مدار الساعة - وصفت خبيرة الأفاعي الأردنية هبة الدعجة، حيوان الحنيش الزاحف بأنه أسود اللون لكنه أبيض القلب، لدوره الكبير في الحفاظ على التوازن البيئي.وأكدت الخبيرة الدعجة وهي عاشقة للأفاعي وعلم الزواحف أن أنواع كثيرة للحنيش تنتشر في الوطن العربي وهو من أنواع الزواحف غير السامة، وقد يصل طوله لـ 3 أمتار.الحنيش غير ساموبينت الخبيرة الدعجة بأن الحنيش قد يعض أحياناً دفاعاً عن النفس لكن عضته غير سامة وقد تسبب التهاباً بسيطا، مشيرة إلى أن هناك العديد من الأنواع أخطرها أفعى الخبيث الأسود وهي لا يوجد لها علاج ومميتة، مبينة أنها ممكن أن تتسبب بالوفاة بفترة بين 9 إلى 12 دقيقة.وأشارت الخبيرة الدعجة إلى أن أفعى فلسطين هي الأكثر شهرة بحالات اللدغ وانتشارها بشكل رهيب وسريع ومخيف في الأردن.نشر الوعيوتعمل الخبيرة الدعجة على نشر الوعي بين الناس بخصوص علم الزواحف، وتدعو لعدم قتل الأفاعي غير السامة، لدورها المهم والكبير في الحفاظ على التوازن البيئي، حيث تقوم بواجبها على أكمل وجه في قتل الأفاعي السامة وتطهير المناطق المجاورة.كما تعمل الدعجة على تأمين الأمصال للأشخاص الذين يتعرضون للسع والعض من قبل الزواحف السامة، بعد استشارة الجهات المختصة، وتساهم في اصطياد الأفاعي من المنازل.

مدار الساعة - وصفت خبيرة الأفاعي الأردنية هبة الدعجة، حيوان الحنيش الزاحف بأنه أسود اللون لكنه أبيض القلب، لدوره الكبير في الحفاظ على التوازن البيئي.

وأكدت الخبيرة الدعجة وهي عاشقة للأفاعي وعلم الزواحف أن أنواع كثيرة للحنيش تنتشر في الوطن العربي وهو من أنواع الزواحف غير السامة، وقد يصل طوله لـ 3 أمتار.

الحنيش غير سام

وبينت الخبيرة الدعجة بأن الحنيش قد يعض أحياناً دفاعاً عن النفس لكن عضته غير سامة وقد تسبب التهاباً بسيطا، مشيرة إلى أن هناك العديد من الأنواع أخطرها أفعى الخبيث الأسود وهي لا يوجد لها علاج ومميتة، مبينة أنها ممكن أن تتسبب بالوفاة بفترة بين 9 إلى 12 دقيقة.

وأشارت الخبيرة الدعجة إلى أن أفعى فلسطين هي الأكثر شهرة بحالات اللدغ وانتشارها بشكل رهيب وسريع ومخيف في الأردن.

نشر الوعي

وتعمل الخبيرة الدعجة على نشر الوعي بين الناس بخصوص علم الزواحف، وتدعو لعدم قتل الأفاعي غير السامة، لدورها المهم والكبير في الحفاظ على التوازن البيئي، حيث تقوم بواجبها على أكمل وجه في قتل الأفاعي السامة وتطهير المناطق المجاورة.

كما تعمل الدعجة على تأمين الأمصال للأشخاص الذين يتعرضون للسع والعض من قبل الزواحف السامة، بعد استشارة الجهات المختصة، وتساهم في اصطياد الأفاعي من المنازل.