×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٧ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٧ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

العزة يكتب: أضغاث أحلام ويقظة أقلام

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الخميس ١٧ نيسان ٢٠٢٥ - ٢٠:٠٦

العزة يكتب: أضغاث أحلام ويقظة أقلام

العزة يكتب: أضغاث أحلام ويقظة أقلام

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ١٧ نيسان ٢٠٢٥ 

في الأيام القليلة الماضية، بعدما قامت الأجهزة الأمنية والجهات الرسمية بالكشف عن نقاب الحدث الأمني وهوية الضالعين، المنتسب بعضهم لإحدى التنظيمات السياسية المحظورة وآخرون لأحد الأحزاب السياسية الأردنية المرخصة، عاش المواطن الأردني لحظات من حبس الأنفاس. كابوس يبث في حالة الصحو والوعي على الهواء حيًا مباشرة، ليوقظه اهتزاز الهاتف الناتج عن نقر وقرع أقلام الإعلام ومواقعه الإخبارية على سطح صفحات المواقع الاجتماعية.تباينت درجات ارتعاش الأقلام:بين مدافع أصابتها رعشة الضعف والخوف، تناولت القضية من زاويتها الضيقة على مساحتها الصغرى، وانشغلت في تكريس وصف الحدث على أنه حالة عابرة فردية، مستحضرة كافة ألفاظ الاتهام بالخيانة للقضية الفلسطينية، محاولة خلق الأعذار وإظهار المستندات لإثبات مخالفة الرواية الحكومية، دون أن تدرك أنها أصبحت أداة إدانة لمن تدافع عنهم.وقسم آخر، من أقلام متابعة للحالة السياسية الأردنية عن كثب، لم تنقطع عن الأحداث، وقد هزت جرس الإنذار سابقًا، وأثارت العديد من العناوين، محذرة من ظاهرة التصعيد والتعبئة السالبة وإساءة توظيف الخطاب التعبوي لفئة من زهرة الشباب، واستغلال ضعف خبرتهم وحماستهم تجاه أي دعوة دون تمحيص أو مراجعة لعواقب النتائج على المجتمع بل على الوطن بأكمله.هذا الواقع ينذر بنشأة جيل مغيب، محروم من أدوات الفكر السياسي وآفاقه، التي تتيح اكتساب مهارات الإدارة والقيادة وتحمل المسؤولية المستقبلية، مع قدرة اتخاذ القرار مهما كانت الحالة التي يواجهها.لقد حذرت الأقلام التي صنعت الهزة الإعلامية من حالة التبعية التنظيمية المطلقة، التي تحاكي هياكل التنظيمات السرية، ويمارسها أحد تنظيمات اليمين السياسي الأردني مع كوادره، مما يفسر الانعزال والتصلب في قبول الرأي الآخر والتعددية.وهكذا تتأزم الأمور، وتتجه نحو نشأة مجتمع نواته الأساسية شباب يعانون من سطحية في الفكر، وصلابة هشة تنهار وتختفي عند أول اختبار صعب.لهذا، كان لا بد من تعريف هذا الجيل بالقواعد العامة للممارسة السياسية:لغة وأدوات تتيح لهم فرصًا للتقدم والإبداع، ليصبحوا خزان إدارة شؤون الوطن مستقبلاً، ويكونوا قادرين على حمل أعباء المسؤولية وفهم طبيعة آلية عمل الدولة، و على التعامل مع محيطها الخارجي الإقليمي والعالمي، وأداء واجباتها تجاه شعبها ومجتمعها الداخلي، الذي يجهل أحيانًا حجم الجهد الحكومي المبذول لتأمين الاحتياجات الأساسية وضمان استمراريتها.نحن اليوم في المئوية الثانية للدولة الأردنية، حيث التوجه نحو:إعادة هيكلة قواعد العمل السياسي والحزبي.الانتقال من عهد الفزعة والفردية والشخصية الرمزية،إلى عهد البرامجية والمحاسبة والعمل التشاركي والعقل الجمعي.وهذا يتطلب مجتمعًا منسجمًا، عناصره متناغمة، تحتكم إلى العقل والمنطق في خدمة المصلحة الوطنية الأردنية العامة.المواطن الأردني أرهقته إرهاصات القوى السياسية، التي يفترض أنها بلغت سن الرشد وتركت خلفها فترة المراهقة السياسية.ولذا، وجب مراجعة أداء هذه القوى ونتائجها، وتحمل مسؤولية مغامراتها وأخطائها.لنتفق أن:النفاق والتحريض ضد أي مواطن مرفوض، العدمية والعنجهية في لغة الرد مرفوضة أيضًا، خاصة حين تكون محاولة لتبرير تصرفات تنظيم يتشارك المتحدث معه بالفكر أو الموقف أو المصلحة.علينا أن ننظر إلى الأمور بأبعادها الأوسع، داخل مداراتها الحقيقية، لتكوين صورة أوضح، تمكننا من تحليل الحدث وأهدافه، بعقلية تضع أولوية الحفاظ على استقرار الوطن واستمراره.في ظل وجود كيان وظيفي توسعي، يعتمد في مشروعه على تفتيت الشعوب، ولا يراهن على ذكائه بقدر ما يراهن على غباء أو جهل الشعوب العربية، ومساهمتها في صناعة الهويات الفرعية أو العقائدية أو المناطقية، ليحدث بعدها التخندق والتصلب وكأن الآراء آيات منزلة، منزهة عن النقد.ولكنها أضغاث أحلام صهيونية يمينية متطرفة، يبددها وعي أقلام أردنية يقظة، هي على موعد مع نهر الأردن ليمحو آثار تلك الهجمة الهمجية.

في الأيام القليلة الماضية، بعدما قامت الأجهزة الأمنية والجهات الرسمية بالكشف عن نقاب الحدث الأمني وهوية الضالعين، المنتسب بعضهم لإحدى التنظيمات السياسية المحظورة وآخرون لأحد الأحزاب السياسية الأردنية المرخصة، عاش المواطن الأردني لحظات من حبس الأنفاس.

كابوس يبث في حالة الصحو والوعي على الهواء حيًا مباشرة، ليوقظه اهتزاز الهاتف الناتج عن نقر وقرع أقلام الإعلام ومواقعه الإخبارية على سطح صفحات المواقع الاجتماعية.

تباينت درجات ارتعاش الأقلام:

بين مدافع أصابتها رعشة الضعف والخوف، تناولت القضية من زاويتها الضيقة على مساحتها الصغرى، وانشغلت في تكريس وصف الحدث على أنه حالة عابرة فردية، مستحضرة كافة ألفاظ الاتهام بالخيانة للقضية الفلسطينية، محاولة خلق الأعذار وإظهار المستندات لإثبات مخالفة الرواية الحكومية، دون أن تدرك أنها أصبحت أداة إدانة لمن تدافع عنهم.

وقسم آخر، من أقلام متابعة للحالة السياسية الأردنية عن كثب، لم تنقطع عن الأحداث، وقد هزت جرس الإنذار سابقًا، وأثارت العديد من العناوين، محذرة من ظاهرة التصعيد والتعبئة السالبة وإساءة توظيف الخطاب التعبوي لفئة من زهرة الشباب، واستغلال ضعف خبرتهم وحماستهم تجاه أي دعوة دون تمحيص أو مراجعة لعواقب النتائج على المجتمع بل على الوطن بأكمله.

هذا الواقع ينذر بنشأة جيل مغيب، محروم من أدوات الفكر السياسي وآفاقه، التي تتيح اكتساب مهارات الإدارة والقيادة وتحمل المسؤولية المستقبلية، مع قدرة اتخاذ القرار مهما كانت الحالة التي يواجهها.

لقد حذرت الأقلام التي صنعت الهزة الإعلامية من حالة التبعية التنظيمية المطلقة، التي تحاكي هياكل التنظيمات السرية، ويمارسها أحد تنظيمات اليمين السياسي الأردني مع كوادره، مما يفسر الانعزال والتصلب في قبول الرأي الآخر والتعددية.

وهكذا تتأزم الأمور، وتتجه نحو نشأة مجتمع نواته الأساسية شباب يعانون من سطحية في الفكر، وصلابة هشة تنهار وتختفي عند أول اختبار صعب.

لهذا، كان لا بد من تعريف هذا الجيل بالقواعد العامة للممارسة السياسية:

لغة وأدوات تتيح لهم فرصًا للتقدم والإبداع، ليصبحوا خزان إدارة شؤون الوطن مستقبلاً، ويكونوا قادرين على حمل أعباء المسؤولية وفهم طبيعة آلية عمل الدولة، و على التعامل مع محيطها الخارجي الإقليمي والعالمي، وأداء واجباتها تجاه شعبها ومجتمعها الداخلي، الذي يجهل أحيانًا حجم الجهد الحكومي المبذول لتأمين الاحتياجات الأساسية وضمان استمراريتها.

نحن اليوم في المئوية الثانية للدولة الأردنية، حيث التوجه نحو:

إعادة هيكلة قواعد العمل السياسي والحزبي.

الانتقال من عهد الفزعة والفردية والشخصية الرمزية،إلى عهد البرامجية والمحاسبة والعمل التشاركي والعقل الجمعي.

وهذا يتطلب مجتمعًا منسجمًا، عناصره متناغمة، تحتكم إلى العقل والمنطق في خدمة المصلحة الوطنية الأردنية العامة.

المواطن الأردني أرهقته إرهاصات القوى السياسية، التي يفترض أنها بلغت سن الرشد وتركت خلفها فترة المراهقة السياسية.

ولذا، وجب مراجعة أداء هذه القوى ونتائجها، وتحمل مسؤولية مغامراتها وأخطائها.

لنتفق أن:

النفاق والتحريض ضد أي مواطن مرفوض، العدمية والعنجهية في لغة الرد مرفوضة أيضًا، خاصة حين تكون محاولة لتبرير تصرفات تنظيم يتشارك المتحدث معه بالفكر أو الموقف أو المصلحة.

علينا أن ننظر إلى الأمور بأبعادها الأوسع، داخل مداراتها الحقيقية، لتكوين صورة أوضح، تمكننا من تحليل الحدث وأهدافه، بعقلية تضع أولوية الحفاظ على استقرار الوطن واستمراره.

في ظل وجود كيان وظيفي توسعي، يعتمد في مشروعه على تفتيت الشعوب، ولا يراهن على ذكائه بقدر ما يراهن على غباء أو جهل الشعوب العربية، ومساهمتها في صناعة الهويات الفرعية أو العقائدية أو المناطقية، ليحدث بعدها التخندق والتصلب وكأن الآراء آيات منزلة، منزهة عن النقد.

ولكنها أضغاث أحلام صهيونية يمينية متطرفة، يبددها وعي أقلام أردنية يقظة، هي على موعد مع نهر الأردن ليمحو آثار تلك الهجمة الهمجية.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

أسرار تصالح زياد الرحباني مع والدته فيروز .. وقصة تفكيره في الاعتزال

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
23

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2095 days old | 821,292 Jordan News Articles | 28,230 Articles in Jul 2025 | 352 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 10 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



العزة يكتب: أضغاث أحلام ويقظة أقلام - jo
العزة يكتب: أضغاث أحلام ويقظة أقلام

منذ ثانية


اخبار الاردن

 يا بتاع الخزين يا توم الكيلو بـ 12.5 وزحام على الشراء بالبحيرة (فيديو وصور) - eg
يا بتاع الخزين يا توم الكيلو بـ 12.5 وزحام على الشراء بالبحيرة (فيديو وصور)

منذ ثانية


اخبار مصر

تصنع أزمة.. حاكم كاليفورنيا: لا نحتاج قوات الحرس الوطني المرسلة من ترامب - eg
تصنع أزمة.. حاكم كاليفورنيا: لا نحتاج قوات الحرس الوطني المرسلة من ترامب

منذ ثانية


اخبار مصر

بعد خلافه مع الركراكي.. مبيمبا يتحدث عن المغرب ومراكش-فيديو - ma
بعد خلافه مع الركراكي.. مبيمبا يتحدث عن المغرب ومراكش-فيديو

منذ ثانية


اخبار المغرب

المبعوث الأمريكي السابق للسلام دينيس روس يستعرض خطته لإنهاء حرب غزة (خاص) - eg
المبعوث الأمريكي السابق للسلام دينيس روس يستعرض خطته لإنهاء حرب غزة (خاص)

منذ ثانية


اخبار مصر

برلماني: جولة الرئيس السيسي الأوروبية خطوة استراتيجية لتعزيز التعاون المشترك - eg
برلماني: جولة الرئيس السيسي الأوروبية خطوة استراتيجية لتعزيز التعاون المشترك

منذ ثانيتين


اخبار مصر

بالصورة والفيديو- الجيش تمكن من القبض على سوري بعدما رمى بنفسه! - lb
بالصورة والفيديو- الجيش تمكن من القبض على سوري بعدما رمى بنفسه!

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

امرأة تخلصت من ممتلكاتها لتعيش في خيمة مع أطفالها! - lb
امرأة تخلصت من ممتلكاتها لتعيش في خيمة مع أطفالها!

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

لأول مرة... خطة لإطلاق مهرجان خاص بالأفلام المرممة - xx
لأول مرة... خطة لإطلاق مهرجان خاص بالأفلام المرممة

منذ ثانيتين


لايف ستايل

اعتقال رجل أراد بيع ابنته بـ80 مليونا في بغداد - iq
اعتقال رجل أراد بيع ابنته بـ80 مليونا في بغداد

منذ ثانيتين


اخبار العراق

انخفاض السبيط والجمبرى .. أسعار السمك في سوق العبور اليوم الاثنين - eg
انخفاض السبيط والجمبرى .. أسعار السمك في سوق العبور اليوم الاثنين

منذ ثانيتين


اخبار مصر

وزير البترول: حقل ظهر نموذج عالمي للنجاح وداعم رئيسي للاقتصاد - eg
وزير البترول: حقل ظهر نموذج عالمي للنجاح وداعم رئيسي للاقتصاد

منذ ثانيتين


اخبار مصر

رؤوف عبد العزيز يوظف سال دمعي لنصر الدين طوبار بشكل مختلف في أهل الخطايا - eg
رؤوف عبد العزيز يوظف سال دمعي لنصر الدين طوبار بشكل مختلف في أهل الخطايا

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

جماهير سيلتيك ترفع العلم الفلسطيني على الأراضي الألمانية (صور) - eg
جماهير سيلتيك ترفع العلم الفلسطيني على الأراضي الألمانية (صور)

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

محافـظ مطروح يعتمد المرحلة الثانية لتنسيق القبول بمدارس التعليم الثانوى - eg
محافـظ مطروح يعتمد المرحلة الثانية لتنسيق القبول بمدارس التعليم الثانوى

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

موعد صرف مرتبات شهر فبراير 2025 بعد الإعلان عن موعد زيادة الأجور (التفاصيل) - eg
موعد صرف مرتبات شهر فبراير 2025 بعد الإعلان عن موعد زيادة الأجور (التفاصيل)

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

 التعليم تلزم ولي الأمر بتسليم التابلت بعد تخرج الطالب في الثانوية العامة - eg
التعليم تلزم ولي الأمر بتسليم التابلت بعد تخرج الطالب في الثانوية العامة

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

رسميا 5 أيام إجازة عيد الأضحى لـ موظفي القطاع الخاص.. وهؤلاء محرومون بالقانون - eg
رسميا 5 أيام إجازة عيد الأضحى لـ موظفي القطاع الخاص.. وهؤلاء محرومون بالقانون

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

بدء التقييم المبدئي للصفين الأول والثاني الابتدائي غدا والمدارس تحذر: محدش يغيب - eg
بدء التقييم المبدئي للصفين الأول والثاني الابتدائي غدا والمدارس تحذر: محدش يغيب

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

لسه الدنيا بخير.. شاب بعد انتشال جثمان سائق دمياط: مفكرتش في حياتي كل همي أنقذه - eg
لسه الدنيا بخير.. شاب بعد انتشال جثمان سائق دمياط: مفكرتش في حياتي كل همي أنقذه

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

التعاون الإسلامي ترفض سحب الصلاحيات على الحرم الإبراهيمي من الفلسطينيين - eg
التعاون الإسلامي ترفض سحب الصلاحيات على الحرم الإبراهيمي من الفلسطينيين

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

هالة في محكمة الأسرة: حماتي استولت على هاتفي ورفضت إعادة شريحتي - eg
هالة في محكمة الأسرة: حماتي استولت على هاتفي ورفضت إعادة شريحتي

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

زراعة الدقهلية: ارتفاع توريد القمح في الصوامع والشون إلى 261.3 ألف طن - eg
زراعة الدقهلية: ارتفاع توريد القمح في الصوامع والشون إلى 261.3 ألف طن

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل