مدار الساعة - أصدر الحزب الوطني الإسلامي بيانا هنأ فيه بذكرى الاستقلال التاسعة والسبعين، وجاء في البيان؛يرفع الحزب الوطني الإسلامي أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، وولي عهده الأمين، وإلى أبناء الشعب الأردني الوفي، بمناسبة الذكرى التاسعة والسبعين للاستقلال.ويؤكد الحزب أن يوم الاستقلال هو محطة مضيئة في تاريخ الأردن المجيد، نستحضر فيه بفخر واعتزاز تضحيات الآباء المؤسسين، الذين انضووا تحت راية الهاشميين منذ عهد جلالة الملك المؤسس المغفور له الملك عبد الله الأول ابن الحسين، طيب الله ثراه، الذي أرسى دعائم الدولة الأردنية على أسس من العزة والكرامة والحرية، وسار على نهجه أبناؤه الملوك الهاشميون، حتى تسلّم الراية جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، الذي يقود الوطن اليوم بحكمة واقتدار نحو مزيد من الرفعة والتقدم.وإذ يحتفي الأردنيون جميعا، بهذه الذكرى العزيزة، فإننا نؤكد على أن الجيش العربي المصطفوي، والأجهزة الأمنية الباسلة، هم صمام الأمان، وحماة الاستقلال، وسياج الوطن المتين، الذين يضحّون بالغالي والنفيس دفاعًا عن أمن البلاد وسيادتها وكرامة مواطنيها.وفي هذه المناسبة المباركة، نسأل الله عز وجل أن يديم على وطننا نعمة الأمن والاستقرار، وأن يحفظه من كل سوء، ويصرف عنه كيد الكائدين، وكل يد تحاول أيادٍ مشر الفتنة أو النيل من وحدته وتماسكه.ويجدد الحزب الوطني الإسلامي في هذه الذكرى المجيدة العهد والولاء للقيادة الهاشمية المظفرة، مؤكدًا على وحدة الصف الوطني، والتمسك بثوابت الدولة الأردنية، والمضي قدمًا في مسيرة البناء والنهضة تحت راية جلالة الملك عبد الله الثاني، حفظه الله ورعاه.حفظ الله الأردن، قيادة وشعبًا، وأدام عليه نعمة الاستقلالوالسيادة.

مدار الساعة - أصدر الحزب الوطني الإسلامي بيانا هنأ فيه بذكرى الاستقلال التاسعة والسبعين، وجاء في البيان؛

يرفع الحزب الوطني الإسلامي أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، وولي عهده الأمين، وإلى أبناء الشعب الأردني الوفي، بمناسبة الذكرى التاسعة والسبعين للاستقلال.

ويؤكد الحزب أن يوم الاستقلال هو محطة مضيئة في تاريخ الأردن المجيد، نستحضر فيه بفخر واعتزاز تضحيات الآباء المؤسسين، الذين انضووا تحت راية الهاشميين منذ عهد جلالة الملك المؤسس المغفور له الملك عبد الله الأول ابن الحسين، طيب الله ثراه، الذي أرسى دعائم الدولة الأردنية على أسس من العزة والكرامة والحرية، وسار على نهجه أبناؤه الملوك الهاشميون، حتى تسلّم الراية جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، الذي يقود الوطن اليوم بحكمة واقتدار نحو مزيد من الرفعة والتقدم.

وإذ يحتفي الأردنيون جميعا، بهذه الذكرى العزيزة، فإننا نؤكد على أن الجيش العربي المصطفوي، والأجهزة الأمنية الباسلة، هم صمام الأمان، وحماة الاستقلال، وسياج الوطن المتين، الذين يضحّون بالغالي والنفيس دفاعًا عن أمن البلاد وسيادتها وكرامة مواطنيها.

وفي هذه المناسبة المباركة، نسأل الله عز وجل أن يديم على وطننا نعمة الأمن والاستقرار، وأن يحفظه من كل سوء، ويصرف عنه كيد الكائدين، وكل يد تحاول أيادٍ مشر الفتنة أو النيل من وحدته وتماسكه.

ويجدد الحزب الوطني الإسلامي في هذه الذكرى المجيدة العهد والولاء للقيادة الهاشمية المظفرة، مؤكدًا على وحدة الصف الوطني، والتمسك بثوابت الدولة الأردنية، والمضي قدمًا في مسيرة البناء والنهضة تحت راية جلالة الملك عبد الله الثاني، حفظه الله ورعاه.

حفظ الله الأردن، قيادة وشعبًا، وأدام عليه نعمة الاستقلالوالسيادة.