الزيود يكتب: استغلال الحروب تأجيج للشارع روايات كاذبة ارتباطات خارجية خلايا ارهابية

مدار الساعة - كتب: معن الزيود - في حين كشفت دائرة المخابرات العامة عن إحباط مخطط ارهابي كان يهدف لزعزعة امن الوطن حيث ارتبط ذالك المخطط بجماعة الاخوان وسرعان ما بدأت حملات تكذيب رواية الدولة الرسمية وصناعة رواية توافق المخطط الارهابيوالربط بين تصنيع الصواريخ في الاردن لدعم غرة تحت عنوان العمل المقاوم حيث لاوجود لعمل مقاوم على ارض الاردن فالعمل المقاوم يكون على الارض امام العدو الحقيقي وما هي محاولات تصنيع السلاح وحيازته غير تمرد على الدولة وإعلان الحرب ضدها ومخطط ارهابي كان قد حان وقت تنفيذه وما وجد امامه غير فرسان الحق الابطال على مدار اكثر من سنة ونصف استغل الاخوان الحرب على غزة مابين محاولات حرف البوصلة وتأجيج الشارع وصناعة روايات تخوين الدولة وصناعة الابواق المأجوره حتى وصل الامر لصناعة الارهاب ، تلك العباءه التي تحمل ما يكفي من الخيانة في داخلها والتي تحمل حجج وذرائع جاهزة تحت اسم عمل مقاوم وتتهم الدولة والجيش والاردنيين وكل من حمل خطاب وطني يدافع به عن الاردن كان يتعبر عدو لهم ألبسوه ثوب العنصرية والفتنة للتخلص من صوته الوطنيوما انتجت عباءة مقاومتهم غير الارهاب والتطرف والتأمر على الاوطان وما انتج الوطني غير موقف وطني يرفع راية الوطن ويدافع عنه موقف مشرف يتصل بسلسة من المواقف الوطنية المشرفةبكل فخر حين وقفت في السابع من فبراير لم اجد ذالك الذي يتغنى بجهات خارجية بل وجدت أبناء الوطن الأحرار الشرفاء من كل قرية ومدينة وجدت نشميات الوطن وجدت تلك الأم التي نذرت ابنها شهيداً وجدت تلك الأم التي تربي ابنائها على الوطنية الصادقة وجدت ذالك الشاب الذي يحمل راية الأجداد وطموح المستقبل في الوطن رأيت ذالك المغترب الذي عاد للوقوف مع الوطن

مدار الساعة - كتب: معن الزيود - في حين كشفت دائرة المخابرات العامة عن إحباط مخطط ارهابي كان يهدف لزعزعة امن الوطن حيث ارتبط ذالك المخطط بجماعة الاخوان وسرعان ما بدأت حملات تكذيب رواية الدولة الرسمية وصناعة رواية توافق المخطط الارهابي

والربط بين تصنيع الصواريخ في الاردن لدعم غرة تحت عنوان العمل المقاوم حيث لاوجود لعمل مقاوم على ارض الاردن فالعمل المقاوم يكون على الارض امام العدو الحقيقي وما هي محاولات تصنيع السلاح وحيازته غير تمرد على الدولة وإعلان الحرب ضدها ومخطط ارهابي كان قد حان وقت تنفيذه وما وجد امامه غير فرسان الحق الابطال على مدار اكثر من سنة ونصف استغل الاخوان الحرب على غزة مابين محاولات حرف البوصلة وتأجيج الشارع وصناعة روايات تخوين الدولة وصناعة الابواق المأجوره حتى وصل الامر لصناعة الارهاب ، تلك العباءه التي تحمل ما يكفي من الخيانة في داخلها والتي تحمل حجج وذرائع جاهزة تحت اسم عمل مقاوم وتتهم الدولة والجيش والاردنيين وكل من حمل خطاب وطني يدافع به عن الاردن كان يتعبر عدو لهم ألبسوه ثوب العنصرية والفتنة للتخلص من صوته الوطني

وما انتجت عباءة مقاومتهم غير الارهاب والتطرف والتأمر على الاوطان وما انتج الوطني غير موقف وطني يرفع راية الوطن ويدافع عنه موقف مشرف يتصل بسلسة من المواقف الوطنية المشرفة

بكل فخر حين وقفت في السابع من فبراير لم اجد ذالك الذي يتغنى بجهات خارجية بل وجدت أبناء الوطن الأحرار الشرفاء من كل قرية ومدينة وجدت نشميات الوطن وجدت تلك الأم التي نذرت ابنها شهيداً وجدت تلك الأم التي تربي ابنائها على الوطنية الصادقة وجدت ذالك الشاب الذي يحمل راية الأجداد وطموح المستقبل في الوطن رأيت ذالك المغترب الذي عاد للوقوف مع الوطن