×



klyoum.com
saudiarabia
السعودية  ١٨ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
saudiarabia
السعودية  ١٨ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار السعودية

»سياسة» ار تي عربي»

وقف إطلاق النار في غزة: اختراق أم فجر كاذب آخر؟

ار تي عربي
times

نشر بتاريخ:  الأحد ١٢ تشرين الأول ٢٠٢٥ - ٠٨:٣٢

وقف إطلاق النار في غزة: اختراق أم فجر كاذب آخر؟

وقف إطلاق النار في غزة: اختراق أم فجر كاذب آخر؟

اخبار السعودية

موقع كل يوم -

ار تي عربي


نشر بتاريخ:  ١٢ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

هناك أسباب مقنعة تجعلنا نتوقع أن ينتهي وقف إطلاق النار هذا مثل وقف إطلاق النار السابق. ليون هادار – ناشيونال إنترست

يُمثل الإعلان هذا الأسبوع عن موافقة إسرائيل وحماس على المرحلة الأولى من إطار جديد لوقف إطلاق النار استراحة مرحباً بها من الحرب الكارثية التي عصفت بغزة لمدة عامين. ولكن قبل أن نحتفل بما يُطلق عليه الكثيرون انتصاراً دبلوماسياً، يجب أن ندرك حقيقتين مقلقتين: هذا الاتفاق يحمل أوجه تشابه مقلقة مع وقف إطلاق النار في يناير الذي انهار في غضون أشهر، ويترك جميع القضايا الهيكلية التي أشعلت هذا الصراع دون حل يُذكر.

لنكن واضحين بشأن ما حدث في يناير ومارس 2025. حيث وقّع الجانبان اتفاقية من 3 مراحل، تفاوض عليها الطرفان بوساطة الولايات المتحدة ومصر وقطر. وتضمنت الاتفاقية تبادل أسرى وإطلاق سراح سجناء وتقديم مساعدات إنسانية والتزامات إسرائيلية بالانسحاب. وقد صمد الاتفاق لمدة 58 يوماً بالضبط قبل أن تشن إسرائيل غارات جوية مفاجئة في 18 مارس، مستأنفة بذلك القتال بكامل قوته.

إن أوجه التشابه مثيرة للقلق. ففي ذلك الوقت، كما هو الحال الآن، أعلن الطرفان اتفاقاً على شروط 'المرحلة الأولى' مع الحفاظ على رؤى متضاربة جوهرياً للمرحلة النهائية. وفسرت إسرائيل الاتفاقية على أنها توقف مؤقت يحفظ حقها في استئناف العمليات العسكرية إذا لم تنزع حماس سلاحها بالكامل وتعترف بالهيمنة الأمنية الإسرائيلية. أما حماس فقد فهمتها على أنها بداية لوقف إطلاق نار دائم يؤدي إلى انسحاب إسرائيلي وحكم ذاتي فلسطيني. ولا يمكن أن يكون كلا التفسيرين صحيحاً.

إن الآليات التي فشلت آنذاك - الاعتماد على وسطاء لفرض الامتثال، وغياب آليات إنفاذ ملزمة، والاتفاق على العملية دون توافق على النتائج - لا تزال قائمة حتى الآن. وقد عدنا بشكل أساسي إلى بداية اللعبة التي يرفض كلا اللاعبين قبول قواعدها الأساسية.

ومع ذلك يختلف اتفاق أكتوبر من ناحية جوهرية واحدة وهو الموقف الأمريكي. فقد خلق استثمار ترامب في هذه النتيجة وتهديده الصريح لحماس بشأن إطلاق سراح الرهائن درجة من الضغط لم تحققها إدارة بايدن، على الرغم من كل جهودها الدبلوماسية. وتوعد ترامب بعواقب لعدم الامتثال، ويبدو مستعداً لدعم تلك التهديدات بدعم ملموس لإسرائيل.

وهذا ليس إيجابياً ولا سلبياً تماماً، بل يعكس حسابات مختلفة حول كيفية استغلال القوة الأمريكية في الشرق الأوسط. وتمثل خطة ترامب المكونة من 20 نقطة، مع 'مجلس السلام' المقترح والإشراف الدولي، محاولة لإنشاء هياكل مؤسسية قد تثبّت وقف إطلاق النار. ويبقى السؤال مفتوحاً حول ما إذا كان ترامب قادراً على الحفاظ على رأس المال السياسي والتركيز المستمر اللازمين لمثل هذا الجهد.

والأمر الأكثر إثارة للقلق هو ما يكشفه هذا النهج عن الاستراتيجية الأمريكية؛ حيث تتعامل الخطة فعلياً مع الصراع بين إسرائيل وحماس كمشكلة منفصلة قابلة للحلول الدبلوماسية من أعلى إلى أسفل، في حين أنها في الواقع جزء لا يتجزأ من ديناميكيات إقليمية أوسع لا يمكن التفاوض بشأنها في اتفاق بوساطة واشنطن.

إن مصير وقف إطلاق النار هذا لن يعتمد في نهاية المطاف على الضغوط الأمريكية أو الهيئات الدولية، بل على ما إذا كانت الجهات الفاعلة الإقليمية الرئيسية ــ وخاصة مصر وقطر والمملكة العربية السعودية ــ ستختار الحفاظ على الضغط على الجانبين، وما إذا كان موقف إيران الإقليمي سيتغير رداً على ذلك.

لقد قُتل أكثر من 67 ألف شخص في حرب إسرائيل على غزة، وجُرح 170 ألف، وأصبحت المنطقة بأكملها غير صالحة للسكن إلى حد كبير. كما كشف وقف إطلاق النار في يناير أنه حتى مع توقف القتال، فإن لوجستيات إعادة الإعمار مرهقة، وغالباً ما تظل القيود الإسرائيلية على مواد البناء والمعدات والموارد قائمة.

ولا يمكن إنكار الضرورة الإنسانية؛ إذ يحتاج سكان غزة بشدة إلى الغذاء والماء والكهرباء والرعاية الطبية، كما يجب لمّ شمل العائلات ويجب الحداد على الموتى. وتُعدّ أحكام الاتفاق الحالي المتعلقة بالمساعدات الإنسانية وعودة النازحين إلى ديارهم خطوات أولى أساسية. ومع ذلك، فإن الوصول الإنساني وإعادة الإعمار الحقيقي أمران مختلفان تماماً.

إن إعادة الإعمار الحقيقية كإعادة بناء المساكن والمدارس والمستشفيات والبنية التحتية للمياه والصرف الصحي، لا تتطلب فقط دخول المساعدات، بل دخول الإسمنت والحديد المقوى والمولدات الكهربائية والمعدات الثقيلة. وتتطلب إعادة الإعمار حرية حركة سكان غزة داخل غزة وإلى العالم الخارجي وإنهاء الحصار، وليس مجرد فترات هدنة إنسانية داخله. وتشير تجربة يناير إلى أن إسرائيل ستقاوم التطبيع الكامل للتجارة والتنقل، معتبرة هذه القيود إجراءات أمنية ضد إعادة تسليح حماس.

وإليكم الحقيقة المُرّة: لا يمكن إعادة إعمار حقيقية دون معالجة المخاوف الأمنية التي تؤدي إلى هذه القيود. وهذا يتطلّب إما نزع سلاح حماس الحقيقي والتحوّل السياسي، أو إنشاء هيكل حكم فلسطيني لمرحلة ما بعد حماس، مدعوم بضمانات أمنية من الدول العربية. ويبدو أن أيّاً من هاتين النتيجتين غير مطروح على طاولة المفاوضات الحالية.

إن الخلاف الجوهري بين إطار عمل ترامب ومطالب الحكومة الإسرائيلية لا يمكن حله كما هو مُعلن حالياً. فوفقاً لخطة ترامب ينبغي أن تنتهي الحرب بعد تسليم حماس الأسرى. ومع ذلك، تقول إسرائيل إن الحرب لن تنتهي إلا بعد نزع سلاح حماس.

وهذا ليس مجرد اختلاف لفظي. فقد أكد نتنياهو باستمرار أن أهداف حرب إسرائيل تشمل التدمير الكامل لقدرات حماس العسكرية والسياسية. كما أشار، من خلال تصريحات كبار أعضاء الائتلاف ومن خلال السياسة، إلى أن السيطرة الأمنية الإسرائيلية طويلة الأمد على غزة - وخاصة ممر فيلادلفيا - لا تزال هدفاً حكومياً. وكشف بيان رسمي إسرائيلي في مارس 2025 أن حكومة نتنياهو تدرس ضم أجزاء من غزة رسمياً وإعادة توطينها، وهو هدف يتعارض جوهرياً مع حق الفلسطينيين في تقرير المصير.

وقد تكون مخاوف إسرائيل واردة ولكن لا يمكن لإسرائيل تدمير إيديولوجيا حماس بالقوة النارية. كما لا يمكن لحماس قبول تسوية دائمة تتخلى عن المطالبات الفلسطينية بالأراضي التي فقدتها عام 1967. وهذه تناقضات هيكلية لن يحلها أي ضغط عسكري أو وساطة دولية.

إن صمت الاتفاق بشأن إعادة بناء الوضع السياسي الفلسطيني يصم الآذان. فالسلطة الفلسطينية، التي تحكم الضفة الغربية، مُهمّشة في غزة منذ ما يقرب من عقدين. وحماس، التي تُدير غزة، لا يمكن نزع سلاحها والبقاء قوة سياسية في آن واحد. ولم يُبنَ أي بديل فلسطيني ذي مصداقية للحكم خلال الحرب.

ويمثل 'مجلس السلام' الذي اقترحه ترامب، والذي يرأسه الرئيس الأمريكي ويضم قادة دوليين مثل رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير، محاولة لفرض حكم خارجي على غزة. ولطالما كانت نتائج هذه الترتيبات متباينة تاريخياً. فالإدارات الدولية في البوسنة وكوسوفو وأماكن أخرى كافحت لبناء مؤسسات محلية قادرة على الاستمرار بعد توقف الدعم الخارجي. وتواجه غزة تعقيدات إضافية، فهي ليست منطقة متجانسة عرقياً ولا تتمتع بتقاليد الحكم الديمقراطي، وعانت من حرب استمرت عامين.

والنهج الأكثر واقعية يتطلب بناء قدرات الحكم الذاتي الفلسطيني من الصفر، مع تقديم الدول العربية - وخاصة مصر والمملكة العربية السعودية - ضمانات أمنية ودعماً اقتصادياً لضمان عدم تحول أي إدارة يقودها فلسطينيون إلى ملاذ لإعادة تسليح حماس أو النفوذ الإيراني. ويتطلب هذا التزاماً طويل الأمد واستثماراً كبيراً من الدول العربية في الحكم الفلسطيني.

وإذا صمد وقف إطلاق النار في أكتوبر فسيُعيد تشكيل التحالفات الإقليمية. فقد استثمرت المملكة العربية السعودية رأس مال دبلوماسي كبير في مبادرات السلام في غزة وفي بناء علاقاتها مع إسرائيل. كما يخدم وقف إطلاق النار المستقر المصالح السعودية من خلال الحفاظ على الزخم نحو التطبيع مع إسرائيل. أما مصر، التي ستتحمل العبء الإنساني والأمني ​​لانهيار غزة، لديها مصلحة واضحة في إعادة الإعمار والاستقرار. وحافظت قطر على دورها كوسيط وتحافظ على نفوذها داخل دوائر حماس.

وما يبقى غير مؤكد هو رد إيران. فطوال الصراع سعت الجماعات المدعومة من إيران إلى توسيع نطاق الصراع خارج غزة ليشمل لبنان والأراضي المحتلة. ويعتمد ما إذا كانت إيران تعتبر وقف إطلاق النار فرصة لتعزيز المكاسب أم انتكاسة يجب معالجتها على متغيرات تتجاوز غزة نفسها؛ كالسياسة الأمريكية تجاه إيران وحسابات القيادة الإيرانية بشأن المنافسة الإقليمية مع المملكة العربية السعودية واستمرار العقوبات الدولية.

وتجدر الملاحظة أن أي وقف إطلاق نار مستدام في غزة يجب أن يتضمن ترتيبات أمنية إقليمية تمنع المغامرات العسكرية الإسرائيلية وإعادة التصعيد من قبل حماس. وهذا يتطلب تنسيقاً بين المصالح الأمريكية والعربية والإسرائيلية، وهو تنسيق غير موجود حالياً بشكل مؤسسي.

لقد فشل وقف إطلاق النار بين يناير ومارس لأن كلا الجانبين اكتشف، بعد توقف الأعمال العدائية، أن لديهما أهدافاً حربية متضاربة، وقد طمساها من خلال المفاوضات. واعتقدت إسرائيل أنها أوقفت الصراع فحسب، بينما اعتقدت حماس أن الاتفاق يُمثل نهاية الحرب. ومع حلول مارس، أصبحت هذه التناقضات متناقضة.

ولكي ينجح هذا الاتفاق يجب على كلا الجانبين قبول التحكيم الدولي المُلزم أو مراقبة الامتثال. أما حالياً لا يثق أي من الجانبين بالآخر ولم يوافق أي من الجانبين على آليات تحقق مستقلة تتمتع بصلاحيات إنفاذ حقيقية. ولكلا الجانبين سجل حافل في تفسير الاتفاقات بما يحقق أقصى استفادة. ولذلك فإن المتطلبات الأساسية للنجاح هي:

أولاً، إنشاء آلية مراقبة دولية موثوقة تتمتع بصلاحيات إنفاذ - ليس مجرد وسطاء، بل مراقبين يتمتعون بسلطة التصديق على الامتثال والتوصية بتدابير إنفاذ، وهو ما يعني في المقام الأول ربط المساعدات العسكرية الأمريكية والمساعدات الاقتصادية للدول العربية بالامتثال.

ثانياً، وضع معايير واضحة وموضوعية لـ'نزع سلاح' حماس و'الامتثال الأمني' الإسرائيلي. ولكن ماذا يعني نزع السلاح؟ هل يعني نزع السلاح تدمير كامل لجميع الأسلحة، أم قبول قوة دفاعية محدودة؟ وماذا يعني الالتزام الأمني ​​الإسرائيلي؟ وما مساحة الأراضي التي يجب على القوات الإسرائيلية إخلاؤها؟ وما هي القيود المفروضة على العمليات العسكرية الإسرائيلية في المناطق المتبقية؟ في الواقع يجب التفاوض على هذه القيود صراحةً، لا تركها مبهمة.

ثالثًاً، ربط إعادة الإعمار الإنساني وحركة البضائع إلى غزة بمقاييس الالتزام. ويحتاج كلا الجانبين إلى حوافز للالتزام بالاتفاق تتجاوز مجرد الالتزامات التفاوضية. كما يجب أن تكون موارد إعادة الإعمار الاقتصادي ووصول التجارة وتصاريح الحركة مشروطة بالامتثال المُتحقق منه.

رابعاً، الاستثمار الجاد في بناء قدرات الحوكمة الفلسطينية قبل محاولة تسليم السلطة الإدارية لأي كيان فلسطيني. وهذا يتطلب برنامجاً متعدد السنوات وممولاً تمويلاً جيداً بقيادة الدول العربية ودعم المؤسسات الدولية.

إن اتفاق وقف إطلاق النار هذا يمثل وقفة ضرورية في صراع مدمر. وقد ينجح في تأمين إطلاق سراح الرهائن المتبقين وتقديم الإغاثة الإنسانية الفورية لسكان غزة المعذبين. وهذه إنجازات مهمة لا ينبغي الاستهانة بها.

ولكن من الحكمة الحفاظ على توقعات متواضعة بشأن آفاقه على المدى الطويل. ولا تزال الصراعات الجوهرية التي أدت إلى هذه الحرب دون حل. ولم يتم التوفيق بين المطالبات الإسرائيلية بتأمين الحدود والمطالبات الفلسطينية بتقرير المصير والتزام حماس بالكفاح المسلح ورفض إسرائيل قبول الدولة الفلسطينية تحت حكم حماس والمصالح الأمريكية والعربية الإقليمية في الاستقرار. وقد تم التستر عليها بلغة يختلف تفسيرها بين الجانبين.

إن أفضل نتيجة واقعية هي أن يستمر وقف إطلاق النار هذا لفترة كافية لتلبية الاحتياجات الإنسانية العاجلة وعودة الرهائن والسجناء إلى عائلاتهم وبدء إعادة الإعمار على نطاق محدود. وإذا حدث ذلك فسنكون قد حققنا شيئاً ذا معنى، حتى لو لم نحل الصراع الكامن.

ولكن يجب ألا نخطئ في اعتباره وقفة في النضال من أجل حل التناقضات الهيكلية الكامنة. وعلينا أن ندرك أن العبء الأكبر لضمان نجاح هذا الاتفاق لن يقع على عاتق الوسطاء الدوليين، بل على ما إذا كان الطرفان الإسرائيلي والفلسطيني يكتشفان، من خلال التجربة، أن مصالحهما طويلة الأمد تُخدم بشكل أفضل من خلال التعايش التفاوضي بدلاً من التنافس العسكري على التفوق الإقليمي والسياسي.

في النهاية لم يتحقق هذا الاكتشاف بعد وإلى أن يتحقق، ستظل جميع الاتفاقات مؤقتة.

المصدر: ناشيونال إنترست

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

ار تي عربي
قناة RT Arabic - الفضائية هيئة إخبارية إعلامية ناطقة باللغة العربية تابعة الى مؤسسة تي في نوفوستي المستقلة غير التجارية.
ار تي عربي
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار السعودية:

منذ إطلاق NHC العروض الحصرية حجز أكثر من 3300 وحدة سكنية بقيمة 3.2 مليارات ريال

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
35

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2209 days old | 617,601 Saudi Arabia News Articles | 9,028 Articles in Nov 2025 | 13 Articles Today | from 26 News Sources ~~ last update: 3 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



وقف إطلاق النار في غزة: اختراق أم فجر كاذب آخر؟ - sa
وقف إطلاق النار في غزة: اختراق أم فجر كاذب آخر؟

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

رويترز: تركيا تفرض على العراق اتفاق يتحكم بمشاريع الري ويساوم على النفط - iq
رويترز: تركيا تفرض على العراق اتفاق يتحكم بمشاريع الري ويساوم على النفط

منذ ثانية


اخبار العراق

 الزامل : دول الخليج قطعت شوطا كبيرا في تعزيز التكامل بقطاع الكهرباء - om
الزامل : دول الخليج قطعت شوطا كبيرا في تعزيز التكامل بقطاع الكهرباء

منذ ثانية


اخبار سلطنة عُمان

علامات تحذيرية لسرطان الثدي.. لا تهمليها - lb
علامات تحذيرية لسرطان الثدي.. لا تهمليها

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

مدعوون لاجراء الامتحان التنافسي .. تفاصيل - jo
مدعوون لاجراء الامتحان التنافسي .. تفاصيل

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

عضو بالفيدرالي يجدد اعتراضه على خفض الفائدة.. ويؤكد أن التضخم ما زال مرتفعا - sa
عضو بالفيدرالي يجدد اعتراضه على خفض الفائدة.. ويؤكد أن التضخم ما زال مرتفعا

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

الأمين العام لحزب الله: لن نتخلى عن سلاحنا - ps
الأمين العام لحزب الله: لن نتخلى عن سلاحنا

منذ ٣ ثواني


اخبار فلسطين

دراسة جديدة.. ماذا قالت عن حقن تقليل الوزن ؟ - lb
دراسة جديدة.. ماذا قالت عن حقن تقليل الوزن ؟

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

ترامب يحث مجلس النواب للتصويت على الإفراج عن ملفات إبستين - om
ترامب يحث مجلس النواب للتصويت على الإفراج عن ملفات إبستين

منذ ٤ ثواني


اخبار سلطنة عُمان

منتسبو مستشفى رداع المركزي ومكتب الصحة يزورون معرض وروضة الشهداء - ye
منتسبو مستشفى رداع المركزي ومكتب الصحة يزورون معرض وروضة الشهداء

منذ ٥ ثواني


اخبار اليمن

الحماية المدنية: 590 تدخلا منها 169 للنجدة والإسعاف على الطرقات خلال الـ24 ساعة الماضية - tn
الحماية المدنية: 590 تدخلا منها 169 للنجدة والإسعاف على الطرقات خلال الـ24 ساعة الماضية

منذ ٥ ثواني


اخبار تونس

نائب محافظ مطروح يتفقد لجان براني والسلوم - eg
نائب محافظ مطروح يتفقد لجان براني والسلوم

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

مكتب الصناعة والتجارة بخورمكسر يضبط مخالفة سعرية خلال نزول ميداني ويؤكد استمرار الرقابة على الأسواق - ye
مكتب الصناعة والتجارة بخورمكسر يضبط مخالفة سعرية خلال نزول ميداني ويؤكد استمرار الرقابة على الأسواق

منذ ٦ ثواني


اخبار اليمن

سفيرة المكسيك تزور استديو نجيب محفوظ بماسبيرو - eg
سفيرة المكسيك تزور استديو نجيب محفوظ بماسبيرو

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

 سانا : مجموعات خارجة عن القانون تستهدف بلدات عدة بريف السويداء - sy
سانا : مجموعات خارجة عن القانون تستهدف بلدات عدة بريف السويداء

منذ ٧ ثواني


اخبار سوريا

اتفاق مبدئي في مجلس الشيوخ الأمريكي لإنهاء الإغلاق الحكومي - eg
اتفاق مبدئي في مجلس الشيوخ الأمريكي لإنهاء الإغلاق الحكومي

منذ ٨ ثواني


اخبار مصر

تراجع أسعار الحديد وارتفاع طفيف للأسمنت في السوق المصري اليوم الخميس - eg
تراجع أسعار الحديد وارتفاع طفيف للأسمنت في السوق المصري اليوم الخميس

منذ ٨ ثواني


اخبار مصر

ارتفاع أسعار النفط مع تفاؤل بانتهاء الإغلاق الحكومي الأمريكي - bh
ارتفاع أسعار النفط مع تفاؤل بانتهاء الإغلاق الحكومي الأمريكي

منذ ٩ ثواني


اخبار البحرين

المركزية يتصدر موقتا و تريبل دبل لكاستيللو - lb
المركزية يتصدر موقتا و تريبل دبل لكاستيللو

منذ ٩ ثواني


اخبار لبنان

قطر تسلم وثيقة انضمامها إلى اتفاق نيس لتصنيف السلع والخدمات - qa
قطر تسلم وثيقة انضمامها إلى اتفاق نيس لتصنيف السلع والخدمات

منذ ١٠ ثواني


اخبار قطر

 البحرينية الكويتية للتأمين تربح 3.8 ملايين دينار بحريني - kw
البحرينية الكويتية للتأمين تربح 3.8 ملايين دينار بحريني

منذ ١٠ ثواني


اخبار الكويت

فردوس عبد الحميد: رفضت أعمالا كثيرة لا تتوافق مع أهدافي.. والفن رسالة - eg
فردوس عبد الحميد: رفضت أعمالا كثيرة لا تتوافق مع أهدافي.. والفن رسالة

منذ ١١ ثانية


اخبار مصر

الشرع: دمشق أصبحت حليفا جيوسياسيا لواشنطن ووجهة بارزة لاستثماراتها في قطاع الغاز - sy
الشرع: دمشق أصبحت حليفا جيوسياسيا لواشنطن ووجهة بارزة لاستثماراتها في قطاع الغاز

منذ ١١ ثانية


اخبار سوريا

البقاء لله.. كريم فهمي ينعي الكاتب أحمد عبدالله - eg
البقاء لله.. كريم فهمي ينعي الكاتب أحمد عبدالله

منذ ١٢ ثانية


اخبار مصر

فولكر تورك يحذر من تصاعد نفوذ عمالقة التكنولوجيا ويدعو إلى ضوابط - ly
فولكر تورك يحذر من تصاعد نفوذ عمالقة التكنولوجيا ويدعو إلى ضوابط

منذ ١٢ ثانية


اخبار ليبيا

طريقة عمل طاجن الجمبري بالوايت صوص - eg
طريقة عمل طاجن الجمبري بالوايت صوص

منذ ١٣ ثانية


اخبار مصر

صنعاء.. وقفة وافتتاح معرض وزيارات أسر الشهداء في مديرية الحصن بالذكرى السنوية للشهيد - ye
صنعاء.. وقفة وافتتاح معرض وزيارات أسر الشهداء في مديرية الحصن بالذكرى السنوية للشهيد

منذ ١٣ ثانية


اخبار اليمن

أسهم المالي والخدمات ترتفع بمؤشر بورصة عمان عند الإغلاق - jo
أسهم المالي والخدمات ترتفع بمؤشر بورصة عمان عند الإغلاق

منذ ١٤ ثانية


اخبار الاردن

أزمة نجل الفنان محمد رمضان.. تفاصيل رفض الاستئناف وإيداعه دار رعاية - eg
أزمة نجل الفنان محمد رمضان.. تفاصيل رفض الاستئناف وإيداعه دار رعاية

منذ ١٤ ثانية


اخبار مصر

ريال مدريد يتعثر أمام فايكانو ويمنح برشلونة فرصة تقليص الفارق بالدوري الإسباني - jo
ريال مدريد يتعثر أمام فايكانو ويمنح برشلونة فرصة تقليص الفارق بالدوري الإسباني

منذ ١٥ ثانية


اخبار الاردن

الملك يشدد على ضرورة ضمان التزام جميع الأطراف باتفاق إنهاء الحرب في غزة عاجل - jo
الملك يشدد على ضرورة ضمان التزام جميع الأطراف باتفاق إنهاء الحرب في غزة عاجل

منذ ١٥ ثانية


اخبار الاردن

العقبة محطة استراحة رئيسية للطيور المهاجرة بين ثلاث قارات - jo
العقبة محطة استراحة رئيسية للطيور المهاجرة بين ثلاث قارات

منذ ١٦ ثانية


اخبار الاردن

مصر على طريق الصدارة.. طفرة الغاز والتحول لمركز إقليمي للطاقة - eg
مصر على طريق الصدارة.. طفرة الغاز والتحول لمركز إقليمي للطاقة

منذ ١٦ ثانية


اخبار مصر

طلب عاجل من أحمد موسى لرئيس الوزراء.. ورئيس قناة السويس: عدد السفن زاد 10 والعائد الدولاري ارتفع 20 أخبار التوك شو - eg
طلب عاجل من أحمد موسى لرئيس الوزراء.. ورئيس قناة السويس: عدد السفن زاد 10 والعائد الدولاري ارتفع 20 أخبار التوك شو

منذ ١٧ ثانية


اخبار مصر

برلمانية: توطين صناعة اللقاحات والمستحضرات الحيوية يعزز قدرة الدولة على مواجهة الأزمات الصحية - eg
برلمانية: توطين صناعة اللقاحات والمستحضرات الحيوية يعزز قدرة الدولة على مواجهة الأزمات الصحية

منذ ١٧ ثانية


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل