في وقت باتت فيه متابعة الأبراج الفلكية عادة يومية لدى كثير من الناس بحثًا عن بارقة أمل في الحب أو المال أو السفر، جاءت الفتاوى الرسمية من دار الإفتاء المصرية وهيئة كبار العلماء في السعودية لتحسم الجدل، مؤكدة أن هذه الممارسات لا تعدو كونها تنجيمًا محرّمًا شرعًا، وأنها من الخرافات التي ينبغي للمسلم أن ينأى بنفسه عنها.

قراءة مفصلة لتوقعات برج العقرب اليوم.

يعيش برج العقرب واحدًا من أندر أيامه هذا الأحد، تشعر بطاقة قوية تدفعك للأمام وكأنك لا تلمس الأرض، إنه يوم الانتصار الصامت… يوم يضع فيه القدر التاج على رأسك، ويبعد عنك كل من حاول إيذاءك،ابتسم بثقة، فالمشهد اليوم يعمل لصالحك بالكامل.

حظك اليوم لبرج العقرب على الصعيد المهني

أعمالك السرية تُزهر أخيرًا

كل ما خططت له في الظل يبدأ اليوم في الظهور بصورة مثالية.

قد تواجه مفاجآت إيجابية مثل:

اتصال مهم بعد الظهر.

رسالة من مدير أو شخصية مؤثرة.

اتفاق مالي يعود للحياة بعد أن ظننت أنه توقف.

حتى المال قد يأتيك من مصدر غير محسوب… مكافأة، عمولة قديمة، أو مبلغ كان معلقًا ويصل اليوم تحديدًا.

حظك اليوم لبرج العقرب على الصعيد العاطفي

شغف يعيد الدفء… وقصة تبدأ من نظرة

تعيش لحظة عاطفية لا تُنسى.

قد تسمع كلمة “أحبك” بطريقة مختلفة… أعمق، وأصدق.

أما إن كنت أعزب، فالسهم يصيبك فجأة.

شخص يشبهك في القوة والغموض قد يظهر في مكان عام، ونظرة واحدة كافية لبدء قصة طويلة المدى.

حظك اليوم لبرج العقرب على الصعيد الصحي

طاقة هائلة تحتاج لتصريف ذكي

طاقتك الحيوية في أعلى مستوياتها.

لكن لتفريغ الشحنة الزائدة عليك تجربة:

تمرين عنيف مثل الملاكمة أو الركض السريع.

رفع الأثقال لمدة قصيرة.

شرب ماء مع ليمون طوال اليوم.

الابتعاد عن الكافيين بعد الساعة الرابعة.

ستشعر بخفة واضحة قبل نهاية اليوم.

يوم قوي للعقرب… طاقة، حضور، وقرارات تأتيك من كل اتجاه، مهنياً أنت في صعود، وعاطفياً الشغف حاضر بقوة، استفد من هذا اليوم إلى أقصى حد، فهو من الأيام النادرة التي تجتمع فيها القوة والفرص معًا.

لا تجعل العجلة غايتك في كل خطوة، فالقوّة الحقيقية كثيرًا ما تُولد من التمهّل، والحكمة تنبت من هدوء التفكير، خذ وقتك لتتأمّل، فقرارٌ راجح اليوم قد يجنبك ندمًا طويلًا غدًا.

تنويه ديني خاص بالمشهد

ومن هذا المنطلق، يبقى الرجوع إلى القرآن الكريم والسنة النبوية هو الطريق الأوثق لحياة مستقرة ونقية، بعيدة عن الأوهام والانحرافات، وتحذير العلماء في مصر والسعودية من متابعة الأبراج ليس إلا دعوة صادقة للثبات على منهج الله، والابتعاد عمّا يعكّر صفاء العقيدة ويشوّه نقاء الإيمان.