عزمي محافظة يكتب: إلى مهوى القلوب

مدار الساعة - كتب: وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الأستاذ الدكتور عزمي محافظة - إلى أردننا الأبي، مهوى القلوب ومهد الأمجاد، إلى مملكة العز والكرامة التي نبتت من ترابها البطولة، وسُقيت بدماء شهدائها الأبرار، السلام عليك في عيد استقلالك التاسع والسبعين، سلام الفخر والولاء، وسلام العهد الذي لا يُنكث، والميثاقِ الذي لا يَهون. نقف اليوم وقفة عز وفخار، إجلالاً لذاك اليوم العظيم الذي خطّه الأحرار بحبر الكرامة على صفحات التاريخ. يوم أن قال الأردن والأردنيون بقيادتهم الهاشمية كلمتهم بسيادة وطنهم سيادة كاملة غير منقوصة، وانطلقوا في درب البناء والتقدم تحت راية الهاشميين، بقيادةٍ آمنت بالإنسان، ورفعت أمجاد الأمة، ومبادئها. في عيد الاستقلال، لا نحتفي بماضٍ مضى، بل نُجدّد عهدنا لمستقبل يليق بوطن أنجب الرجال، وعلّم الأجيال، وصان الأرض والكلمة الحرة. ونحن في وزارة التربية والتعليم، ندرك أن نهضة الأوطان تُبنى بالعقول النيّرة، وبالضمائر الحيّة، وبالأبناء المخلصين، وإني أستشعر بعميق الإيمان والاعتزاز دور معلمينا ومعلماتنا في في الميدان التربوي، فهم حملة الرسالة، وصنّاع الوعي، وبُنَاة العقول التي تشقُّ طريق الوطن نحو المجد. وفي يوم الاستقلال، أجدّد ثقتي المطلقة بأسرتنا التربوية، فهم حُرّاس القيم، وحماة الهوية، وسندُ الوطن في ترسيخ الانتماء في نفوس الأجيال. فكل كلمة تكتب وتُروى في الغرف الصفية، هي امتداد لتلك اللحظة التي وُلد فيها استقلال الأردن، فالاستقلال فعلٌ تُمارسه العقول الحرة والإرادات المخلصة. ويشرفني أن أرفع باسمي و الأسرة التربوية لقيادتنا الهاشمية، حملة الرسالة ومفاتيح العزّ، أسمى آيات العرفان؛ فمنذ أن بزغ فجرُ النهضة، وهم للحقّ منارات، وللوطن دروعٌ لا تلين. ونجدد البيعة والولاء لسليل المجد، جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، الذي يمضي بالأردن في دروب التحديث والبناء، بثبات القادة وعزيمة الأحرار، يرسم للوطن آفاقًا من التنمية، ويصون كرامته في المحافل كافة. كما نُعبر عن فخرنا واعتزازنا بوليّ العهد الأمين، صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، رمز الشباب المتسلّح بالعلم والرؤية، الوارث للمجد، والسائر على خطى القيادة بحكمة وجدارة. فكل عام والأردن في عزّ ورفعة، كل عام ورايتُه خفّاقة بالعزّ والسيادة، كل عام وسيدي صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين والعائلة الهاشمية بألف خير كل عام وجيشنا العربي المصطفوي وأجهزتنا الأمنية محط فخر وكل عام ونحن للوطن أبناء، ولرسالته أوفياء، ولأمجاده حُماة.

مدار الساعة - كتب: وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الأستاذ الدكتور عزمي محافظة - إلى أردننا الأبي، مهوى القلوب ومهد الأمجاد،

إلى مملكة العز والكرامة التي نبتت من ترابها البطولة، وسُقيت بدماء شهدائها الأبرار، السلام عليك في عيد استقلالك التاسع والسبعين، سلام الفخر والولاء، وسلام العهد الذي لا يُنكث، والميثاقِ الذي لا يَهون. نقف اليوم وقفة عز وفخار، إجلالاً لذاك اليوم العظيم الذي خطّه الأحرار بحبر الكرامة على صفحات التاريخ. يوم أن قال الأردن والأردنيون بقيادتهم الهاشمية كلمتهم بسيادة وطنهم سيادة كاملة غير منقوصة، وانطلقوا في درب البناء والتقدم تحت راية الهاشميين، بقيادةٍ آمنت بالإنسان، ورفعت أمجاد الأمة، ومبادئها. في عيد الاستقلال، لا نحتفي بماضٍ مضى، بل نُجدّد عهدنا لمستقبل يليق بوطن أنجب الرجال، وعلّم الأجيال، وصان الأرض والكلمة الحرة. ونحن في وزارة التربية والتعليم، ندرك أن نهضة الأوطان تُبنى بالعقول النيّرة، وبالضمائر الحيّة، وبالأبناء المخلصين، وإني أستشعر بعميق الإيمان والاعتزاز دور معلمينا ومعلماتنا في في الميدان التربوي، فهم حملة الرسالة، وصنّاع الوعي، وبُنَاة العقول التي تشقُّ طريق الوطن نحو المجد. وفي يوم الاستقلال، أجدّد ثقتي المطلقة بأسرتنا التربوية، فهم حُرّاس القيم، وحماة الهوية، وسندُ الوطن في ترسيخ الانتماء في نفوس الأجيال. فكل كلمة تكتب وتُروى في الغرف الصفية، هي امتداد لتلك اللحظة التي وُلد فيها استقلال الأردن، فالاستقلال فعلٌ تُمارسه العقول الحرة والإرادات المخلصة. ويشرفني أن أرفع باسمي و الأسرة التربوية لقيادتنا الهاشمية، حملة الرسالة ومفاتيح العزّ، أسمى آيات العرفان؛ فمنذ أن بزغ فجرُ النهضة، وهم للحقّ منارات، وللوطن دروعٌ لا تلين. ونجدد البيعة والولاء لسليل المجد، جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، الذي يمضي بالأردن في دروب التحديث والبناء، بثبات القادة وعزيمة الأحرار، يرسم للوطن آفاقًا من التنمية، ويصون كرامته في المحافل كافة. كما نُعبر عن فخرنا واعتزازنا بوليّ العهد الأمين، صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، رمز الشباب المتسلّح بالعلم والرؤية، الوارث للمجد، والسائر على خطى القيادة بحكمة وجدارة. فكل عام والأردن في عزّ ورفعة، كل عام ورايتُه خفّاقة بالعزّ والسيادة، كل عام وسيدي صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين والعائلة الهاشمية بألف خير كل عام وجيشنا العربي المصطفوي وأجهزتنا الأمنية محط فخر وكل عام ونحن للوطن أبناء، ولرسالته أوفياء، ولأمجاده حُماة.

إلى مملكة العز والكرامة التي نبتت من ترابها البطولة، وسُقيت بدماء شهدائها الأبرار، السلام عليك في عيد استقلالك التاسع والسبعين، سلام الفخر والولاء، وسلام العهد الذي لا يُنكث، والميثاقِ الذي لا يَهون.

نقف اليوم وقفة عز وفخار، إجلالاً لذاك اليوم العظيم الذي خطّه الأحرار بحبر الكرامة على صفحات التاريخ. يوم أن قال الأردن والأردنيون بقيادتهم الهاشمية كلمتهم بسيادة وطنهم سيادة كاملة غير منقوصة، وانطلقوا في درب البناء والتقدم تحت راية الهاشميين، بقيادةٍ آمنت بالإنسان، ورفعت أمجاد الأمة، ومبادئها.

في عيد الاستقلال، لا نحتفي بماضٍ مضى، بل نُجدّد عهدنا لمستقبل يليق بوطن أنجب الرجال، وعلّم الأجيال، وصان الأرض والكلمة الحرة.

ونحن في وزارة التربية والتعليم، ندرك أن نهضة الأوطان تُبنى بالعقول النيّرة، وبالضمائر الحيّة، وبالأبناء المخلصين، وإني أستشعر بعميق الإيمان والاعتزاز دور معلمينا ومعلماتنا في في الميدان التربوي، فهم حملة الرسالة، وصنّاع الوعي، وبُنَاة العقول التي تشقُّ طريق الوطن نحو المجد.

وفي يوم الاستقلال، أجدّد ثقتي المطلقة بأسرتنا التربوية، فهم حُرّاس القيم، وحماة الهوية، وسندُ الوطن في ترسيخ الانتماء في نفوس الأجيال.

فكل كلمة تكتب وتُروى في الغرف الصفية، هي امتداد لتلك اللحظة التي وُلد فيها استقلال الأردن، فالاستقلال فعلٌ تُمارسه العقول الحرة والإرادات المخلصة.

ويشرفني أن أرفع باسمي و الأسرة التربوية لقيادتنا الهاشمية، حملة الرسالة ومفاتيح العزّ، أسمى آيات العرفان؛ فمنذ أن بزغ فجرُ النهضة، وهم للحقّ منارات، وللوطن دروعٌ لا تلين.

ونجدد البيعة والولاء لسليل المجد، جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، الذي يمضي بالأردن في دروب التحديث والبناء، بثبات القادة وعزيمة الأحرار، يرسم للوطن آفاقًا من التنمية، ويصون كرامته في المحافل كافة.

كما نُعبر عن فخرنا واعتزازنا بوليّ العهد الأمين، صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، رمز الشباب المتسلّح بالعلم والرؤية، الوارث للمجد، والسائر على خطى القيادة بحكمة وجدارة.

فكل عام والأردن في عزّ ورفعة،

كل عام ورايتُه خفّاقة بالعزّ والسيادة،

كل عام وسيدي صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين والعائلة الهاشمية بألف خير

كل عام وجيشنا العربي المصطفوي وأجهزتنا الأمنية محط فخر

وكل عام ونحن للوطن أبناء، ولرسالته أوفياء، ولأمجاده حُماة.