اخبار اليمن
موقع كل يوم -سما نيوز
نشر بتاريخ: ١٥ أيار ٢٠٢٥
من لم يدرك نافورة الانطلاق من بداية العمل البديل لتشكيل قوة عسكرية مدججة بكامل الخبرات المشكلة وبقانون عسكري داخلي في البلد لايؤمن بمصيدة النهائيات البليغة وقد يقع في محضور التعاسة الابدية وقد يحاسب عليها قانونيا وعسكريا ويدرج ضمن قائمة الملشنة واختراق الضوابط العسكرية بكامل قوانينها الثابته وقيمها العسكرية ان الانتشار الفعال في السلك العسكري وتوزيع
المناصب العسكرية لخريجي المفارش والبوفيات جريمة مدانة وخارجة عن القانون العسكري وسلكها المشرف واختراق انظمة الدولة وقواعدها العسكرية انتهاك عسكري والبديل موجود رتب وضباط عسكريون أصبحت مكانهم بيوتهم دون استيعابهم لحجج واهية لم تذكر ان التغيير الصريح في الشعار العسكري في اليمن تنذر لكارثة جسيمة تغلغلت منذو سنوات
والقائد المدني وبرتبه كبيرة منذو تعيينة في المكان الغير مناسب لوجرب لمهام مناط على عاتقة لقيادة جماعة افراد وهو لم يدرك معنى العسكرية وضوابطها وانظمتها القيادية تحت غطاء السلك العسكري والتربع بقانون جمل يحمل جمل تعاسة قانونية لها
فوارضها العسكرية وضوابطها منذو الالتحاق للسلك العسكري ومعرفة التقديس لضوابطة العسكرية وكيفية التحاقة ضمن قانون معادلته موزونه ولايحق الركب عليه من طرف الملشنه المنتشرة منذو الإعداد ان فكرة وضع الرجل الغير مناسب في مكانه تعلو عليه القيادة المتجذرة بهوى المدنية
وروح التنافس عليها منظور مخادع لايؤمن بالوطنية وكيفية ادارتها ضمن الانظمة القانونية فالتأمل لحال الماضي بقوة لايقهرها شعوب المنطقة ضلت اليمن في فترة طويلة منذو زمن القوة المهيمنة والمخيفة للغرب لمنظومتها العسكرية وطرحها الكبير من
جيوش المنطقة مشكلة عسكريا لها قدرها في الحضور الباهر لإدارة الجيوش عكس الحاضر جردة كامل القوانين العسكرية وضربها خلف الحائط وبسبب كان ليترك علامات خفيةورائها الكثير
وسسلللللاااااام