اخبار اليمن
موقع كل يوم -المشهد اليمني
نشر بتاريخ: ١ أيلول ٢٠٢٥
بينما يتسابق بعض القراء يوميًا لمعرفة 'برجهم' وما يخفيه لهم المستقبل من حب أو مال أو سفر، جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء بالسعودية لتضع حدًا لهذه الظاهرة، موضحة أن الاعتقاد في الأبراج أو ربط الأحداث اليومية بها نوع من التنجيم الذي لا يجوز شرعًا، ويدخل في باب الخرافة التي يجب الابتعاد عنها.
77.235.62.132
يُعرف مولود برج الجوزاء بذكائه الحاد وسرعة بديهته، إضافة إلى شخصيته الاجتماعية التي تجعله محبوبًا أينما حلّ. يتميز بحبه للتغيير ورفضه للروتين، كما يسعى دائمًا لتجربة الجديد وتوسيع آفاقه الفكرية والمعرفية.
صفات برج الجوزاء
من أبرز صفات برج الجوزاء قدرته على التكيف في مختلف الظروف، وامتلاكه لطاقة فكرية عالية. يحب الحوار والتواصل، وغالبًا ما يبرع في المجالات التي تتطلب ذكاء لغوي أو تحليل منطقي. فضوله الدائم يدفعه إلى استكشاف كل ما هو جديد ومثير.
برج الجوزاء في حظك اليوم الاثنين 2 سبتمبر 2025
اليوم تعيش في حالة ذهنية نشطة تجعلك أكثر إبداعًا في تقديم أفكارك. هذا النشاط العقلي قد يفتح أمامك فرصًا مهنية أو اجتماعية جديدة، فقط كن مستعدًا لتقديم نفسك بأفضل صورة.
مشاهير برج الجوزاء
من أبرز مواليد برج الجوزاء:
النجم المصري محمد رمضان
المعروف بشخصيته المتجددة وحضوره القوي على الساحة الفنية.
حظك اليوم على الصعيد المهني
تُتاح لك اليوم فرصة مهنية ثمينة، تحتاج منك إلى تركيز ومرونة. قدرتك على الإقناع والتحدث بطلاقة ستكون عاملًا حاسمًا في نجاحك. لا تتردد في عرض أفكارك الجديدة، فقد تجد الدعم من زملائك أو رؤسائك.
حظك اليوم على الصعيد العاطفي
رغم دفء العلاقة مع شريك حياتك، إلا أنك بحاجة إلى مزيد من التعبير الصريح عن مشاعرك. تجنّب الغموض أو التردد، وكن واضحًا في كلامك لتفادي أي سوء فهم قد يعكر صفو العلاقة.
حظك اليوم على الصعيد الصحي
عقلك يعمل بسرعة، لكن لا تنسَ أن الراحة الذهنية ضرورية. حاول أن تمنح نفسك وقتًا للاسترخاء بعيدًا عن الضغوط. التأمل أو المشي في الهواء الطلق سيساعدك على تجديد طاقتك الذهنية وتحسين حالتك النفسية.
توقعات علماء الفلك للفترة المقبلة
يتوقع علماء الفلك لمولود برج الجوزاء فترة مليئة بـالتحولات الإيجابية والفرص الجديدة. ستتمكن من تحقيق نقلة نوعية في حياتك المهنية أو العاطفية إذا استخدمت ذكاءك ومرونتك في الوقت المناسب.
يبقى الإيمان بأن الرزق والأجل والسعادة بيد الله وحده هو السبيل الحقيقي للطمأنينة، أما الركون إلى الأبراج والتنجيم فليس سوى باب من أبواب الوهم، وقد جاءت الفتاوى الشرعية لتؤكد أن الطريق المستقيم يبدأ من الثقة الكاملة في تدبير الخالق، لا في توقعات يكتبها بشر بلا سند علمي أو ديني