مدار الساعة - هنأت تيماء العمري بمناسبة عيد الاستقلال.وكتبت العمري:تسعَ وسبعون سنة من الفخر والاعتزاز ،تسعَ وسبعون سنة ونحن مُلتفين حول القيادة الهاشمية ، تسعَ وسبعون سنة ونحن على العهد ونحن على مسيرة الأجداد والآباء .هذه المناسبة الوطنية الخالدة هي رمز فخر واعتزاز لكُل أردني وأردنية ، نستذكر فيها بطولات المؤسسين وتضحيات الجيش العربي المصطفوي .والاستقلال ليس مُجرد ذكرى بل كان وما يزال أمانة على عاتق الأردنييون والأردنيات ، فهو عنوانًا للكرامة والاعتزاز والفخر. حمل الجيش العربي المصطفوي على عاتقه تحقيق الاستقلال ومن ثم الحفاظ عليه وحمايته ، يبقى الجيش هيبة وطننا الحبيب وسياجه ودرعه المتين.وفي عيد الاستقلال التاسع والسبعين نُجدد المسيرة بأن يبقى الأردن الحبيب أولاً بقيادة العائلة الهاشمية ، فاليوم وكل يوم نرفع الأكف بالدعاء أن يحفظ الله وطننا ومليكنا المفدى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وأن يديم على الأردن نعمة الاستقلال والأمن والاستقرار .وفي الختام ، اليوم وكل يوم هنيئًا لنا بك يا سيدي ويا ملك القلوب فكُلنا جنودك فأنت القائد والقدوة وهنيئًا لنا بك يا أمير الشباب ويا مُهجة قلوبنا حماكم اللّه وأطال الله في أعماركم ، فلكَ العهد والعشق والانتماء وخلفك نمضي صباح ومساء لتبقى مجيداً وفخراً وعيداً وصرحاً فريداً يطال السماء .

مدار الساعة - هنأت تيماء العمري بمناسبة عيد الاستقلال.

وكتبت العمري:

تسعَ وسبعون سنة من الفخر والاعتزاز ،تسعَ وسبعون سنة ونحن مُلتفين حول القيادة الهاشمية ، تسعَ وسبعون سنة ونحن على العهد ونحن على مسيرة الأجداد والآباء .

هذه المناسبة الوطنية الخالدة هي رمز فخر واعتزاز لكُل أردني وأردنية ، نستذكر فيها بطولات المؤسسين وتضحيات الجيش العربي المصطفوي .

والاستقلال ليس مُجرد ذكرى بل كان وما يزال أمانة على عاتق الأردنييون والأردنيات ، فهو عنوانًا للكرامة والاعتزاز والفخر. حمل الجيش العربي المصطفوي على عاتقه تحقيق الاستقلال ومن ثم الحفاظ عليه وحمايته ، يبقى الجيش هيبة وطننا الحبيب وسياجه ودرعه المتين.

وفي عيد الاستقلال التاسع والسبعين نُجدد المسيرة بأن يبقى الأردن الحبيب أولاً بقيادة العائلة الهاشمية ، فاليوم وكل يوم نرفع الأكف بالدعاء أن يحفظ الله وطننا ومليكنا المفدى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وأن يديم على الأردن نعمة الاستقلال والأمن والاستقرار .

وفي الختام ، اليوم وكل يوم هنيئًا لنا بك يا سيدي ويا ملك القلوب فكُلنا جنودك فأنت القائد والقدوة وهنيئًا لنا بك يا أمير الشباب ويا مُهجة قلوبنا حماكم اللّه وأطال الله في أعماركم ، فلكَ العهد والعشق والانتماء وخلفك نمضي صباح ومساء لتبقى مجيداً وفخراً وعيداً وصرحاً فريداً يطال السماء .