اخبار اليمن
موقع كل يوم -المشهد اليمني
نشر بتاريخ: ٣ كانون الأول ٢٠٢٥
في وقت باتت فيه متابعة الأبراج الفلكية عادة يومية لدى كثير من الناس بحثًا عن بارقة أمل في الحب أو المال أو السفر، جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء في السعودية لتحسم الجدل، مؤكدة أن هذه الممارسات لا تعدو كونها تنجيمًا محرّمًا شرعًا، وأنها من الخرافات التي ينبغي للمسلم أن ينأى بنفسه عنها.
قراءة مفصلة لتوقعات برج العقرب اليوم.
يبدأ مواليد برج العقرب يومهم بإحساس يجمع بين القوة والحذر، قد تصل إليك معلومة بسيطة أو ملاحظة عابرة تدفعك لإعادة التفكير في موضوع كنت تعتبره منتهيًا.
يحمل اليوم طاقة حدسية عالية تمنحك القدرة على قراءة ما وراء الكلمات، والتمييز بين الحقيقة والمجاملة.
حضورك قوي حتى دون التحدث كثيرًا، وردود أفعالك محسوبة بعناية، ما يجعلك قادرًا على تحويل أي تفاصيل مربكة لصالحك إذا تعاملت معها بهدوء.
برج العقرب اليوم على الصعيد المهني
تظهر اليوم قدرة واضحة على التحكم في سير الأحداث داخل العمل.
قد تواجه موقفًا يحتاج قرارًا سريعًا أو خطوة واثقة، وستنجح في اختيار الأنسب دون تردد.
قد يلجأ إليك أحد الزملاء أو المسؤولين لطلب رأيك، نظرًا لاختلاف رؤيتك وتميز تفكيرك.
فقط حاول تجنب الجدال أو الصدامات غير الضرورية، كي لا تهدر طاقتك على أمور جانبية. اترك تركيزك موجهًا نحو ما يفيدك بالفعل.
برج العقرب اليوم على الصعيد العاطفي
يميل مزاجك العاطفي اليوم إلى العمق وليس السطحية.
إذا كنت في علاقة، فقد ترغب في مناقشة موضوع مهم مع الشريك بصورة صريحة، ما يساعد على إزالة التوترات السابقة وتقوية الروابط بينكما.
أما إذا كنت غير مرتبط، فقد يحدث انجذاب مفاجئ لشخص يتمتع بحضور هادئ لكنه مؤثر، وقد تجد نفسك تفكر فيه أكثر مما توقعت.
برج العقرب اليوم على الصعيد الصحي
طاقتك جيدة عمومًا، لكنك قد تحتاج لمزيد من الراحة أو النوم لتعويض الإرهاق المتراكم.
احرص على منح جسمك مساحة للاسترخاء، خاصة في نهاية اليوم، لتجنب أي توتر أو إرهاق إضافي.
نصيحة اليوم لبرج العقرب
لا تتجاهل الإشارات الصغيرة.
فما يبدو تفصيلًا عاديًا قد يكون مفتاحًا لفهم أكبر أو خطوة كنت تنتظر حدوثها منذ فترة.
لا تجعل العجلة غايتك في كل خطوة، فالقوّة الحقيقية كثيرًا ما تُولد من التمهّل، والحكمة تنبت من هدوء التفكير، خذ وقتك لتتأمّل، فقرارٌ راجح اليوم قد يجنبك ندمًا طويلًا غدًا.
تنويه ديني خاص بالمشهد
ومن هذا المنطلق، يبقى الرجوع إلى القرآن الكريم والسنة النبوية هو الطريق الأوثق لحياة مستقرة ونقية، بعيدة عن الأوهام والانحرافات، وتحذير العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج ليس إلا دعوة صادقة للثبات على منهج الله، والابتعاد عمّا يعكّر صفاء العقيدة ويشوّه نقاء الإيمان













































