اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ٦ تشرين الثاني ٢٠٢٥
رحل عن عالمنا أمس الأول المؤلف الكبير أحمد عبدالله بعد صراع مع المرض على مدار الأسابيع الماضية حتى استقر في الرعاية المركزة أخيراً قبل أن تتدهور حالته الصحية ويعلن المقربون منه نبأ الوفاة الحزين.وحرص عدد كبير من نجوم الفن والهيئات الفنية نعيها للمؤلف الكبير الذي يعد من أهم المؤلفين الذين قدموا الحارة المصرية في أعمالهم الشعبية، ويرحل بعد أشهر فقط من المخرج سامح عبدالعزيز الذي رحل في بداية العام بعد أن قدم الثنائي ثنائية فنية مميزة في عدد من الأعمال الفنية في السينما والتليفزيون.وببالغ الأسى، نعت نقابة المهن السينمائية الراحل الذي يعد أحد نوابغ الكتابة السينمائية، حيث قال نقيب السينمائيين مسعد فودة إنه شعر بحزن شديد لوفاته، متقدماً بالتعازي لجمهوره الذي أحب أعماله سواء المسرحية والتي قدمها فى بداياته وحقق فيها نجاحاً مهماً، ثم مسيرته السينمائية والتي رافق فيها صديقه ورفيق رحلته المخرج الكبير سامح عبدالعزيز الذي رحل عن دنيانا، «ويبدو أن القدر شاء أن يرحلا عنا فى فترة قصيرة ليلحقا ببعضهما ونخسر مخرجا ومؤلفا من الوزن الثقيل». وقالت النقابة في بيان، «تلقت نقابة السينمائيين ومجلس إدارتها وأعضاؤها نبأ رحيل أحمد عبدالله بحزن كبير، لأنه كان مبدعاً وأثرى الساحة الفنية، ونقل الواقع في أعمال الحارة والشارع المصري مثل الناظر والفرح وكبارية وليلة العيد، وعشرات الأعمال المهمة».
رحل عن عالمنا أمس الأول المؤلف الكبير أحمد عبدالله بعد صراع مع المرض على مدار الأسابيع الماضية حتى استقر في الرعاية المركزة أخيراً قبل أن تتدهور حالته الصحية ويعلن المقربون منه نبأ الوفاة الحزين.
وحرص عدد كبير من نجوم الفن والهيئات الفنية نعيها للمؤلف الكبير الذي يعد من أهم المؤلفين الذين قدموا الحارة المصرية في أعمالهم الشعبية، ويرحل بعد أشهر فقط من المخرج سامح عبدالعزيز الذي رحل في بداية العام بعد أن قدم الثنائي ثنائية فنية مميزة في عدد من الأعمال الفنية في السينما والتليفزيون.
وببالغ الأسى، نعت نقابة المهن السينمائية الراحل الذي يعد أحد نوابغ الكتابة السينمائية، حيث قال نقيب السينمائيين مسعد فودة إنه شعر بحزن شديد لوفاته، متقدماً بالتعازي لجمهوره الذي أحب أعماله سواء المسرحية والتي قدمها فى بداياته وحقق فيها نجاحاً مهماً، ثم مسيرته السينمائية والتي رافق فيها صديقه ورفيق رحلته المخرج الكبير سامح عبدالعزيز الذي رحل عن دنيانا، «ويبدو أن القدر شاء أن يرحلا عنا فى فترة قصيرة ليلحقا ببعضهما ونخسر مخرجا ومؤلفا من الوزن الثقيل».
وقالت النقابة في بيان، «تلقت نقابة السينمائيين ومجلس إدارتها وأعضاؤها نبأ رحيل أحمد عبدالله بحزن كبير، لأنه كان مبدعاً وأثرى الساحة الفنية، ونقل الواقع في أعمال الحارة والشارع المصري مثل الناظر والفرح وكبارية وليلة العيد، وعشرات الأعمال المهمة».
المؤلف الراحل غاب عن عالمنا عن عمر ناهز 60 عاماً، وخلال دراسته في كلية الحقوق اتجه إلى عالم الفن بكتابة مسرحيات مأخوذة عن مسرحيات عالمية كما بدأ العمل للمسرح بشكل احترافي بعد تخرجه مباشرة، وقدم «عالم قطط وألابندا وحكيم عيون».
وانطلق بعدها إلى عالم السينما مقدما عدداً من علامات القرن الحالي مثل «عبود على الحدود والناظر واللمبي وعسكر في المعسكر وغبي منه فيه وكركر ويانا يا خالتي، وكان آخر أعماله العام الماضي في السينما فيلم»ليلة العيد' بطولة النجمة يسرا.
كانت الثنائية التي قدمها مع سامح عبدالعزيز بداية من 2008 من أهم ثنائيات الفترة الماضية إذ قدم الثنائي أعمالاً مثل كباريه، والفرح، والليلة الكبيرة ومسلسل الحارة ورمضان كريم.
وللراحل إسهامات فنية وثقافية في الشعر والغناء إضافة إلى السينما والمسرح والتليفزيون ليرحل تاركا ما يقرب من 40 عملا من الأعمال المميزة.


































