أظهر سعر أعلى عيار ذهب في مستهل تعاملات اليوم الأحد الموافق 5-10-2025؛ استقرارا داخل محلات الصاغة المصرية.

بلغ أكبر جرام ذهب وهو من عيار 24 الأكثر قيمة في محلات الصاغة المصرية.

بلغ آخر تحديث سجله سعر عيار 24 الأكثر قيمة نحو 5948 جنيهًا للبيع و 5971 جنيهًا للشراء

استقر سعر جرام الذهب مع مستهل تعاملات اليوم الأحد الموافق 5-10-2025؛ داخل محلات الصاغة  المصرية.

وأظهر سعر الذهب صباح اليوم، ثباتا دون تغيير بمختلف محلات الصاغة المصرية.

وسجل سعر الذهب  مساء أمس؛زيادة جديدة علي مستوي محلات الصاغة المصرية؛ بمختلف الأعيرة الذهبية، بقيمة تبلغ  5 جنيهات.

ووصل معدل زيادة الذهب خلال يومين بمقدار 50 جنيهًا علي الأقل علي مستوي محلات الصاغة.

مع اعلان البنك المركزي المصري تخفيض سعر الفائدة بنسبة 1% هوي سعر جرام الذهب بمقدار 45 جنيهًا في المتوسط إلا أنه عاود الصعود بقيمة إجمالية تبلغ 50 جنيهًا.

سجل سعر عيار 24 الأكثر قيمة نحو 5948 جنيهًا للبيع و 5971 جنيهًا للشراء

بلغ سعر عيار 21 الأكثر انتشارا نحو 5205 جنيهات للبيع و5225 جنيهًا للشراء

وصل سعر عيار 18 الأوسط بين أعيرة الذهب نحو 4461 جنيهًا للبيع و4478 جنيهًا للشراء

وبلغ سعر عيار 14 الأدني قيمة نحو 3470 جنيهًا للبيع و3483 جنيهًا للشراء 

وسجل سعر أوقية الذهب نحو 3886 دولارًا للبيع و 3888 دولارًا للشراء

بلغ سعر الجنيه الذهب نحو 41.64 ألف جنيه للبيع و 41.8 ألف جنيه للشراء

شهدت أسعار الذهب استقرارًا في السوق المحلية خلال تعاملات أمس السبت، بالتزامن مع العطلة الأسبوعية للبورصة العالمية، بعد أن حققت الأوقية مكاسب أسبوعية قوية بنسبة 3.4%، مدعومةً باستمرار الإغلاق الحكومي الأمريكي وتزايد رهانات الأسواق على خفض أسعار الفائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي، حسب تقرير صادر عن منصة «آي صاغة» المتخصصة في تداول الذهب والمجوهرات.

سجّل الذهب خلال سبتمبر أداءً استثنائيًا، إذ ارتفع محليًا بنسبة 11% (ما يعادل 490 جنيهًا) وعالميًا بنسبة 12% (بما يعادل 411 دولارًا للأوقية)، ليُنهي الشهر عند مستويات قياسية هي الأعلى منذ 16 عامًا.

ويُعزى هذا الأداء إلى تصاعد الطلب على الملاذات الآمنة وسط اضطرابات سياسية واقتصادية عالمية، إلى جانب رهانات قوية على خفض الفائدة الأمريكية خلال الاجتماعات المقبلة.

ارتفع الذهب عالميًا مدعومًا بتزايد الإقبال على الأصول الآمنة، مع استمرار الإغلاق الحكومي الأمريكي الذي عطّل صدور بيانات اقتصادية مهمة مثل طلبات إعانة البطالة وتقرير الوظائف غير الزراعية، ما زاد من حالة الغموض في الأسواق ودفع المتعاملين لترقب تصريحات مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي.

أكد ستيفن ميران، محافظ الاحتياطي الفيدرالي، أن الوصول إلى البيانات الاقتصادية أمر ضروري لتحديد السياسة النقدية، معربًا عن تفاؤله بقدرة البنك المركزي على جمع البيانات قريبًا، لكنه شدّد على ضرورة تبنّي سياسة استشرافية في ظل الظروف الحالية.

في المقابل، أشار أوستن جولسبي، رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو، إلى أن الأسواق تسعّر بالفعل خفض الفائدة، لكن السياسة النقدية يجب أن تظل مرتبطة بالبيانات لا بالتوقعات.

وفي واشنطن، يُنتظر أن يُصوّت مجلس الشيوخ الأمريكي مجددًا على مشروعات قوانين التمويل، وسط غياب أي بوادر للتوافق بين الحزبين.