×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٠ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٠ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

خلف الملك لمواجهة التهديد الوجودي.. نقيب الصحفيين راكان السعايدة يكتب

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأربعاء ٥ شباط ٢٠٢٥ - ١٢:٠٢

خلف الملك لمواجهة التهديد الوجودي.. نقيب الصحفيين راكان السعايدة يكتب

خلف الملك لمواجهة التهديد الوجودي.. نقيب الصحفيين راكان السعايدة يكتب

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٥ شباط ٢٠٢٥ 

لم يكن الرئيس الأميركي دونالد ترمب شديد الوضوح في موقفه تجاه القضية الفلسطينية كما كان في لقائه الأخير برئيس وزراء كيان 'إسرائيل' بنيامين نتانياهو وما أعقبه من تصريحات.ترمب يريد تهجير أبناء قطاع غزة (تطهير عرقي) وسيطرة أميركية على القطاع، ويريد توسيع الكيان باتجاه ما يسمى (يهودا والسامرة) مع ما يعنيه ذلك من تهجير من الضفة الغربية وضمها للكيان وفي أقله المنطقة (ج).أي أنّ ترمب واليمين الإسرائيلي الذي يقوده نتانياهو يريدون تصفية القضية الفلسطينية نهائيا، مرة وإلى الأبد، وقد احتفل هذا اليمين بصورة كبيرة بتصريحات ترمب.الاحتفال وصل درجة أن إعلام الكيان نفسه قال لو أن نتانياهو ومن يتحالفون معه صاغوا خطة تصفية القضية ما كانوا صاغوها بقوة صياغة ترمب.ما معنى ذلك..؟أن القضية الفلسطينية قيد التصفية؛ تهجير من قطاع غزة والضفة الغربية، وضم مناطقها كلها أو أغلبها للكيان، وأميركا سوف تستحوذ على القطاع.النتيجة هنا، ألّا دولة فلسطينية ستقام، وأن حل 'مشكلة' الفلسطينيين ستكون على حساب الأردن ومصر بالأساس، أي تصفية القضية على حسابهما.كل هذا له معنى واحد: أن الأمن القومي الأردني والمصري، وحتمًا العربي، بات مهددًا بصورة جلية واضحة، وأن المنطقة ستدخل حالة 'فوضى خلاقة' لإعادة تشكيلها من جديد على مقاس أميركا و'إسرائيل'.وترمب لديه من جنون العظمة ما سيدفعه إلى إنفاذ خطته، وهو مجردٌ تمامًا من العواطف، وقد سبق واختبر قدرته على فرض ما يريد عندما اعترف بضم الجولان للكيان والقدس عاصمة موحد له.هل هذا قدر لا يمكن الإفلات منه..؟قولًا واحدًا: لا، ليس قدرًا محتومًا، بل يمكن مقاومته وإفشاله، وهذا يتوقف على جملة إجراءات:أولًا: موقف أردني مصري حاسم وحازم برفض التهجير واستقبال أي لاجئ، ورفض أي حل لا ينتهي بإقامة الدولة الفلسطينية.ثانيًا: تصليب موقف أبناء قطاع غزة والضفة الغربية للصمود وعدم التساوق مع المخطط الأميركي الصهيوني، وهذا يتطلب دعما بلا حدود لصمودهم وبكل الأشكال.ثالثًا: بناء جبهة عربية وإسلامية لرفض المخطط، وعقد قمم طارئة جدية، عربية وإسلامية، لرفض المخطط، ووضع خطة لدعم صمود أبناء قطاع غزة والضفة الغربية.رابعًا: الاستثمار بتصادم ترمب مع كل العالم؛ مع أوروبا وأميركا اللاتينة، وكندا والصين وروسيا، وحشد هذه الدول لدعم القضية الفلسطينية.أي: بناء جبهة أردنية مصرية، وعربية إسلامية، وعالمية أممية، لمواجهة المخطط الخطير الذي معناه العملي تصفية فلسطين والأردن، ودبّ الفوضى في المنطقة لتكون 'إسرائيل' القوة الوحيدة المهيمنة عليها.ماذا أيضًا..؟في سياق جملة الإجراءات أعلاه، نراهن على موقف جلالة الملك عبد الله الثاني، ويفترض أن نراهن أيضًا على الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في التعبير لترمب عن رفضهما المطلق لخطته.الملك والرئيس المصري سيلتقيان ترمب قريبًا، ومن الواضح أن ترتيب الزيارتين للملك والرئيس السيسي للقاء ترمب جوهرها عرض خطته وممارسة الضغط للقبول بها.الأكيد أن جلالة الملك سيكرر جميع اللاءات التي عبّر عنها في غير مناسبة، التي جوهرها أن: لا حل للقضية الفلسطينية إلا بإقامة الدولة الفلسطينية على أرض فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية.ماذا علينا أن نفعل كأردنيين..؟الحشد والالتفاف خلف موقف جلالة الملك في رفضه الخطة الأميركية - 'الإسرائيلية' لتصفية القضية الفلسطينية، حماية لفلسطين والأردن.هذا وقت تصليب الجبهة الداخلية وسد جميع الثغرات لمواجهة التهديد الوجودي، نتجاوز خلافاتنا واختلافاتنا، ونؤجلها حتى زوال الخطر.سنوات ترمب ستكون عجافًا، كلها مخاطر وتحديات وتهديدات، ولا تحتمل مقاومتها والوقوف في مواجهتها أي نوع من الخلافات أوالأزمات، فوحدة الصف شرط أساسي لإفشال الأخطار.

لم يكن الرئيس الأميركي دونالد ترمب شديد الوضوح في موقفه تجاه القضية الفلسطينية كما كان في لقائه الأخير برئيس وزراء كيان 'إسرائيل' بنيامين نتانياهو وما أعقبه من تصريحات.

ترمب يريد تهجير أبناء قطاع غزة (تطهير عرقي) وسيطرة أميركية على القطاع، ويريد توسيع الكيان باتجاه ما يسمى (يهودا والسامرة) مع ما يعنيه ذلك من تهجير من الضفة الغربية وضمها للكيان وفي أقله المنطقة (ج).

أي أنّ ترمب واليمين الإسرائيلي الذي يقوده نتانياهو يريدون تصفية القضية الفلسطينية نهائيا، مرة وإلى الأبد، وقد احتفل هذا اليمين بصورة كبيرة بتصريحات ترمب.

الاحتفال وصل درجة أن إعلام الكيان نفسه قال لو أن نتانياهو ومن يتحالفون معه صاغوا خطة تصفية القضية ما كانوا صاغوها بقوة صياغة ترمب.

ما معنى ذلك..؟

أن القضية الفلسطينية قيد التصفية؛ تهجير من قطاع غزة والضفة الغربية، وضم مناطقها كلها أو أغلبها للكيان، وأميركا سوف تستحوذ على القطاع.

النتيجة هنا، ألّا دولة فلسطينية ستقام، وأن حل 'مشكلة' الفلسطينيين ستكون على حساب الأردن ومصر بالأساس، أي تصفية القضية على حسابهما.

كل هذا له معنى واحد: أن الأمن القومي الأردني والمصري، وحتمًا العربي، بات مهددًا بصورة جلية واضحة، وأن المنطقة ستدخل حالة 'فوضى خلاقة' لإعادة تشكيلها من جديد على مقاس أميركا و'إسرائيل'.

وترمب لديه من جنون العظمة ما سيدفعه إلى إنفاذ خطته، وهو مجردٌ تمامًا من العواطف، وقد سبق واختبر قدرته على فرض ما يريد عندما اعترف بضم الجولان للكيان والقدس عاصمة موحد له.

هل هذا قدر لا يمكن الإفلات منه..؟

قولًا واحدًا: لا، ليس قدرًا محتومًا، بل يمكن مقاومته وإفشاله، وهذا يتوقف على جملة إجراءات:

أولًا: موقف أردني مصري حاسم وحازم برفض التهجير واستقبال أي لاجئ، ورفض أي حل لا ينتهي بإقامة الدولة الفلسطينية.

ثانيًا: تصليب موقف أبناء قطاع غزة والضفة الغربية للصمود وعدم التساوق مع المخطط الأميركي الصهيوني، وهذا يتطلب دعما بلا حدود لصمودهم وبكل الأشكال.

ثالثًا: بناء جبهة عربية وإسلامية لرفض المخطط، وعقد قمم طارئة جدية، عربية وإسلامية، لرفض المخطط، ووضع خطة لدعم صمود أبناء قطاع غزة والضفة الغربية.

رابعًا: الاستثمار بتصادم ترمب مع كل العالم؛ مع أوروبا وأميركا اللاتينة، وكندا والصين وروسيا، وحشد هذه الدول لدعم القضية الفلسطينية.

أي: بناء جبهة أردنية مصرية، وعربية إسلامية، وعالمية أممية، لمواجهة المخطط الخطير الذي معناه العملي تصفية فلسطين والأردن، ودبّ الفوضى في المنطقة لتكون 'إسرائيل' القوة الوحيدة المهيمنة عليها.

ماذا أيضًا..؟

في سياق جملة الإجراءات أعلاه، نراهن على موقف جلالة الملك عبد الله الثاني، ويفترض أن نراهن أيضًا على الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في التعبير لترمب عن رفضهما المطلق لخطته.

الملك والرئيس المصري سيلتقيان ترمب قريبًا، ومن الواضح أن ترتيب الزيارتين للملك والرئيس السيسي للقاء ترمب جوهرها عرض خطته وممارسة الضغط للقبول بها.

الأكيد أن جلالة الملك سيكرر جميع اللاءات التي عبّر عنها في غير مناسبة، التي جوهرها أن: لا حل للقضية الفلسطينية إلا بإقامة الدولة الفلسطينية على أرض فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية.

ماذا علينا أن نفعل كأردنيين..؟

الحشد والالتفاف خلف موقف جلالة الملك في رفضه الخطة الأميركية - 'الإسرائيلية' لتصفية القضية الفلسطينية، حماية لفلسطين والأردن.

هذا وقت تصليب الجبهة الداخلية وسد جميع الثغرات لمواجهة التهديد الوجودي، نتجاوز خلافاتنا واختلافاتنا، ونؤجلها حتى زوال الخطر.

سنوات ترمب ستكون عجافًا، كلها مخاطر وتحديات وتهديدات، ولا تحتمل مقاومتها والوقوف في مواجهتها أي نوع من الخلافات أوالأزمات، فوحدة الصف شرط أساسي لإفشال الأخطار.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

واتساب يستعد لتغيير جذري: هوية رقمية بلا أرقام

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
15

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2180 days old | 908,867 Jordan News Articles | 18,866 Articles in Oct 2025 | 62 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 8 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



خلف الملك لمواجهة التهديد الوجودي.. نقيب الصحفيين راكان السعايدة يكتب - jo
خلف الملك لمواجهة التهديد الوجودي.. نقيب الصحفيين راكان السعايدة يكتب

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

التحكم المروري: أشغال برش للزفت على طريق الأوزاعي باتجاه خلدة - lb
التحكم المروري: أشغال برش للزفت على طريق الأوزاعي باتجاه خلدة

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

توترات في حي القدم بدمشق على خلفية خروج مظاهرة تحرض على تهجير السكان العلويين - sy
توترات في حي القدم بدمشق على خلفية خروج مظاهرة تحرض على تهجير السكان العلويين

منذ ثانيتين


اخبار سوريا

فنان مغربي يصارع الموت بعد أن سكب شخص عليه مادة قابلة للاشتعال و قام بإحراقه ! - sy
فنان مغربي يصارع الموت بعد أن سكب شخص عليه مادة قابلة للاشتعال و قام بإحراقه !

منذ ٣ ثواني


اخبار سوريا

الأرجنتين تتخطى كولومبيا وتضرب موعدا ناريا مع المغرب في نهائي كأس العالم للشباب (فيديو) - ma
الأرجنتين تتخطى كولومبيا وتضرب موعدا ناريا مع المغرب في نهائي كأس العالم للشباب (فيديو)

منذ ٣ ثواني


اخبار المغرب

محافظ أسيوط والبابا تواضروس يفتتحان مدرسة المحبة الجديدة بالمعلمين بحي غرب - eg
محافظ أسيوط والبابا تواضروس يفتتحان مدرسة المحبة الجديدة بالمعلمين بحي غرب

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

توقيع بروتوكول بين وزارة قطاع الأعمال المصرية وهيئة القضايا لتعزيز التعاون - eg
توقيع بروتوكول بين وزارة قطاع الأعمال المصرية وهيئة القضايا لتعزيز التعاون

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

وفاة 4 مهاجرين إثر غرق سفينة قبالة سواحل اليونان - ye
وفاة 4 مهاجرين إثر غرق سفينة قبالة سواحل اليونان

منذ ٥ ثواني


اخبار اليمن

مدبولى: توجيهات من الرئيس بالاهتمام بأعمال تطوير الموانئ - eg
مدبولى: توجيهات من الرئيس بالاهتمام بأعمال تطوير الموانئ

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يلتقي اتحاد شباب الجنوب بحضرموت - ye
فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يلتقي اتحاد شباب الجنوب بحضرموت

منذ ٦ ثواني


اخبار اليمن

هل يشعر الأموات بما يدور حولهم؟.. يسري جبر: ليسوا في غفلة - eg
هل يشعر الأموات بما يدور حولهم؟.. يسري جبر: ليسوا في غفلة

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

مقرر أممي يطالب بإطلاق عملية عدالة انتقالية في الأراضي الفلسطينية - sa
مقرر أممي يطالب بإطلاق عملية عدالة انتقالية في الأراضي الفلسطينية

منذ ٩ ثواني


اخبار السعودية

تزويد مطار الخرطوم بالمواد البترولية - sd
تزويد مطار الخرطوم بالمواد البترولية

منذ ٩ ثواني


اخبار السودان

لدفع مفاوضات غزة.. المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط يزور مصر - ye
لدفع مفاوضات غزة.. المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط يزور مصر

منذ ١٠ ثواني


اخبار اليمن

الجمعة .. أجواء خريفية معتدلة - jo
الجمعة .. أجواء خريفية معتدلة

منذ ١٠ ثواني


اخبار الاردن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل