مدار الساعة - تابع مدير الأمن العام اللواء الدكتور عبيدالله المعايطة، اليوم الخميس، فعاليات التمرين التعبوي الذي نفذته مديرية دفاع مدني وسط عمان، بالتعاون مع تشكيلات ووحدات الأمن العام المختصة، على مبنى شركة سراج للتطوير العقاري في منطقة العبدلي.ويهدف التمرين الذي حضره محافظ العاصمة الدكتور ياسر العدوان والرئيس التنفيذي لمجموعة العبدلي المهندس ياسر الطراونة، إلى تعزيز التنسيق بين مديرية الأمن العام ومؤسسات الدولة، ورفع كفاءة الاستجابة للحوادث الطارئة، واختبار الإجراءات الميدانية في عمليات الإطفاء والإنقاذ والإسعاف.وتضمن التمرين الذي تابعه عدد من كبار ضباط الأمن العام والقوات المسلحة، حوادث مفترضة وآلية التعامل معها، مثل اندلاع حريق في الطوابق العلوية، وتسرب غازات ومواد كيميائية نتيجة انفجار أنابيب، إضافةً إلى التعامل مع التجمهر في موقع حادث مفترض.كما نفذت الفرق المشاركة عمليات إنقاذ احترافية لعالقين، وإخماد حريق، ومعالجة مواد الخطرة، وتحرير محاصرين من تحت الأنقاض، من خلال فرق متخصصة في الإطفاء والإنقاذ والإسعاف، والتعامل مع المواد الخطرة، والمختبر الجنائي، وبإسناد من قوات الدرك، وقيادة إقليم شرطة العاصمة، والسير، والنجدة، والشرطة السياحية .ونقل اللواء المعايطة، خلال لقائه المشاركين بالتمرين، تحيات جلالة الملك عبد الله الثاني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، مشيداً بالمستوى الاحترافي الذي أظهرته الفرق المشاركة، والمستوى المتميز في التنفيذ والتنسيق، والتعاون الوثيق مع الجهات والمؤسسات المعنية.وأكد اللواء المعايطة التزام مديرية الأمن العام بواجبها الإنساني، ورسالتها النبيلة في حماية الأرواح والممتلكات، وجاهزيتها العالية لخدمة المواطنين وحماية المقدرات والتعامل خلال ذلك مع مختلف السيناريوهات الطارئة والمحتملة، وفقاً لأفضل معايير الأمن والسلامة والحماية المدنية.

مدار الساعة - تابع مدير الأمن العام اللواء الدكتور عبيدالله المعايطة، اليوم الخميس، فعاليات التمرين التعبوي الذي نفذته مديرية دفاع مدني وسط عمان، بالتعاون مع تشكيلات ووحدات الأمن العام المختصة، على مبنى شركة سراج للتطوير العقاري في منطقة العبدلي.

ويهدف التمرين الذي حضره محافظ العاصمة الدكتور ياسر العدوان والرئيس التنفيذي لمجموعة العبدلي المهندس ياسر الطراونة، إلى تعزيز التنسيق بين مديرية الأمن العام ومؤسسات الدولة، ورفع كفاءة الاستجابة للحوادث الطارئة، واختبار الإجراءات الميدانية في عمليات الإطفاء والإنقاذ والإسعاف.

وتضمن التمرين الذي تابعه عدد من كبار ضباط الأمن العام والقوات المسلحة، حوادث مفترضة وآلية التعامل معها، مثل اندلاع حريق في الطوابق العلوية، وتسرب غازات ومواد كيميائية نتيجة انفجار أنابيب، إضافةً إلى التعامل مع التجمهر في موقع حادث مفترض.

كما نفذت الفرق المشاركة عمليات إنقاذ احترافية لعالقين، وإخماد حريق، ومعالجة مواد الخطرة، وتحرير محاصرين من تحت الأنقاض، من خلال فرق متخصصة في الإطفاء والإنقاذ والإسعاف، والتعامل مع المواد الخطرة، والمختبر الجنائي، وبإسناد من قوات الدرك، وقيادة إقليم شرطة العاصمة، والسير، والنجدة، والشرطة السياحية .

ونقل اللواء المعايطة، خلال لقائه المشاركين بالتمرين، تحيات جلالة الملك عبد الله الثاني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، مشيداً بالمستوى الاحترافي الذي أظهرته الفرق المشاركة، والمستوى المتميز في التنفيذ والتنسيق، والتعاون الوثيق مع الجهات والمؤسسات المعنية.

وأكد اللواء المعايطة التزام مديرية الأمن العام بواجبها الإنساني، ورسالتها النبيلة في حماية الأرواح والممتلكات، وجاهزيتها العالية لخدمة المواطنين وحماية المقدرات والتعامل خلال ذلك مع مختلف السيناريوهات الطارئة والمحتملة، وفقاً لأفضل معايير الأمن والسلامة والحماية المدنية.