اخبار اليمن
موقع كل يوم -شبكة الأمة برس
نشر بتاريخ: ١٤ أيار ٢٠٢٥
هذا الاختبار يساعدك على تقييم علاقتك النفسية والعاطفية بطفلك، وفهم ما إذا كنت تهيّئ له بيئة تُعزز توازنه النفسي، بحسب زهرة الخليج.
1. هل تُصغي إلى طفلك بتركيز؛ عندما يتحدث، حتى إن كان ما يقوله بسيطًا، أو غير منطقي؟
أ- نعم. ب- لا.
2. عندما يُبدي طفلك مشاعر الغضب أو الحزن؛ هل تتعامل معه بهدوء واحتواء؟
3. هل تخصص وقتًا يوميًا؛ للحديث أو اللعب مع طفلك، بعيدًا عن المهام والواجبات؟
4. هل سبق أن قلت لطفلك: «أحبك»، في لحظة لم يفعل فيها شيئًا مميزًا.. فقط لأنه هو؟
5. عندما يُخطئ، هل تسعى إلى فهم مشاعره ودوافعه، قبل إصدار رد فعل تأديبي؟
6. هل يشعر طفلك بأنه قادر على التعبير عن رأيه، دون أن يُقابل بالسخرية أو التجاهل؟
7. هل تلاحظ التغيرات المزاجية أو السلوكية لدى طفلك بسرعة، وتسأله عن أسبابها؟
8. هل تمنح طفلك حق السؤال والتجربة، حتى إن أخطأ، دون إشعاره بالذنب؟
9. هل تعتبر مشاعر طفلك مهمة، حتى إن لم تكن غير مبررة منطقياً؟
10. هل تسعى إلى تعديل أسلوبك التربوي؛ كلما تطور طفلك، أو تغيرت احتياجاته النفسية؟
النتائج:
• أجبت بـ(نعم)، على 8 أسئلة أو أكثر:
أنت تهيّئ لطفلك بيئة عائلية دافئة، وآمنة نفسيًا. استمر في هذا النهج الواعي، فهو حجر الأساس في بناء طفل متوازن، وواثق.
• أجبت بـ(نعم)، على 5 إلى 7 أسئلة:
أسرتك تسير في الاتجاه الصحيح، لكن هناك مساحات لتحسين جودة التواصل، والدعم العاطفي. انتبه إلى إشارات طفلك، وكن أكثر مرونة، واحتواءً، في المواقف الصعبة.
• أجبت بـ(نعم)، على أقل من 5 أسئلة:
قد تكون هناك فجوات في التواصل العاطفي، أو فهم احتياجات طفلك النفسية. لا تتردد في طلب دعم تربوي أو نفسي من مختص؛ لتتمكن من بناء علاقة أقوى، وأكثر اتساقًا، مع طفلك.