اخبار الاردن
موقع كل يوم -وكالة مدار الساعة الإخبارية
نشر بتاريخ: ٣ أيار ٢٠٢٥
رهان الإعلام في الجامعة الأردنية ينعقد في نواصي قيادات شابة خلاقة ، تضفي القا ورونقا في اعين المشاهد والمتابع له ، فالجامعة الأردنية عبر إدارتها نجحت في صناعة قيادات شابة أردنية ، قادرة على مواكبة التغييرات الكبيرة في مجال الإعلام .قيادات شابة عبثت بكلاسكية وتقليدية المشهد الإعلامي في الجامعة ، قلبت أوراق وأشجار السرو ، نفضت الغبار عن الصورة القديمة ، زينت القباب الشامخة فوق أسوارها أزهارا ، حاملت لواء الجامعة نحو منصات التواصل والانفتاح .المراقب لمشهد الإعلام الجامعي وخاصة في الجامعة الأردنية ، يثبت أنه يقود الإعلام في كل الجامعات ، فالتطور الذي أصاب فكره وعمله ، خلق بيئة إعلامية جامعية جديدة ، غير تقليدية كلاسكية ، مبرزة روح الجامعة ورونقها . الشَّبَابِيَّةُ فِي إِعْلَامِ الْجَامِعَةِ الْأُرْدُنِّيَّةِتَضْفِّي رَوْنَقًا وَأَلَقًاالتطور والتحديث الإعلامي في الجامعة الأردنية ، دخل عقول وقلوب وأعين المشاهدين دون استئذان ، برغم أهمية الدخول من الأبواب بعد الاستئذان ، وهو ما يعكس روحا وطاقة شبابية ، تصيب القلوب والأعين بكل جميل .طلبة وعاملي الجامعة لا تشرق ولا تبدأ صباحاتهم إلا مع صباحات الأردنية ، المفعمة بالنشاط والعمل ، فتجد ابتساماتهم وهاماتهم عالية ، ينتظرون عدسات الكاميرات المصوبة نحوهم ، راسمة صورة الأردني بكشرته وابتسامته المعهودة .كما أن شمس الطلبة والعاملين لا تغيب الا بعد توثيقها بعدسة المبدعين في إعلام الجامعة الأردنية ، تاركين خلفهم تعب اليوم ، ومجهود الحصول على العلم والمعرفة في قاعات الدرس ، وأوراق العمل المثقلة بإنجازات الحداثة والتطوير ، فتلك الأجواء لم نعهدها إلا في الأردنية .البودكاست (ملهم) مفاجئة الإعلام الجامعي في الأردنية ، وجراءة في الفكرة والطرح ، لأننا ما عهدنا هكذا إنفتاح في ميادين الإعلام الجامعي العام ، ولكن تحسب للقائمين أن أحضروا أفكارا جديدة لهذا الحقل ، ألهموا بها كل القائمين على مواقع العمل الإعلامي الجامعي بشقيه الخاص والعام ، ولا أعتقد أنهم سوف يتوقفون عند ذلك.اليوم باتت وحدة الإعلام والعلاقات العامة في الجامعة الأردنية ، رائدة العمل في مجال الإعلام الجامعي ، وكمتابع لصفحات ومواقع الجامعات الرسمية والخاصة ، الحظ تغييرا ولا أقول تقليدا ، لأن الفكرة الجميلة والتغيير الإيجابي ، تستنسخ لتضفي طابعا جميلا والأردنية بإعلامها صنعت ذلك .
رهان الإعلام في الجامعة الأردنية ينعقد في نواصي قيادات شابة خلاقة ، تضفي القا ورونقا في اعين المشاهد والمتابع له ، فالجامعة الأردنية عبر إدارتها نجحت في صناعة قيادات شابة أردنية ، قادرة على مواكبة التغييرات الكبيرة في مجال الإعلام .
قيادات شابة عبثت بكلاسكية وتقليدية المشهد الإعلامي في الجامعة ، قلبت أوراق وأشجار السرو ، نفضت الغبار عن الصورة القديمة ، زينت القباب الشامخة فوق أسوارها أزهارا ، حاملت لواء الجامعة نحو منصات التواصل والانفتاح .
المراقب لمشهد الإعلام الجامعي وخاصة في الجامعة الأردنية ، يثبت أنه يقود الإعلام في كل الجامعات ، فالتطور الذي أصاب فكره وعمله ، خلق بيئة إعلامية جامعية جديدة ، غير تقليدية كلاسكية ، مبرزة روح الجامعة ورونقها . الشَّبَابِيَّةُ فِي إِعْلَامِ الْجَامِعَةِ الْأُرْدُنِّيَّةِ
تَضْفِّي رَوْنَقًا وَأَلَقًا
التطور والتحديث الإعلامي في الجامعة الأردنية ، دخل عقول وقلوب وأعين المشاهدين دون استئذان ، برغم أهمية الدخول من الأبواب بعد الاستئذان ، وهو ما يعكس روحا وطاقة شبابية ، تصيب القلوب والأعين بكل جميل .
طلبة وعاملي الجامعة لا تشرق ولا تبدأ صباحاتهم إلا مع صباحات الأردنية ، المفعمة بالنشاط والعمل ، فتجد ابتساماتهم وهاماتهم عالية ، ينتظرون عدسات الكاميرات المصوبة نحوهم ، راسمة صورة الأردني بكشرته وابتسامته المعهودة .
كما أن شمس الطلبة والعاملين لا تغيب الا بعد توثيقها بعدسة المبدعين في إعلام الجامعة الأردنية ، تاركين خلفهم تعب اليوم ، ومجهود الحصول على العلم والمعرفة في قاعات الدرس ، وأوراق العمل المثقلة بإنجازات الحداثة والتطوير ، فتلك الأجواء لم نعهدها إلا في الأردنية .
البودكاست (ملهم) مفاجئة الإعلام الجامعي في الأردنية ، وجراءة في الفكرة والطرح ، لأننا ما عهدنا هكذا إنفتاح في ميادين الإعلام الجامعي العام ، ولكن تحسب للقائمين أن أحضروا أفكارا جديدة لهذا الحقل ، ألهموا بها كل القائمين على مواقع العمل الإعلامي الجامعي بشقيه الخاص والعام ، ولا أعتقد أنهم سوف يتوقفون عند ذلك.
اليوم باتت وحدة الإعلام والعلاقات العامة في الجامعة الأردنية ، رائدة العمل في مجال الإعلام الجامعي ، وكمتابع لصفحات ومواقع الجامعات الرسمية والخاصة ، الحظ تغييرا ولا أقول تقليدا ، لأن الفكرة الجميلة والتغيير الإيجابي ، تستنسخ لتضفي طابعا جميلا والأردنية بإعلامها صنعت ذلك .