عندما أقول 'أنا أردني'، أعني بذلك أكثر من مجرد جنسية أو انتماء جغرافي إنما هي هوية متجذرة في أعماقي وحب للوطن يزداد مع كل شروق شمس، وإيمان بقدرة أبناء هذا الوطن الصغير بحجمه الكبير بقيمته وإنجازاته.

أن أكون أردنيًا يعني أن تحمل إرثًا طويلًا من الصمود والتفاني، وأن تؤمن بالمستقبل رغم التحديات.الأردن ليس مجرد وطن نعيش فيه بل هو مجتمع كبير يضم ثقافات وأصول عريقة ومتنوعة اجتمعت على المحبة والاحترام.هذا الوطن شكل هويتي وعلّمني معنى العيش في مجتمع يتشارك أفراده بالقيم النبيلة وعلمني معنى الكرم والشهامة والأصالة. نحن الأردنيين نفتخر بتراثنا الغني الذي نراه في عاداتنا، وفي ملابسنا التقليدية، وفي احتفالاتنا الوطنية التي تعبّر عن وحدتنا واعتزازنا بالوطن و بقيادتنا الهاشمية.لطالما كان الأردن قادرًا على الصمود أمام التحديات الكثيرة التي واجهته على مر العقود من ظروف اقتصادية صعبة، وضغوطات سياسية، وتحديات على مستوى الموارد، استطاع الأردنيون دائمًا التغلب على هذه الصعوبات بروح متكاتفة وعزم لا يلين، فنحن شعب تعلم من أجداده أن التحديات ليست سوى فرص لإكتساب القوة وأن الصبر والعمل الدؤوب هما طريقنا لتحقيق الطموحات.يُعتبر الشباب الأردني رمزًا للأمل والطموح وهو القادر على رسم ملامح المستقبل بحماسه وقدرته على الإبداع. الشباب الأردني يسعى إلى تحقيق أحلامه في مختلف المجالات، سواء في التعليم أو الرياضة أو العمل التطوعي. ومع دعم الأردن المستمر لهؤلاء الشباب من خلال برامج التدريب والابتكار، فإننا نرى اليوم جيلاً أردنيًا مستعدًا للمشاركة في بناء وطن حديث ومزدهرفي جميع الأصعده سواء كانت سياسية او اقتصادية او غيرها.أحد ابرز معاني ' أنا أردني ' هو ان تكون جزء لا يتجزأ من الأمة العربية . الأردني ليس فقط عربي في انتمائه الثقافي واللغوي بل هو جزء من نسيج التاريخي والجغرافي للعروبة فهو مرتبط بصلات وثيقة مع الشعوب العربية الاخرى وينجذر من القبائل العربية الاصيلة والعريقة الممتده في جغرافية الوطن العربي ويمتاز الاردني بروح الكرم والشهامة وهي صفات عميقة في التراث العربي وقد انعكست في استقبالهم للاجئين واستقبال الزائرين العرب بحفاوة مما جعل الاردن يُعرف بكونه بيتاً لكل عربي.أن أكون أردنيًا يعني أن أكون فخورًا بإرثٍ عريق وأن أسعى بكل إخلاص لأرفع اسم وطني عاليًا وان اخدم وطني .'أنا أردني' هي جملة تحمل قوة ومعنى لأنها تعبّر عن هوية أصيلة وموحدة وعن روح شعب يتطلع دائمًا للأفضل ونحن أبناء هذا الوطن نعلم أن المستقبل بين أيدينا وأننا قادرون على بناء أردن أفضل، ليس فقط لأجلنا ولكن لأجل أجيال قادمة تحمل ذات الفخر وتشارك نفس الحلم.حمى الله الأردن شعباً وقيادتاً.

أن أكون أردنيًا يعني أن تحمل إرثًا طويلًا من الصمود والتفاني، وأن تؤمن بالمستقبل رغم التحديات.

الأردن ليس مجرد وطن نعيش فيه بل هو مجتمع كبير يضم ثقافات وأصول عريقة ومتنوعة اجتمعت على المحبة والاحترام.

هذا الوطن شكل هويتي وعلّمني معنى العيش في مجتمع يتشارك أفراده بالقيم النبيلة وعلمني معنى الكرم والشهامة والأصالة. نحن الأردنيين نفتخر بتراثنا الغني الذي نراه في عاداتنا، وفي ملابسنا التقليدية، وفي احتفالاتنا الوطنية التي تعبّر عن وحدتنا واعتزازنا بالوطن و بقيادتنا الهاشمية.

لطالما كان الأردن قادرًا على الصمود أمام التحديات الكثيرة التي واجهته على مر العقود من ظروف اقتصادية صعبة، وضغوطات سياسية، وتحديات على مستوى الموارد، استطاع الأردنيون دائمًا التغلب على هذه الصعوبات بروح متكاتفة وعزم لا يلين، فنحن شعب تعلم من أجداده أن التحديات ليست سوى فرص لإكتساب القوة وأن الصبر والعمل الدؤوب هما طريقنا لتحقيق الطموحات.

يُعتبر الشباب الأردني رمزًا للأمل والطموح وهو القادر على رسم ملامح المستقبل بحماسه وقدرته على الإبداع. الشباب الأردني يسعى إلى تحقيق أحلامه في مختلف المجالات، سواء في التعليم أو الرياضة أو العمل التطوعي. ومع دعم الأردن المستمر لهؤلاء الشباب من خلال برامج التدريب والابتكار، فإننا نرى اليوم جيلاً أردنيًا مستعدًا للمشاركة في بناء وطن حديث ومزدهرفي جميع الأصعده سواء كانت سياسية او اقتصادية او غيرها.

أحد ابرز معاني ' أنا أردني ' هو ان تكون جزء لا يتجزأ من الأمة العربية . الأردني ليس فقط عربي في انتمائه الثقافي واللغوي بل هو جزء من نسيج التاريخي والجغرافي للعروبة فهو مرتبط بصلات وثيقة مع الشعوب العربية الاخرى وينجذر من القبائل العربية الاصيلة والعريقة الممتده في جغرافية الوطن العربي ويمتاز الاردني بروح الكرم والشهامة وهي صفات عميقة في التراث العربي وقد انعكست في استقبالهم للاجئين واستقبال الزائرين العرب بحفاوة مما جعل الاردن يُعرف بكونه بيتاً لكل عربي.

أن أكون أردنيًا يعني أن أكون فخورًا بإرثٍ عريق وأن أسعى بكل إخلاص لأرفع اسم وطني عاليًا وان اخدم وطني .

'أنا أردني' هي جملة تحمل قوة ومعنى لأنها تعبّر عن هوية أصيلة وموحدة وعن روح شعب يتطلع دائمًا للأفضل ونحن أبناء هذا الوطن نعلم أن المستقبل بين أيدينا وأننا قادرون على بناء أردن أفضل، ليس فقط لأجلنا ولكن لأجل أجيال قادمة تحمل ذات الفخر وتشارك نفس الحلم.

حمى الله الأردن شعباً وقيادتاً.