اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ١٨ أيلول ٢٠٢٥
أنهت بورصة الكويت أسبوعها على ارتفاعات جماعية لمؤشراتها، حيث ربح مؤشر السوق الأول نحو 1 بالمئة، أي ما يعادل 94 نقطة، إضافة الى تحقيق السوق الرئيسي مكاسب بنحو 2 في المئة، بواقع 165 نقطة، مما انعكس إيجابا على أداء مؤشر السوق العام، وهو حصيلة أداء المؤشرين بنسبة بلغت 1.19 في المئة، بواقع 104 نقاط.وحققت القيمة الرأسمالية للبورصة مكاسب بلغت 622.4 مليون دينار، لتصل الى مستوى 52.71 مليارا، بارتفاع 1.19 في المئة، مقارنة مع 52.08 مليارا، وذلك في ختام جلسة الخميس 11 الجاري.وتباين أداء متغيرات السوق، إذ سجلت القيمة المتداولة تراجعا بنسبة 3.3 في المئة، لتبلغ نحو 540.6 مليون دينار، مقارنة مع 559.2 مليونا، ليستحوذ السوق الأول على ما نسبته 58 في المئة من الإجمالي بقيمة 312.5 مليونا، فيما استحوذ السوق الرئيسي على الحصة المتبقية ونسبتها 42 بالمئة، بقيمة 228 مليونا. كما تراجعت الأحجام المتداولة بنسبة 2.5 في المئة، لتبلغ 2.33 مليار سهم، مقارنة بـ 2.39 مليار سهم، فيما ارتفع عدد الصفقات التي تم تنفيذها بنسبة 0.51 في المئة، لتبلغ 127.321 صفقة.وفي تفاصيل جلسة الخميس، فقد شهدت تنفيذ المراجعة الدورية الثالثة لمؤسستي ستاندرد آند بورز وفوتسي راسل، والسادسة لهذا العام على مستوى المؤشرات، مما انعكس ايجابا على نشاط السوق، ودفع السيولة الى مستوى 124.9 مليون دينار، مرتفعة بـ 33.5 في المئة، مقارنة مع سيولة 93.5 مليونا، وذلك في ختام جلسة الأربعاء.وأنهى السوق تعاملاته على تباين أداء مؤشراته، حيث ارتفع كلّ من مؤشري السوق الرئيسي والعام، فيما انخفض مؤشر السوق الأول، تحت تأثير ضغوط بيعية استهدفت عددا من الأسهم المدرجة فيه.في المقابل، شهدت بعض الأسهم المدرجة في السوق الرئيسي نشاطا ملحوظا، حيث سجّل بعضها ارتفاعات جيدة، ولكن بتداول كميات متوسطة، وعلى رأسها تمدين الاستثمارية والتقدم، إضافة الى السور.
أنهت بورصة الكويت أسبوعها على ارتفاعات جماعية لمؤشراتها، حيث ربح مؤشر السوق الأول نحو 1 بالمئة، أي ما يعادل 94 نقطة، إضافة الى تحقيق السوق الرئيسي مكاسب بنحو 2 في المئة، بواقع 165 نقطة، مما انعكس إيجابا على أداء مؤشر السوق العام، وهو حصيلة أداء المؤشرين بنسبة بلغت 1.19 في المئة، بواقع 104 نقاط.
وحققت القيمة الرأسمالية للبورصة مكاسب بلغت 622.4 مليون دينار، لتصل الى مستوى 52.71 مليارا، بارتفاع 1.19 في المئة، مقارنة مع 52.08 مليارا، وذلك في ختام جلسة الخميس 11 الجاري.
وتباين أداء متغيرات السوق، إذ سجلت القيمة المتداولة تراجعا بنسبة 3.3 في المئة، لتبلغ نحو 540.6 مليون دينار، مقارنة مع 559.2 مليونا، ليستحوذ السوق الأول على ما نسبته 58 في المئة من الإجمالي بقيمة 312.5 مليونا، فيما استحوذ السوق الرئيسي على الحصة المتبقية ونسبتها 42 بالمئة، بقيمة 228 مليونا.
كما تراجعت الأحجام المتداولة بنسبة 2.5 في المئة، لتبلغ 2.33 مليار سهم، مقارنة بـ 2.39 مليار سهم، فيما ارتفع عدد الصفقات التي تم تنفيذها بنسبة 0.51 في المئة، لتبلغ 127.321 صفقة.
وفي تفاصيل جلسة الخميس، فقد شهدت تنفيذ المراجعة الدورية الثالثة لمؤسستي ستاندرد آند بورز وفوتسي راسل، والسادسة لهذا العام على مستوى المؤشرات، مما انعكس ايجابا على نشاط السوق، ودفع السيولة الى مستوى 124.9 مليون دينار، مرتفعة بـ 33.5 في المئة، مقارنة مع سيولة 93.5 مليونا، وذلك في ختام جلسة الأربعاء.
وأنهى السوق تعاملاته على تباين أداء مؤشراته، حيث ارتفع كلّ من مؤشري السوق الرئيسي والعام، فيما انخفض مؤشر السوق الأول، تحت تأثير ضغوط بيعية استهدفت عددا من الأسهم المدرجة فيه.
في المقابل، شهدت بعض الأسهم المدرجة في السوق الرئيسي نشاطا ملحوظا، حيث سجّل بعضها ارتفاعات جيدة، ولكن بتداول كميات متوسطة، وعلى رأسها تمدين الاستثمارية والتقدم، إضافة الى السور.
وعن أداء مؤشرات السوق، فقد ارتفع مؤشر السوق العام بنحو 4.12 نقطة، أو ما نسبته 0.05 في المئة، ليصل الى مستوى 8.820 نقطة، بكمية أسهم متداولة بلغت 477.5 مليون سهم، تمت عن طريق 24.989 صفقة.
وخسر مؤشر السوق الأول نحو 4.45 بالمئة، بما يعادل 0.05 نقطة، ليبلغ مستوى 9.435 نقطة، بسيولة بلغت قيمتها 80.3 مليون دينار، أي أنه استحوذ على ما نسبته 64 في المئة، من إجمالي القيمة المتداولة، بتداول نحو 218.5 مليون سهم، تمت من خلال 10.565 صفقة.
فيما اختتم السوق الرئيسي تعاملاته على مكاسب بنحو 39.27 نقطة، بواقع 0.49 في المئة، ليستقر عند مستوى 8.101 نقطة، بقيمة متداولة 44.5 مليون دينار، مستحوذا على ما نسبته 36 في المئة من الإجمالي، بكمية تداول بلغت نحو 259 مليون سهم، تمت عبر 14.424 صفقة.
وعن الأسهم الأكثر تداولا من حيث القيمة، فقد تصدّر سهم بيتك القائمة، بتداولات قيمتها 11.8 مليون دينار، ليصل الى سعر 796 فلسا، تلاه بنك وربة بـ 8.9 ملايين دينار، ليبلغ سعر 285 فلسا، ومن ثم الوطني بـ 8.7 ملايين دينار، ليغلق عند سعر 1.091، ثم سهم إيفا بـ 6.5 ملايين، ليبلغ سعر 442 فلسا، وخامسا سهم أجيليتي بـ 5.8 ملايين، ليغلق على سعر 156 فلسا.
وعن الأسهم الأكثر ارتفاعا، فقد حلّ سهم تمدين أ أولا بمكاسب نسبها 9.26 في المئة، وبتداول 24.7 الف سهم، ليبلغ سعر 861 فلسا، تلاه التقدم بـ 6.80 في المئة، وبأحجام عددها 106.7 آلاف سهم، ليرتفع الى سعر 534 فلسا، ومن ثم السور بـ 5.93 في المئة، وبتداول 465.4 ألف سهم، ليغلق على سعر 286 فلسا، وع عقارية بـ 4.87 في المئة، وبتداول 15.9 مليون سهم، ليصل الى سعر 280 فلسا، وخامسا اكتتاب بـ 4.35 في المئة، وبكمية 9.24 ملايين سهم، ليغلق على سعر 24 فلسا.
وفي المقابل، انخفض سعر سهم يوباك بنسبة 7.72 في المئة، ليتصدّر قائمة الأسهم الأكثر تراجعا، بتداول 827 ألف سهم، ليغلق على سعر 275 فلسا، تلاه امتيازات بـ 7.29 في المئة، وبكمية تداول بلغت 2200 سهما، لينخفض الى سعر 229 فلسا، ومن ثم ثريا بـ 7.05 في المئة، وبتداول 1.1 مليون سهم، ليغلق عند سعر 224 فلسا، والأولى بنسبة تراجع بلغت 3.77 في المئة، وبتداول 35.2 مليون سهم، ليبلغ سعر 102 فلس، وخامسا «كامكو» بـ 3.64 في المئة، وبتداول نحو 1.3 مليون سهم، لينخفض الى سعر 159 فلسا.