×



klyoum.com
jordan
الاردن  ١٠ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ١٠ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

البطوش تكتب: غرفة الضيوف.. فخ الوجاهة

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  السبت ١٠ أيار ٢٠٢٥ - ١٦:٤٠

البطوش تكتب: غرفة الضيوف.. فخ الوجاهة

البطوش تكتب: غرفة الضيوف.. فخ الوجاهة

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ١٠ أيار ٢٠٢٥ 

في كل بيت شرقي، لا بد أن تجد ركنًا مخصصًا لما نعتبره إرثًا من الكرم والأصالة: “غرفة الضيوف”، هذه الغرفة لا تُعامل كجزء من البيت، بل تُرفَع وكأنها الواجهة الرسمية للعائلة، فتُجهّز بعناية مبالغ فيها، وتُفرش بأفخم الأثاث، وتُزيَّن بأرقى الستائر والسجاد، وتُضاء بأجمل الثريات… لكنها، في الواقع، تبقى مغلقة أغلب أيام السنة، نادرة الاستخدام، وساكنة أكثر مما هي حيّة.هي الغرفة التي يسكنها الصمت أكثر مما يسكنها الزائرون، نكنس غبارها أسبوعيًا ونُغلق أبوابها بعناية، وكأننا نحرس متحفًا لا يُزار، وفي المقابل يضجّ البيت بالحياة في أماكن أخرى تضيق بأهله؛ أطفال ينامون في غرف صغيرة، يفتقرون لمساحة للعب أو الدراسة، وأسر تعيش في زوايا مزدحمة بينما الغرفة الأوسع تُترك مهجورة.مع تغيّر أنماط الحياة وتراجع الزيارات العائلية، لم تعد غرفة الضيوف ضرورة، بل تحوّلت إلى عبء، عبء مالي وجسدي ونفسي، مساحة مغلقة، مصمّمة للعرض لا للاستخدام، تُكلف العائلة الكثير مقابل فائدة شبه معدومة.فهل آن الأوان لأن نعيد النظر في فلسفة هذه الغرفة؟ أن نعيد الحياة لمساحاتها المجمدة، ونمنحها لمن يحتاجها فعلًا… من يعيشون معنا لا من يزوروننا أحيانًانتأمل بصمت ونسأل أنفسنا: كم مرة استُخدمت غرفة الضيوف خلال العام؟ مرة؟ مرتين؟ وربما لم تُستخدم أبدًا، ورغم ذلك تبقى تلك الغرفة مغلقة كأنها صندوق كنز، نُحافظ عليها بعناية، نكنس غبارها دوريًا، ونُبقيها مرتبة بأدق التفاصيل، كأننا نحرس متحفًا لا يدخله أحد، في المقابل تمتلئ غرف المنزل الأخرى بالحياة، بألعاب الأطفال المتناثرة، وكتب الدراسة، وصوت الضحك والصراخ، لكنها تضيق بأهلها، في مشهدٍ يعكس مفارقة صارخة بين الغرف المُستخدمة فعلًا، وتلك التي نحافظ عليها لمجرد احتمال بعيد.كيف نُقنع أنفسنا أننا نحسن التدبير، ونحن نُضيّق على أبنائنا في أهم احتياجاتهم اليومية: مساحة للعب، زاوية للدراسة، مكان للتنفّس، فقط لنُبقي غرفة واسعة وفاخرة في حالة استعداد دائم “لضيوف” قد لا يأتون؟كيف نُربي طفلًا على احترام ذاته وثقته بنفسه، وهو يعيش في غرفة بالكاد تتسع لأحلامه، بينما الجدران الرحبة، المُغلقة باسم الضيافة، تبقى خالية من الحياة؟إنها مفارقة مؤلمة حين نُضحّي براحة من يعيشون معنا كل يوم، لأجل صورة مثالية أمام من لا يزوروننا إلا نادرًا.فالبيت ليس صالة عرض نتفاخر بها، ولا متحفًا نُفتح أبوابه عند الطوارئ الاجتماعية، البيت كالكائن حيّ، يتنفس بمن فيه، ويكبر بمحبتهم واحتياجاتهم اليومية، وعندما تتحول غرفة الضيوف إلى مساحة صامتة تستهلك المال والمساحة دون عائد حقيقي، تصبح رمزًا لمعادلة مقلوبة: نُجهز المكان لمن نادرًا ما يأتي، ونُقصي من يعيشه كل يوم إلى الزوايا الضيقة.وما يزيد هذا التناقض حدة، ما نراه عند تحضيرات الزواج، ففي زحمة تجهيزات البيت الجديد، يتجه اهتمام العرسان نحو غرفة الضيوف، فتُعامل كواجهة اجتماعية ويُنفَق عليها ببذخ، وكأنها بطاقة تعريف بالبيت وذوق أصحابه، بينما تُهمل غرف أكثر أهمية وفاعلية، كغرفة المعيشة التي ستشهد تفاصيل الحياة الحقيقية.لكن الحقيقة التي يغفل عنها كثيرون أن هذه الغرفة قد تظل مغلقة لأسابيع وشهور، وربما لا تُستخدم أبدًا، الزيارات باتت نادرة، والتواصل تغيّر، وغرفة الضيوف أصبحت مجرد ركن صامت يُكلف الكثير دون قيمة مضافة.في المقابل، غرفة المعيشة تَليق بها كل العناية، فهي القلب النابض للبيت، فيها تُصنع الذكريات، تُروى الحكايات، وتُبنى العلاقات، هي التي تجمع الزوجين في بداياتهما، هي التي تحتضن العائلة في نموّها، وتُبقي الأُلفة حيّة في تفاصيل اليوم العادي، وتشهد الضحكات والأحاديث والسهرات.لهذا، أقول لكل عريس وعروس: فكروا بعقل وواقعية. لا تُرهقوا أنفسكم بتجهيز غرفة مخصصة لمن لا يأتي، وامنحوا اهتمامكم الأكبر للمكان الذي ستعيشون فيه فعليًا، استثمروا في المساحة التي ستحتضن حبكم، لا في صالة عرض تنتظر زائرًا غائبًا.ربما آن الأوان لنُعيد التفكير، ونعيد ترتيب أولوياتنا، أن نفتح تلك الأبواب المغلقة، لا من أجل زائر نادر، بل لأطفالٍ يطرقونها كل يوم بأحلامهم الصغيرة. أن نجعل من بيوتنا أماكن حقيقية للعيش، تنبض بالدفء والاحتواء، لا مجرد مشهد صامت لكرم لم يعد يُرى.أكرِموا من يشارككم تفاصيل الحياة يوميًا، قبل أن تُعدّوا المكان لمن قد لا يأتي، فالأولوية لمن يسكن، لا لمن يُحتمل أن يمر، فالحياة أقصر من أن تُحبس في غرفة خالية تنتظر زائرًا لا موعد له.

في كل بيت شرقي، لا بد أن تجد ركنًا مخصصًا لما نعتبره إرثًا من الكرم والأصالة: “غرفة الضيوف”، هذه الغرفة لا تُعامل كجزء من البيت، بل تُرفَع وكأنها الواجهة الرسمية للعائلة، فتُجهّز بعناية مبالغ فيها، وتُفرش بأفخم الأثاث، وتُزيَّن بأرقى الستائر والسجاد، وتُضاء بأجمل الثريات… لكنها، في الواقع، تبقى مغلقة أغلب أيام السنة، نادرة الاستخدام، وساكنة أكثر مما هي حيّة.

هي الغرفة التي يسكنها الصمت أكثر مما يسكنها الزائرون، نكنس غبارها أسبوعيًا ونُغلق أبوابها بعناية، وكأننا نحرس متحفًا لا يُزار، وفي المقابل يضجّ البيت بالحياة في أماكن أخرى تضيق بأهله؛ أطفال ينامون في غرف صغيرة، يفتقرون لمساحة للعب أو الدراسة، وأسر تعيش في زوايا مزدحمة بينما الغرفة الأوسع تُترك مهجورة.

مع تغيّر أنماط الحياة وتراجع الزيارات العائلية، لم تعد غرفة الضيوف ضرورة، بل تحوّلت إلى عبء، عبء مالي وجسدي ونفسي، مساحة مغلقة، مصمّمة للعرض لا للاستخدام، تُكلف العائلة الكثير مقابل فائدة شبه معدومة.

فهل آن الأوان لأن نعيد النظر في فلسفة هذه الغرفة؟ أن نعيد الحياة لمساحاتها المجمدة، ونمنحها لمن يحتاجها فعلًا… من يعيشون معنا لا من يزوروننا أحيانًا

نتأمل بصمت ونسأل أنفسنا: كم مرة استُخدمت غرفة الضيوف خلال العام؟ مرة؟ مرتين؟ وربما لم تُستخدم أبدًا، ورغم ذلك تبقى تلك الغرفة مغلقة كأنها صندوق كنز، نُحافظ عليها بعناية، نكنس غبارها دوريًا، ونُبقيها مرتبة بأدق التفاصيل، كأننا نحرس متحفًا لا يدخله أحد، في المقابل تمتلئ غرف المنزل الأخرى بالحياة، بألعاب الأطفال المتناثرة، وكتب الدراسة، وصوت الضحك والصراخ، لكنها تضيق بأهلها، في مشهدٍ يعكس مفارقة صارخة بين الغرف المُستخدمة فعلًا، وتلك التي نحافظ عليها لمجرد احتمال بعيد.

كيف نُقنع أنفسنا أننا نحسن التدبير، ونحن نُضيّق على أبنائنا في أهم احتياجاتهم اليومية: مساحة للعب، زاوية للدراسة، مكان للتنفّس، فقط لنُبقي غرفة واسعة وفاخرة في حالة استعداد دائم “لضيوف” قد لا يأتون؟

كيف نُربي طفلًا على احترام ذاته وثقته بنفسه، وهو يعيش في غرفة بالكاد تتسع لأحلامه، بينما الجدران الرحبة، المُغلقة باسم الضيافة، تبقى خالية من الحياة؟

إنها مفارقة مؤلمة حين نُضحّي براحة من يعيشون معنا كل يوم، لأجل صورة مثالية أمام من لا يزوروننا إلا نادرًا.

فالبيت ليس صالة عرض نتفاخر بها، ولا متحفًا نُفتح أبوابه عند الطوارئ الاجتماعية، البيت كالكائن حيّ، يتنفس بمن فيه، ويكبر بمحبتهم واحتياجاتهم اليومية، وعندما تتحول غرفة الضيوف إلى مساحة صامتة تستهلك المال والمساحة دون عائد حقيقي، تصبح رمزًا لمعادلة مقلوبة: نُجهز المكان لمن نادرًا ما يأتي، ونُقصي من يعيشه كل يوم إلى الزوايا الضيقة.

وما يزيد هذا التناقض حدة، ما نراه عند تحضيرات الزواج، ففي زحمة تجهيزات البيت الجديد، يتجه اهتمام العرسان نحو غرفة الضيوف، فتُعامل كواجهة اجتماعية ويُنفَق عليها ببذخ، وكأنها بطاقة تعريف بالبيت وذوق أصحابه، بينما تُهمل غرف أكثر أهمية وفاعلية، كغرفة المعيشة التي ستشهد تفاصيل الحياة الحقيقية.

لكن الحقيقة التي يغفل عنها كثيرون أن هذه الغرفة قد تظل مغلقة لأسابيع وشهور، وربما لا تُستخدم أبدًا، الزيارات باتت نادرة، والتواصل تغيّر، وغرفة الضيوف أصبحت مجرد ركن صامت يُكلف الكثير دون قيمة مضافة.

في المقابل، غرفة المعيشة تَليق بها كل العناية، فهي القلب النابض للبيت، فيها تُصنع الذكريات، تُروى الحكايات، وتُبنى العلاقات، هي التي تجمع الزوجين في بداياتهما، هي التي تحتضن العائلة في نموّها، وتُبقي الأُلفة حيّة في تفاصيل اليوم العادي، وتشهد الضحكات والأحاديث والسهرات.

لهذا، أقول لكل عريس وعروس: فكروا بعقل وواقعية. لا تُرهقوا أنفسكم بتجهيز غرفة مخصصة لمن لا يأتي، وامنحوا اهتمامكم الأكبر للمكان الذي ستعيشون فيه فعليًا، استثمروا في المساحة التي ستحتضن حبكم، لا في صالة عرض تنتظر زائرًا غائبًا.

ربما آن الأوان لنُعيد التفكير، ونعيد ترتيب أولوياتنا، أن نفتح تلك الأبواب المغلقة، لا من أجل زائر نادر، بل لأطفالٍ يطرقونها كل يوم بأحلامهم الصغيرة. أن نجعل من بيوتنا أماكن حقيقية للعيش، تنبض بالدفء والاحتواء، لا مجرد مشهد صامت لكرم لم يعد يُرى.

أكرِموا من يشارككم تفاصيل الحياة يوميًا، قبل أن تُعدّوا المكان لمن قد لا يأتي، فالأولوية لمن يسكن، لا لمن يُحتمل أن يمر، فالحياة أقصر من أن تُحبس في غرفة خالية تنتظر زائرًا لا موعد له.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

المركز الكاثوليكي للدراسات يرحب بانتخاب البابا لاون الرابع عشر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
33

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2018 days old | 736,502 Jordan News Articles | 11,673 Articles in May 2025 | 927 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 26 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



البطوش تكتب: غرفة الضيوف.. فخ الوجاهة - jo
البطوش تكتب: غرفة الضيوف.. فخ الوجاهة

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

تمديد أسبوع المرور بولاية سودانية - sd
تمديد أسبوع المرور بولاية سودانية

منذ ٠ ثانية


اخبار السودان

الاحتلال يفرض إغلاقا على قرية المغير شمال شرق رام الله - ps
الاحتلال يفرض إغلاقا على قرية المغير شمال شرق رام الله

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

بوساطة أمريكية.. تفاصيل هدنة شاملة بين الهند وباكستان - kw
بوساطة أمريكية.. تفاصيل هدنة شاملة بين الهند وباكستان

منذ ٠ ثانية


اخبار الكويت

موقف بورصة لندن.. الجنيه الاسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو - sa
موقف بورصة لندن.. الجنيه الاسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

أسعار الخضروات والفواكه اليوم السبت 5 ابريل بالعاصمة عدن - ye
أسعار الخضروات والفواكه اليوم السبت 5 ابريل بالعاصمة عدن

منذ ثانية


اخبار اليمن

مؤسسة الأهرام تكرم وزير الشؤون الإسلامية نظير جهوده في خدمة الإسلام - eg
مؤسسة الأهرام تكرم وزير الشؤون الإسلامية نظير جهوده في خدمة الإسلام

منذ ثانية


اخبار مصر

المغرب.. مقتل 9 أشخاص بانهيار مبنى سكني في مدينة فاس - ma
المغرب.. مقتل 9 أشخاص بانهيار مبنى سكني في مدينة فاس

منذ ثانية


اخبار المغرب

قطاع السفر والسياحة يساهم بـ 11.4 من الناتج المحلي بدول الخليج في 2024 - bh
قطاع السفر والسياحة يساهم بـ 11.4 من الناتج المحلي بدول الخليج في 2024

منذ ثانيتين


اخبار البحرين

بالفيديو: الهند تطلق مياه السدود ومخاوف من فيضانات في باكستان - lb
بالفيديو: الهند تطلق مياه السدود ومخاوف من فيضانات في باكستان

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

أسعار الذهب تحلق وتقترب من 3500 دولار للأونصة - jo
أسعار الذهب تحلق وتقترب من 3500 دولار للأونصة

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

ارتفاع على درجات الحرارة وطقس دافئ في مختلف المناطق - jo
ارتفاع على درجات الحرارة وطقس دافئ في مختلف المناطق

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

لشعر صحي لا يتساقط.. ركزوا على هذه الاطعمة - jo
لشعر صحي لا يتساقط.. ركزوا على هذه الاطعمة

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

خديجة الصديقي تطمئن متابعيها عبر تسجيل صوتي بعد رحيل زوجها -فيديو - xx
خديجة الصديقي تطمئن متابعيها عبر تسجيل صوتي بعد رحيل زوجها -فيديو

منذ ٣ ثواني


لايف ستايل

لن ننسى موقفها الصادق.. الشرع يشيد بدولة قطر ويؤكد أهمية التعاون معها - sy
لن ننسى موقفها الصادق.. الشرع يشيد بدولة قطر ويؤكد أهمية التعاون معها

منذ ٣ ثواني


اخبار سوريا

اليوم.. نصف نهائي قطر توتال إنرجيز للتنس - qa
اليوم.. نصف نهائي قطر توتال إنرجيز للتنس

منذ ٣ ثواني


اخبار قطر

النائب العام يحسم أمر وصول النيابات إلى بحري وشرق النيل - sd
النائب العام يحسم أمر وصول النيابات إلى بحري وشرق النيل

منذ ٣ ثواني


اخبار السودان

ما حقيقة تلوث الفراولة المغربية بفيروس التهاب الكبد A؟.. أونسا تحسم الجدل - ma
ما حقيقة تلوث الفراولة المغربية بفيروس التهاب الكبد A؟.. أونسا تحسم الجدل

منذ ٤ ثواني


اخبار المغرب

جدول امتحانات الصف السادس الابتدائي في الغربية الترم الثاني 2025 - eg
جدول امتحانات الصف السادس الابتدائي في الغربية الترم الثاني 2025

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

مطربة الأوبرا إيمان عبدالغني تعلن انفصالها عن زوجها ماجد سرور: ربنا يكتب لكل واحد فينا الخير - eg
مطربة الأوبرا إيمان عبدالغني تعلن انفصالها عن زوجها ماجد سرور: ربنا يكتب لكل واحد فينا الخير

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

بلدية السلط الكبرى تدين المخططات الإرهابية لنيل من أمن الأردن - jo
بلدية السلط الكبرى تدين المخططات الإرهابية لنيل من أمن الأردن

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

العين العرموطي تكتب: الأردن يطبب آلام غزة ولا يتاجر بها - jo
العين العرموطي تكتب: الأردن يطبب آلام غزة ولا يتاجر بها

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

For Hiam Abbass embarking on a creative path was a matter of life and death - ae
For Hiam Abbass embarking on a creative path was a matter of life and death

منذ ٤ ثواني


اخبار الإمارات

 بيت التمويل : نقلة نوعية في الخدمات والحلول المصرفية - kw
بيت التمويل : نقلة نوعية في الخدمات والحلول المصرفية

منذ ٤ ثواني


اخبار الكويت

كأس فرنسا: سان جيرمان يصطدم بنيس في ربع النهائي وموناكو يودع - ps
كأس فرنسا: سان جيرمان يصطدم بنيس في ربع النهائي وموناكو يودع

منذ ٤ ثواني


اخبار فلسطين

رئيس لجنة الصحة في البرلمان نبيه ثابت في ذمة الله - tn
رئيس لجنة الصحة في البرلمان نبيه ثابت في ذمة الله

منذ ٤ ثواني


اخبار تونس

في كمين للمقاومة شمال قطاع غزة.. جيش الاحتلال يعترف بإصابة 9 جنود بينهم ضابطين - ps
في كمين للمقاومة شمال قطاع غزة.. جيش الاحتلال يعترف بإصابة 9 جنود بينهم ضابطين

منذ ٥ ثواني


اخبار فلسطين

بيراميدز يتفوق على إنبي بهدف رائع لـ مصطفى فتحي في الشوط الأول - eg
بيراميدز يتفوق على إنبي بهدف رائع لـ مصطفى فتحي في الشوط الأول

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

اتصال هاتفي مرتقب بين ترامب ونتنياهو لبحث وقف إطلاق النار في غزة والنووي الإيراني - ps
اتصال هاتفي مرتقب بين ترامب ونتنياهو لبحث وقف إطلاق النار في غزة والنووي الإيراني

منذ ٥ ثواني


اخبار فلسطين

اتحاد الجوجيتسو يدعم محمود سبيع قبل نهائي بطولة العالم لـMMA بأمريكا - eg
اتحاد الجوجيتسو يدعم محمود سبيع قبل نهائي بطولة العالم لـMMA بأمريكا

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

تبدأ 11 يناير .. جداول امتحانات الطلاب المصريين بالخارج (الرابط والضوابط) - eg
تبدأ 11 يناير .. جداول امتحانات الطلاب المصريين بالخارج (الرابط والضوابط)

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

وزير الأوقاف يعلن بدء تفويج حجاج اليمن الأسبوع المقبل - ye
وزير الأوقاف يعلن بدء تفويج حجاج اليمن الأسبوع المقبل

منذ ٦ ثواني


اخبار اليمن

ما فعله مفاجىء جدا فنان فقد أعصابه على مقدم برامج لبناني شاهدوا ما حصل (فيديو) - lb
ما فعله مفاجىء جدا فنان فقد أعصابه على مقدم برامج لبناني شاهدوا ما حصل (فيديو)

منذ ٦ ثواني


اخبار لبنان

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل