الثورة نت/..

أحيا تنظيم التصحيح الشعبي الناصري اليوم الذكرى الثامنة والأربعين الأليمة لاغتيال الرئيس الشهيد إبراهيم الحمدي وأخيه المقدم عبدالله الحمدي، التي تصادف الحادي عشر من أكتوبر من كل عام.

وفي هذا الإطار، قامت قيادة التنظيم يتقدّمهم اللواء مجاهد القهالي، رئيس تنظيم التصحيح والشيخ ظيف الله رسام نائب رئيس مجلس الشورى رئيس التلاحم القبلي،والشيخ محمد عبدالرحمن محمد علي عثمان شيخ مشائخ تعز نائب رئيس تنظيم التصحيح والمهندس عصام علي قناف زهره الأمين العام للتنظيم   والمهندس محمد عبدالله الحمدي عضو اللجنة العليا للتصحيح نجل الشهيد عبدالله الحمدي والأستاذ فؤاد الحمدي عضو اللجنة العليا للتصحيح والشيخ محمدزيد القهيلي عضو اللجنة العليا والشيخ حمود العبدي  واللواء يحي الحجي عضوا اللجنة العليا للتصحيح وعدد من أعضاء المجلس الوطني واللواء يحي عبد الوهاب الحمدي والمهندس شهاب محمد الحمدي والأستاذ محمد احمد الحمدي وعضواقيادة التصحيح  محمد احمد عبدالله عاطف وأحمد حسين ماهر الغولي

واللواء محمد عبدالله الجائفي عضو مجلس الشورى والشيخ محمد احمد بالغيث عضو مجلس الشورى واللواء يحي غوبرعضو مجلس الشورى والشيخ احمد مرشد الزبيري عضو مجلس الشورى والشيخ محمد ياسين العليي وعدد  من عمداء وأساتذة الجامعات اليمنية وعدد كبير من المشائخ والوا جهات الاجتماعية وحشد غفير من أعضاء التصحيح ومحبي الرئيس الشهيد  بزيارة ضريح الرئيس الشهيد إبراهيم وعبدالله الحمدي، حيث قامو بوضع إكليلًا من الزهور وقرأوا الفاتحة ترحّمًا على روحي الشهيدين، سائلين الله أن يتغمدهما بواسع رحمته وأن يسكنهما فسيح جناته.

كما قام عدد كبير من الحاضرين بزيارة ضريح الشيخ محمد علي عثمان عضو المجلس الجمهوري

وشيخ مشائخ تعز وضريح الشهيد جارالله عمر أمين عام الحزب الإشتراكي اليمن رحمهما الله

وفي تصريح اعلامي قال اللواء مجاهد القهالي رئيس تنظيم التصحيح ان زيارة ضريح الرئيس الشهيد ابراهيم الحمدي اليوم وأخيه عبدالله هي استذكار لسيرة الشهيد الحمدي باني نهضة اليمن الحديثه وصانع مجدها وعزتها وكرامة ابنائها ومن وضع المشروع الحضاري لبناء الدولة والوحدة والديمقراطية والتنمية الشاملة والعادله ومؤسس المؤتمر الشعبي العام على طريق التعدد السياسي الشرط الرئيسي لقيام وحدة اليمن  هذا وأكد رئيس التصحيح المضي قدما نحو،  مواصلة نهج التصحيح ومشروعه الوطني .