مدار الساعة - محمد قديسات - أكد رئيس غرفة تجارة إربد محمد الشوحة، أن زيارة الوفد التجاري الأردني إلى دمشق تمثل محطة مهمة في مسار تعزيز العلاقات التجارية بين الأردن وسوريا، وفتح آفاق جديدة أمام التعاون المباشر بين القطاعين الخاصين في البلدين.وأوضح الشوحة في تصريحات صحفية خلال لقائه مسؤولين في غرفة تجارة دمشق امس ، أن المرحلة الحالية تتطلب شراكات مرنة ومستقرة تسهم في تنشيط حركة التبادل التجاري، خاصة في ظل توافر فرص واعدة في السوق السورية في مجالات متعددة، أبرزها تجارة المواد الغذائية والمنتجات الزراعية والإنشائية والألبسة.وأشار إلى أهمية تسهيل الإجراءات الجمركية والحدودية، ومعالجة التحديات التي تواجه التجار من الجانبين، لافتًا إلى أن الأردن يتمتع بموقع جغرافي وخدمات لوجستية تؤهله للعب دور حيوي في تدفق السلع والخدمات بين البلدين.وكشف الشوحة عن تحضير غرفة تجارة إربد، بالتعاون مع غرفة تجارة دمشق، لعقد ملتقى تجاري أردني سوري خلال الفترة المقبلة، بهدف دعم التواصل بين رجال الأعمال واستكشاف فرص التعاون الثنائي.وأكد في ختام تصريحه التزام غرفة تجارة إربد بمتابعة نتائج الزيارة وتحويلها إلى خطوات عملية تسهم في تنمية التبادل التجاري وتعزيز التكامل الاقتصادي بين البلدين الشقيقين.

مدار الساعة - محمد قديسات - أكد رئيس غرفة تجارة إربد محمد الشوحة، أن زيارة الوفد التجاري الأردني إلى دمشق تمثل محطة مهمة في مسار تعزيز العلاقات التجارية بين الأردن وسوريا، وفتح آفاق جديدة أمام التعاون المباشر بين القطاعين الخاصين في البلدين.

وأوضح الشوحة في تصريحات صحفية خلال لقائه مسؤولين في غرفة تجارة دمشق امس ، أن المرحلة الحالية تتطلب شراكات مرنة ومستقرة تسهم في تنشيط حركة التبادل التجاري، خاصة في ظل توافر فرص واعدة في السوق السورية في مجالات متعددة، أبرزها تجارة المواد الغذائية والمنتجات الزراعية والإنشائية والألبسة.

وأشار إلى أهمية تسهيل الإجراءات الجمركية والحدودية، ومعالجة التحديات التي تواجه التجار من الجانبين، لافتًا إلى أن الأردن يتمتع بموقع جغرافي وخدمات لوجستية تؤهله للعب دور حيوي في تدفق السلع والخدمات بين البلدين.

وكشف الشوحة عن تحضير غرفة تجارة إربد، بالتعاون مع غرفة تجارة دمشق، لعقد ملتقى تجاري أردني سوري خلال الفترة المقبلة، بهدف دعم التواصل بين رجال الأعمال واستكشاف فرص التعاون الثنائي.

وأكد في ختام تصريحه التزام غرفة تجارة إربد بمتابعة نتائج الزيارة وتحويلها إلى خطوات عملية تسهم في تنمية التبادل التجاري وتعزيز التكامل الاقتصادي بين البلدين الشقيقين.