×



klyoum.com
yemen
اليمن  ٢٥ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
yemen
اليمن  ٢٥ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار اليمن

»سياسة» الخبر اليمني»

هل تخلى أغنياء العرب عن مساندة القضية الفلسطينية؟

الخبر اليمني
times

نشر بتاريخ:  الجمعه ٢٣ أيار ٢٠٢٥ - ٠٣:٣٠

هل تخلى أغنياء العرب عن مساندة القضية الفلسطينية؟

هل تخلى أغنياء العرب عن مساندة القضية الفلسطينية؟

اخبار اليمن

موقع كل يوم -

الخبر اليمني


نشر بتاريخ:  ٢٣ أيار ٢٠٢٥ 

| أ.د حسن نافعة

تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، منذ أيام قليلة، شريطاً مصوّراً قصيراً مستقطعاً من حوار مطوّل كان ترامب قد أجراه منذ سنوات طويلة، عبّر فيه عن معارضته الشديدة لقيام الولايات المتحدة بتقديم 'خدمات حماية مجانية' لدول فاحشة الثراء يتمتّع مواطنوها بمستويات معيشة تفوق أحياناً مثيلاتها في الولايات المتحدة نفسها.

وبعد أن أشار بالاسم إلى دولة عربية من هذا النوع، على سبيل المثال وليس الحصر، أكد أنه لو كان رئيسياً للولايات المتحدة لكان بمقدوره أن يحصل لها على أموال طائلة مقابل ما تقدّمه من خدمات أمنية لهذه الدول، ما يقطع بأنّ الأموال الخليجية كانت تسيل لعابه منذ نعومة أظفاره.

ربما يرى قائل أنّ ترامب يتعامل بالمنطق نفسه مع جميع الحلفاء، بما في ذلك الشركاء الأوربيون في حلف الناتو. غير أنّ هذه المقولة تفتقر إلى الدقة لأنّ نظرة ترامب للعرب والمسلمين تتسم بالدونية وتفوح منها رائحة عنصرية فجّة، وهو ما تجلّى بوضوح إبّان حملاته الانتخابية. فهو يعتقد أنّ الدول النفطية لديها وفرة في المال لكنها تعاني من شحّ في الموارد البشرية وفي القدرات العلمية والتكنولوجية، ما يجعلها عاجزة عن توفير الحماية الذاتية لنفسها.

ولأنّ قادتها ليسوا منتخبين، وتدور بينهم صراعات لها طابع قبلي، ولا يهمّهم سوى الحفاظ على مصالحهم الشخصية، فمن الطبيعي أن يتولّد لديهم ميل غريزي للاعتماد على الخارج في حماية عروشهم وثرواتهم، ومن هنا قناعته بأنّ الفرصة باتت سانحة لاستنزاف ثروات ومقدّرات هذه الدول مقابل ثمن بخس، ما يفسّر قراره أن تكون السعودية هي مقصده في أول زيارة خارجية يقوم بها في مستهلّ فترة ولايته الأولى، وأن تكون السعودية وقطر والإمارات هي مقصده في أول زيارة خارجية يقوم بها في مستهلّ فترة ولايته الثانية. فماذا كانت المحصّلة؟

ففي زيارته الخليجية الأولى (أيار/مايو 2017) تمكّن ترامب من عقد صفقات تجارية مع السعودية بلغت قيمتها أكثر من 400 مليار دولار. صحيح أنّ السعودية سعت للاستفادة من هذه الزيارة في دعم نفوذها ومكانتها على الصعيدين العربي والإسلامي، ما يفسّر قيامها بتنظيم مؤتمر عربي إسلامي أميركي شارك فيه أكثر من 50 دولة، غير أنّ هذه الزيارة لم تسهم في تحسين الموقف الأميركي من القضايا العربية والإسلامية المشتركة، بل على العكس تماماً.

فبعد أسابيع قليلة من إتمامها، اندلعت أزمة حصار قطر التي استغلّها ترامب لابتزاز الجميع. وخلال فترة ولايته الأولى، قدّم ترامب لـ 'إسرائيل' أكثر بكثير مما كانت تحلم به. فقد اعترف بالقدس عاصمة أبدية موحّدة لـ 'إسرائيل'، ونقل إليها مقر السفارة الأميركية، وضغط على كلّ من الإمارات والبحرين والمغرب والسودان لتطبيع العلاقات مع 'إسرائيل' (اتفاقيات أبراهام التي انتهكت المبادرة العربية التي أقرّتها قمة بيروت)، وطرح مبادرة رسمية استهدفت تصفية القضية الفلسطينية (صفقة القرن)، وقطع المساهمات المالية الأميركية لكلّ من السلطة الفلسطينية والوكالة الدولية لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين 'الأونروا'.

وفي زيارته الخليجية الثانية (أيار/مايو 2025)، تسابقت كلّ من السعودية وقطر والإمارات للاستحواذ على قلب ترامب والفوز برضاه. ففي زيارته للسعودية حصل ترامب على عقود للشركات الأميركية وعلى وعود بضخ استثمارات مباشرة في الولايات المتحدة بلغت قيمتها الإجمالية تريليون دولار. وفي زيارته لقطر بلغت القيمة الإجمالية لما حصل عليه من عقود لصالح الشركات الأميركية ومن وعود لضخّ استثمارات قطرية مباشرة داخل الولايات المتحدة تريليوناً و200 مليار دولار. وفي زيارته للإمارات بلغت القيمة الإجمالية لما حصل عليه من عقود إماراتية لصالح الشركات الأميركية ومن وعود بضخ استثمارات إماراتية مباشرة داخل الولايات المتحدة تريليوناً و400 مليار دولار.

معنى ذلك أنه كان بمقدور ترامب استغلال البيئة التنافسية التي تتسم بها العلاقات بين الدول الخليجية ليحصل على مكافأة إضافية قدرها 200 مليار دولار في كلّ مرة ينتقل فيها من عاصمة إلى أخرى، وأن تبلغ الحصيلة الإجمالية لرحلته التي لم تستغرق سوى ثلاثة أيام ما يقرب من 4 تريليونات دولار، وذلك بخلاف الهدايا الشخصية باهظة التكلفة، وفي مقدّمتها طائرة رئاسية يبلغ ثمنها نحو نصف مليار دولار.

ما يثير التأمّل هنا، والحزن الشديد في الوقت نفسه، أنّ الحفاوة التي استقبل بها ترامب في العواصم العربية الخليجية الثلاث، والتي لا شكّ فاقت أكثر أحلامه جموحاً، بدت في تناقض تامّ مع كلّ ما قدّمه الرجل لـ 'إسرائيل' إبّان فترة ولايته الأولى، ومع الأوضاع الفلسطينية والعربية المأساوية التي راحت تتفاقم خلال تلك الزيارة.

فعلى الصعيد الفلسطيني كانت 'إسرائيل' تواصل حرب إبادة جماعية تشنّها على الشعب الفلسطيني الأعزل في قطاع غزة منذ ما يقرب من 20 شهراً، وكانت آلتها العسكرية تواصل اقتحاماتها اليومية لمعظم مدن ومخيمات اللاجئين في الضفة الغربية، وكان المستوطنون اليهود يواصلون استفزازاتهم شبه اليومية في باحات المسجد الأقصى ويصرّون على إقامة شعائرهم وأداء طقوسهم التلمودية هناك تحت حراسة قوات الأمن.

وكذلك كان العالم العربي يمرّ بواحدة من أسوأ الفترات في تاريخه المعاصر. ففي سوريا كانت 'إسرائيل' قد أعلنت عن تحلّلها من اتفاقية فضّ الاشتباك المبرمة عام 1974 واحتلت المنطقة منزوعة السلاح، ثم راحت تتوسّع وتحتل أراضي جديدة وصلت مساحتها إلى ما يزيد عن 400 كلم2، وتصرّ على مواصلة الهجمات العسكرية لتدمير ما تبقّى من مقدّرات الجيش السوري، بل وتعلن بكلّ صلف عن استعدادها لحماية الدروز، في محاولة مكشوفة من جانبها لتأجيج الصراع الطائفي في هذا البلد العربي المنكوب.

وفي لبنان، لم تكتفِ 'إسرائيل' بمواصلة احتلالها لعدد من النقاط الحدودية وبرفض الالتزام بنصّ وروح القرار 1701، وإنما راحت تواصل اعتداءاتها المسلّحة على أهداف منتقاة في جنوب لبنان أو حتى في الضاحية.

ولأنّ الشعوب العربية في معظم الدول التي لم تطلها آلة الحرب الإسرائيلية خلال جولة القتال الحالية كانت تعاني بدورها من أوضاع شديدة القسوة، كالحروب الأهلية والصراعات الجهوية والقبلية والفقر والديون والتضخّم والغلاء وتدهور مستويات المعيشة، فقد بدت مظاهر الحفاوة بترامب ليست مستفزّة إلى أقصى حدّ فحسب، وإنما غير مفهومة أيضاً، بل وغير مبرّرة في الوقت نفسه. خصوصاً وأنّ هذه الدول لم تحصل من ترامب، رغم كلّ ما قدّمته له ولبلاده، على شيء جوهري في المقابل.

ربما تكون هذه الدول قد حصلت بالفعل، أو ستحصل في مستقبل قريب أو بعيد، على كميات ضخمة من الأسلحة وعلى عدد كبير من الطائرات المدنية، وربما تكون قد تمكّنت من التعاقد مع شركات أميركية لبناء مصانع ومدارس وجامعات ومستشفيات ومعامل ومراكز أبحاث أو لإقامة بنى تحتية في مختلف المجالات، لكن هل يحقّ لها أن تشعر بأنها أصبحت أكثر قوة واطمئناناً، وهل بمقدورها أن تركن إلى الوعود أو التعهّدات الأميركية وحدها لحماية أمنها وثرواتها؟

أشكّ كثيراً لأنها لا تملك ترف التفكير الجماعي، لا على مستوى النظام الإقليمي العربي ككلّ، ولا على المستوى الخليجي الأضيق نطاقاً، بل ويلاحظ أنها لم تتمكّن حتى من التنسيق فيما بينها لإقامة مشروعات تكاملية مشتركة، وإنما راحت بدلاً من ذلك تتنافس فيما بينها كي تثبت كلّ منها للرئيس ترامب أنها الدولة الأكثر أهمية بالنسبة للولايات المتحدة والأكثر التصاقاً بها والأكثر حرصاً على مصالحها، وبالتالي الأكثر استعداداً لتلبية رغباته ومطالبه.

صحيح أنّ ترامب أعلن في السعودية عن قراره رفع العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا، لكنّ هذا القرار لم يصدر في سياق رؤية عربية موحّدة، أو حتى في سياق رؤية خليجية موحّدة لكيفيّة مساعدة الشعب السوري على التعافي من محنته أو للطريقة التي يمكن من خلالها تمكين الدولة السورية من استعادة عافيتها والعودة التدريجية لتأدية دور 'قلب العروبة النابض' من جديد.

فإذا أضفنا إلى ما تقدّم أنّ ترامب تمكّن في رحلته الخليجية الأخيرة من الحصول من الدول العربية المضيفة على ما يقرب من أربعة تريليونات دولار، من دون أن تتمكّن الأخيرة من الحصول منه على مجرّد وعد بالالتزام بوقف الحرب، أو بإدخال مساعدات إنسانية كافية إلى قطاع غزة، أو بعدم التهجير القسري لسكانه أو لسكان الضفة، أو بوقف الاستيطان…إلخ، ناهيك عن الالتزام بإقامة دولة فلسطينية في المستقبل المنظور، لتبيّن لنا بوضوح تامّ أنّ الدول العربية الغنية تمارس سياسة قوامها الفصل التامّ بين علاقاتها الثنائية بالولايات المتحدة وبين موقف الولايات المتحدة من القضية الفلسطينية، وهي معادلة تصبّ لمصلحة 'إسرائيل' بالمطلق.

حين كان ترامب يستعرض حرس الشرف في ساحات القصور الخليجية الفسيحة، ويعبّر عن ذهوله مما تعجّ به تلك القصور من مظاهر الترف الأسطوري، كانت 'إسرائيل' قد فتحت بالفعل أبواب الجحيم التي توعّد بها ترامب الشعب الفلسطيني الذي احتلت أرضه منذ 77 عاماً بالضبط.

وحدها جماعة 'أنصار الله' كانت تقوم بإطلاق الصواريخ المجنّحة لمساندة هذا الشعب المظلوم في إشارة قوية على أنّ مشاعر العزة والكرامة والحرص على نصرة المظلوم لم تختفِ تماماً من قلوب العرب، حتى لو اقتصرت على الأكثر فقراً في الموارد والعامرة قلوبهم بالإيمان والتقوى.

المصدر: 'الميادين نت'

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار اليمن:

درجات الحرارة المتوقعة اليوم الأحد في الجنوب واليمن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
34

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2032 days old | 418,913 Yemen News Articles | 21,872 Articles in May 2025 | 152 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 27 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



هل تخلى أغنياء العرب عن مساندة القضية الفلسطينية؟ - ye
هل تخلى أغنياء العرب عن مساندة القضية الفلسطينية؟

منذ ٠ ثانية


اخبار اليمن

سرقة طفل حديث الولادة بالخرطوم والشرطة تتحرك - sd
سرقة طفل حديث الولادة بالخرطوم والشرطة تتحرك

منذ ٠ ثانية


اخبار السودان

ثلاثي الاتحاد جاهز لـ الشباب في كأس خادم الحرمين الشريفين - sa
ثلاثي الاتحاد جاهز لـ الشباب في كأس خادم الحرمين الشريفين

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

أولى تداعيات قضية قليش .. إعفاء منسق ماستر القانون الرقمي بكلية الحقوق بأكادير - ma
أولى تداعيات قضية قليش .. إعفاء منسق ماستر القانون الرقمي بكلية الحقوق بأكادير

منذ ٠ ثانية


اخبار المغرب

بهدفين لهدف.. شباب سوريا يتعثرون أمام كوريا الجنوبية في كأس آسيا - sy
بهدفين لهدف.. شباب سوريا يتعثرون أمام كوريا الجنوبية في كأس آسيا

منذ ٠ ثانية


اخبار سوريا

مبابي يمنح الريال الفوز في ليلة وداع الأساطير - ye
مبابي يمنح الريال الفوز في ليلة وداع الأساطير

منذ ثانية


اخبار اليمن

مطلق النار عليهما هتف الحرية لفلسطين وعلق صورة طفل فلسطيني .. من هما موظفا السفارة الإسرائيلية اللذان قتلا في واشنطن؟ - ps
مطلق النار عليهما هتف الحرية لفلسطين وعلق صورة طفل فلسطيني .. من هما موظفا السفارة الإسرائيلية اللذان قتلا في واشنطن؟

منذ ثانية


اخبار فلسطين

توزيع 18 ألف كرتونة مواد غذائية بأسعار مخفضة في المنيا - eg
توزيع 18 ألف كرتونة مواد غذائية بأسعار مخفضة في المنيا

منذ ثانية


اخبار مصر

رد حاسم من والد زيزو بشأن تجديد عقد نجله مع الزمالك - eg
رد حاسم من والد زيزو بشأن تجديد عقد نجله مع الزمالك

منذ ثانية


اخبار مصر

محللون لـ معهد السياسة الإيطالي : عهد حكومة الدبيبة انتهى.. والميليشيات صامدة دفاعا عن مصالحها - ly
محللون لـ معهد السياسة الإيطالي : عهد حكومة الدبيبة انتهى.. والميليشيات صامدة دفاعا عن مصالحها

منذ ثانية


اخبار ليبيا

النائب فضل الله: 400 الف اسرة شملتها المرحلة الأولى من إعادة الاعمار - lb
النائب فضل الله: 400 الف اسرة شملتها المرحلة الأولى من إعادة الاعمار

منذ ثانية


اخبار لبنان

جامعة كفر الشيخ تسابق الزمن لإنها استكمال المنظومة الطبية والارتقا بالمستشفيات الجديدة - eg
جامعة كفر الشيخ تسابق الزمن لإنها استكمال المنظومة الطبية والارتقا بالمستشفيات الجديدة

منذ ثانية


اخبار مصر

طقس الخميس.. استمرار الموجة الحارة على المنطقة الشرقية - sa
طقس الخميس.. استمرار الموجة الحارة على المنطقة الشرقية

منذ ثانية


اخبار السعودية

بالفيديو.. الفهمي : بدأت تشجيع الأهلي وعمري 4 سنوات.. وهناك أمور لن أسامح فيها إلى السراط المستقيم - sa
بالفيديو.. الفهمي : بدأت تشجيع الأهلي وعمري 4 سنوات.. وهناك أمور لن أسامح فيها إلى السراط المستقيم

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

رئيس مجلس النواب: رؤية مشتركة بين البحرين والمغرب وتنسيق مستمر في مجال العمل التشريعي والبرلماني - bh
رئيس مجلس النواب: رؤية مشتركة بين البحرين والمغرب وتنسيق مستمر في مجال العمل التشريعي والبرلماني

منذ ثانيتين


اخبار البحرين

طارق الجيوشي: الدولة تبذل جهودا كبيرة لتعميق صناعة حديد التسليح محليا - eg
طارق الجيوشي: الدولة تبذل جهودا كبيرة لتعميق صناعة حديد التسليح محليا

منذ ثانيتين


اخبار مصر

 خطية لبيسان إسماعيل وفؤاد جنيد تتصدر التريند..اليكم ما حققته بالأرقام - xx
خطية لبيسان إسماعيل وفؤاد جنيد تتصدر التريند..اليكم ما حققته بالأرقام

منذ ثانيتين


لايف ستايل

اعلان صادر عن ادارة ترخيص السواقين والمركبات - jo
اعلان صادر عن ادارة ترخيص السواقين والمركبات

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

الداخلية: تأشيرات الزيارة بجميع أنواعها باستثناء تأشيرة الحج لا تخول حاملها أداء الفريضة - sa
الداخلية: تأشيرات الزيارة بجميع أنواعها باستثناء تأشيرة الحج لا تخول حاملها أداء الفريضة

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

فيديو من صيدا.. رجل مسن ينتخب من على سرير المستشفى - lb
فيديو من صيدا.. رجل مسن ينتخب من على سرير المستشفى

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

الإقالة في العراق.. عقوبة لحفظ ماء الوجه! - iq
الإقالة في العراق.. عقوبة لحفظ ماء الوجه!

منذ ثانيتين


اخبار العراق

والدة مبابي تستعد لمقاضاة باريس سان جيرمان - sy
والدة مبابي تستعد لمقاضاة باريس سان جيرمان

منذ ثانيتين


اخبار سوريا

غوتيريش: لن نشارك بأي توزيع للمساعدات في غزة لا يحترم القانون - ye
غوتيريش: لن نشارك بأي توزيع للمساعدات في غزة لا يحترم القانون

منذ ثانيتين


اخبار اليمن

الجيش الإسرائيلي: طائراتنا شنت غارات على خلية مسلحين وعلى مجمعين عسكريين لحزب الله في بليدا جنوبي لبنان - lb
الجيش الإسرائيلي: طائراتنا شنت غارات على خلية مسلحين وعلى مجمعين عسكريين لحزب الله في بليدا جنوبي لبنان

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

قبل أسابيع من عرضه.. فيلم F1 لبراد بيت يشعل السباق دعائيا - xx
قبل أسابيع من عرضه.. فيلم F1 لبراد بيت يشعل السباق دعائيا

منذ ٣ ثواني


لايف ستايل

ماذا ينتظر النازحون بعد تحرير الخرطوم من المتمردين؟.. كاتب سوداني يوضح - eg
ماذا ينتظر النازحون بعد تحرير الخرطوم من المتمردين؟.. كاتب سوداني يوضح

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

تسليم أمانات بـ 10 ملايين جنيه.. رئيس الوزراء يكرم عددا من كوادر الإسعاف - eg
تسليم أمانات بـ 10 ملايين جنيه.. رئيس الوزراء يكرم عددا من كوادر الإسعاف

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

نابولي يستدرج كالياري لحسم لقب الدوري الإيطالي.. الليلة - eg
نابولي يستدرج كالياري لحسم لقب الدوري الإيطالي.. الليلة

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

أبو علي يدعو المؤسسات العامة للالتزام بالتعامل مع المسجلين بنظام الفوترة الوطني - jo
أبو علي يدعو المؤسسات العامة للالتزام بالتعامل مع المسجلين بنظام الفوترة الوطني

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

فى ذكرى ميلاده.. أجمل ما قاله الشاعر محمد الماغوط عن الوطن - eg
فى ذكرى ميلاده.. أجمل ما قاله الشاعر محمد الماغوط عن الوطن

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

أبناء العقبة يستحضرون الإنجازات الهاشمية في عيد الاستقلال - jo
أبناء العقبة يستحضرون الإنجازات الهاشمية في عيد الاستقلال

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

 ليلة حسم الاسكوديتو .. موعد مباراة نابولي ضد كالياري في ختام الدوري الإيطالي - eg
ليلة حسم الاسكوديتو .. موعد مباراة نابولي ضد كالياري في ختام الدوري الإيطالي

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

السعودية تشدد على ضرورة إنهاء الاحتلال وتأسيس دولة فلسطينية مستقلة وقابلة للحياة سبيلا وحيدا لتحقيق الأمن - sa
السعودية تشدد على ضرورة إنهاء الاحتلال وتأسيس دولة فلسطينية مستقلة وقابلة للحياة سبيلا وحيدا لتحقيق الأمن

منذ ٤ ثواني


اخبار السعودية

طرابلس تستعد لاحتضان النسخة الثالثة من مؤتمر نعم قادرون برعاية سلام - lb
طرابلس تستعد لاحتضان النسخة الثالثة من مؤتمر نعم قادرون برعاية سلام

منذ ٥ ثواني


اخبار لبنان

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل