في الخامس والعشرين من أيار من كل عام، يحتفل الأردنيون بعيد استقلال المملكة الأردنية الهاشمية،الذي تتجدد فيه معاني الاعتزاز والفخر لدى الأردنيين بتحمل مسؤولياتهم تجاه وطنهم، مستذكرين ومنجزات الوطن، متطلعين بعزم وثقة إلى المستقبل الأفضل بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني. هذا اليوم الخالد والمشرّف، في تاريخ الوطن، عنوانا لحريتهم ومجدهم وفخرهم، مجددين العهد بأن يبقى التاج الهاشمي درة على جباههم العالية.تؤكد أبو حليمة هنا على الموقف المشرف لجلالة المــلك مــن القضية الفلسطينيــة في كافــة المحافل الدولية والعربية ودعمــه المتواصــل للقدسوإهتمامه بترميم الأقصى الشريف و الوصاية الهاشمية عليها وهي محط أنظار واهتمام ورعاية ملكية سامية كانت وستبقى في قلب ووجدان جلالة الملك مثلما هي على الدوام في قلوب الهاشميين .تشدد أبو حليمة على الولاء والانتماء لان عيد الاستقلال الأردني هو تجسيد لعزيمة شعب وكرامة وطن. في عيد الاستقلال، نجدد ولاءنا لترابك الطاهر يا وطن، ولرايتك الشامخة. دمت يا أردن شامخاً بفضل من ضحوا لأجل أن نعيش بحرية.نحمل راية الوطن، ونعاهد أنفسنا على أن نكون بناة مستقبلٍ مشرق. عيد الاستقلال مناسبة نستذكر فيها أن الحرية لا تُمنح، بل تُنتزع بالتضحيات. كل عام والأردن بألف خير، وقيادته وشعبه بأمان وسلام في ظل صاحب الجلالة الملك عبدالله ابن الحسين حفظه الله ورعاه.دمتم عزيزاً حراً شامخاً يا وطني (الأردن بالقلب).

في الخامس والعشرين من أيار من كل عام، يحتفل الأردنيون بعيد استقلال المملكة الأردنية الهاشمية،الذي تتجدد فيه معاني الاعتزاز والفخر لدى الأردنيين بتحمل مسؤولياتهم تجاه وطنهم، مستذكرين ومنجزات الوطن، متطلعين بعزم وثقة إلى المستقبل الأفضل بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني.

هذا اليوم الخالد والمشرّف، في تاريخ الوطن، عنوانا لحريتهم ومجدهم وفخرهم، مجددين العهد بأن يبقى التاج الهاشمي درة على جباههم العالية.

تؤكد أبو حليمة هنا على الموقف المشرف لجلالة المــلك مــن القضية الفلسطينيــة في كافــة المحافل الدولية والعربية ودعمــه المتواصــل للقدسوإهتمامه بترميم الأقصى الشريف و الوصاية الهاشمية عليها وهي محط أنظار واهتمام ورعاية ملكية سامية كانت وستبقى في قلب ووجدان جلالة الملك مثلما هي على الدوام في قلوب الهاشميين .

تشدد أبو حليمة على الولاء والانتماء لان عيد الاستقلال الأردني هو تجسيد لعزيمة شعب وكرامة وطن. في عيد الاستقلال، نجدد ولاءنا لترابك الطاهر يا وطن، ولرايتك الشامخة. دمت يا أردن شامخاً بفضل من ضحوا لأجل أن نعيش بحرية.

نحمل راية الوطن، ونعاهد أنفسنا على أن نكون بناة مستقبلٍ مشرق. عيد الاستقلال مناسبة نستذكر فيها أن الحرية لا تُمنح، بل تُنتزع بالتضحيات. كل عام والأردن بألف خير، وقيادته وشعبه بأمان وسلام في ظل صاحب الجلالة الملك عبدالله ابن الحسين حفظه الله ورعاه.

دمتم عزيزاً حراً شامخاً يا وطني (الأردن بالقلب).