×



klyoum.com
yemen
اليمن  ١٤ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
yemen
اليمن  ١٤ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار اليمن

»منوعات» الثورة نت»

معلمات في الدورات الصيفية لـ"الأسرة" :السلاح أمام حرب العدو الناعمة هو التربية الإيمانية والرجوع إلى الثقافة القرآنية

الثورة نت
times

نشر بتاريخ:  السبت ٢٦ نيسان ٢٠٢٥ - ٠٢:٠٢

معلمات في الدورات الصيفية لـالأسرة :السلاح أمام حرب العدو الناعمة هو التربية الإيمانية والرجوع إلى الثقافة القرآنية

معلمات في الدورات الصيفية لـ"الأسرة" :السلاح أمام حرب العدو الناعمة هو التربية الإيمانية والرجوع إلى الثقافة القرآنية

اخبار اليمن

موقع كل يوم -

الثورة نت


نشر بتاريخ:  ٢٦ نيسان ٢٠٢٥ 

على ضوء ما تمر به غزة من عدوان صهيوني أمريكي طيلة عام ونصف، أثبتت أحداثه أنه ليس مجرد حرب للسيطرة على الأرض وإنما أيضاً حرب دينية عقائدية على الإسلام وقيمه وأهله، قابلتها أمتنا الإسلامية بصمت وخذلان في دلالة على الذل والتبعية اللذين وصلت إليهما الأمة، ظنا أن صمتها سيجعلها بمنأى عن خبث الأعداء وما علمت أن غزة هي المنطلق لبقية الأرض العربية إذا ما سقطت.

وبالبحث عن السبب الذي أوصل الأمة لهذا الحال سنجد أنه نتيجة الحرب الناعمة التي شنها الأعداء عليها وسلبتها الروح الإيمانية والجهادية وغيبت وعيها فلم تعد تقف عند حرمة التولي للأعداء وخطر اليهود وحقدهم، الذي ذكره الله في كتابه الكريم، بل أبعدوها عن تعاليم دينها وجعلها لاهثة وراء معتقداتهم باسم التحضر وكان تركيزهم بشكل خاص على الجيل الناشئ الذي لا يزال عقله غضا طريا يسهل عليهم استهدافه وتدجينه وتغييبه عن واقع الأحداث والمخططات التي تحاك ضده وهذا ما ركز عليه السيد عبدالملك الحوثي الذي يحرص على تزكية مجتمعنا وانتشاله من براثن الفكر الوهابي والثقافات الدخيلة علينا، ووضح أن معركتنا مع العدو هي معركة وعي سلاحنا فيها القرآن الكريم وقيم وتعاليم الإسلام المحمدي لانتشال أمتنا من براثن الفكر الوهابي، وعليه دعا لخوض هذه المعركة لتحصين الجيل الناشئ من مغبة هذه الحرب عبر الدورات الصيفية التي يتم فيها تحفيظ القرآن الكريم ويتلقى فيها الطالب الثقافة القرآنية بالإضافة إلى تنمية المواهب الذهنية والجسدية والحرف والصناعات اليدوية التي تعود على المتلقي بالفائدة، وبحمد الله فقد لاحظنا مدى الإقبال الكبير عليها وعاماً بعد عام يزداد عدد الوافدين إليها نتيجة الأثر العظيم الذي لاحظته الأسر في أبنائها، وبإذن الله سيكون حجم الأقبال هذا العام أكبر رغم حملات التشويه التي يقوم بها الأعداء عليها لأنهم لاحظوا مدى إفشالها لمخططاتهم داخل مجتمعنا اليمني.

وفي هذا الإطار، أجرى المركز الإعلامي بالهيئة النسائية -مكتب الأمانة استطلاع رأى لـ'الأسرة' مع عدد مع الإعلاميات والقائمات على هذه المدارس، اللاتي أكدن فيه على أهمية الدور الذي تلعبه الدورات الصيفية ..اليكم الحصيلة:

الأسرة/خاص

بداية تقول سكينة عبدالحميد المهدي- رئيس قسم المتابعة والتقييم بإدارة تعليم الفتاة بمكتب التربية بالأمانة والعمليات التدريبية للصيف/ فرع الإناث: الأعداء ركزوا في حربهم الناعمة على الجيل الناشئ، لأنه من سيقود الأمة في المستقبل وبالتالي فنشأته هي من تحدد مصير الأمم.

وأوضحت ان الأعداء عملوا على استهداف الجيل الناشئ إعلاميا وثقافيا وحتى اجتماعيا باستخدام الإعلام والسوشيل ميديا والألعاب الالكترونية والثقافات المغلوطة.

سلاحنا للمعركة

وأكدت المهدي أن السلاح الناجع أمام حرب العدو الناعمة هو التربية الإيمانية الصحيحة والرجوع إلى الثقافة القرآنية (القرآن الكريم) وان نربط أبناءنا بكتاب الله وتوجيهاته وربطهم بواقعنا الذي حوله الأعداء لواقع مليء بالحروب والمآسي.

كما أكدت سكينة المهدي على ضرورة إيجاد القدوة الحسنة ليرتبط الطفل بها ويحاول محاكاتها وهي أفضل طريقة لبناء شخصية الطفل، موضحة أن هذه القدوة الحسنة تتمثل برسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم وكذلك القدوات من آل بيته مثل السيدة فاطمة الزهراء والإمام علي والحسن والحسين الذين تربوا في بيت النبوة وأفضل من يمثلها.

وأشارت المهدي إلى أنه بفضل المسيرة القرآنية والقيادة الربانية الحكيمة متمثلة بالسيد القائد، فقد توجه أبناء اليمن التوجه الصحيح في مواجهة الأعداء لتحصين أبنائهم ضد الحرب الناعمة وهذه هي ثمرة الرجوع إلى ثقافة القرآن الكريم وترجمتها عمليا في واقعنا.

واختتمت سكينة المهدي حديثها بالقول: إن اللبنة الأولى التي يضعها الوالدان لأولادهما وتحصينهم من أخطار العالم الذي يحوم من حولنا هو الدفع بهم إلى الدورات الصيفية لتعليمهم القرآن الكريم وغرسه في وجدانهم، مثل ما أمرنا الله سبحانه وتعالى وكذلك تنمية مهاراتهم ومواهبهم كي يفيدوا بها مجتمعهم ويبنوا مستقبلهم وشخصيتهم.

خطط العدو.

فيما ذكرت الكاتبة صفاء العوامي ان العدو يملك بالاً طويلا وخططاً استراتيجية بعيدة المدى لاستهداف الأمة الإسلامية ولذلك فهو يركز على الجيل الناشئ، لأنه يعلم أن الصغير اليوم سيكبر غدا ويصبح سيفا موجها في وجهه، لذلك فقد عمل على تدجينه واستهدافه لكي يستطيع السيطرة عليه مستقبلًا، مستخدما الحرب الناعمة بشتى أنواعها .

وأضافت العوامي: لكل فعل ردة فعل ولذلك لا بد أن نحصن أولادنا إزاء ما خطط له أعداؤنا وأن نضع خططاً عكسية تحقق أهدافاً تختلف عما خطط له العدو، فنبني جيلا متثقفا بثقافة القرآن متسلحا بالإيمان بالله والثقة به وهذا هو السلاح القوي الذي سيحبط كل مخططات العدو ويهزم حربه الناعمة.

ونوهت العوامي إلى الأحداث الراهنة التي جعلت اليمن تقف بوجه أمريكا وتتفوق عليها، مؤكدة ان السبب في ذلك هو الإيمان الراسخ في قلوب اليمنيين والثقة بالله والتوكل عليه وحمل قضية عادلة يؤمن بها اليمنيون شعبا وقيادة.

وعن سؤالنا عن الأهمية التي تمثلها الدورات الصيفية في هذه المرحلة التي دعا اليها السيد عبدالملك الحوثي -سلام الله عليه- أوضحت صفاء العوامي أن لها أهمية كبير في بناء جيل متسلح بالقرآن الكريم والثقافة القرآنية العظيمة وبناء القدرات والخبرات المختلفة وكذلك لها دور كبير في بناء جيل خطط العدو فبدلا من أن يكون جيلاً مدجناً سيكون بفضل الله وما تقدمه الدورات الصيفية جيلاً واعياً يدرك من هو عدوه وكيفية مواجهته.

معركة وعي

بدورها عفاف فيصل- مدرسة بأحد المراكز الصيفية تقول في بداية حديثها: من ينظر في واقع الأحداث التي تعيشها امتنا الإسلامية يرى ان الأعداء قد استهدفوها بحرب ناعمة، استهدفوا من خلالها العقول والروح الإيمانية وكان تركيزهم فيها على الشباب والجيل الناشئ والشباب، لانهم حاضر الأُمة ومستقبلها ودعامة قوتها.

وذكرت عفاف فيصل أن الأعداء بواسطة الحرب الناعمة عملوا على الغزو الفكري والتضليل وهو سلاح قوي حرفوا فيه الدين والمعتقدات وجعلوا أبناء الأمة بعيدين عن دينهم وقيمه وأصوله .

العودة للقرآن

وأكدت عفاف فيصل ان السلاح الذي يجب نسلح به أنفسنا وأبناءنا لمواجهة الحرب الناعمة هو ثقافة القرآن الكريم وانه من الضروري التزود بهذا السلاح من خلال العودة القوية إلى القرآن الكريم ونقرأ القرآن الكريم ونتدبر معانيه ونركز عليه و نصغي إلى هُداه ونتحرك بهذا النور ونعمل بما امرنا الله به وننتهي عما نهانا الله عنه في القرآن الكريم.

وأكدت أنه من خلال الثقافة القرآنية نحصل على الوعي والبصيرة التي تحصن أجيالنا من أي استهداف سواء فكري أو عسكري.

وعن سؤالنا عن السبب الذي جعل اليمن في مواجهة مع أمريكا وتفوقت عليها، أجابت عفاف: إن أول سبب هو الثقة بالله والتوكل على الله والتمسك بتعاليم الله العظيم وأوامره وهذا من خلال القرآن الكريم صدقنا وآمنا بوعد الله ووعيده لنا، تحركنا من خلال التوكل على الله والثقة به، وكل هذا بفضل الله وبفضل القيادة الحكيمة وعلى رأسها السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، سلام الله عليه.

المشروع القرآني

وأشارت فيصل إلى أن الشعب اليمني له مشروع قائم ينطلق من الهوية الإيمانية والتحرر من التبعية للأعداء، ولا يعيش حالة فراغ كما هي الحالة المؤسفة التي تعاني منها أكثر شعوب الأمة التي ليس لديها مشروع حضاري إسلامي وهي في مرحلة تعطيل وتجميد في هذا الجانب'، ولذلك فاليمن عملت على مواجهة الحرب الناعمة من خلال المشروع القرآني الذي غرس في أبنائها الوعي حول خطر التولي للأعداء وخطرهم على دينهم وأرضهم وبالتالي، فدعوة السيد القائد للإلتحاق بالمراكز الصيفية لمواجهة حرب الأعداء الناعمة التي اعتبرها معركة وعي كانت خطوة هامة رأينا اثرها الكبير في مجتمعنا وأطفالنا الذين نراهم اليوم يحملون ثقافة دينية ووطنية ووعياً ومن خلال عدائهم لليهود وأمريكا نتأكد من نجاح معركتنا في تحصينهم من كل استهدافات الأعداء وبالتالي فالأهمية للدورات الصيفية تكمن في أنها تأتي في إطار مشروع حضاري إسلامي وتعتمد على التعليمات والمبادئ الإلهية والانتماء للهوية الإيمانية، وهي ميزة مهمة تعطي لكل شيء قيمته وإيجابيته وثمرته.

دائرة الاستهداف

ختاما ذكرت الكاتبة هنادي محمد أن الأعداء يركزون في حربهم الفكرية والثقافية على استهداف فئة الشباب، الجيل الناشئ بشكل خاص، لعلمهم أنهم الفئة الأكثر أهمية من بين فئات المجتمع وإدراكهم أن اكتساب الشباب والنشء للوعي الصحيح لن يحقق لهم النتائج التي يرجونها في تحديد ورسم المسار الثقافي العام للأمة؛ باعتبارهم الفئة الأكثر قوةً وقدرةً على مواجهتهم.

وأوضحت أن الأسلحة التي يستخدمونها في حربهم منها ما هو ظاهر كالترهيب والقمع وعرض القدرة العسكرية لهم، ومنها ما ليس ظاهراً، كتخدير العقول وحالة الإلهاء غير المباشرة من خلال إثارة الصراعات الداخلية لحرف إبرة البوصلة المركزية عن القضية الرئيسية والعدو الأول.

خطر الحرب الباردة

وأضافت : كما لا ننسى السلاح الأفتك والأشد ضررًا وهو سلاح الحرب الناعمة او ما تسمى بـ’’الباردة‘‘ والتي من أسوأ نتائجها تدمير الروح المعنوية الوثّابة وإخماد مشاعر الإباء والحمية، والغرق في وحل هذه الحرب من حيث يشعر الغريق أو لا يشعر.

وهنا أكدت على أن السلاح الذي يجب أن نتسلح به نحن وأبناؤنا في مواجهة الحرب الناعمة هو سلاح الإيمان الذي يعتبر أقوى من كل الأسلحة والوسائل التي يستخدمها الأعداء، وسيستخدمونها مستقبلًا مع التطور التكنولوجي الذي نلاحظه، مشيرة إلى أن سبيل التزود بسلاح الإيمان هو الارتباط الوثيق بالله سبحانه وتعالى وبكتابه الكريم ورسوله العظيم، واتباع الهُداة والأعلام الذين يرشدوننا إلى سواء السبيل وصراط الله المستقيم.

اليمن تهزم العدو

ونوهت إلى أن سبب تفوق اليمن في مواجهة أمريكا هو امتلاك اليمن وأبنائها قضية حقّة، وامتلاكهم مشروعاً قرآنياً يقاتلون ويتحركون على ضوء التوجيهات الإلهية المندرجة فيه، حيث أن المشروع القرآني يقدم ثقافة سليمة بعيدًا عن مغالطات الفكر وشوائب العقائد التي تقدم تبريرًا للقعود والتخاذل والرضوخ وتفنّد كل الرؤى التي تقدم بعناوين زائفة كالسلام والتطبيع.

وتضيف: أيضا سر تفوق اليمن كذلك يعود إلى الحصانة الكبيرة والوعي العالي الذي يمتلكه أبناؤه فكانوا دائمًا بإيمانهم وثقتهم الكبيرة بالله يفشلون كل المؤامرات.

وعن أهمية الدورات الصيفية في المرحلة الراهنة، ذكرت هنادي محمد انها لا تقل أهمية عن الصاروخ الذي يُطلق نحو الإسرائيلي ويضرب به مصالح الأمريكي؛ قائلة انه وأمام خطر حربهم الناعمة التي تحدثت عنها في البداية كان لا بد من الإتيان بعنصر وقاية منها، فكانت ’الدورات الصيفية‘ خير وقاية وعلاج من ضياع أبنائنا والتهائهم في عطلتهم الصيفة، وتعبئة هامة لوقت فراغهم.

واختتمت حديثها بالقول: إن ما تقدمه هذه المراكز يمكن أن نؤكد تأثيرها من خلال مشاهدة تصريحات الأشبال والشباب في المسيرات التي تخرج كل يوم جمعة نصرةً لغزة الأبية، وعدد الملتحقين بهذه الدورات الصيفية خير دليل على عظمة ما تقدمه وإلا لما حرص الأهالي على إلحاق أبنائهم بها، والعاقبةُ للمتقين.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار اليمن:

تحذيرات من أمطار متواصلة خلال الأسبوع المقبل ودعوات لأخذ الحيطة والحذر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
18

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2113 days old | 476,818 Yemen News Articles | 9,035 Articles in Aug 2025 | 273 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 4 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



معلمات في الدورات الصيفية لـ الأسرة :السلاح أمام حرب العدو الناعمة هو التربية الإيمانية والرجوع إلى الثقافة القرآنية - ye
معلمات في الدورات الصيفية لـ الأسرة :السلاح أمام حرب العدو الناعمة هو التربية الإيمانية والرجوع إلى الثقافة القرآنية

منذ ٠ ثانية


اخبار اليمن

دمشق.. غارة إسرائيلية تصفي احد قادة ميليشيات العراق - sy
دمشق.. غارة إسرائيلية تصفي احد قادة ميليشيات العراق

منذ ٠ ثانية


اخبار سوريا

أوسكار 2025.. مايكي ماديسون أفضل ممثلة عن ANORA - eg
أوسكار 2025.. مايكي ماديسون أفضل ممثلة عن ANORA

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

أمين الإفتاء إلى الآباء: هذه الأعمال سبب في حفظ الله للأبناء وأموالهم - eg
أمين الإفتاء إلى الآباء: هذه الأعمال سبب في حفظ الله للأبناء وأموالهم

منذ ثانية


اخبار مصر

شركة ناشئة في الإمارات تقدم حلا لأزمة الكربون والأمن الغذائي - ae
شركة ناشئة في الإمارات تقدم حلا لأزمة الكربون والأمن الغذائي

منذ ثانية


اخبار الإمارات

سليانة: تلقيح 23 ألف رأس من الأبقار ضد مرض الجلد العقدي - tn
سليانة: تلقيح 23 ألف رأس من الأبقار ضد مرض الجلد العقدي

منذ ثانية


اخبار تونس

أدعية الصفا والمروة.. البحوث الإسلامية يوضح ماذا يمكن أن يقول الحاج؟ - eg
أدعية الصفا والمروة.. البحوث الإسلامية يوضح ماذا يمكن أن يقول الحاج؟

منذ ثانية


اخبار مصر

بيان من جامعة الدول العربية تعليقا على قصف محيط القصر الرئاسي بدمشق - sy
بيان من جامعة الدول العربية تعليقا على قصف محيط القصر الرئاسي بدمشق

منذ ثانية


اخبار سوريا

بدء أعمال مشروع مجسم ذاكرة الخبر بكورنيش المحافظة - sa
بدء أعمال مشروع مجسم ذاكرة الخبر بكورنيش المحافظة

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

مؤشر مسقط يتراجع 1.16 خلال أبريل .. بخسائر سوقية 518 مليون ريال - om
مؤشر مسقط يتراجع 1.16 خلال أبريل .. بخسائر سوقية 518 مليون ريال

منذ ٣ ثواني


اخبار سلطنة عُمان

 قفزة بدون أثر ملموس .. هل تنجح الحكومة في استثمار المليارات لإنعاش التشغيل؟ - ma
قفزة بدون أثر ملموس .. هل تنجح الحكومة في استثمار المليارات لإنعاش التشغيل؟

منذ ٣ ثواني


اخبار المغرب

رئيس وزراء الصومال يفتتح مركز طوارئ صحيا أسسته قطر - qa
رئيس وزراء الصومال يفتتح مركز طوارئ صحيا أسسته قطر

منذ ٣ ثواني


اخبار قطر

تخفيضات تصل لـ30 .. رئيس الوزراء يفتتح معرض أهلا رمضان الرئيسي بالجيزة - eg
تخفيضات تصل لـ30 .. رئيس الوزراء يفتتح معرض أهلا رمضان الرئيسي بالجيزة

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

الاتحاد الأوروبي يدعو لرفع الحصار عن غزة - sa
الاتحاد الأوروبي يدعو لرفع الحصار عن غزة

منذ ٤ ثواني


اخبار السعودية

الصحة: توفير 520 سريرا في وحدات العناية المركزة للأطفال بالشراكة مع المجتمع المدني - eg
الصحة: توفير 520 سريرا في وحدات العناية المركزة للأطفال بالشراكة مع المجتمع المدني

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

الأعلى للإعلام ينعى ليلى رستم - eg
الأعلى للإعلام ينعى ليلى رستم

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

مصر: خطة إعمار غزة اكتملت وستعرض على القمة العربية الطارئة الثلاثاء - jo
مصر: خطة إعمار غزة اكتملت وستعرض على القمة العربية الطارئة الثلاثاء

منذ ٥ ثواني


اخبار الاردن

حجز إلكتروني.. شركة تيسير تضع حلا لمشكلة الانتظار الطويل - ps
حجز إلكتروني.. شركة تيسير تضع حلا لمشكلة الانتظار الطويل

منذ ٥ ثواني


اخبار فلسطين

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل