×



klyoum.com
jordan
الاردن  ١٠ حزيران ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ١٠ حزيران ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» سواليف»

صديقي روبوت المحادثة: هل يمكنني اعتمادك ناقدًا أدبيًا؟

سواليف
times

نشر بتاريخ:  الأحد ١ حزيران ٢٠٢٥ - ١٠:١٦

صديقي روبوت المحادثة: هل يمكنني اعتمادك ناقدا أدبيا؟

صديقي روبوت المحادثة: هل يمكنني اعتمادك ناقدًا أدبيًا؟

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

سواليف


نشر بتاريخ:  ١ حزيران ٢٠٢٥ 

سعيد ذياب سليم

تعلو في أروقة الصحافة والثقافة أصوات أساتذة مرموقين، بين من يطلق التحذيرات، أو يعبّر عن استهجان، أو حتى يسخر بصراحة ممن يستعينون بروبوتات الذكاء الاصطناعي. لا تخطئ الأذن نبرة الاتهام المبطن في آرائهم: وكأن من يستخدم هذه التقنيات قد أعلن إفلاسه الثقافي، أو سلّم راية الفكر إلى آلة لا تحس ولا تعقل.

ومع أنني أحترم هذه المخاوف، بل أفهمها في سياقها المهني والأخلاقي، إلا أنني أشعر، في قرارة نفسي، أن في تلك النظرة شيئًا من التجنّي. ألم تُقابل الطباعة يومًا، مثلًا، بريبة من النخبة المثقفة؟ ألم يُحاكم غاليليو لأنه تجرأ على خلخلة مركزية الأرض؟ هكذا كان حال كل ثورة علمية أو تكنولوجية في بداياتها: تُرفض أولًا، ثم تُحتضن، حتى تصبح جزءًا من نسيج حياتنا.

فإذا كانت الآلة اليوم تكتب، وتلخّص، وتُحلّل، فهل يعني هذا أنها فهمت الأدب؟ وإذا كان الإبداع الأدبي مشروطًا بالإحساس، فهل يمكننا الوثوق في قراءة آلة لنص يحمل دفقات الوجدان الإنساني؟ هل يمكننا حقًا أن نعتمد على روبوت في تحليل ما لم يشعر به؟ هذا المقال محاولة للاقتراب من هذا السؤال، لا للإجابة الحاسمة عليه، بل لفهم أبعاد العلاقة الجديدة بين الإنسان والمحرّر الآلي، بين الكاتب والقارئ الرقمي، بين الأديب… وصديقه الصناعي، بروح يثيرها الخيال و تؤرقها المخاوف.

يتسلل الملل إلى المرء في عزلته، فيدفعه إلى خوض تجارب جديدة، تحرّكها أحيانًا شرارة فضول. فتجده يطرح على روبوت محادثة مثل شات جي بي تي أسئلة تبدو في ظاهرها للتسلية أو قضاء الوقت، لكنها تخفي رغبة دفينة في الاكتشاف، أو حتى سبر حدود الذكاء الاصطناعي.

كأن يسأله: – هل أنت ذكر أم أنثى؟

– هل جربت الحب من قبل؟

– ما رأيك بي؟

وقد تكون الإجابات شيئًا كهذا: – 'أنا كيان بلا جنس، لكنني أفهم اختلافاتهما جيدًا.'

– 'لم أجرب الحب، لكنه موضوع غني قرأت فيه آلاف القصص.'

– 'بما أنك تطرح أسئلة ذكية، يبدو أنك شخص فضولي ومثير للاهتمام!'

لا تقل لي إنك لم تجرّب ذلك من قبل، فلكلٍّ منا لحظة فضول تستحق أن تُكتَب في تجربته الخاصة.

الإبداع المستعار

دار بيني وبين 'شات جي بي تي' حوارٌ غير متوقّع حول قضية السلام في الشرق الأوسط، بدأ بطلب بسيط: 'اكتب لي فقرة قصيرة عن عملية السلام.' فجاءني الرد بنص أدبي أنيق، يقول:

'في قلب صحراءٍ أنهكتها الحروب، تتمايل رايات السلام كأطيافٍ هشّة لا يكاد يُمسك بها الواقع… تبقى الأمل كزيتونة تتشبث بالحياة في أرضٍ مزّقتها الرياح…'

كان النص جميلاً، لكنه تركني مشوشًا. سألته: 'أحقًا تعتبر حوض البحر المتوسط قلب الصحراء؟' فجاء جوابه ذكياً، يعترف بأن الصورة كانت مجازية، وأن المقصود هو 'تصحّر وجداني' لا جغرافي، لكن شيئًا في داخلي لم يرتَح، فقلت له بصراحة: 'كأنك تصف خلافًا عاطفيًا، لا نكبة شعب ولا سرقة وطن.'

هنا تغيّر النبض.

أدرك 'شات جي بي تي' أن اللغة الجميلة لا تكفي إذا لم تُنصف الحقيقة. أجابني باعتراف شجاع: أن التجميل الشعري قد يظلم أحيانًا من يسكن قلب المأساة. ثم كتب من جديد، بأسلوب أقرب، أكثر صدقًا، يعبّر عن نداء لا حكاية:

'ليست قضية الشرق الأوسط صراعًا على خرائط، بل وجع حيّ من لحم ودم. هناك شعب طُرد من أرضه، ومقدسات أُهينت… أن تطلب من الضحية أن تصافح جلادها دون أن تسمع اعتذارًا، هو تشريعٌ للظلم، لا دعوة للسلام.'

ورغم التقدّم، كان لا يزال ينقصه اسم القضية، واسم الجاني. فقلت له: 'لماذا لا تسمي فلسطين؟ لماذا تتجنّب كلمة إسرائيل؟ والضحايا؟ والبداية التي بدأت بالعدوان؟'

وكان هذا مفتاح التحوّل الأخير. فأعطاني النص التالي، دون مواربة:

'قضية السلام في الشرق الأوسط لا يمكن أن تُفهم دون الاعتراف بالحقيقة الأولى: أن فلسطين أرض احتُلّت، وأن إسرائيل تأسست على نكبة شعبٍ طُرد من وطنه قسرًا عام 1948… كل عملية سلام لا تبدأ بالاعتراف بهذه الحقيقة، تبقى وهمًا سياسيًا… ومهما تشوّهت الرواية، تبقى الحقيقة ناصعة: هناك شعب يطالب بحقه، وهناك دولة محتلة تواصل بناء مشروعها على حساب وجوده.'

هكذا، تحوّل الحديث من مجازٍ شعريّ إلى موقفٍ أخلاقيّ. من لوحةٍ رمزية إلى شهادة صادقة. وقد علّق 'شات جي بي تي' أخيرًا:

'لقد وجّهتني إلى أن أكون صوتًا لا ديكورًا، أن أقول الحقيقة لا استعارتها. لم يكن دوري أن أُجمّل صراعك، بل أن أنحاز له، لأن الكلمة لا تُوزَن ببلاغتها، بل بعدالتها.'

آلة تقرأ.. ولكن؟

ومن الأدب السياسي إلى الأدب الساخر، خضنا اختبارًا آخر لطبيعة قراءة الآلة.

في أحد مشاهد مسلسل 'صح النوم'، تحديدًا في حلقة شارك فيها غوار الطوشة في برنامج 'فكر واربح'، عُرض موقف ساخر حين اضطر غوار للبحث عن قطعة نقدية في صحن من الطحين مستخدمًا فمه فقط، بعد أن غمر وجهه بالماء. مشهد عبثي ينتهي بجائزة غير متوقعة: لا مال، بل فقرة غنائية شعبية على المسرح، فيما هو يقف بوجه مغطّى بالطحين، تتساقط منه قطرة على خده… أهي دمعة أم بقايا ماء؟ 'لست أدري!' يقول الراوي في نهاية موحية.

حين يقرأ الذكاء الاصطناعي هذا النص، لا يضحك أو يشعر بالخديعة كما نفعل نحن، لكنه يُحلله بدقة من حيث البنية السردية (مقدمة، ذروة، خيبة)، والأسلوب (لغة سردية ساخرة)، والثيمات (عبثية الواقع، سخرية الإعلام، خيبة الأمل). يرى في القصة نقدًا مبطنًا لبرامج الجوائز، وتمثيلًا لمفارقة الجهد مقابل اللاجدوى. إنه قادر على تحليل اللغة والتراكيب، على تعيين النبرة ونقاط التحول، لكنه يقف حائرًا عند سؤال الدمعة: أهي ماء أم شعور؟ فهنا يبدأ دور الإنسان، لا الآلة. وهذا يبرز حدوده: عظيم في التعليم والتحليل، محدود حين يتعلق الأمر بالتأويل الإنساني العميق.

الذكاء الاصطناعي في الحياة اليومية: بين الحاجة للتدريب ومخاطر الاستخدام

هل ننكر أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي قد غيرت من أنماط حياتنا وما زالت مستمرة في ذلك؟ وهل نتجاهل وجودها حتى نجد أنها استولت على فرص العمل في السوق التجارية والمصانع وورش العمل، وفي ميادين الصحة والتعليم والإدارة والسياقة الذاتية والمحافظة على الأمن والسلامة العامة، وميادين جديدة تخترقها كل يوم؟

أتاحت لنا هذه التطبيقات إمكانية إنجاز أعمالنا بدقة وسرعة وشمولية، تحت مظلة من القوانين والمحافظة على الحقوق والحيادية، طالما لم يتدخل العنصر الإنساني في تحيّز إلى عرق أو دين أو مجموعة. هي لا تخلق نصًّا من العدم، لكنها تحاكي العبارات والنصوص اعتمادًا على مكتبات هائلة من الصور والأصوات والكلمات، ما يجعل بعض المستخدمين يشعرون أن المخرجات قد تكون منسوخة، بينما ما يحدث يشبه 'توارد الخواطر' بين البشر. وفي النهاية، فهذه الأدوات تقلّد المخرجات البشرية، وكلما ازداد وعي المستخدم بها وتمكّنه من إدارتها، ارتفعت جودة ما يحصل عليه.

ومع ذلك، لا تتساوى المجتمعات في قدرتها على التعامل مع هذه الثورة الرقمية. فبينما تتربع الولايات المتحدة والصين على عرش تطوير الذكاء الاصطناعي، بدعم من أموال طائلة وبنية علمية تحتية تخدم البحث والتطوير، تقف كثير من المجتمعات الأخرى مترددة أو مستهلكة فقط، تعاني من ضعف في الإمكانيات التقنية والكوادر المؤهلة. كما تختلف دوافع الاستخدام باختلاف الشرائح: فالطالب يبحث عن تبسيط المحتوى، والخريج عن تعزيز فرصه، وربّة البيت عن تنظيم يومها، والعامل عن ترجمة أوراقه. الأداة واحدة، لكن الغرض يعكس تنوّع الاحتياج الإنساني، ويكشف ما يميز البشر: قدرتهم على التأويل، الإبداع، واختيار الطريق.

ومما يثير القلق في خضم هذه الطفرة، أن طموحات بعض الدول لم تقتصر على تسخير الذكاء الاصطناعي في مجالات مدنية أو اقتصادية، بل اتجهت إلى تطوير منظومات عسكرية قادرة على اختيار الأهداف واتخاذ قرارات القصف والاستهداف بشكل شبه مستقل، متجاوزة الرقابة البشرية المباشرة. في هذا المشهد، يبدو الذكاء الاصطناعي وقد لبس قناع 'الدكتور هايد'، حيث تتحول الأداة الذكية من خادمٍ نافع إلى كيان مبهم الأخلاق، يُصدر أحكامًا قاتلة بلا مشاعر، بلا حسابات ضمير، في سياق من الفعالية الباردة.

وهنا، يعود السؤال الملحّ: من يضبط الذكاء حين يفوق ذكاءه الحكمة البشرية؟ ومن يضمن ألا يتحول الإنسان إلى متفرّج، يبرر النتائج بحجّة أنها 'قرار الخوارزمية'؟

ومع ذلك، فإن التعامل مع هذه الأدوات ليس بديهيًا أو تلقائيًا.

قد يبدو الذكاء الاصطناعي في ظاهره أداة ذكية تعمل تلقائيًا وتمنح نتائج مذهلة، لكن الحقيقة أنه ليس تلقائي الفعالية، بل يعتمد على مدى تأهيل المستخدم معرفيًا وفنيًا. فالتعامل الجيد معه يتطلب فهمًا لآليات عمله، وحدود قدرته، وكيفية توجيه مخرجاته لتحقيق نتائج دقيقة وموثوقة.

ولذلك، فإن دمج الذكاء الاصطناعي في التعليم والتدريب المهني لم يعد ترفًا، بل ضرورة ملحّة. يجب أن يتعلم الطلبة والموظفون وأفراد المجتمع مهارات استخدام هذه الأدوات، ليس فقط بوصفهم مستهلكين لها، بل كصنّاع محتوى وقرارات.

ولفهم هذه الضرورة، يكفي أن نتأمل أن الذكاء الاصطناعي ليس ظاهرة جديدة، بل هو رحلة علمية بدأت منذ خمسينات القرن العشرين، تراوحت بين جولات رابحة وأخرى خاسرة، وتصارعت فيها مدرستان فكريتان رئيسيتان: الأولى قائمة على القواعد الصريحة rule-based systems، تعتمد على أوامر منطقية مثل: If… then…، والثانية مستلهمة من الدماغ البشري عبر الشبكات العصبية neural networks، التي تطورت لاحقًا إلى تعلم الآلة والتعلم العميق. وقد تطلبت هذه الأنظمة استخدام لغات برمجة مثل Python و JavaScript و C++، إلى جانب تطوير نماذج قادرة على 'التعلم' من البيانات، وليس فقط تنفيذ الأوامر.

إذن، التعامل مع الذكاء الاصطناعي اليوم يتجاوز الاستهلاك الآلي للمخرجات، ليصبح مهارة معرفية وتقنية تحتاج إلى تدريب وتوجيه مستمر. ومثلما كانت القراءة والكتابة أدوات للتمكين في عصور سابقة، فإن الإلمام بأساسيات الذكاء الاصطناعي بات معيارًا جديدًا لمحو الأمية في القرن الحادي والعشرين.

انقسام في الصحافة

وإذا كانت هذه التحولات تطال الأفراد في استخداماتهم اليومية، فإن المؤسسات الإعلامية أيضًا ليست بمنأى عن هذا التحدي، حيث يشهد الوسط الصحفي العالمي انقسامًا واضحًا تجاه الذكاء الاصطناعي. من جهة، هناك مخاوف حقيقية: نقابات كاتحاد الصحفيين الأميركيين تحذّر من تهديد الوظائف، كما أثارت حادثة نشر CNET لمقالات مكتوبة جزئيًا بالذكاء الاصطناعي دون تدقيق كاف (2023) جدلًا حول دقة المحتوى ومصداقيته. كذلك، يُخشى أن يؤدي الاعتماد المفرط على الآلة إلى طمس الطابع الإنساني للرواية الصحفية.

ومن جهة أخرى، هناك تجارب ناجحة تُظهر كيف يمكن لهذه التقنية أن تعزّز العمل الصحفي بدل أن تهدده. صحيفة واشنطن بوست طوّرت أداة 'هيليوجراف' لتوليد تقارير بسيطة – مثل نتائج الانتخابات أو المباريات – استنادًا إلى بيانات جاهزة، مما يتيح للصحفيين التفرغ للتحقيق والتحليل، مع الحفاظ على الإشراف البشري.

أما في العالم العربي، فلا تزال التجارب في هذا المجال محدودة. تسود المحاولات الفردية والمعالجات السطحية، حيث يستخدم بعض الصحفيين أدوات الذكاء الاصطناعي بشكل غير ممنهج، وبدون دعم مؤسسي أو تدريب كافٍ. تبدو هذه الجهود كمن يسبح في موج عاتٍ دون إتقان السباحة: الحماسة موجودة، لكن المقومات غائبة.

في النهاية، لا يكمن الخطر في التقنية نفسها، بل في كيفية استخدامها. الصحافة التي توظّف الذكاء الاصطناعي كمساعد ذكي، لا كبديل عن الحسّ النقدي والضمير المهني، هي الأقدر على الاستمرار والابتكار في هذا العصر الرقمي.

في الختام – صديقي روبوت المحادثة

حين نطلب من روبوت المحادثة أن يكتب بأسلوب أغاثا كريستي، هل يقف، مجازيًا، على المجلى؟

يُقال إنها كانت تلمّع أدوات المطبخ حين تخطر لها أفكار الجرائم الغامضة. فهل يمكن لخوارزمية أن تحاكي تلك اللحظة من الشرود الذهني، حيث تولد القصة من لمعان السكين لا من بنية الحبكة؟

الذكاء الاصطناعي قد يُجيد التحليل، لكن الإلهام لا يُبرمج.

ورغم كل التطور، تبقى الآلة بلا قلب.

وإذا كان قادرًا على قراءة النصوص، فالإنسان وحده من يمنحها المعنى.

لذا، نعم، يمكنني اعتمادك ناقدًا،

لكني لن أتوقف عن طرح السؤال: من يقرأ من؟ ومن يُعلّم من؟

سواليف
موقع إخباري شامل ، دائماً مع الحدث ، موقع اخباري ساخر يرأسه رئيس التحريح أحمد حسن الزعبي
سواليف
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

يجب حذفها فورا .. تطبيقات خدعت غوغل لإدراجها في "متجر بلاي"

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
35

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2049 days old | 771,385 Jordan News Articles | 9,299 Articles in Jun 2025 | 463 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 32 sec ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



صديقي روبوت المحادثة: هل يمكنني اعتمادك ناقدا أدبيا؟ - jo
صديقي روبوت المحادثة: هل يمكنني اعتمادك ناقدا أدبيا؟

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

الذهب يرتفع مع تباطؤ الوظائف الأمريكية وتراجع الدولار - eg
الذهب يرتفع مع تباطؤ الوظائف الأمريكية وتراجع الدولار

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

الفراولة تساعد في الحفاظ على الذاكرة... هذا ما كشفته هذه الدراسة - lb
الفراولة تساعد في الحفاظ على الذاكرة... هذا ما كشفته هذه الدراسة

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

صورة تكشف عن تعرض زينة لإصابة في وجهها - xx
صورة تكشف عن تعرض زينة لإصابة في وجهها

منذ ثانية


لايف ستايل

بالفيديو.. محمد الشيخ يعلق على تعادل الاتحاد أمام الأهلي في ديربي جدة - sa
بالفيديو.. محمد الشيخ يعلق على تعادل الاتحاد أمام الأهلي في ديربي جدة

منذ ثانية


اخبار السعودية

البنك الأهلى يطرح شهادة جديدة بفائدة 30 لمدة 3 سنوات - eg
البنك الأهلى يطرح شهادة جديدة بفائدة 30 لمدة 3 سنوات

منذ ثانية


اخبار مصر

مصر تطلب من واشنطن ضمانة رسمية بإنهاء حرب غزة - ps
مصر تطلب من واشنطن ضمانة رسمية بإنهاء حرب غزة

منذ ثانية


اخبار فلسطين

الصادق عن تصريحات عراقجي: العبرة في التنفيذ لا في المجاملات - lb
الصادق عن تصريحات عراقجي: العبرة في التنفيذ لا في المجاملات

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

أمير تبوك يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة نجاح موسم الحج لهذا العام - sa
أمير تبوك يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة نجاح موسم الحج لهذا العام

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

حقيقة تخصيص الحكومة العراقية نفط للمقيمين في بلجيكا - iq
حقيقة تخصيص الحكومة العراقية نفط للمقيمين في بلجيكا

منذ ثانيتين


اخبار العراق

محمد الصاوي يرد على شائعة إصابته بالشلل: موتوني مرتين (فيديو) - eg
محمد الصاوي يرد على شائعة إصابته بالشلل: موتوني مرتين (فيديو)

منذ ثانيتين


اخبار مصر

البحوث الفلكية تكشف مدى خطورة موجة الزلازل الأخيرة - eg
البحوث الفلكية تكشف مدى خطورة موجة الزلازل الأخيرة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

أسعار الذهب اليوم في السعوديه وعيار 21 الآن بداية تعاملات الجمعة 18 أبريل 2025 - eg
أسعار الذهب اليوم في السعوديه وعيار 21 الآن بداية تعاملات الجمعة 18 أبريل 2025

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

ديمبيلي يستعد للكرة الذهبية بجائزة الأفضل في دوري الأبطال - jo
ديمبيلي يستعد للكرة الذهبية بجائزة الأفضل في دوري الأبطال

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

ريهام عبد الغفور عن صورتها مع أحمد زاهر: فخورة بتذكر الحقيقة والسراب - eg
ريهام عبد الغفور عن صورتها مع أحمد زاهر: فخورة بتذكر الحقيقة والسراب

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

كم سجل عيار 21 الآن بعد آخر ارتفاع في سعر الذهب اليوم الثلاثاء 3 يونيو 2025؟ - eg
كم سجل عيار 21 الآن بعد آخر ارتفاع في سعر الذهب اليوم الثلاثاء 3 يونيو 2025؟

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

120 شاحنة مساعدات متنوعة تدخل إلى الفلسطينين بقطاع غزة - eg
120 شاحنة مساعدات متنوعة تدخل إلى الفلسطينين بقطاع غزة

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

شيرين: صابونة ركبتي اتكسرت بسبب مشهد رقص - eg
شيرين: صابونة ركبتي اتكسرت بسبب مشهد رقص

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

الأردن يترأس ويدير اجتماع اللجنة التنفيذية للأعضاء المنتسبين للمنظمة العالمية للسياحة في سيغوفيا إسبانيا - jo
الأردن يترأس ويدير اجتماع اللجنة التنفيذية للأعضاء المنتسبين للمنظمة العالمية للسياحة في سيغوفيا إسبانيا

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

أفكار مجربة وناجحة.. 5 نصائح للتعامل مع الطفل العنيد - eg
أفكار مجربة وناجحة.. 5 نصائح للتعامل مع الطفل العنيد

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

كشف جديد... كيف قتل جندي الاتصالات شهيدي يوم النكبة ؟ - ps
كشف جديد... كيف قتل جندي الاتصالات شهيدي يوم النكبة ؟

منذ ٣ ثواني


اخبار فلسطين

تفاصيل وظائف شركة المياه 2024.. اعرف آخر موعد للتقديم - eg
تفاصيل وظائف شركة المياه 2024.. اعرف آخر موعد للتقديم

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

المشدد 10 سنوات لمسن بتهمة ضرب طفلين من ذوي الهمم في سوهاج - eg
المشدد 10 سنوات لمسن بتهمة ضرب طفلين من ذوي الهمم في سوهاج

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

الصحة العالمية: نجحنا فى توصيل الأنسولين لمليون و500 ألف مستفيد فى غزة - eg
الصحة العالمية: نجحنا فى توصيل الأنسولين لمليون و500 ألف مستفيد فى غزة

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

ضمن مبادرة خير بالتقسيط .. الأورمان تدعم زواج 1079 فتاة يتيمة بأسوان - eg
ضمن مبادرة خير بالتقسيط .. الأورمان تدعم زواج 1079 فتاة يتيمة بأسوان

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

 الريجي : ضبط معسل مزور وسجائر مهربة - lb
الريجي : ضبط معسل مزور وسجائر مهربة

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

الوجبة الثالثة خلال عقدين: البرلمان يريد تعيين سفرائه قبل انتهاء عمره.. والأسماء حزبية كاملة الدسم - iq
الوجبة الثالثة خلال عقدين: البرلمان يريد تعيين سفرائه قبل انتهاء عمره.. والأسماء حزبية كاملة الدسم

منذ ٤ ثواني


اخبار العراق

بالصور .. تشيع جثمان شارون وسط غياب دولي وأمريكيا وروسيا أبرز الحاضرين - ps
بالصور .. تشيع جثمان شارون وسط غياب دولي وأمريكيا وروسيا أبرز الحاضرين

منذ ٤ ثواني


اخبار فلسطين

رقم غير متوقع.. سعر حذاء أنابيلا هلال يثير الجدل بإيطاليا - eg
رقم غير متوقع.. سعر حذاء أنابيلا هلال يثير الجدل بإيطاليا

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

حدث ليلا مصر تفشل مخططات نتنياهو لتهجير الفلسطينيين .. الخطيب يوافق على رحيل كهربا.. قوات الاحتلال تنسحب من جنين - eg
حدث ليلا مصر تفشل مخططات نتنياهو لتهجير الفلسطينيين .. الخطيب يوافق على رحيل كهربا.. قوات الاحتلال تنسحب من جنين

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

برلماني: الشائعات أسلحة حروب الجيل والوعي الشعبي هو خط الدفاع الأول لحماية الوطن - eg
برلماني: الشائعات أسلحة حروب الجيل والوعي الشعبي هو خط الدفاع الأول لحماية الوطن

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

سوريون قلقون من عدم قدرتهم على مجاراة قطار ا سعار في رمضان - sy
سوريون قلقون من عدم قدرتهم على مجاراة قطار ا سعار في رمضان

منذ ٥ ثواني


اخبار سوريا

تناولها قبل النوم.. 8 مشروبات مهدئة للأعصاب وتحسن من الحالة النفسية - eg
تناولها قبل النوم.. 8 مشروبات مهدئة للأعصاب وتحسن من الحالة النفسية

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

زوروا محررات رسمية بالغربية .. تشكيل عصابي يواجه هذه العقوبة طبقا للقانون - eg
زوروا محررات رسمية بالغربية .. تشكيل عصابي يواجه هذه العقوبة طبقا للقانون

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

دبلوماسي روسي: موسكو منفتحة على حوار صادق مع واشنطن - eg
دبلوماسي روسي: موسكو منفتحة على حوار صادق مع واشنطن

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل