اخبار اليمن
موقع كل يوم -المشهد اليمني
نشر بتاريخ: ٢٤ تشرين الثاني ٢٠٢٥
بينما يواصل كثير من القرّاء متابعة أبراجهم الفلكية يوميًا بحثًا عمّا قد يجود به الغد من حب أو مال أو سفر، تؤكد الفتاوى الرسمية الصادرة عن دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء في السعودية أن هذه الممارسات تندرج تحت مسمّى التنجيم المحرَّم شرعًا، وأنها من الخرافات التي ينبغي للمسلم الحذر منها والابتعاد عنها.
قراءة مفصلة لتوقعات برج الحوت اليوم.
حظك اليوم برج الحوت يحمل طاقة هادئة لكنها عميقة، القمر في العقرب ينشط الجانب الروحي واللاوعي، بينما الزهرة تمنحك لمسة تفاؤل خفية، مواجهة المشاعر المكبوتة اليوم تساعدك على الشفاء العاطفي وتجعل الكون يرتب لك الأفضل.
برج الحوت اليوم: هدوء عميق وطاقة إيجابية
الإثنين يمنح مواليد الحوت فرصة للصفاء الداخلي. طاقتك مركزة، وحدسك قوي، مما يسهل اتخاذ القرارات الصحيحة. اليوم مثالي لإنهاء الأعمال المعلقة واستعادة التوازن العاطفي والمهني.
الصعيد المهني: نجاح وإبداع
اليوم مناسب لإكمال المهام المؤجلة أو المشاريع الإبداعية.
حدسك اليوم قوي جدًا، ثق بأفكارك.
احتمال وصول أخبار إيجابية مثل مكافأة متأخرة أو استرداد دين قديم.
تجنب القروض أو الاستثمارات الكبيرة، فالطاقة مستقرة لكن ليست مثالية للمجازفة.
الصعيد العاطفي: لقاءات قديمة وحوار صادق
للعازبين
قد يظهر شخص من الماضي برسالة أو لقاء مفاجئ. لا تفتح الأبواب القديمة قبل التأكد من نواياه.
للمرتبطين
اليوم مناسب للحوار الصريح مع الشريك. مشاركة مشاعرك بهدوء قد تفاجئك بالاستجابة الإيجابية.
المساء مثالي للرومانسية: شمعة، موسيقى هادئة، ولحظات تقارب حقيقية.
الصعيد الصحي: انتبه للطاقة والجهاز الهضمي
اليوم يجب مراعاة الصحة بشكل خاص:
تجنب الأطعمة الدسمة الزائدة.
المشي قرب الماء أو الاستماع لأصوات الطبيعة يعيد شحن طاقتك.
اشرب ماء كثيرًا مع شريحة ليمون لتنظيف الجسم واستعادة النشاط.
اليوم لمواليد برج الحوت
الإثنين يمنحك طاقة هادئة وفرصة للشفاء العاطفي والتقدم المهني، مواجهة المشاعر الداخلية والثقة بحدسك تساعدك على اتخاذ خطوات صحيحة وتحقيق نتائج إيجابية.
لا تجعل السرعة غايتك في كل أمر، فكثيرًا ما تكمن القوة الحقيقية في التمهّل، وتولد الحكمة من التروّي، امنح نفسك وقتًا للتفكير، فقرارٌ صائبٌ اليوم قد يجنبك ندمًا طويلًا في الغد.
تنويه ديني خاص بالمشهد
ومن هذا المنطلق، فإن الرجوع إلى القرآن الكريم والسنة النبوية هو الطريق الأوثق لحياة متوازنة بعيدة عن الأوهام والانحرافات، وما جاء من تحذيرات العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج ليس إلا تذكيرًا واضحًا بضرورة التمسّك بالله وحده، والابتعاد عمّا يكدّر صفاء العقيدة ويشوّه نقاءها.













































