«كويت ماسترخت» أطلقت ورشة عمل متخصصة حول الذكاء الاصطناعي

نظمت كلية كويت ماسترخت لإدارة الأعمال ورشة عمل متخصصة حول الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في بيئات العمل، بمشاركة الخريجين والطلبة المستمرين وممثلي مؤسسات حكومية والقطاع الخاص وقطاع النفع العام، مثل اتحاد الصناعات، اليوسفي، إنشاءات الساير، المركز العلمي، جمعية الشعب التعاونية، إضافة إلى رئيس وأعضاء مجلس أمناء الكلية في فندق الهوليدي إن مؤخرا.وأفادت الكلية، في بيان صحافي، بأن الورشة قدمها عميد الكلية البروفيسور خالد وهبة عن علوم البرمجة والتحليل والتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، وحظيت بنقاشات غنية مع الحضور، وبرزت رغبة واضحة من الجهات المهنية في تبني حلول الذكاء الاصطناعي داخل مؤسساتهم، وأكدت استمرارها في إطلاق فعاليات وبرامج تدريبية تتماشى مع احتياجات سوق العمل وتطوراته، وتدعم تنمية مهارات المستقبل لدى طلبتها وخريجيها.وأعربت الرئيسة التنفيذية لكلية كويت ماسترخت ياسمين المسلم عن فخرها باستمرارية الخريجين والطلبة في التجاوب مع مستجدات الإدارة، فضلا عن مساهمة الكلية في مشاركة قطاعات الأعمال المختلفة في نشر الوعي والمعرفة الأحدث لتعزيز المهارات والاستفادة من مزايا الذكاء الاصطناعي وتجنب التحديات والمخاطر ضمن سلسلة مستمرة من الورشات. من جهته، قال رئيس مجلس الأمن للكلية خليل العبدالله إن هذه الندوة تعكس التزام الكلية بأن تكون منصة رائدة لنشر المعرفة المستقبلية، مؤكدا أهمية الاستثمار في الذكاء الاصطناعي كعنصر أساسي في تطوير الأعمال وخلق فرص جديدة للنمو بالكويت والمنطقة.من جانبه، ذكر عميد الكلية د. خالد وهبة أن الكلية تهدف إلى تقديم محتوى علمي يوضح كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يصبح شريكا فعليا للشركات في رحلتها نحو تحسين الكفاءة والابتكار، مضيفا أن مستقبل الأعمال سيعتمد بشكل كبير على هذه التقنيات، «ودورنا هو تجهيز الكفاءات القادرة على قيادتها».وعلى هامش الورشة، قدم طلبة الماجستير في الإدارة المشاريع التي نفذوها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتي عکست مستوى إبداعهم وقدرتهم على تطبيق المعرفة النظرية في حلول عملية مبتكرة.

نظمت كلية كويت ماسترخت لإدارة الأعمال ورشة عمل متخصصة حول الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في بيئات العمل، بمشاركة الخريجين والطلبة المستمرين وممثلي مؤسسات حكومية والقطاع الخاص وقطاع النفع العام، مثل اتحاد الصناعات، اليوسفي، إنشاءات الساير، المركز العلمي، جمعية الشعب التعاونية، إضافة إلى رئيس وأعضاء مجلس أمناء الكلية في فندق الهوليدي إن مؤخرا.

وأفادت الكلية، في بيان صحافي، بأن الورشة قدمها عميد الكلية البروفيسور خالد وهبة عن علوم البرمجة والتحليل والتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، وحظيت بنقاشات غنية مع الحضور، وبرزت رغبة واضحة من الجهات المهنية في تبني حلول الذكاء الاصطناعي داخل مؤسساتهم، وأكدت استمرارها في إطلاق فعاليات وبرامج تدريبية تتماشى مع احتياجات سوق العمل وتطوراته، وتدعم تنمية مهارات المستقبل لدى طلبتها وخريجيها.

وأعربت الرئيسة التنفيذية لكلية كويت ماسترخت ياسمين المسلم عن فخرها باستمرارية الخريجين والطلبة في التجاوب مع مستجدات الإدارة، فضلا عن مساهمة الكلية في مشاركة قطاعات الأعمال المختلفة في نشر الوعي والمعرفة الأحدث لتعزيز المهارات والاستفادة من مزايا الذكاء الاصطناعي وتجنب التحديات والمخاطر ضمن سلسلة مستمرة من الورشات.

من جهته، قال رئيس مجلس الأمن للكلية خليل العبدالله إن هذه الندوة تعكس التزام الكلية بأن تكون منصة رائدة لنشر المعرفة المستقبلية، مؤكدا أهمية الاستثمار في الذكاء الاصطناعي كعنصر أساسي في تطوير الأعمال وخلق فرص جديدة للنمو بالكويت والمنطقة.

من جانبه، ذكر عميد الكلية د. خالد وهبة أن الكلية تهدف إلى تقديم محتوى علمي يوضح كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يصبح شريكا فعليا للشركات في رحلتها نحو تحسين الكفاءة والابتكار، مضيفا أن مستقبل الأعمال سيعتمد بشكل كبير على هذه التقنيات، «ودورنا هو تجهيز الكفاءات القادرة على قيادتها».

وعلى هامش الورشة، قدم طلبة الماجستير في الإدارة المشاريع التي نفذوها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتي عکست مستوى إبداعهم وقدرتهم على تطبيق المعرفة النظرية في حلول عملية مبتكرة.