×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٤ كانون الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٤ كانون الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

الملكاوي يكتب: مسيحي أردني على مائدة الإفطار الرمضانية الإسلامية السعودية في الأردن

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الجمعه ٧ أذار ٢٠٢٥ - ١٩:٠١

الملكاوي يكتب: مسيحي أردني على مائدة الإفطار الرمضانية الإسلامية السعودية في الأردن

الملكاوي يكتب: مسيحي أردني على مائدة الإفطار الرمضانية الإسلامية السعودية في الأردن

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٧ أذار ٢٠٢٥ 

بقلم: المستشار محمد صالح الملكاويلم يكن مُستغرباً ولا غريباً عليّ كإعلامي أردني ورئيس لوِحدِة ثقافة السلام في الشرق الأوسط أن ألتقي بالأخ والصديق والزميل الإعلامي الأردني 'أمين زيادات' على مائدة الإفطار الرمضانية الإسلامية السعودية في عمان مؤخراً، وذلك ضمن مبادرة حفل تدشين برنامج خادم الحرمين الشريفين لإفطار الصائمين وتوزيع التمور على الجمعيات الخيرية في الأردن، التي نظمتها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية وسفارة خادم الحرمين الشريفين في الأردن، وذلك لأن الأخوّة الإنسانية والتسامح والعيش المُشترك التي تحرص على إرسائها الدولتان (الأردن والسعودية)، هي واحدة من الخِصال الطيبة التي يعتز بها البلدان، ولأني على قناعة أيضاً بأن مسيحية 'أمين زيادات' هي جزء أصيل من عروبته المتجذرة في المجتمع العربي المسلم. هذا المُجتمع (المُسلم) الذي يؤمن بأن الإيمان بالمسيح عليه الصلاة والسلام هي واحدة من مرتكزات الإيمان في الدين الإسلامي. ولأن الأردن يُمثل إنموذجاً متميّزاً في الوسطية والتسامح والعيش المُشترك، فيما تُمثّل السعودية في المقابل الحاضنة الرئيسية للوسطية والاعتدال والتسامح ونبذ التطرّف والعُنف، لأن رسالة الإسلام الحنيف انطلقت من على أرضها، فقد شاركنا 'أمين زيادات' تناول حبات التمر عند أذان المغرب، وفق سُنّة الرسول محمّد صلّ عليه وسلّم، لأنه على قناعة بأن هناك قواسم مشتركة كثيرة تجمعنا ولا تفرّقنا، لهذا أراد 'أمين زيادات' أن يضع بصمة محبة مسيحية كعادته في حفل إفطار رمضاني إسلامي.وأقولها بكل تجرّد بأن هذه هي رسالة وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ التي يحرص عليها في ترجمة رؤى وتطلعات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد سمو الأمير محمد بن سلمان رئيس مجلس الوزراء، وذلك في تعميم 'الدبلوماسية الإسلامية السعودية' التي تقوم على إنسانية الإسلام، وإسلام الإنسانية في مختلف دول العالم، حيث يشمل برنامج تفطير الصائمين (62) دولة، وتوزيع التمور (102) دولة حول العالم، لأن الهدف هو التواصل بروح إسلامية وإنسانية صادقة، وإيضاح حقيقة الإسلام بأنه دين المساواة بين البشر بغض النظر عن العِرق أو اللون أو الدين أو اللغة أو المكانة الاجتماعية، وأن المُفاضلة بين البشر تكون بالتقوى، هذا إلى جانب أن الإسلام يعترف بالتعددية الدينية والثقافية والاجتماعية ويدعو إلى الحوار بالتي هي أحسن، وإلى حُسن التعايش بين الناس.وقد جالت في خاطري وأنا أجلس بمعية الزميل 'أمين زيادات' قصة الملك النجاشي المسيحي الذي حمى أول مهاجرين مُسلمين في الحبشة من بطش زعماء كفّار قريش الذين كانوا يعبدون الأصنام. كما استذكرت أيضاً كيف أن زُعماء كفّار قريش فرحوا عندما غلبت الإمبراطورية الفارسية في إحدى المعارك إمبراطورية الروم في عهد الرسول مُحمدٍ صلّ الله عليه وسلّم، واستهزؤوا بالمُسلمين لأن الروم كانوا من أهل الكتاب، فنزلت آياتٍ قُرانية في 'سورة الروم' تُتلي إلى قيامة الساعة: (غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ، وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ، فِي بِضْعِ سِنِينَ، لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ، وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ)، وكانت هذه إحدى مُعجزات القرآن الكريم، التي تتحدث عن حدثٍ مستقبلي، في زمن لم تكن التكنولوجيا موجودةٍ أصلاً.واستحضرتني أيضاً في ذلك الإفطار الرمضاني قصة الجندي الأردني المسيحي 'خضر شكري يعقوب' الذي دافع ببسالة عن القدس والمسجد الأقصى في حرب عام 1948 حتى استُشهد، مما يُعتبر مثالاً حيّاً على التلاحم الوطني بين المُسلمين والمسيحيين في الأردن، حيث أن الدفاع عن المسجد الأقصى لم يكن حِكراً على المُسلمين فقط في تلك المعارك. وهذا ما تعلّمناه وتربينا عليه في عهد الملك الباني الحُسين، وفي عهد الملك المُعزز عبدالله الثاني، وهذا ما هو مغروس فينا من آبائنا وآجدادنا (مُسلمين ومسيحيين) الذين علّمونا بأن الجيرة والمحبة تجمعنا معاً، بغض النظر عن العِرق أو اللون أو الدين.كما تستحضرني أيضاً معلومة مُهمّة وهي أن مفتاح كنيسة القيامة في مدينة القدس هو بيد أسرة آل الحُسيني المُسلمة (حاليا مع د. أديب جودة الحُسيني)، وهذا تأكيد على أن هذه الكنيسية هي بأمان عندما تكون بأيدي المُسلمين، وذلك منذ أن تسلّم الخليفة عمر بن الخطاب (أمير المؤمين) مفاتيح القدس من بطريرك القدس 'صفرونيوس' في السنة (15) هجرية / 636 ميلادية، عندما خرج أمير المؤمنين على 'راحلته' من المدينة المنورة من على أرض المملكة العربية السعودية وصولاً إلى بيت المقدس، الذي كان قِبلة المُسلمين الأولى.لهذا، أقولها بملء فمي وقلبي وشجوني، بأن رؤية مسيحي أردني على مائدة إفطار رمضانية إسلامية سعودية على الأرض الأردنية ليس غريباً ولا مُستغرباً، وهي رؤية سعودية صادقة وأمينة، مثلما هي حقيقة أردنية أفخر بها، بأن الإسلام هو دين وسطية واعتدال ومحبة وتسامح وتعايش، وأن المسيحيين تربطنا بهم وشائج المحبة والقُربى والسلام والجيرة والعيش المُشترك.وكم أسعدتني في حفل الإفطار عبارات الترحيب والتهليل والثناء على الحضور من القائم بأعمال السفارة السعودية في عمّان الأستاذ محمد بن حسن مؤنس، والمُكلّف بأعمال المستشار الإسلامي في السفارة الأستاذ محمد بن أحمد العصيمي، ومنسق الشؤون الإعلامية بوزارة الشؤون الإسلامية الأستاذ عبدالمحسن بن محمد القضيبي ومعهم طاقم كبير من 'المعزبين' السعوديين، الذين أكدوا بأن السعودية هي قلب العالم الإسلامي، وتنبض بخدمة الحرمين الشريفين، وتعمل على نشر رسالة السلام والاعتدال، وأنها حريصة على إضاءة قلوب البشر بالمحبة والتسامح والتعايش، وأنها مملكة تسمو بالقيم الإسلامية النبيلة.فشكراً للأردن حاضنة المحبة والتسامح، والجار الشقيق للسعودية، وشكراً للوزير السعودي الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، الذي جعل من مُبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز هذه، مساحة طيبة ومُباركة يلتقي فيها الجميع في مختلف دول العالم، مسلمين وغير مُسلمين، وترجمته أيضاً لخِطة مجلس الوزراء السعودي برئاسة ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء سمو الأمير محمد بن سلمان، لأني على يقين بأن الوزير السعودي 'آل الشيخ' قد جعل قلوب المُسلمين وغير المُسلمين بهذه الدبلوماسية الإسلامية السعودية متصلة ومتواصلة بدون حدود ولا جدران ولا فواصل.

بقلم: المستشار محمد صالح الملكاوي

لم يكن مُستغرباً ولا غريباً عليّ كإعلامي أردني ورئيس لوِحدِة ثقافة السلام في الشرق الأوسط أن ألتقي بالأخ والصديق والزميل الإعلامي الأردني 'أمين زيادات' على مائدة الإفطار الرمضانية الإسلامية السعودية في عمان مؤخراً، وذلك ضمن مبادرة حفل تدشين برنامج خادم الحرمين الشريفين لإفطار الصائمين وتوزيع التمور على الجمعيات الخيرية في الأردن، التي نظمتها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية وسفارة خادم الحرمين الشريفين في الأردن، وذلك لأن الأخوّة الإنسانية والتسامح والعيش المُشترك التي تحرص على إرسائها الدولتان (الأردن والسعودية)، هي واحدة من الخِصال الطيبة التي يعتز بها البلدان، ولأني على قناعة أيضاً بأن مسيحية 'أمين زيادات' هي جزء أصيل من عروبته المتجذرة في المجتمع العربي المسلم. هذا المُجتمع (المُسلم) الذي يؤمن بأن الإيمان بالمسيح عليه الصلاة والسلام هي واحدة من مرتكزات الإيمان في الدين الإسلامي.

ولأن الأردن يُمثل إنموذجاً متميّزاً في الوسطية والتسامح والعيش المُشترك، فيما تُمثّل السعودية في المقابل الحاضنة الرئيسية للوسطية والاعتدال والتسامح ونبذ التطرّف والعُنف، لأن رسالة الإسلام الحنيف انطلقت من على أرضها، فقد شاركنا 'أمين زيادات' تناول حبات التمر عند أذان المغرب، وفق سُنّة الرسول محمّد صلّ عليه وسلّم، لأنه على قناعة بأن هناك قواسم مشتركة كثيرة تجمعنا ولا تفرّقنا، لهذا أراد 'أمين زيادات' أن يضع بصمة محبة مسيحية كعادته في حفل إفطار رمضاني إسلامي.

وأقولها بكل تجرّد بأن هذه هي رسالة وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ التي يحرص عليها في ترجمة رؤى وتطلعات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد سمو الأمير محمد بن سلمان رئيس مجلس الوزراء، وذلك في تعميم 'الدبلوماسية الإسلامية السعودية' التي تقوم على إنسانية الإسلام، وإسلام الإنسانية في مختلف دول العالم، حيث يشمل برنامج تفطير الصائمين (62) دولة، وتوزيع التمور (102) دولة حول العالم، لأن الهدف هو التواصل بروح إسلامية وإنسانية صادقة، وإيضاح حقيقة الإسلام بأنه دين المساواة بين البشر بغض النظر عن العِرق أو اللون أو الدين أو اللغة أو المكانة الاجتماعية، وأن المُفاضلة بين البشر تكون بالتقوى، هذا إلى جانب أن الإسلام يعترف بالتعددية الدينية والثقافية والاجتماعية ويدعو إلى الحوار بالتي هي أحسن، وإلى حُسن التعايش بين الناس.

وقد جالت في خاطري وأنا أجلس بمعية الزميل 'أمين زيادات' قصة الملك النجاشي المسيحي الذي حمى أول مهاجرين مُسلمين في الحبشة من بطش زعماء كفّار قريش الذين كانوا يعبدون الأصنام. كما استذكرت أيضاً كيف أن زُعماء كفّار قريش فرحوا عندما غلبت الإمبراطورية الفارسية في إحدى المعارك إمبراطورية الروم في عهد الرسول مُحمدٍ صلّ الله عليه وسلّم، واستهزؤوا بالمُسلمين لأن الروم كانوا من أهل الكتاب، فنزلت آياتٍ قُرانية في 'سورة الروم' تُتلي إلى قيامة الساعة: (غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ، وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ، فِي بِضْعِ سِنِينَ، لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ، وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ)، وكانت هذه إحدى مُعجزات القرآن الكريم، التي تتحدث عن حدثٍ مستقبلي، في زمن لم تكن التكنولوجيا موجودةٍ أصلاً.

واستحضرتني أيضاً في ذلك الإفطار الرمضاني قصة الجندي الأردني المسيحي 'خضر شكري يعقوب' الذي دافع ببسالة عن القدس والمسجد الأقصى في حرب عام 1948 حتى استُشهد، مما يُعتبر مثالاً حيّاً على التلاحم الوطني بين المُسلمين والمسيحيين في الأردن، حيث أن الدفاع عن المسجد الأقصى لم يكن حِكراً على المُسلمين فقط في تلك المعارك. وهذا ما تعلّمناه وتربينا عليه في عهد الملك الباني الحُسين، وفي عهد الملك المُعزز عبدالله الثاني، وهذا ما هو مغروس فينا من آبائنا وآجدادنا (مُسلمين ومسيحيين) الذين علّمونا بأن الجيرة والمحبة تجمعنا معاً، بغض النظر عن العِرق أو اللون أو الدين.

كما تستحضرني أيضاً معلومة مُهمّة وهي أن مفتاح كنيسة القيامة في مدينة القدس هو بيد أسرة آل الحُسيني المُسلمة (حاليا مع د. أديب جودة الحُسيني)، وهذا تأكيد على أن هذه الكنيسية هي بأمان عندما تكون بأيدي المُسلمين، وذلك منذ أن تسلّم الخليفة عمر بن الخطاب (أمير المؤمين) مفاتيح القدس من بطريرك القدس 'صفرونيوس' في السنة (15) هجرية / 636 ميلادية، عندما خرج أمير المؤمنين على 'راحلته' من المدينة المنورة من على أرض المملكة العربية السعودية وصولاً إلى بيت المقدس، الذي كان قِبلة المُسلمين الأولى.

لهذا، أقولها بملء فمي وقلبي وشجوني، بأن رؤية مسيحي أردني على مائدة إفطار رمضانية إسلامية سعودية على الأرض الأردنية ليس غريباً ولا مُستغرباً، وهي رؤية سعودية صادقة وأمينة، مثلما هي حقيقة أردنية أفخر بها، بأن الإسلام هو دين وسطية واعتدال ومحبة وتسامح وتعايش، وأن المسيحيين تربطنا بهم وشائج المحبة والقُربى والسلام والجيرة والعيش المُشترك.

وكم أسعدتني في حفل الإفطار عبارات الترحيب والتهليل والثناء على الحضور من القائم بأعمال السفارة السعودية في عمّان الأستاذ محمد بن حسن مؤنس، والمُكلّف بأعمال المستشار الإسلامي في السفارة الأستاذ محمد بن أحمد العصيمي، ومنسق الشؤون الإعلامية بوزارة الشؤون الإسلامية الأستاذ عبدالمحسن بن محمد القضيبي ومعهم طاقم كبير من 'المعزبين' السعوديين، الذين أكدوا بأن السعودية هي قلب العالم الإسلامي، وتنبض بخدمة الحرمين الشريفين، وتعمل على نشر رسالة السلام والاعتدال، وأنها حريصة على إضاءة قلوب البشر بالمحبة والتسامح والتعايش، وأنها مملكة تسمو بالقيم الإسلامية النبيلة.

فشكراً للأردن حاضنة المحبة والتسامح، والجار الشقيق للسعودية، وشكراً للوزير السعودي الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، الذي جعل من مُبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز هذه، مساحة طيبة ومُباركة يلتقي فيها الجميع في مختلف دول العالم، مسلمين وغير مُسلمين، وترجمته أيضاً لخِطة مجلس الوزراء السعودي برئاسة ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء سمو الأمير محمد بن سلمان، لأني على يقين بأن الوزير السعودي 'آل الشيخ' قد جعل قلوب المُسلمين وغير المُسلمين بهذه الدبلوماسية الإسلامية السعودية متصلة ومتواصلة بدون حدود ولا جدران ولا فواصل.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

( 52 ) ألف موظف عام أُحيلوا إلى التقاعد المبكر منذ العام 2020 #عاجل

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
33

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2245 days old | 968,771 Jordan News Articles | 21,454 Articles in Dec 2025 | 104 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 28 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



الملكاوي يكتب: مسيحي أردني على مائدة الإفطار الرمضانية الإسلامية السعودية في الأردن - jo
الملكاوي يكتب: مسيحي أردني على مائدة الإفطار الرمضانية الإسلامية السعودية في الأردن

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

أمازون ومايكروسوفت تسعيان للاستحواذ على تيك توك .. وأيلون ماسك يثير الجدل - eg
أمازون ومايكروسوفت تسعيان للاستحواذ على تيك توك .. وأيلون ماسك يثير الجدل

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

 المنيع : الأربعاء المقبل غرة ذي الحجة وعرفة الخميس بعد القادم والعيد الجمعة - sa
المنيع : الأربعاء المقبل غرة ذي الحجة وعرفة الخميس بعد القادم والعيد الجمعة

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

القهوة في رمضان.. بين صداع الأيام الأولى للصيام ومشاكل الإفراط فيها بالسحور - sa
القهوة في رمضان.. بين صداع الأيام الأولى للصيام ومشاكل الإفراط فيها بالسحور

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

إضافة ملعقة واحدة من هذا المكون إلى الزبادي يعزز صحة الأمعاء - eg
إضافة ملعقة واحدة من هذا المكون إلى الزبادي يعزز صحة الأمعاء

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

قرار جديد من كولر بعد فوز الأهلي على سيراميكا بخماسية في الدوري الممتاز - eg
قرار جديد من كولر بعد فوز الأهلي على سيراميكا بخماسية في الدوري الممتاز

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

الوزاري الخليجي يدين استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة - bh
الوزاري الخليجي يدين استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة

منذ ثانية


اخبار البحرين

خلال 10 أيام.. التضامن ومؤسسة أبو العينين الخيرية والتحالف الوطني يوزعون 2 مليون وجبة - eg
خلال 10 أيام.. التضامن ومؤسسة أبو العينين الخيرية والتحالف الوطني يوزعون 2 مليون وجبة

منذ ثانية


اخبار مصر

خبير بيئي ترصد خطط الدولة لحماية التنوع البيولوجي في البحر الأحمر - eg
خبير بيئي ترصد خطط الدولة لحماية التنوع البيولوجي في البحر الأحمر

منذ ثانية


اخبار مصر

أول تعليق من جواو فيليكس بعد انضمامه لـ النصر السعودي - eg
أول تعليق من جواو فيليكس بعد انضمامه لـ النصر السعودي

منذ ثانية


اخبار مصر

فاروق فلوكس: جالي جلطة بسبب مها أحمد وسامحتها ومقدر ظروف مرض ابنها - xx
فاروق فلوكس: جالي جلطة بسبب مها أحمد وسامحتها ومقدر ظروف مرض ابنها

منذ ثانية


لايف ستايل

صدمة في فلاشينغ ميدوز... ديوكوفيتش ينهي 2024 بحدث استثنائي - lb
صدمة في فلاشينغ ميدوز... ديوكوفيتش ينهي 2024 بحدث استثنائي

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

جواد الزيات أمام أول مهمة تهم الميركاتو الصيفي للرجاء - ma
جواد الزيات أمام أول مهمة تهم الميركاتو الصيفي للرجاء

منذ ثانيتين


اخبار المغرب

اجتماع بمديرية حوف في المهرة يناقش التحديات الأمنية والمعيشية - ye
اجتماع بمديرية حوف في المهرة يناقش التحديات الأمنية والمعيشية

منذ ثانيتين


اخبار اليمن

خطة سورية أردنية أمريكية لحل أزمة السويداء.. ما هي أبرز بنودها؟ - sy
خطة سورية أردنية أمريكية لحل أزمة السويداء.. ما هي أبرز بنودها؟

منذ ٣ ثواني


اخبار سوريا

جرائم الإحتلال لا تتوقف..استشهاد أطباء حرقا داخل مستشفى كمال عدوان - tn
جرائم الإحتلال لا تتوقف..استشهاد أطباء حرقا داخل مستشفى كمال عدوان

منذ ٣ ثواني


اخبار تونس

لليوم الثاني تواليا.. الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها - ps
لليوم الثاني تواليا.. الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها

منذ ٣ ثواني


اخبار فلسطين

اطرد سموم الجسم.. تعرف على الطريقة الصحيحة والتوقيت المثالي لشرب القهوة - eg
اطرد سموم الجسم.. تعرف على الطريقة الصحيحة والتوقيت المثالي لشرب القهوة

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

سعر الدولار اليوم بالبنوك الخاصة والحكومية الآن بمصر الأحد 9 فبراير 2025 - eg
سعر الدولار اليوم بالبنوك الخاصة والحكومية الآن بمصر الأحد 9 فبراير 2025

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

إصابة 3 جنود بغزة في انفجار عبوة ناسفة.. واعتراف لـ الاحتلال باستهداف المدنيين - eg
إصابة 3 جنود بغزة في انفجار عبوة ناسفة.. واعتراف لـ الاحتلال باستهداف المدنيين

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

حساسين: تحرير سيناء ملحمه بطولية خالده في تاريخ الوطن - eg
حساسين: تحرير سيناء ملحمه بطولية خالده في تاريخ الوطن

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

 مستقبل وطن : رسائل الرئيس السيسي في يوم الشهيد تجسد روح العزة الوطنية - eg
مستقبل وطن : رسائل الرئيس السيسي في يوم الشهيد تجسد روح العزة الوطنية

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

طقس خريفي بامتياز.. ولبنان على موعد مع أمطار وبرق ورعد! - lb
طقس خريفي بامتياز.. ولبنان على موعد مع أمطار وبرق ورعد!

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

بتكلفة 32 مليون جنيه.. الانتهاء من تطوير ورصف وتخطيط شارع الجلاء بمدينة المنصورة - eg
بتكلفة 32 مليون جنيه.. الانتهاء من تطوير ورصف وتخطيط شارع الجلاء بمدينة المنصورة

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

إيقاف كارفاخال مبارتين في دوري ابطال اوروبا - jo
إيقاف كارفاخال مبارتين في دوري ابطال اوروبا

منذ ٥ ثواني


اخبار الاردن

الرئيس السيسي يتابع الاستعدادات الجارية لافتتاح المتحف المصري الكبير - eg
الرئيس السيسي يتابع الاستعدادات الجارية لافتتاح المتحف المصري الكبير

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

تطور حواجب ليدي غاغا التي اعتبرت ثورة في عالم الجمال - xx
تطور حواجب ليدي غاغا التي اعتبرت ثورة في عالم الجمال

منذ ٦ ثواني


لايف ستايل

 النمر : السكر يدمر الشرايين أكثر من الدهون.. و10 تمرات تتجاوز الحد اليومي بثلاثة أضعاف - sa
النمر : السكر يدمر الشرايين أكثر من الدهون.. و10 تمرات تتجاوز الحد اليومي بثلاثة أضعاف

منذ ٦ ثواني


اخبار السعودية

 دفاع النواب : قانون لجوء الأجانب يضع ضوابط متكاملة ويضمن حياة كريمة للاجئين - eg
دفاع النواب : قانون لجوء الأجانب يضع ضوابط متكاملة ويضمن حياة كريمة للاجئين

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

صحيفة تكشف عن وفاة مواطن امريكي بسجون النظام في سوريا - sy
صحيفة تكشف عن وفاة مواطن امريكي بسجون النظام في سوريا

منذ ٦ ثواني


اخبار سوريا

إيقاف تريزيجيه والسعيد .. رابطة الأندية تصدر عقوبات الجولة التاسعة من الدوري - eg
إيقاف تريزيجيه والسعيد .. رابطة الأندية تصدر عقوبات الجولة التاسعة من الدوري

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

انقلاب سيارة في منطقة قصقص في بيروت ومعلومات عن اصابة - lb
انقلاب سيارة في منطقة قصقص في بيروت ومعلومات عن اصابة

منذ ٦ ثواني


اخبار لبنان

غادة إبراهيم تتقدم بشكوي رسمية لنقابة الإعلاميين ضد بوسي شلبي - eg
غادة إبراهيم تتقدم بشكوي رسمية لنقابة الإعلاميين ضد بوسي شلبي

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل