مدار الساعة - في إطار التزامها المتواصل بتمكين الشباب ونشر التوعية حول مخاطر الإدمان، شاركت اللجنة الشبابية التابعة للجمعية الأردنية لمكافحة المخدرات (TJADS) في البرنامج الشبابي الدولي “Unity in Youth: Sport, Health, and Cultural Exchange” المنعقد في مدينة أدرنة التركية، ضمن مشروع إيراسموس+ KA152 .وضم الوفد الأردني ثمانية مشاركين شباب، مثّلوا الجمعية الأردنية لمكافحة المخدرات خير تمثيل، من خلال مشاركتهم الفاعلة والمتميزة في جميع محاور البرنامج التي تنوعت بين التوعوية والثقافية والمهارية، ومن أبرز الأنشطة التي شاركوا بها:1. جلسات ومحاضرات توعوية حول الإدمان:تلقى المشاركون تدريبًا متخصصًا حول الوقاية من الإدمان بمختلف أنواعه، بما في ذلك المخدرات، الكحول، القمار، والإدمان التكنولوجي. وقدّم الجلسات مجموعة من المختصين، مما أتاح للمشاركين فهماً عميقًا لطرق الوقاية والتعامل مع حالات الإدمان المختلفة.2. تبادل ثقافي فعّال:شارك الوفد الأردني في تفاعلات ثقافية مباشرة مع وفود من دول عدّة مثل تركيا، بلغاريا، جورجيا وأذربيجان، ما أتاح فرصة مميزة للاطلاع على عادات وتقاليد وأساليب حياة الشعوب الأخرى، الأمر الذي عزز من روح التفاهم والتقارب بين الثقافات.3. ورش عمل وأنشطة تفاعلية:انخرط المشاركون في ورش تدريبية تهدف إلى تطوير مهارات التواصل والعمل الجماعي باستخدام أساليب غير تقليدية مثل الألعاب التعليمية والتمثيل، ما ساهم في ترسيخ المفاهيم بأسلوب ممتع وتفاعلي.4. جولة ثقافية في مدينة أدرنة:كجزء من البرنامج، زار المشاركون مدينة أدرنة التاريخية وتعرفوا على معالمها وثقافتها الغنية، مما عزز من ارتباطهم بالثقافة التركية وزاد من عمق التجربة.5. تعزيز الوعي المجتمعي وروح العمل التطوعي:ركّز البرنامج على دور الشباب في التغيير المجتمعي، ورفع مستوى الوعي حول مخاطر الإدمان، من خلال تمكينهم كرسل للوقاية والتأثير الإيجابي داخل مجتمعاتهم.وقد تميّز الوفد الأردني بأداء لافت ومشاركة فعالة، حيث قدّمت المتطوعة راما داود، إحدى المشاركات من اللجنة الشبابية في TJADS، جلسة تدريبية تفاعلية مميزة حول مهارات التعامل مع ضغط الأقران وكيفية رفض السلوكيات التي قد تؤدي إلى الإدمان، باستخدام تمارين وتمثيل مواقف واقعية، لاقت تفاعل واستحسان الحضور.تأتي هذه المشاركة ضمن مساعي الجمعية لتعزيز الحضور الأردني على الساحة الدولية، وبناء جيل واعٍ ومثقف قادر على إحداث التغيير الإيجابي في مواجهة تحديات الإدمان.

مدار الساعة - في إطار التزامها المتواصل بتمكين الشباب ونشر التوعية حول مخاطر الإدمان، شاركت اللجنة الشبابية التابعة للجمعية الأردنية لمكافحة المخدرات (TJADS) في البرنامج الشبابي الدولي “Unity in Youth: Sport, Health, and Cultural Exchange” المنعقد في مدينة أدرنة التركية، ضمن مشروع إيراسموس+ KA152 .

وضم الوفد الأردني ثمانية مشاركين شباب، مثّلوا الجمعية الأردنية لمكافحة المخدرات خير تمثيل، من خلال مشاركتهم الفاعلة والمتميزة في جميع محاور البرنامج التي تنوعت بين التوعوية والثقافية والمهارية، ومن أبرز الأنشطة التي شاركوا بها:

1. جلسات ومحاضرات توعوية حول الإدمان:

تلقى المشاركون تدريبًا متخصصًا حول الوقاية من الإدمان بمختلف أنواعه، بما في ذلك المخدرات، الكحول، القمار، والإدمان التكنولوجي. وقدّم الجلسات مجموعة من المختصين، مما أتاح للمشاركين فهماً عميقًا لطرق الوقاية والتعامل مع حالات الإدمان المختلفة.

2. تبادل ثقافي فعّال:

شارك الوفد الأردني في تفاعلات ثقافية مباشرة مع وفود من دول عدّة مثل تركيا، بلغاريا، جورجيا وأذربيجان، ما أتاح فرصة مميزة للاطلاع على عادات وتقاليد وأساليب حياة الشعوب الأخرى، الأمر الذي عزز من روح التفاهم والتقارب بين الثقافات.

3. ورش عمل وأنشطة تفاعلية:

انخرط المشاركون في ورش تدريبية تهدف إلى تطوير مهارات التواصل والعمل الجماعي باستخدام أساليب غير تقليدية مثل الألعاب التعليمية والتمثيل، ما ساهم في ترسيخ المفاهيم بأسلوب ممتع وتفاعلي.

4. جولة ثقافية في مدينة أدرنة:

كجزء من البرنامج، زار المشاركون مدينة أدرنة التاريخية وتعرفوا على معالمها وثقافتها الغنية، مما عزز من ارتباطهم بالثقافة التركية وزاد من عمق التجربة.

5. تعزيز الوعي المجتمعي وروح العمل التطوعي:

ركّز البرنامج على دور الشباب في التغيير المجتمعي، ورفع مستوى الوعي حول مخاطر الإدمان، من خلال تمكينهم كرسل للوقاية والتأثير الإيجابي داخل مجتمعاتهم.

وقد تميّز الوفد الأردني بأداء لافت ومشاركة فعالة، حيث قدّمت المتطوعة راما داود، إحدى المشاركات من اللجنة الشبابية في TJADS، جلسة تدريبية تفاعلية مميزة حول مهارات التعامل مع ضغط الأقران وكيفية رفض السلوكيات التي قد تؤدي إلى الإدمان، باستخدام تمارين وتمثيل مواقف واقعية، لاقت تفاعل واستحسان الحضور.

تأتي هذه المشاركة ضمن مساعي الجمعية لتعزيز الحضور الأردني على الساحة الدولية، وبناء جيل واعٍ ومثقف قادر على إحداث التغيير الإيجابي في مواجهة تحديات الإدمان.