بينت مصادر أن الأهلي اقترب من ابرام صفقتين محليتين، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، بعد اتفاقه مع الاتفاق والخليج على كافة تفاصيل انتقال الظهير الأيمن للنواخذة محمد عبدالرحمن، وجناح الدانة صالح أبو الشامات، إلى قلعة الكؤوس، إلا أن الصفقة الثانية لازالت مرتبطة بموافقة القادسية، نظرا لوجود شرط في عقد أبو الشامات يتضمن عودة اللاعب للقادسية بنهاية عقده مع الخليج.

وأوضحت المصادر ذاتها أن قائد القلعة، الإيفواري فرانك كيسيه وجه صدمة كبرى لإدارة النخبوي بطلبه فسخ عقده مع ناديه، ليتمكن من الانتقال إلى أحد الأندية الأوروبية التي تفاوضه حاليا، واشترط فسخ عقده مع ناديه قبل التوقيع معه.

شرط القادسية googletag.cmd.push(function() { googletag.display(div-gpt-ad-1705566205785-0); });

أكدت المصادر أن إدارة الأهلي اتفقت مع نظيرتيها في الاتفاق والخليج، على كافة تفاصيل انتقال الظهير الأيمن للنواخذة محمد عبدالرحمن، وجناح الدانة صالح أبو الشامات، إلى قلعة الكؤوس، إلا أن الصفقة الثانية لازالت مرتبطة بموافقة القادسية، نظرا لوجود شرط في عقد أبو الشامات يتضمن عودة اللاعب للقادسية بنهاية عقده مع الخليج.

وينتظر الأهلاويون ما سينتج عن مفاوضات الخليج واللاعب مع القادسية، لحل العائق الوحيد أمام اتمام الصفقة المنتظرة، فيما تسير المفاوضات مع الاتفاق واللاعب محمد عبدالرحمن بشكل جيد، وسيتم الإعلان عن الصفقة خلال الأيام المقبلة مالم يطرئ أي جديد.

صدمة الرئيس

وجه قائد النخبوي، الإيفواري فرانك كيسيه، صدمة قوية لإدارة ناديه خلال الساعات الأخيرة، بعدما ارتبط اسمه بالرحيل خلال الانتقالات الصيفية الحالية، إذ يحاول اللاعب الضغط حاليا على إدارة ناديه من أجل السماح له بالرحيل خلال الصيف الحالي، والانضمام لأحد الأندية الأوروبية.

وأشارت المصادر إلى أن كيسيه طلب من الإدارة فسخ عقده بالتراضي من أجل العودة إلى أوروبا، وهو ما أشعل أزمة خلال الساعات الأخيرة.

- اتفاق القادسية والخليج يعيق انتقال أبو الشامات للأهلي

- القادسية اشترط عودة اللاعب له بنهاية عقده مع الدانة

- إدارة الأهلي اتفقت مع الخليج على اتمام صفقة اللاعب

- الأهلاويون اتفقوا مع الاتفاق على انتقال محمد عبدالرحمن للراقي

- صفقة عبدالرحمن في مراحلها الأخيرة مالم يطرئ جديد

- كيسيه يضغط على إدارة النادي من أجل الانفصال بالتراضي

- الإيفواري يرغب في العودة إلى الملاعب الأوربية