مدار الساعة - عزز اتحاد ألعاب القوى جهوده الكبيرة في اطار تفعيل اللعبة بنطاق واسع منذ انتخابه. وفي هذا الشأن التقى وزير التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي د. عزمي محافظة بمكتبه، وبحضور المديرة التنفيذية بمؤسسة ولي العهد وتم التباحث حول سبل التعاون المشترك فيما بينهم بتواجد رياضة العاب القوى بجميع انحاء المملكة عن طريق المدارس.وحملت تلك التشاركية الثلاثية عناوين بارزة أهمها نشر ألعاب القوى في المحافظات وزيادة الاهتمام من حيث جذب المواهب لصناعة الأبطال والبطلات.ويسعى اتحاد ألعاب القوى لطرق الأبواب كافة بهدف تعزيز العمل بعد أن أعلن رسميا فتح قنوات تبادل الحوارات مع أركان اللعبة.وينتظر أن تستمر الزيارات بين تلك الأطراف وبذل محاولات لتذليل الصعاب لكي تأخذ ألعاب القوى حقها وضرورة ترجمة النجاحات، لما فيه مصلحة عامة لتيار نجوم ونجمات 'أم الألعاب'.وتأتي تلك الحوارات لاستكمال مشروع الحلم الرياضي وتقدم ألعاب القوى خطوات واثقة، ووجهت أسرة الاتحاد شكرها الجزيل لوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي ومؤسسة ولي العهد على دورهما البارز في إيجاد السبل لتحقيق الأهداف الملموسة، الأمر الذي يعيد انتاج النشاط وتوسيع القاعدة منذ مقتبل العمر، إذ يؤكد الخبراء أن أكثر مواهب ألعاب القوى خرجت من المدارس وتحتاج الصقل والدعم والمتابعة.وأشار أتحاد ألعاب القوى إلى حاجته الماسة لملعب ومضمار خاص للاتحاد لكي يأخذ على عاتقه الدور المنوط به، وتم مناشدة أصحاب القرار ووزارة الشباب لتلك الغاية.

مدار الساعة - عزز اتحاد ألعاب القوى جهوده الكبيرة في اطار تفعيل اللعبة بنطاق واسع منذ انتخابه.

وفي هذا الشأن التقى وزير التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي د. عزمي محافظة بمكتبه، وبحضور المديرة التنفيذية بمؤسسة ولي العهد وتم التباحث حول سبل التعاون المشترك فيما بينهم بتواجد رياضة العاب القوى بجميع انحاء المملكة عن طريق المدارس.

وحملت تلك التشاركية الثلاثية عناوين بارزة أهمها نشر ألعاب القوى في المحافظات وزيادة الاهتمام من حيث جذب المواهب لصناعة الأبطال والبطلات.

ويسعى اتحاد ألعاب القوى لطرق الأبواب كافة بهدف تعزيز العمل بعد أن أعلن رسميا فتح قنوات تبادل الحوارات مع أركان اللعبة.

وينتظر أن تستمر الزيارات بين تلك الأطراف وبذل محاولات لتذليل الصعاب لكي تأخذ ألعاب القوى حقها وضرورة ترجمة النجاحات، لما فيه مصلحة عامة لتيار نجوم ونجمات 'أم الألعاب'.

وتأتي تلك الحوارات لاستكمال مشروع الحلم الرياضي وتقدم ألعاب القوى خطوات واثقة، ووجهت أسرة الاتحاد شكرها الجزيل لوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي ومؤسسة ولي العهد على دورهما البارز في إيجاد السبل لتحقيق الأهداف الملموسة، الأمر الذي يعيد انتاج النشاط وتوسيع القاعدة منذ مقتبل العمر، إذ يؤكد الخبراء أن أكثر مواهب ألعاب القوى خرجت من المدارس وتحتاج الصقل والدعم والمتابعة.

وأشار أتحاد ألعاب القوى إلى حاجته الماسة لملعب ومضمار خاص للاتحاد لكي يأخذ على عاتقه الدور المنوط به، وتم مناشدة أصحاب القرار ووزارة الشباب لتلك الغاية.