موجة هيكلة ديون لآجال جديدة وأسعار فائدة أقل

بدأت البنوك في فتح قنوات نقاش مع كبار العملاء والشركات المدينة، فيما يخصّ إتاحة خطوط ائتمان بخدمة دَين وأسعار جديدة، مصحوبة بعملية هيكلة من سداد جزء من الدين القديم الدائن والحصول على سيولة جديدة تدعم الأنشطة والتوسعات والأعمال الجديدة، واقتناص بعض الفرص، سواء محلياً أو خارجياً.ومع وفرة السيولة في السوق المحلي، لدى القطاع المصرفي أو لدى الشركات نتيجة الأرباح الإيجابية التي حققتها، ترتفع وتيرة عروض السيولة، سواء محلية أو من الوحدات الخليجية والعالمية التي تنشط في السوق بقوة، حيث تستهدف أصحاب الملاءة بشكل خاص، وأصحاب الأنشطة والمشاريع الخارجية أيضاً.

بدأت البنوك في فتح قنوات نقاش مع كبار العملاء والشركات المدينة، فيما يخصّ إتاحة خطوط ائتمان بخدمة دَين وأسعار جديدة، مصحوبة بعملية هيكلة من سداد جزء من الدين القديم الدائن والحصول على سيولة جديدة تدعم الأنشطة والتوسعات والأعمال الجديدة، واقتناص بعض الفرص، سواء محلياً أو خارجياً.

ومع وفرة السيولة في السوق المحلي، لدى القطاع المصرفي أو لدى الشركات نتيجة الأرباح الإيجابية التي حققتها، ترتفع وتيرة عروض السيولة، سواء محلية أو من الوحدات الخليجية والعالمية التي تنشط في السوق بقوة، حيث تستهدف أصحاب الملاءة بشكل خاص، وأصحاب الأنشطة والمشاريع الخارجية أيضاً.

على صعيد متصل، أفادت مصادر بأن عدداً من البنوك منحت أكثر من شركة موافقات نهائية تتعلق بتجديد عقود تسهيلات قائمة وتمديد آجال مصحوبة بمبالغ جديدة لدعم توسعات الشركات وأنشطتها، أو توفير مبالغ تحت الطلب تكون نافذة عند الاستخدام.

ووفقا للمصادر، فإن النصف الأول من العام شهد عمليات هيكلة كبيرة، ومع اقتراب الربع الثالث وحلول بعض الآجال والاستحقاقات، هناك العديد من الشركات تستفيد من الهيكلة وتمديد الآجال، وهناك انفتاح مصرفي ومرونة كبيرة في التعاون وتوفير متطلبات التمويل للشركات الراغبة فيه.

بعض الشركات تقتنص فرصة وفرة السيولة الحالية وانخفاض أسعار الفائدة، وتتجه للسوق المالي بالسيولة، خصوصاً في ظل النشاط الذي يشهده السوق والاستقرار الذي يحيط بالشركات القيادية والممتازة التي تتمتع باستقرار الملكيات ونمو أنشطتها التشغيلية وتدفقاتها، والالتزام بمنح مساهميها توزيعات نقدية فصلية أو سنوية.