مدار الساعة - كتب: خليل قطيشات - تلعب كلية الاعمال دوراً محورياً مهما في خدمة الوطن والمواطن، ورفد سوق العمل بالكفاءات المؤهلة علميا ومعرفيا على مستوى الوطن والوطن العربي لتحقيق خططه التنموية، المستدامة فهي كلية بيت خبرة تستفيد منه جميع قطاعات ومكونات المجتمع. سواء كان ذلك على المستوى العلمي أو الإداري أو حتى المستوى التطويري ولست هنا بصدد سرد كل الإنجازات التي تمت في كلية الأعمال بل من أجل إلقاء الضوء على بعض الإيجابيات كلماتي هذه أكتبها لجامعتي بمدادِ الحب والفخر والاعتزاز .في تجربةٍ عشتها وعايشتها في جامعة البلقاء التطبيقية كلية الأعمال ، كنت في حالة من التأملِ والتفكرِ والغبطة والسرور وأنَا أشاهد دكاترة الكلية وهم يؤدون الأمانة على أكمل وجه .كلية الأعمال نقشت اسما لجامعة البلقاء في المحافل العربية والدولية في منجزاتها المتميّزة و المتعددة في شتى المجالات و التخصصات سواء على المستوى المحلي أو العربي حيث تزخر بالانجازات المتتالية.حيث تأتي ترجمة لرؤية الجامعة المستقبلية ورسالتها.وفق إطار عمل تنظيمي مؤسسي يحقق التميز، ويسهم في خدمة الوطن وتنمية مجتمعه.ويسهم في مواءمة مخرجات الجامعة مع احتياجات سوق العمل.و تحقيقها لمعايير وضوابط الجودة من خلال عميد كلية الأعمال الدكتور محمد النسور الذي يحمل نظرة مستقبلية ثاقبة للنهوض بكافة الأقسام الأكاديمية والإدارية.وسعيه الدؤوب نحو التميز والابداع المعرفي وذلك من خلال برامج الكلية التي تواكب العصر الحديث وتحاكي التطورات السريعة الواقعة على المجالات الأكاديمية والتكنولوحية هذا التميز لم يأت من فراغ، بل هو نتيجة لجهود حثيثة ومستمرة في تطوير البنية التحتية الأكاديمية والإدارية، والاهتمام بجودة التعليم والبحث العلمي، والتفاعل الإيجابي ودعم منظومة التعليم والتعلممخرجات تعليميًّه فائقَة الجودةِ كل التحيه الى رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الدكتور أحمد العجلوني والى عميد كلية الأعمال الدكتور محمد نسور والى رؤساء الأقسام والى الهيئة التدريسية والإدارية فأنتم جنود وطن وعنوان الاخلاص والتميز .

مدار الساعة - كتب: خليل قطيشات - تلعب كلية الاعمال دوراً محورياً مهما في خدمة الوطن والمواطن، ورفد سوق العمل بالكفاءات المؤهلة علميا ومعرفيا على مستوى الوطن والوطن العربي لتحقيق خططه التنموية، المستدامة فهي كلية بيت خبرة تستفيد منه جميع قطاعات ومكونات المجتمع. سواء كان ذلك على المستوى العلمي أو الإداري أو حتى المستوى التطويري ولست هنا بصدد سرد كل الإنجازات التي تمت في كلية الأعمال بل من أجل إلقاء الضوء على بعض الإيجابيات كلماتي هذه أكتبها لجامعتي بمدادِ الحب والفخر والاعتزاز .

في تجربةٍ عشتها وعايشتها في جامعة البلقاء التطبيقية كلية الأعمال ، كنت في حالة من التأملِ والتفكرِ والغبطة والسرور وأنَا أشاهد دكاترة الكلية وهم يؤدون الأمانة على أكمل وجه .

كلية الأعمال نقشت اسما لجامعة البلقاء في المحافل العربية والدولية في منجزاتها المتميّزة و المتعددة في شتى المجالات و التخصصات سواء على المستوى المحلي أو العربي حيث تزخر بالانجازات المتتالية.

حيث تأتي ترجمة لرؤية الجامعة المستقبلية ورسالتها.وفق إطار عمل تنظيمي مؤسسي يحقق التميز، ويسهم في خدمة الوطن وتنمية مجتمعه.ويسهم في مواءمة مخرجات الجامعة مع احتياجات سوق العمل.و تحقيقها لمعايير وضوابط الجودة من خلال عميد كلية الأعمال الدكتور محمد النسور الذي يحمل نظرة مستقبلية ثاقبة للنهوض بكافة الأقسام الأكاديمية والإدارية.وسعيه الدؤوب نحو التميز والابداع المعرفي وذلك من خلال برامج الكلية التي تواكب العصر الحديث وتحاكي التطورات السريعة الواقعة على المجالات الأكاديمية والتكنولوحية هذا التميز لم يأت من فراغ، بل هو نتيجة لجهود حثيثة ومستمرة في تطوير البنية التحتية الأكاديمية والإدارية، والاهتمام بجودة التعليم والبحث العلمي، والتفاعل الإيجابي ودعم منظومة التعليم والتعلم

مخرجات تعليميًّه فائقَة الجودةِ كل التحيه الى رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الدكتور أحمد العجلوني والى عميد كلية الأعمال الدكتور محمد نسور والى رؤساء الأقسام والى الهيئة التدريسية والإدارية فأنتم جنود وطن وعنوان الاخلاص والتميز .