×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٧ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٧ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»سياسة» وكالة مدار الساعة الإخبارية»

النائب الخشمان يكتب: القرار الجمركي الأمريكي الجديد وتداعياته على الأردن: قراءة استراتيجية في توازن المصالح وتحديات السيادة الاقتصادية

وكالة مدار الساعة الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأحد ١٣ نيسان ٢٠٢٥ - ١٤:٣٠

النائب الخشمان يكتب: القرار الجمركي الأمريكي الجديد وتداعياته على الأردن: قراءة استراتيجية في توازن المصالح وتحديات السيادة الاقتصادية

النائب الخشمان يكتب: القرار الجمركي الأمريكي الجديد وتداعياته على الأردن: قراءة استراتيجية في توازن المصالح وتحديات السيادة الاقتصادية

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

وكالة مدار الساعة الإخبارية


نشر بتاريخ:  ١٣ نيسان ٢٠٢٥ 

مدار الساعة - كتب: النائب الكابتن زهير محمد الخشمان - في الثاني من نيسان 2025، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من البيت الأبيض قراره التنفيذي رقم 14256، الذي ينص على فرض تعريفات جمركية متبادلة تبدأ بنسبة 10% على كافة الواردات إلى الولايات المتحدة، وترتفع إلى ما يصل إلى 49% على واردات من دول محددة، اعتبارًا من التاسع من نيسان. هذا القرار، الذي جاء تحت عنوان 'الحماية العادلة'، لا يُمكن عزله عن سياق أوسع يتمثل في تصاعد التيارات الاقتصادية القومية داخل الولايات المتحدة، وتحول التجارة إلى أداة مركزية لإعادة صياغة علاقاتها الدولية.فبينما نصّ القرار على فرض تعريفات جمركية تبدأ بنسبة 10% على جميع الواردات اعتبارًا من 5 أبريل وتصل إلى 34% على واردات من دول محددة بدءًا من 9 أبريل 2025، فإن دلالاته السياسية لا تقل أهمية عن أرقامه الجمركية، وهو ما يضع الأردن أمام سؤال جوهري: هل ما زالت اتفاقية التجارة الحرة مع واشنطن كافية لحمايتنا من موجات السيادة الاقتصادية الأمريكية المتصاعدة؟التعريفات الجديدة لم تكن مجرد إجراءات فنية تهدف إلى تقويم الميزان التجاري، بل تحمل في طياتها دلالات سياسية تُعيد تشكيل مفهوم الشراكات الاستراتيجية، ومنها الشراكة الأردنية–الأمريكية، التي طالما وُصفت بأنها نموذجية في العالم العربي.ما يُثير القلق أن القرار الأمريكي شمل دولًا عربية عديدة، من بينها الأردن، الذي فُرضت عليه رسوم إضافية بنسبة 20%، رغم ارتباطه باتفاقية تجارة حرة مع الولايات المتحدة تُعد الأولى من نوعها بين واشنطن ودولة عربية، تم توقيعها عام 2000 ودخلت حيز التنفيذ الكامل عام 2010. هذه الاتفاقية شكّلت لعقود محورًا أساسيًا في سياسة الأردن التصديرية، وخصوصًا في القطاعات الصناعية كثيفة العمالة كصناعة الألبسة، الأسمدة، البلاستيك، والدواء.بلغت قيمة الصادرات الأردنية إلى الولايات المتحدة حوالي 2.88 مليار دولار في عام 2023، وهو ما يمثل 22% من إجمالي صادرات المملكة، وتدعم هذه القطاعات أكثر من 45 ألف فرصة عمل، خاصة في المناطق الصناعية المؤهلة (QIZs). إلا أن هذا القرار الأمريكي المفاجئ يضع الأردن أمام أزمة مركبة تتقاطع فيها الاعتبارات الاقتصادية.الاتفاقية تنص بوضوح على الإعفاء التام من الرسوم الجمركية للسلع الأردنية التي تلتزم بشروط قواعد المنشأ، والتي تقتضي أن يكون ما لا يقل عن 35% من قيمة المنتج من مكونات أردنية أو أمريكية. ولذا، فإن فرض رسوم جديدة يُعد خرقًا قانونيًا لاتفاق مُلزِم، ويستوجب تفعيل آليات الاعتراض وتسوية النزاعات المنصوص عليها.الولايات المتحدة بررت القرار بمبدأ 'المعاملة بالمثل'، مدعية أن بعض الدول تفرض قيودًا على صادراتها، ما يبرر الرد بالمثل. إلا أن هذا الادعاء لا ينطبق على الأردن، الذي يُعد من أكثر الاقتصادات انفتاحًا تجاه المنتجات الأمريكية، وفي بعض السنوات فاقت وارداته من الولايات المتحدة صادراته إليها.إدراج الأردن يبدو إما نتيجة مراجعة جماعية غير دقيقة، أو كرد فعل على ثغرات في تطبيق قواعد المنشأ، بسبب اعتماد بعض القطاعات على مدخلات إنتاج من دول فُرضت عليها الرسوم، مثل الصين وتركيا والهند. إلا أن العقاب الجماعي ليس حلًا عادلًا، بل يعكس غلبة منطق القوة على الالتزام القانوني.الجانب الأمريكي بدأ بالفعل في مراجعة الاتفاقيات القديمة، ليس من باب الإلغاء، بل من باب إعادة تفسير البنود وفق مصالحه المتجددة. وهذا ما تؤكده الإجراءات المتزايدة في الجمارك الأمريكية، من حيث التحقق الموسّع، وتعطيل الشحنات، وطلب وثائق تفصيلية إضافية حول المنشأ، وهي إجراءات تندرج تحت ما يسمى بـ'الرقابة الفنية الموسّعة' التي تستخدمها الدول الكبرى لتقليص دخول سلع دول أضعف اقتصاديًا دون الإخلال الصريح بالاتفاقيات.وسط هذا التحول، يبرز دور البرلمان الأردني، المؤسسة الرقابية والتشريعية الفاعلة في مثل هذه الأزمات. المطلوب منا كنواب ليس فقط إصدار بيانات شجب، بل تشكيل لجنة اقتصادية وقانونية خاصة لمتابعة الملف، واستدعاء وزراء الصناعة والتجارة والخارجية والاقتصاد الرقمي لمساءلتهم حول الإجراءات المتخذة لحماية الاقتصاد الوطني.كما يجب على البرلمان أن يدعو إلى جلسة طارئة لبحث تداعيات القرار الأمريكي، وصياغة توصيات عملية تدعم موقف الأردن التفاوضي، وتُظهر وحدة الجبهة الداخلية أمام العالم. من دون هذا الحراك النيابي الجاد، سنكون أمام فراغ تشريعي في لحظة تحتاج إلى تصعيد سياسي هادئ لكنه واضح.لقد كشفت هذه الأزمة بشكل صارخ هشاشة النموذج التصديري الأردني، الذي بُني خلال العقدين الماضيين على أساس اتفاقيات تفضيلية مع شريك تجاري واحد مهيمن. هذا النموذج الذي بدا في لحظات معينة قصة نجاح، تحوّل اليوم إلى عبء استراتيجي، إذ أظهر أنه عرضة للاهتزاز أمام أي تبدل في المزاج السياسي. والأخطر من ذلك أن هذه الهشاشة ليست ناتجة فقط عن طبيعة الاتفاقية أو بنودها، بل عن عمق التبعية البنيوية التي نشأت في قطاعات صناعية بأكملها، والتي باتت تعتمد على السوق الأمريكي كمصدر شبه وحيد للنمو والتوسع، دون تنويع حقيقي في الأسواق أو شركاء التصدير.والواقع أن كثيرًا من الصناعات الأردنية، رغم استفادتها من الامتيازات الجمركية، لم تُحقق تراكمًا إنتاجيًا محليًا حقيقيًا، إذ بقيت تعتمد على مدخلات مستوردة من دول مثل الصين والهند وتركيا، وهي نفسها الدول التي استهدفتها واشنطن في قرارها الجمركي. وبالتالي، فإن أي اختلال بسيط في نسب المكونات أو قواعد المنشأ قد يُخرج المنتج الأردني من مظلة الإعفاء، دون حاجة إلى خرق مباشر للاتفاقية. الأسوأ من ذلك، أن هذا النوع من التبعية جعل الأردن في موقع دفاعي دائم، حيث يُفاجأ بالقرارات بدل أن يكون شريكًا في صياغتها، ويجد نفسه محكومًا برد الفعل بدل الفعل، وهو ما يتنافى مع مفاهيم الشراكة المتكافئة والسيادة الاقتصادية.ولا بد هنا من الإشارة إلى تجارب دول مثل كوريا الجنوبية والمكسيك، واللتين واجهتا قيودًا أمريكية مشابهة رغم ارتباطهما باتفاقيات تجارية طويلة الأمد مع واشنطن. كلا البلدين تبنّى نهجًا مزدوجًا: تعزيز قواعد المنشأ الداخلية، والضغط السياسي عبر مجموعات ضغط داخل الكونغرس الأمريكي لضمان استقرار الاتفاقيات وعدم تأويلها بما يضر بمصالحهما.تبعيات هذه الحالة لا تقف عند حدود التجارة والصناعة، بل تمتد إلى المجال السياسي، حيث تؤثر على استقلال القرار الوطني، وتُقيد قدرة الأردن على المناورة في علاقاته الدولية. إننا لا نتحدث هنا فقط عن أزمة صادرات أو تراجع في الطلبيات، بل عن بنية اقتصادية معرضة للاهتزاز، ومنظومة إنتاج لم تُحصّن نفسها من المخاطر الخارجية. وهذا ما يفرض علينا اليوم، ليس فقط مراجعة سياساتنا التجارية، بل إعادة النظر جذريًا في فلسفة التنمية ذاتها، والخروج من عباءة 'التكيّف' إلى استراتيجية 'التحكم بالمصير الاقتصادي'، عبر تنويع الشركاء، تعميق المحتوى المحلي، وبناء قدرة تفاوضية حقيقية على الساحة الدولية.ينبغي أن يُطرح هذا الملف في أعلى مستويات التنسيق الدبلوماسي، وأن يُعاد ربطه بالملف السياسي الشامل بين البلدين، بحيث لا يُفصل الاقتصاد عن العلاقات الأمنية والإنسانية والتعليمية، التي تشكل شبكة مصالح متبادلة يمكن للأردن أن يعيد ضبط التوازن من خلالها.إن ما يواجهه الأردن اليوم ليس مجرد قرار جمركي مؤقت، بل اختبار حقيقي لقدرته على حماية سيادته الاقتصادية في عالم تتغير فيه التحالفات والمصالح بسرعة. القرار الأمريكي يكشف بوضوح أن موازين القوة لم تعد تُصاغ بالنيات الطيبة أو التفاهمات الثنائية، بل تُفرض على أساس من يمتلك أدوات الرد والضغط.وعليه، فإن الرد الأردني يجب أن لا يقتصر فقط على المسارات القانونية والدبلوماسية، بل ينبغي أن يشمل خطوات عملية على الأرض، من بينها إعادة النظر في الامتيازات الجمركية التي تُمنح للواردات الأمريكية إلى السوق الأردني، وبما يتوافق مع مبادئ المعاملة بالمثل. ومن هنا، فإن التوجه نحو تحقيق الاعتماد الإنتاجي الكامل، عبر تعميق سلاسل التوريد المحلية، وتوطين المكونات الصناعية، يُشكل خطوة محورية في تحصين الاقتصاد الوطني. فكلما اقترب المنتج الأردني من أن يكون 'صُنع في الأردن' بشكل حقيقي وشامل، زادت قدرته على الصمود أمام التقلبات، وازدادت فرصه في أن يكون جزءًا من الأسواق الدولية من موقع القوة لا التبعية. هذا هو التحدي، وهذه هي اللحظة التي يجب أن نرتقي فيها إلى مستوى الحدث، لا دفاعًا عن اتفاقية، بل عن مفهوم أعمق اسمه الكرامة الاقتصادية للدولة الأردنية.

مدار الساعة - كتب: النائب الكابتن زهير محمد الخشمان - في الثاني من نيسان 2025، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من البيت الأبيض قراره التنفيذي رقم 14256، الذي ينص على فرض تعريفات جمركية متبادلة تبدأ بنسبة 10% على كافة الواردات إلى الولايات المتحدة، وترتفع إلى ما يصل إلى 49% على واردات من دول محددة، اعتبارًا من التاسع من نيسان. هذا القرار، الذي جاء تحت عنوان 'الحماية العادلة'، لا يُمكن عزله عن سياق أوسع يتمثل في تصاعد التيارات الاقتصادية القومية داخل الولايات المتحدة، وتحول التجارة إلى أداة مركزية لإعادة صياغة علاقاتها الدولية.

فبينما نصّ القرار على فرض تعريفات جمركية تبدأ بنسبة 10% على جميع الواردات اعتبارًا من 5 أبريل وتصل إلى 34% على واردات من دول محددة بدءًا من 9 أبريل 2025، فإن دلالاته السياسية لا تقل أهمية عن أرقامه الجمركية، وهو ما يضع الأردن أمام سؤال جوهري: هل ما زالت اتفاقية التجارة الحرة مع واشنطن كافية لحمايتنا من موجات السيادة الاقتصادية الأمريكية المتصاعدة؟

التعريفات الجديدة لم تكن مجرد إجراءات فنية تهدف إلى تقويم الميزان التجاري، بل تحمل في طياتها دلالات سياسية تُعيد تشكيل مفهوم الشراكات الاستراتيجية، ومنها الشراكة الأردنية–الأمريكية، التي طالما وُصفت بأنها نموذجية في العالم العربي.

ما يُثير القلق أن القرار الأمريكي شمل دولًا عربية عديدة، من بينها الأردن، الذي فُرضت عليه رسوم إضافية بنسبة 20%، رغم ارتباطه باتفاقية تجارة حرة مع الولايات المتحدة تُعد الأولى من نوعها بين واشنطن ودولة عربية، تم توقيعها عام 2000 ودخلت حيز التنفيذ الكامل عام 2010. هذه الاتفاقية شكّلت لعقود محورًا أساسيًا في سياسة الأردن التصديرية، وخصوصًا في القطاعات الصناعية كثيفة العمالة كصناعة الألبسة، الأسمدة، البلاستيك، والدواء.

بلغت قيمة الصادرات الأردنية إلى الولايات المتحدة حوالي 2.88 مليار دولار في عام 2023، وهو ما يمثل 22% من إجمالي صادرات المملكة، وتدعم هذه القطاعات أكثر من 45 ألف فرصة عمل، خاصة في المناطق الصناعية المؤهلة (QIZs). إلا أن هذا القرار الأمريكي المفاجئ يضع الأردن أمام أزمة مركبة تتقاطع فيها الاعتبارات الاقتصادية.

الاتفاقية تنص بوضوح على الإعفاء التام من الرسوم الجمركية للسلع الأردنية التي تلتزم بشروط قواعد المنشأ، والتي تقتضي أن يكون ما لا يقل عن 35% من قيمة المنتج من مكونات أردنية أو أمريكية. ولذا، فإن فرض رسوم جديدة يُعد خرقًا قانونيًا لاتفاق مُلزِم، ويستوجب تفعيل آليات الاعتراض وتسوية النزاعات المنصوص عليها.

الولايات المتحدة بررت القرار بمبدأ 'المعاملة بالمثل'، مدعية أن بعض الدول تفرض قيودًا على صادراتها، ما يبرر الرد بالمثل. إلا أن هذا الادعاء لا ينطبق على الأردن، الذي يُعد من أكثر الاقتصادات انفتاحًا تجاه المنتجات الأمريكية، وفي بعض السنوات فاقت وارداته من الولايات المتحدة صادراته إليها.

إدراج الأردن يبدو إما نتيجة مراجعة جماعية غير دقيقة، أو كرد فعل على ثغرات في تطبيق قواعد المنشأ، بسبب اعتماد بعض القطاعات على مدخلات إنتاج من دول فُرضت عليها الرسوم، مثل الصين وتركيا والهند. إلا أن العقاب الجماعي ليس حلًا عادلًا، بل يعكس غلبة منطق القوة على الالتزام القانوني.

الجانب الأمريكي بدأ بالفعل في مراجعة الاتفاقيات القديمة، ليس من باب الإلغاء، بل من باب إعادة تفسير البنود وفق مصالحه المتجددة. وهذا ما تؤكده الإجراءات المتزايدة في الجمارك الأمريكية، من حيث التحقق الموسّع، وتعطيل الشحنات، وطلب وثائق تفصيلية إضافية حول المنشأ، وهي إجراءات تندرج تحت ما يسمى بـ'الرقابة الفنية الموسّعة' التي تستخدمها الدول الكبرى لتقليص دخول سلع دول أضعف اقتصاديًا دون الإخلال الصريح بالاتفاقيات.

وسط هذا التحول، يبرز دور البرلمان الأردني، المؤسسة الرقابية والتشريعية الفاعلة في مثل هذه الأزمات. المطلوب منا كنواب ليس فقط إصدار بيانات شجب، بل تشكيل لجنة اقتصادية وقانونية خاصة لمتابعة الملف، واستدعاء وزراء الصناعة والتجارة والخارجية والاقتصاد الرقمي لمساءلتهم حول الإجراءات المتخذة لحماية الاقتصاد الوطني.

كما يجب على البرلمان أن يدعو إلى جلسة طارئة لبحث تداعيات القرار الأمريكي، وصياغة توصيات عملية تدعم موقف الأردن التفاوضي، وتُظهر وحدة الجبهة الداخلية أمام العالم. من دون هذا الحراك النيابي الجاد، سنكون أمام فراغ تشريعي في لحظة تحتاج إلى تصعيد سياسي هادئ لكنه واضح.

لقد كشفت هذه الأزمة بشكل صارخ هشاشة النموذج التصديري الأردني، الذي بُني خلال العقدين الماضيين على أساس اتفاقيات تفضيلية مع شريك تجاري واحد مهيمن. هذا النموذج الذي بدا في لحظات معينة قصة نجاح، تحوّل اليوم إلى عبء استراتيجي، إذ أظهر أنه عرضة للاهتزاز أمام أي تبدل في المزاج السياسي. والأخطر من ذ

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

وزارة التربية: 331 مدرسة تقدم برامج التعليم المهني والتقني تطرح 12 برنامجا

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
30

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2218 days old | 944,203 Jordan News Articles | 24,184 Articles in Nov 2025 | 296 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 13 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



النائب الخشمان يكتب: القرار الجمركي الأمريكي الجديد وتداعياته على الأردن: قراءة استراتيجية في توازن المصالح وتحديات السيادة الاقتصادية - jo
النائب الخشمان يكتب: القرار الجمركي الأمريكي الجديد وتداعياته على الأردن: قراءة استراتيجية في توازن المصالح وتحديات السيادة الاقتصادية

منذ ثانية


اخبار الاردن

المنتخب الوطني يكثف استعداداته لمواجهة كاب فيردي الحاسمة في تصفيات المونديال (صور) - ly
المنتخب الوطني يكثف استعداداته لمواجهة كاب فيردي الحاسمة في تصفيات المونديال (صور)

منذ ثانية


اخبار ليبيا

رسالة أخيرة كتبت نجاة الابنة.. القاتل الصامت أنهى حياة شقيقتين بالسلام - eg
رسالة أخيرة كتبت نجاة الابنة.. القاتل الصامت أنهى حياة شقيقتين بالسلام

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

CNN تتحدث عن أسباب عدم إرسال قوات أمريكية لدعم إسرائيل إن اندلعت الحرب مع حزب الله - lb
CNN تتحدث عن أسباب عدم إرسال قوات أمريكية لدعم إسرائيل إن اندلعت الحرب مع حزب الله

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

تجديد الثقة في اللواء طارق راشد مديرا لأمن القاهرة - eg
تجديد الثقة في اللواء طارق راشد مديرا لأمن القاهرة

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

الحارس المغربي أنس الزنيتي ينضم إلى الوصل الإماراتي - ma
الحارس المغربي أنس الزنيتي ينضم إلى الوصل الإماراتي

منذ ٥ ثواني


اخبار المغرب

أول إصابة بـ السلالة الفرعية 1 من جدري القردة.. كندا ترصدها - eg
أول إصابة بـ السلالة الفرعية 1 من جدري القردة.. كندا ترصدها

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

رغم تواصل الاحتقان.. وزارة بنموسى تعلن عن خطة لاستدراك الزمن المدرسي المهدور - ma
رغم تواصل الاحتقان.. وزارة بنموسى تعلن عن خطة لاستدراك الزمن المدرسي المهدور

منذ ٦ ثواني


اخبار المغرب

صور.. تعطل محول كهربائي بحي المعصرة وتحرك عاجل من محافظ القاهرة - eg
صور.. تعطل محول كهربائي بحي المعصرة وتحرك عاجل من محافظ القاهرة

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

NeuroDynamics: طلبة يتبارون حول ابتكارات توازن بين الذكاء الاصطناعي والروبوتيك-فيديو - ma
NeuroDynamics: طلبة يتبارون حول ابتكارات توازن بين الذكاء الاصطناعي والروبوتيك-فيديو

منذ ٨ ثواني


اخبار المغرب

الاتحاد السكندري يختتم تدريباته استعدادا لمواجهة سموحة بدورى السوبر لكرة السلة - eg
الاتحاد السكندري يختتم تدريباته استعدادا لمواجهة سموحة بدورى السوبر لكرة السلة

منذ ٨ ثواني


اخبار مصر

إحدى أخطر عصابات السلب بقوة السلاح وسرقة دراجات في قبضة المعلومات - lb
إحدى أخطر عصابات السلب بقوة السلاح وسرقة دراجات في قبضة المعلومات

منذ ٩ ثواني


اخبار لبنان

 في التسعين يحاور رئيس لجنة المسابقات في مستجدات الكرة الليبية - ly
في التسعين يحاور رئيس لجنة المسابقات في مستجدات الكرة الليبية

منذ ١٠ ثواني


اخبار ليبيا

إحباط مخطط احتيالي لـ 4 شركات سياحية استولت على أموال المعتمرين - eg
إحباط مخطط احتيالي لـ 4 شركات سياحية استولت على أموال المعتمرين

منذ ١٢ ثانية


اخبار مصر

 هيئة النقل تعتمد لائحة ضبط النظم المقاومة لالتصاق الشوائب ذات الآثار المؤذية - sa
هيئة النقل تعتمد لائحة ضبط النظم المقاومة لالتصاق الشوائب ذات الآثار المؤذية

منذ ١٣ ثانية


اخبار السعودية

خلال عام.. تنفيذ 774 مشروع تنمية للمرأة الريفية في 39 قرية وتدريب 1319 رائدة ريفية بأسيوط - eg
خلال عام.. تنفيذ 774 مشروع تنمية للمرأة الريفية في 39 قرية وتدريب 1319 رائدة ريفية بأسيوط

منذ ١٥ ثانية


اخبار مصر

رحمة أحمد تخطف الأنظار في أحدث جلسة تصوير لها - eg
رحمة أحمد تخطف الأنظار في أحدث جلسة تصوير لها

منذ ١٦ ثانية


اخبار مصر

قيادي في المقاومة يكشف شروط المقترح الإسرائيلي بشأن غزة.. وموقف حماس عاجل - jo
قيادي في المقاومة يكشف شروط المقترح الإسرائيلي بشأن غزة.. وموقف حماس عاجل

منذ ١٧ ثانية


اخبار الاردن

 منسقو الاستحابة : الصواريخ والطائرات الملغمة تهدد حياة واستقرار المدنيين في إدلب - sy
منسقو الاستحابة : الصواريخ والطائرات الملغمة تهدد حياة واستقرار المدنيين في إدلب

منذ ٢١ ثانية


اخبار سوريا

المملكة وقطر تعلنان سداد متأخرات سوريا لدى مجموعة البنك الدولي بنحو 15 مليون دولار - sa
المملكة وقطر تعلنان سداد متأخرات سوريا لدى مجموعة البنك الدولي بنحو 15 مليون دولار

منذ ٢٣ ثانية


اخبار السعودية

الديمقراطي الاجتماعي ينتخب الجبور أمينا عاما والعليمات نائبا.. وعويدات والزعبي وحدادين والقيسي والعزام والعدوان (أسماء) - jo
الديمقراطي الاجتماعي ينتخب الجبور أمينا عاما والعليمات نائبا.. وعويدات والزعبي وحدادين والقيسي والعزام والعدوان (أسماء)

منذ ٢٤ ثانية


اخبار الاردن

نقابة تعليمية بفاس ترفض نتائج الحركة الانتقالية وتندد بظروف التكوين - ma
نقابة تعليمية بفاس ترفض نتائج الحركة الانتقالية وتندد بظروف التكوين

منذ ٢٥ ثانية


اخبار المغرب

مدبولي يستقبل رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية قطر في سويسرا - eg
مدبولي يستقبل رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية قطر في سويسرا

منذ ٢٥ ثانية


اخبار مصر

شركة ستيلانتس تواجه خسائر كبرى في مبيعات السيارات - eg
شركة ستيلانتس تواجه خسائر كبرى في مبيعات السيارات

منذ ٢٦ ثانية


اخبار مصر

تتعرض لتغيير القوام وفقدان الصلاحية.. 5 أطعمة تجنب حفظها في الفريزر (الزبادي تتفكك والبيض يتصلب) - eg
تتعرض لتغيير القوام وفقدان الصلاحية.. 5 أطعمة تجنب حفظها في الفريزر (الزبادي تتفكك والبيض يتصلب)

منذ ٢٦ ثانية


اخبار مصر

الإعلام الحكومي بغزة: الأغذية العالمي ارتكب خطأ كارثيا أودى بحياة مواطنين اثنين - ps
الإعلام الحكومي بغزة: الأغذية العالمي ارتكب خطأ كارثيا أودى بحياة مواطنين اثنين

منذ ٢٧ ثانية


اخبار فلسطين

باحثة: إسرائيل أرسلت وثيقة لأمريكا تتضمن شروطها لوقف إطلاق النار - eg
باحثة: إسرائيل أرسلت وثيقة لأمريكا تتضمن شروطها لوقف إطلاق النار

منذ ٢٩ ثانية


اخبار مصر

أمجد الحداد: تحول جدرى القردة لجائحة مثل كورونا أمر نادر الحدوث - eg
أمجد الحداد: تحول جدرى القردة لجائحة مثل كورونا أمر نادر الحدوث

منذ ٣٢ ثانية


اخبار مصر

برلمانية: تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص يمهد الطريق لتطوير الصناعة الوطنية - eg
برلمانية: تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص يمهد الطريق لتطوير الصناعة الوطنية

منذ ٣٣ ثانية


اخبار مصر

(فيديو).. فريقان يتظاهران بالموت للهروب من هجوم سرب نحل بتنزانيا - ly
(فيديو).. فريقان يتظاهران بالموت للهروب من هجوم سرب نحل بتنزانيا

منذ ٣٤ ثانية


اخبار ليبيا

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل