10 سنوات تحدٍ وبناء.. 8 فروع لجامعات أجنبية مرموقة على أرض مصرية

حظي قطاع التعليم الجامعي المصري، خلال الـ10 سنوات الماضية، باهتمام القيادة السياسية من أجل الارتقاء به وتحسين جودة ومنتج الخريج المصري ليكون منافساً وبقوة ومؤهلاً لمتطلبات السوق إقليمياً ودولياً، وهو ما تبلور في وجود تخصصات جديدة غير نمطية وفروع لجامعات دولية ذات تصنيف مرموق على أرض مصر، وتجسداً ذلك في وجود 8 فروع لمؤسسات تعليمية بريطانية وألمانية وكندية وأوربية وبرتغالية وهولندية ومجرية في العاصمة الإدارية الجديدة.

وأكد الدكتور محمد ايمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أنالرؤية للاستراتيجية الشاملة للتعليم العالي والبحث العلمي في مصر التي جرى تدشينها خلال الفترة الماضية تهدف إلى التوسع في التعاون الدولي مع المؤسسات التعليمية العالمية، وذلك تأكيدا لمبدأ المرجعية الدولية، وبما يحقق زيادة تنافسية التعليم العالي المصري، لافتًا إلى أن مصر تهدف لتكون مركزا للتعليم بإفريقيا.

وتستعرض «الوطن»، في النقاط التالية، أبرز المؤسسات التعليمية لأفرع الجامعات الأجنبية المرموقة التي جرى استضافتها على أرض مصر خلال الـ 10 سنوات الماضية التي شهدت التحدي والبناء للجمهورية الجديدة التي تلبي طموحات مواطنيها بتوفير حياة كريمة لهم:

- فرع جامعة كوفنتري البريطانية

- فرع جامعة نوفا البرتغالية

- فرع جامعة جزيرة البرنس إدورد الكندية

- فرع جامعة راريسون الكندية

- فرع جامعة وسط لانكشاير

- فرع جامعة لندن

- فرعجامعةهيرتفورد شاير البريطانية