية وتقدير للقيم المشرقة الوضّاءة في ماضينا البعيد والقريب.

لا يزال الجدل دائرًا حول كتاب 'مدخل إلى الثقافة الوطنية والمدنية' الجديد الذي أقرت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تدريسه للطلبة في الجامعات. والحوار يتركّز في أوساط الهيئات التدريسية، والمعنيّين بمادة التربية الوطنية خصوصا، ولكنّه يتّسع ليشمل أوساطًا أخرى، وهذا ما بيّنته بعض القراءات النقدية المنشورة واللقاءات الأكاديمية الجادّة، وتشهد على أهمّيته مستويات التفاعل مع 'المنهج الجديد'، رفضا له أو قبولا، بالمعنى الجزئي أو النسبي أو المطلق. ومن حيث المبدأ، يبدو هذا الاهتمام تعبيرًا صحّيًّا عن وعي بأهمية هذه المادة، وحرصًا طبيعيًّا على أن تكون في المستوى المطلوب، منهجيًةً، ودورًا، وأثرًا تربويًّا ووطنيا وقوميا ودينيا وأخلاقيا وإنسانيا عاما. ولا خلاف، ربّما، في ضرورة النظر بإيجابية واهتمام إلى كلّ إسهام جادّ وموضوعيّ في هذا الموضوع.

وقد أكون معنيا مباشرة بالإسهام في هذا الحوار؛ كوني، على الأقلّ، درّست هذه المادة في كلية جامعية وأربع جامعات أردنية. وفي الواقع، يتطلّب الأمر أكثر بكثير من مقالة هنا، وانطباع هناك. وقد لا أبالغ إن قلت إن الأمر يستحق تنظيم لقاء متخصص، يشارك فيه معنيّون مؤهلون، وتُقدّم ضمنه أوراق تقويمية أو نقدية، للخروج بموقف أكاديميّ يمكن الاستناد إليه. والأمر على هذه الدرجة من الأهمية، خاصة وأن أوساطًا أكاديمية عديدة أبدت ملاحظات جوهرية حول صلاحية الكتاب الجديد لتدريس مادة التربية الوطنية، أو الثقافة الوطنية والمدنية، كما أسماها الكتاب المقترح.

وفي الواقع، لا تحتمل مقالة صحفية المرور بأهمّ الملاحظات على الكتاب، كما أراها، وهي ملاحظات في صورة عناوين سريعة، في هذا المقام. ولا بدّ أولا من الإشارة إلى أن هناك جهدا واضحا تمّ بذله في إعداد الكتاب. ومن حيث الشكل واللغة وما إليهما، ومع وجود ملاحظات وأخطاء محدودة عموما، ويمكن ذكرها بشيء من التفصيل إن لزم الأمر، إلاّ أن الكتاب لائق وجيّد التركيب في هذه الحدود. ولكن الملاحظات الأبرز تتّصل بالإطار العام وأبرز المضامين، وهي التي تشكّل في الواقع محرّكات لتفاوت وجهات النظر، بل وتعارضها أحيانا، في هذه المحاور. وقد أشار بعض المتخصصين والأكاديميّين إلى بعض هذه المسائل، مثل التوثيق، وعدم تناسب الأوزان النسبية للفصول، وتجاهل بعض المحطات التاريخية أو عرضها بأقلّ مما تستحقّ، وانعدام التوثيق العلمي والمراجع، وإطلاق تعبيرات مثل المملكة الأولى والثانية والثالثة والرابعة، بما يشبه تقليد للتسميات الفرنسية لما يسمونه الجمهورية الأولى والثانية حتى الخامسة، وغير ذلك من الملاحظات التي تبدو مشروعة، ولكنها تبقى عرضة للرفض أو القبول والتبرير والتفسير.

ولكن هناك مسائل أخرى ترى بعض أوساط الهيئات التدريسية أنها لا تحتمل المزيد من الاجتهاد والأخذ والرّدّ؛ كونها تمثّل ثُغَرًا واضحة يجب التوقّف عندها، وأنا مع هذه الملاحظات، والتي من أمثلتها أن عنصر وصف عدد كبير من الأحداث طغى على أيّ سياقات تاريخية أو حيثيات، فجاءت المادة في بعض المواقع منفصلة عن أطرها السياسية والاجتماعية-الاقتصادية والروحية والثقافية. بل وإن أحداثا كبرى شهدتها المنطقة، قبيل ولادة الدولة الأردنية وبعدها جاءت في سياق باهت، وبعضها لم يأتِ في سياقه التاريخي الطبيعي البديهي المعروف، ومن ذلك، الثورة العربية الكبرى، والبُعد القومي العربي، والجذور والسياقات العربية والإسلامية للأردن، وغير هذا كثير. وينطبق على ذلك أيضا، المشروع الاستعماري البريطاني والفرنسي في المنطقة، تمهيدا لقيام دولة الاحتلال الإسرائيلي، وما خلّفه ذلك ولا يزال على المنطقة عموما، وفلسطين والأردن على وجه الخصوص.

وفي هذا الشأن، كان المأمول أن يتناول كتاب التربية الوطنية بكلّ توسّع واهتمام، المخاطر الوجودية الكبرى لبرامج التوسّع الاستيطاني على فلسطين والأردن معا، وتجاهل الاحتلال بممارساته للوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس، والعمل الذي لا يتوقف على تهويد القدس، تمهيدا لهدم المسجد الأقصى وبتاء الهيكل المزعوم مكانه، وغير هذا كثير مما تعمل به القوى الحاكمة الأكثر تطرفا وعنصرية وفاشية في دولة الاحتلال، ووراءها مجتمع ينساق باستمرار نحو المزيد من التطرف اليمين والعنصرية الفجّة. ومع أن الكتاب يذكر هذه المسائل، ولكنه يذكر دولة الاحتلال من باب 'الجوار الجغرافي' لفلسطين ودولة الاحتلال. ولا يتوقف الكتاب أمام الأحداث المزلزلة التي تعيشها المنطقة، مع أنه تمسّ الأردن بصورة مباشرة، وبما لا يقبل أي تأويل.

وفي السياق نفسه، وبما يبدو موقفا سياسيا مسبقا، يتخذ الكتاب في عرضه لعدد من المسائل، مواقف تثير الانطباع بأن الكتاب موجه مع أو ضد هذا التوجّه السياسي أو ذك، مع أن الأوراق النقاشية الملكية، وكل عملية الإصلاح السياسي ترتكز إلى العمل لتبلور اتجاهات اليمين والوسط واليسار، وهذا ما لم يراعِه الكتاب. ولو دعت الحاجة، فبالإمكان طرح عشرات الأمثلة في هذا السياق. وفي الحالة الأردنية المعاصرة، لم تحظَ عملية الإصلاح السياسي والاقتصادي والإداري ومكافحة الفساد بما يعكس أهميتها في المساعي الرامية للنهوض والتقدّم.

أمّا 'النصف الثاني' من الكتاب، فغير موجود! ومع الأمثلة المحدودة التي وردت في ما يخصّ التربية الوطنية، فإن التربية المدنية الموعودة في العنوان غائبة فعلا، ما لم يكن هناك اختلاف في تعريف التربية المدنية، وتكاملها مع التربية الوطنية، خاصة وأن الدولة الوطنية المدنية المعاصرة هي دولة سيادة القانون والمساواة أمامه، وتكافؤ الفرص، ونبذ المحسوبية والفساد والتمييز، وهي دولة تواجه السلوكات والعادات الضارة والمرفوضة دينيا أخلاقيا ووطنيا، بتربية أجيالها تربية وطنية ومدنية معاصرة، تُبقي من الماضي على الإيجابي وترعاه، وتعمل على تحجيم ما هو سلبي وتجاوزه، في بيئة داعمة للبناء العلمي المتحضّر المعاصر، مع كل احترام ورعاية وتقدير للقيم المشرقة الوضّاءة في ماضينا البعيد والقريب.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

متصرفية الأغوار الشمالية تدعو للابتعاد عن مجاري السيول

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
30

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2206 days old | 932,779 Jordan News Articles | 12,760 Articles in Nov 2025 | 639 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 2 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



الرحامنة يكتب في الحوار الدائر حول كتاب مدخل إلى الثقافة الوطنية والمدنية - jo
الرحامنة يكتب في الحوار الدائر حول كتاب مدخل إلى الثقافة الوطنية والمدنية

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

لجنة الشباب والرياضة توافق على السماح بتأسيس شركات الخدمات الرياضية - eg
لجنة الشباب والرياضة توافق على السماح بتأسيس شركات الخدمات الرياضية

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

 حول واستلم بالدولار .. البنك الأهلي يوضح طريقتين لتحويل الأموال من الخارج - eg
حول واستلم بالدولار .. البنك الأهلي يوضح طريقتين لتحويل الأموال من الخارج

منذ ١٠ ثواني


اخبار مصر

الأمن يوضح تفاصيل تغيب فتاتين عن منزل ذويهما.. إحداهما في العاصمة والأخرى في مادبا - jo
الأمن يوضح تفاصيل تغيب فتاتين عن منزل ذويهما.. إحداهما في العاصمة والأخرى في مادبا

منذ ٣٠ ثانية


اخبار الاردن

محطات الوقود تعمل على مدار 24 ساعة بتوجيهات الدبيبة - ly
محطات الوقود تعمل على مدار 24 ساعة بتوجيهات الدبيبة

منذ ٣٥ ثانية


اخبار ليبيا

باحث إماراتي: اعترافات مرتقبة بدولة فلسطين والقاهرة ركيزة أساسية في التحركات الدولية - eg
باحث إماراتي: اعترافات مرتقبة بدولة فلسطين والقاهرة ركيزة أساسية في التحركات الدولية

منذ ٤٥ ثانية


اخبار مصر

دارفور مجلس السيادة الانتقالي ينعى ضحايا كارثة قرية ترسين فيديو صور - sd
دارفور مجلس السيادة الانتقالي ينعى ضحايا كارثة قرية ترسين فيديو صور

منذ ٥٠ ثانية


اخبار السودان

الدبيبة يشكل لجنتين لتنفيذ الاتفاق الأمني في طرابلس - ly
الدبيبة يشكل لجنتين لتنفيذ الاتفاق الأمني في طرابلس

منذ ٥٥ ثانية


اخبار ليبيا

القاهرة: من الضروري التعامل مع تبعات الأزمة السودانية على نحو عاجل - sd
القاهرة: من الضروري التعامل مع تبعات الأزمة السودانية على نحو عاجل

منذ دقيقة


اخبار السودان

القومي لحقوق الإنسان: مشروع قانون الإيجارات القديمة يجب أن يراعي محدودي الدخل - eg
القومي لحقوق الإنسان: مشروع قانون الإيجارات القديمة يجب أن يراعي محدودي الدخل

منذ دقيقة


اخبار مصر

بكاش مايوه.. هلا السعيد تخطف الأنظار بإطلالة من عطلتها الصيفية - eg
بكاش مايوه.. هلا السعيد تخطف الأنظار بإطلالة من عطلتها الصيفية

منذ دقيقة


اخبار مصر

 الشراكة بقطاع النفط تتصدر مناقشات الدبيبة والقائم بالأعمال الأميركي - ly
الشراكة بقطاع النفط تتصدر مناقشات الدبيبة والقائم بالأعمال الأميركي

منذ دقيقة


اخبار ليبيا

خلال صلوات القداس.. رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية: الكنيسة الحية جذابة مثل الواحة - eg
خلال صلوات القداس.. رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية: الكنيسة الحية جذابة مثل الواحة

منذ دقيقة


اخبار مصر

الملك وأمير دولة قطر يعربان عن اعتزازهما بمستوى العلاقات بين البلدين - jo
الملك وأمير دولة قطر يعربان عن اعتزازهما بمستوى العلاقات بين البلدين

منذ دقيقة


اخبار الاردن

المفوض السامي لحقوق الإنسان: السودان يشهد صراعا منسيا مع تصاعد العنف وتدهور الوضع الإنساني - sd
المفوض السامي لحقوق الإنسان: السودان يشهد صراعا منسيا مع تصاعد العنف وتدهور الوضع الإنساني

منذ دقيقة


اخبار السودان

مفوضية شؤون اللاجئين تعلق المساعدات الطبية في مصر بسبب أزمة حادة - sd
مفوضية شؤون اللاجئين تعلق المساعدات الطبية في مصر بسبب أزمة حادة

منذ دقيقة


اخبار السودان

مدير عام مؤسسة الغذاء والدواء يشارك في مؤتمر الخدمات الصحية وإصلاحات الأدوية والمستلزمات الطبية في أربيل - jo
مدير عام مؤسسة الغذاء والدواء يشارك في مؤتمر الخدمات الصحية وإصلاحات الأدوية والمستلزمات الطبية في أربيل

منذ دقيقة


اخبار الاردن

وزير الخارجية العماني: لن تنعقد أي محادثات بين إيران وأمريكا غدا - eg
وزير الخارجية العماني: لن تنعقد أي محادثات بين إيران وأمريكا غدا

منذ دقيقتين


اخبار مصر

الملكة رانيا تخطف الأنظار بإطلالة راقية في أحدث ظهور شاهد - eg
الملكة رانيا تخطف الأنظار بإطلالة راقية في أحدث ظهور شاهد

منذ دقيقتين


اخبار مصر

الاحتلال يهدم خيمة ويحتجز مالكها ومستوطنون يسرقون أخرى في الأغوار الشمالية - ps
الاحتلال يهدم خيمة ويحتجز مالكها ومستوطنون يسرقون أخرى في الأغوار الشمالية

منذ دقيقتين


اخبار فلسطين

القاهرة الإخبارية: زيادة عدد شاحنات المساعدات عبر معبر رفح رغم العرقلة الإسرائيلية فيديو - eg
القاهرة الإخبارية: زيادة عدد شاحنات المساعدات عبر معبر رفح رغم العرقلة الإسرائيلية فيديو

منذ دقيقتين


اخبار مصر

عاجل ..الدفاع المدني تتعامل مع حادثة انفجار أسطوانة غاز في أحد المنازل بمنطقة النصر - jo
عاجل ..الدفاع المدني تتعامل مع حادثة انفجار أسطوانة غاز في أحد المنازل بمنطقة النصر

منذ دقيقتين


اخبار الاردن

أشعلوا الألعاب النارية.. غرامة 1500 جنيه عقوبة أصحاب فيديو مصر القديمة - eg
أشعلوا الألعاب النارية.. غرامة 1500 جنيه عقوبة أصحاب فيديو مصر القديمة

منذ دقيقتين


اخبار مصر

الإدارة السورية تعلن تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد.. وحل الجيش والأجهزة الأمنية - ly
الإدارة السورية تعلن تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد.. وحل الجيش والأجهزة الأمنية

منذ دقيقتين


اخبار ليبيا

وزير العمل: لم نطلع على خطة الجيش أما بيان الحكومة فسندرسه لاحقا وهو يتضمن نقاطا إيجابية - lb
وزير العمل: لم نطلع على خطة الجيش أما بيان الحكومة فسندرسه لاحقا وهو يتضمن نقاطا إيجابية

منذ ٣ دقائق


اخبار لبنان

ألبانيز: ما يحدث في فلسطين إبادة جماعية - ps
ألبانيز: ما يحدث في فلسطين إبادة جماعية

منذ ٣ دقائق


اخبار فلسطين

عراقجي: واشنطن حاولت إثبات حسن نواياها في مفاوضات مسقط ومن المحتمل عقد الجولة الثانية السبت المقبل - om
عراقجي: واشنطن حاولت إثبات حسن نواياها في مفاوضات مسقط ومن المحتمل عقد الجولة الثانية السبت المقبل

منذ ٣ دقائق


اخبار سلطنة عُمان

المحكمة الجنائية الدولية: أدلة على استمرار ارتكاب جرائم حرب في دارفور - sd
المحكمة الجنائية الدولية: أدلة على استمرار ارتكاب جرائم حرب في دارفور

منذ ٣ دقائق


اخبار السودان

 بمنتهى الحزم .. فرنسا تدين الهجوم على قافلة للصليب الأحمر في السودان - sd
بمنتهى الحزم .. فرنسا تدين الهجوم على قافلة للصليب الأحمر في السودان

منذ ٣ دقائق


اخبار السودان

وزارة الشباب والرياضة تستعد لإصدار القرار التنفيذي لأندية الشركات والمصانع بعد التصديق على قانون الرياضة - eg
وزارة الشباب والرياضة تستعد لإصدار القرار التنفيذي لأندية الشركات والمصانع بعد التصديق على قانون الرياضة

منذ ٣ دقائق


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل