اخبار الاردن
موقع كل يوم -وكالة مدار الساعة الإخبارية
نشر بتاريخ: ١٦ نيسان ٢٠٢٥
يُعدّ يوم العلم الأردني مناسبة وطنية عظيمة يحتفل بها الشعب الأردني بكل فخر واعتزاز، حيث يُجسّد هذا اليوم رمزية العلم الأردني وما يحمله من معانٍ تاريخية ووطنية عميقة، ويُعبّر عن الوحدة الوطنية والولاء للقيادة الهاشمية والانتماء لتراب الوطن.يرفع الأردنيون في هذا اليوم رايتهم الخفاقة في كل مكان، من البيوت إلى المدارس والمؤسسات الحكومية والخاصة، في مشهد يعبّر عن الفخر الوطني والروح الجماعية. ويُقام في هذا اليوم العديد من الفعاليات الرسمية والشعبية، في مختلف المدن ويحمل العلم الأردني دلالات رمزية كبيرة، حيث يتكوّن من الألوان العربية الأربعة: الأسود، الأبيض، الأخضر، والأحمر. وهي ألوان ترمز إلى الرايات العربية التاريخية، بينما يمثل المثلث الأحمر الثورة العربية الكبرى، والنجم الأبيض السباعي داخل المثلث يرمز إلى الوحدة العربية والمبادئ السبعة.وتُولي المدارس الأردنيه أهمية خاصة لهذا اليوم، حيث تُنظَّم برامج تربوية وثقافية لتعريف الطلبة بتاريخ العلم ومعاني ألوانه، لغرس مفاهيم الانتماء والولاء في نفوسهم منذ الصغر.في الختام، يُعدّ يوم العلم الأردني محطة مهمة لتجديد العهد والولاء للوطن والقيادة، وللتعبير عن الفخر بالهوية الأردنية والاعتزاز بالإنجازات الوطنية. فهو يوم يذكّر كل أردني بأن العلم ليس فقط رمزًا، بل هو تجسيد لتاريخ وتضحيات وبطولات الشعب الأردني عبر الأجيال.
يُعدّ يوم العلم الأردني مناسبة وطنية عظيمة يحتفل بها الشعب الأردني بكل فخر واعتزاز، حيث يُجسّد هذا اليوم رمزية العلم الأردني وما يحمله من معانٍ تاريخية ووطنية عميقة، ويُعبّر عن الوحدة الوطنية والولاء للقيادة الهاشمية والانتماء لتراب الوطن.
يرفع الأردنيون في هذا اليوم رايتهم الخفاقة في كل مكان، من البيوت إلى المدارس والمؤسسات الحكومية والخاصة، في مشهد يعبّر عن الفخر الوطني والروح الجماعية. ويُقام في هذا اليوم العديد من الفعاليات الرسمية والشعبية، في مختلف المدن ويحمل العلم الأردني دلالات رمزية كبيرة، حيث يتكوّن من الألوان العربية الأربعة: الأسود، الأبيض، الأخضر، والأحمر. وهي ألوان ترمز إلى الرايات العربية التاريخية، بينما يمثل المثلث الأحمر الثورة العربية الكبرى، والنجم الأبيض السباعي داخل المثلث يرمز إلى الوحدة العربية والمبادئ السبعة.
وتُولي المدارس الأردنيه أهمية خاصة لهذا اليوم، حيث تُنظَّم برامج تربوية وثقافية لتعريف الطلبة بتاريخ العلم ومعاني ألوانه، لغرس مفاهيم الانتماء والولاء في نفوسهم منذ الصغر.
في الختام، يُعدّ يوم العلم الأردني محطة مهمة لتجديد العهد والولاء للوطن والقيادة، وللتعبير عن الفخر بالهوية الأردنية والاعتزاز بالإنجازات الوطنية. فهو يوم يذكّر كل أردني بأن العلم ليس فقط رمزًا، بل هو تجسيد لتاريخ وتضحيات وبطولات الشعب الأردني عبر الأجيال.