قال استشاري التحول الرقمي وأستاذ تقنية المعلومات د. سليمان الشهري، إن مبادرة الوثائق في دارة الملك عبد العزيز، تركز على ربط الأجيال بتاريخهم وتمكن الباحثين من الوصول السريع للمعلومة.

وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن المبادرة تؤكد أن الحفيظ ليس مجرد تخزين بل هو استثمار في هذا الأصل المعرفي وتوسيع نطاق الإفادة منه.

وأشار الشهري إلى أن المبادرة ترتكز على المحور الإنساني بشكل رئيسي، بهدف تعزيز الهوية الوطنية وأصالة هذه الهوية، وحماية هذه الذاكرة السعودية وتقديمها بالشكل الذي يتوائم مع رؤية المملكة 2030 في الإفادة من الاقتصاد المعرفي.